أحدث الأخبار مع #«فانداإنسايتس»


الوسط
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
أسعار النفط تتجه إلى تسجيل أكبر خسارة شهرية منذ العام 2022
يتجه خام «برنت» إلى تسجيل الخسارة الشهرية الأكبر منذ العام 2022، بعد أن لامس أدنى مستوى خلال أربع سنوات، على الرغم من تسجيل ارتفاع طفيف خلال تعاملات اليوم الإثنين. وارتفع خام «برنت» القياسي فوق مستوى 67 دولارا للبرميل، اليوم الإثنين، بعد أن انخفض 1.6% الأسبوع الماضي، في حين جرى تداول خام «غرب تكساس» الوسيط قرب مستوى 63 دولارا، كما نقلت وكالة «بلومبرغ» الأميركية. عقود النفط الآجلة تحمل مخاوف الحرب التجارية وبحسب بيانات «بلومبرغ»، يتجه خام «برنت» القياسي إلى تسجيل الخسارة الشهرية الأكبر منذ العام 2022 تقريبا. وتحمل العقود الآجلة أعباء المخاوف المرتبطة بالحرب التجارية التي يشنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وتداعياتها السلبية على النشاط الاقتصادي والطلب العالمي على النفط. وفي الوقت نفسه، عمق تكتل «أوبك بلس» المشاعر القاتمة في الأسواق من خلال الإعلان عن زيادة الإنتاج النفطي الكلي. ومن المقرر أن تجتمع دول التكتل في الخامس من مايو المقبل لمناقشة خطط الإنتاج لشهر يونيو. في هذا السياق، علقت مؤسسة شركة «فاندا إنسايتس» في سنغافورة، فاندانا هاري، قائلة: «سيظل اللاعبون بالأسواق في حالة تأهب بشأن الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين كفرصة للشراء». نمديد محتمل من «أوبك بلس» لزيادة الإمدادات وأضافت: «اجتماع أوبك بلس لن ينعقد قبل الأسبوع المقبل، لكن التمديد المحتمل لسياسة زيادة الإمدادات النفطية حتى يونيو يلقي بظلال سلبية على الأسواق». يأتي الارتفاع الطفيف في أسعار الخام خلال التعاملات اليومية في أعقاب أسبوع متقلب، حيث يعمل التجار والمتداولون على تحليل أحدث الإشارات في الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة، وكذلك مساعي بكين لدعم اقتصادها المتضرر من الرسوم الجمركية، إضافة إلى تقييم المخاطر الجيوسياسية في إيران. وسبق وصرح وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسينت، بأن «هناك مباحثات جارية مع شركاء الولايات المتحدة تتعلق بالرسوم الجمركية، بعضها يسير بشكل جيد للغاية، خصوصا مع الدول الآسيوية». توترات جيوسياسية متنامية يتزامن ذلك مع تأكيد المسؤولين في الصين، المستورد الأكبر للخام في العالم، خططا لتعزيز الدعم المقدم للبطالة والنمو. وقال نائب رئيس اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح، تشاو تشن شين، في إفادة صحفية إن «السلطات واثقة تماما في الوصول إلى هدف التوسع البالغ نحو 5% في العام 2025». في السياق منفصل، تنتظر الأسواق نتائج المباحثات الجارية بين الولايات المتحدة وإيران بشأن برنامج الأخيرة النووي، حيث اتفق الطرفان على الاجتماع مجددا في أوروبا. وشهدت إيران منذ أيام قليلة انفجارا مدمرا في ميناء شهيد رجائي أسفر عن مقتل وإصابة المئات. ويقع الميناء في موقع استراتيجي في ميناء هرمز، الممر الرئيسي للتجارة العالمية.


الجريدة
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة
النفط يواصل الخسائر وسط مخاوف من ركود بسبب حرب تجارية عالمية
واصلت أسعار النفط الخسائر التي تكبدتها الأسبوع الماضي مع انخفاض خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بأكثر من 4 في المئة بسبب المخاوف من حدوث ركود اقتصادي قد يقلل الطلب على الخام، نتيجة تصاعد التوتر التجاري بين أميركا والصين. وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت 2.54 دولار، أي 3.9 بالمئة، إلى 63.04 دولارا للبرميل، كما هبطت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 2.05 دولار، أي 4.03 في المئة، إلى 59.49 دولارا. ونزل الخامان لأدنى مستوى منذ أبريل 2021. وانخفض النفط 7 في المئة يوم الجمعة مع قيام الصين بزيادة الرسوم الجمركية على السلع الأميركية، مما أدى إلى تصاعد حرب تجارية دفعت المستثمرين لزيادة التوقعات بحدوث حالة من الركود. وخلال الأسبوع المنصرم، تراجع برنت 10.9 في المئة في حين هبط خام غرب تكساس 10.6 في المئة. وقالت فاندانا هاري مؤسسة «فاندا إنسايتس» لتحليل سوق النفط «من الصعب رؤية أرضية للخام ما لم يهدأ الذعر بالأسواق، ومن الصعب أن نرى ذلك ما لم يقل الرئيس الأميركي شيئا لتهدئة المخاوف المتصاعدة بشأن نشوب حرب تجارية عالمية والانزلاق إلى ركود». ورداً على رسوم ترامب، أعلنت الصين الجمعة أنها ستفرض رسوما بـ 34 في المئة على السلع الأميركية، مؤكدة بذلك مخاوف المستثمرين من اندلاع حرب تجارية عالمية شاملة، واحتمال تعرض الاقتصاد العالمي لخطر الركود. وتم استثناء واردات النفط والغاز والمنتجات المكررة من الرسوم التي فرضها ترامب، لكن هذه السياسات قد تؤدي لتفاقم التضخم وتباطؤ النمو الاقتصادي وزيادة النزاعات التجارية مما سيضغط على أسعار النفط. وقال رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول الجمعة إن الرسوم التي فرضها «أكبر من المتوقع»، ومن المرجح أن تكون التداعيات الاقتصادية، بما في ذلك ارتفاع التضخم وتباطؤ النمو، أكبر من المتوقع. ومما زاد من الضغط على الأسعار بالهبوط، قرر تحالف أوبك+ المضي بخطط زيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميا في مايو، بما يشكل زيادة على 135 ألف برميل يوميا كانت مخططة من قبل. كما شدد وزراء أوبك+ مطلع الأسبوع على ضرورة الالتزام الكامل بأهداف إنتاج النفط. وعلى الصعيد الجيوسياسي، رفضت إيران الأحد المطالب الأميركية بأن تجري محادثات نووية مباشرة مع أميركا أو تتعرض للقصف.


الاتحاد
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
النفط يواصل الخسائر وسط مخاوف من ركود بسبب حرب تجارية عالمية
نيودلهي (رويترز) واصلت أسعار النفط الخسائر التي تكبدتها الأسبوع الماضي، مع انخفاض خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بأكثر من 4% بسبب المخاوف من حدوث ركود اقتصادي قد يقلل الطلب على الخام، نتيجة تصاعد التوتر التجاري بين الولايات المتحدة والصين. وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت 2.54 دولار، أي 3.9%، إلى 63.04 دولار للبرميل بحلول الساعة 0745 بتوقيت جرينتش، كما هبطت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 2.05 دولار، أي 4.03%، إلى 59.49 دولار. ونزل الخامان لأدنى مستوى منذ أبريل2021. وانخفض النفط 7% يوم الجمعة مع قيام الصين بزيادة الرسوم الجمركية على السلع الأميركية، مما أدى إلى تصاعد حرب تجارية دفعت المستثمرين إلى زيادة التوقعات بحدوث حالة من الركود. وخلال الأسبوع المنصرم، تراجع برنت 10.9%، في حين هبط خام غرب تكساس 10.6%. وقالت فاندانا هاري، مؤسسة شركة «فاندا إنسايتس» لتحليل سوق النفط: «من الصعب رؤية أرضية للنفط الخام ما لم يهدأ الذعر في الأسواق، ومن الصعب أن نرى ذلك ما لم يقل الرئيس الأميركي دونالد ترامب شيئا لتهدئة المخاوف المتصاعدة بشأن نشوب حرب تجارية عالمية والانزلاق إلى ركود». ورداً على رسوم ترامب الجمركية، أعلنت الصين يوم الجمعة أنها ستفرض رسوماً إضافية بنسبة 34% على السلع الأميركية، مؤكدة بذلك مخاوف المستثمرين من اندلاع حرب تجارية عالمية شاملة، واحتمال تعرض الاقتصاد العالمي لخطر الركود. وتم استثناء واردات النفط والغاز والمنتجات المكررة من الرسوم الجمركية الجديدة الشاملة التي فرضها ترامب، لكن هذه السياسات قد تؤدي إلى تفاقم التضخم وتباطؤ النمو الاقتصادي وزيادة النزاعات التجارية مما سيضغط على أسعار النفط. وقال رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) جيروم باول، يوم الجمعة، إن الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها ترامب «أكبر من المتوقع»، ومن المرجح أن تكون التداعيات الاقتصادية، بما في ذلك ارتفاع التضخم وتباطؤ النمو، أكبر من المتوقع أيضاً. ومما زاد من الضغط على الأسعار بالهبوط، قرر تحالف أوبك+ المضي قدماً في خطط زيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يومياً في مايو، بما يشكل زيادة على 135 ألف برميل يومياً كانت مخططة من قبل. كما شدد وزراء مجموعة أوبك+ مطلع الأسبوع على ضرورة الالتزام الكامل بأهداف إنتاج النفط، ودعوا الأعضاء الذين زاد إنتاجهم على الحد إلى تقديم خطط بحلول 15 أبريل لتعويض فائض الإنتاج.