أحدث الأخبار مع #«فتاوىالناس»،


المصري اليوم
منذ 3 أيام
- صحة
- المصري اليوم
أمين الفتوى: التدخين حرام شرعًا.. والجسد أمانة سنُسأل عنها يوم القيامة (فيديو)
أكد الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن التدخين محرم شرعًا ولا يجوز للمسلم تعاطيه بأي حال من الأحوال. وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، بحلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس: «التدخين حرام شرعًا، ولا يجوز لأي من أبنائنا أو آبائنا، هي رسالة أوجهها إلى كل من ابتلي بهذا الأمر، الله سبحانه وتعالى يقول: (ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة)، والتدخين هو من أبرز صور التهلكة؛ لأنه يؤدي إلى الأمراض والموت». وأضاف: «النبي ﷺ قال: (لا ضرر ولا ضرار)، وبالتالي الجسد الذي أكرمك الله به هو أمانة ستُسأل عنها يوم القيامة، سيسألك الله عن صحتك: فيمَ استخدمتها؟ أأعنت بها نفسك على الصلاة والصيام وعمارة الأرض، أم أضعتها في ما يغضبه؟». وأشار إلى أن من يستخدم ماله لشراء السجائر كمن يشعل النار في أمواله بنفسه، قائلًا: «لو رأينا أحدًا يحرق أمواله في الشارع لقلنا إنه غير طبيعي، بينما المدخن يفعل ذلك بشكل يومي». وتابع: «التدخين عادة سيئة محرمة، ويجب التوبة منها فورًا، فإن الجسد أمانة، والصحة نعمة، والعاقل من يحفظ الأمانات ولا يُضيع النعم».


أخبار مصر
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- أخبار مصر
أمين الفتوى يكشف الرأي الشرعي في تعليق الصور الفوتوغرافية داخل البيوت
أمين الفتوى يكشف الرأي الشرعي في تعليق الصور الفوتوغرافية داخل البيوت أجاب الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال من زياد الخولي من محافظة البحيرة دمنهور، قال فيه: «هل الصور في البيوت تمنع دخول الملائكة؟ وهل الصور الفوتوغرافية تحديدًا تدخل في هذا الحكم؟».وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، بحلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء، أن الصور الفوتوغرافية الموجودة في البيوت لا تمنع دخول الملائكة، طالما أنها ليست تماثيل أو مجسمات يُقصد بها التعظيم أو المحاكاة….. لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


مصراوي
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
أمين الفتوى: لا يوجد مانع شرعي من استخدام وسائل منع الحمل ولكن بشرط
أوضح الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، رأي الشرع في استخدام موانع الحمل بين الأزواج، وهل هي جائزة أم حرمها الشرع. وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، بحلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء، إنه لا يوجد مانع شرعي من استخدام وسائل منع الحمل إذا كانت متوافقة مع المشورة الطبية. وأضاف عثمان: «لا حرج في استخدام الوسائل التي يحددها الطبيب، بشرط أن تكون مناسبة لصحة المرأة ولا تسبب أي ضرر، وهذا يعود إلى تقييم الطبيب المعالج الذي يحدد الأفضل لحالتها الصحية».


المصري اليوم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- المصري اليوم
أمين الفتوى: الصلاة علاج للهموم وبداية الصلاح في الدنيا والآخرة
أكد الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على عظمة مكانة الصلاة في الإسلام، وأثرها البالغ في تهذيب النفس وتيسير أمور الدنيا، مشيرًا إلى أنها ليست عبادة روحانية فحسب، بل وسيلة للراحة النفسية والعون العملي في مواجهة ضغوط الحياة. وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، بحلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الاثنين: «سيدنا الإمام الشافعي لما شعر بدنو الأجل، أوصى بأن تُصلَّى عليه الجنازة في مسجد عمرو بن العاص، ثم تُبلغ السيدة نفيسة، رضي الله عنها، لتصلي عليه. ولما صلت عليه، قالت كلمة عظيمة: (رحمه الله، كان يُحسن الوضوء)». وأضاف: «ده بيفتح لنا باب مهم جدًا، ليه دايمًا بنبدأ كتب الفقه بباب الطهارة ثم الصلاة؟ لأن تصحيح البدايات يترتب عليه صلاح النهايات، وأول ما يُسأل عنه العبديوم القيامة هو الصلاة، فإن صلحت صلح سائر العمل، وإن فسدت فسد سائر العمل». وأوضح أن «الصلاة ليست عبادة تؤدى فقط، بل هي وسيلة لتقويم حال الإنسان في دينه ودنياه وآخرته، لما سيدنا النبي ﷺ قال: (أرحنا بها يا بلال)، ما قالش (أرحنا منها)، بل قال (بها)، لأنها راحة حقيقية من هموم الحياة وضيق النفس وكدر المعاش». وتابع وسام مستشهدًا بتجربة شخصية: «كنت صغيرًا، وكان في رجل مسن، كلما أُذِّن للصلاة، يقول لي: (قوم نصلي وعاين من ربنا خير)، وكنت أرى فعلًا إن حاله قبل الصلاة غير بعد الصلاة، الحاجات المعقدة تتفك، والرزق يتيسر، والنفس تهدأ». واستطرد: «بعض الناس تفكر إنها لما تبقى مشغولة جدًا أو مهمومة بمشكلة، تترك الصلاة أو تؤخرها، وده خطأ، ده بالضبط الوقت اللي محتاج تصلي فيه، لأنك بتستعين بالصلاة، وده اللي قاله ربنا: واستعينوا بالصبر والصلاة». وتابع: «سيدنا النبي ﷺ شبّه الصلاة بالنهر اللي قدام باب بيتك، تغتسل فيه خمس مرات في اليوم، هل هيبقى فيك من الوسخ شيء؟ قالوا لا، قال: فذلكم مَثل الصلوات الخمس، يمحو الله بهن الخطايا».


مصراوي
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- مصراوي
هل يجوز للحاج التبديل بين أنواع الحج؟.. أمين الفتوى يوضح (فيديو)
كشف الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن حكم تبديل الحاج بين أنواع الحج الثلاثة، قائلًا إنه يجوز للحاج أن يبدل بين أنواع الحج بناءً على ظروفه الشخصية، ولكن بشرط ألا يخلّ بأي ركن من أركان الحج. وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، بحلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء، أن الحج المفرد ليس مقتصرًا فقط على أهل مكة، بل يمكن لأي شخص أداءه، حيث يقتصر هذا النوع من الحج على أداء مناسك الحج فقط دون أداء العمرة، مضيفا أن الحاج في الحج المفرد يمكنه التوجه مباشرة إلى عرفات في يوم عرفة، ويكمل مناسكه بعد طواف القدوم والسعي. وفيما يخص الحج القارن، أشار إلى أن الحاج القارن يجمع بين العمرة والحج في نفس الوقت، ولا يتحلل بينهما، ويحتاج إلى ذبح الهدي لأنه قام بأداء النسكين معًا، ومن بعد طواف القدوم، يقوم الحاج بأداء السعي بين الصفا والمروة ويكفيه سعي واحد فقط، وهو ما يميزه عن الحج المتمتع. أما بالنسبة للتمتع، فقال إن الحاج في هذا النوع يؤدي العمرة أولًا، ثم يتحلل منها ويعود إلى حياته الطبيعية حتى اليوم الثامن من ذو الحجة، حيث يرتدي ملابس الإحرام لأداء الحج، المتمتع في هذا النوع عليه أداء سعيين، أحدهما للعمرة والآخر للحج، بالإضافة إلى ذبح الهدي. وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء أنه من الممكن تبديل الأنواع، بحيث يمكن للحاج أن يغير من نوع الحج الذي يخطط لأدائه، ولكن يجب أن يلتزم بجميع الأركان والواجبات دون استغناء عن أي منها، موضحا أن الفقه الإسلامي يسمح بمرونة في الحالات الطارئة التي قد تواجه الحاج، ويمنح تسهيلات لأصحاب الأعذار والضرورات دون التفريط في مناسك الحج الأساسية.