أحدث الأخبار مع #«فرانسإنتر»

مصرس
منذ 13 ساعات
- سياسة
- مصرس
باريس تدعم مراجعة اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل
أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، الثلاثاء، دعم باريس لمراجعة اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، لمعرفة ما إذا كانت تل أبيب تحترم التزاماتها تجاه حقوق الإنسان. وبحسب ما نشره موقع «فرانس 24»، ذكر وزير الخارجية الفرنسي أن تسهيل إسرائيل وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة «غير كاف».وأضاف في تصريحات لإذاعة «فرانس إنتر»: «هذا غير كاف على الإطلاق... هناك حاجة إلى مساعدات فورية وضخمة».وذكر أنه «على إسرائيل ضمان تقديم مساعدات ضخمة وفورية بدون أي عوائق».وهدد زعماء بريطانيا وكندا وفرنسا، أمس الاثنين، بفرض عقوبات على إسرائيل إذا لم توقف هجومها العسكري الجديد على غزة، وترفع القيود التي فرضتها على دخول المساعدات إلى القطاع، مما زاد الضغوط على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.وتناقش الدول الأوروبية، الثلاثاء، إمكانية تعليق العلاقات التجارية مع إسرائيل على خلفية حرب غزة، وذلك خلال اجتماع مجلس الشئون الخارجية للاتحاد الأوروبي في بروكسل.وتقود هولندا مبادرة لإعادة النظر في العلاقة التجارية بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، وتعليق الاتفاقات القائمة.ويستند الاقتراح، الذي طرحه وزير الخارجية الهولندي كاسبار فيلدكامب، إلى المادة الثانية من اتفاق الشراكة بين الطرفين، التي تسمح للاتحاد الأوروبي بتعليق الاتفاقات إذا رأى أن إسرائيل ترتكب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان.ويسعى فيلدكامب إلى إجراء تقييم رسمي لامتثال إسرائيل لبند حقوق الإنسان في الاتفاق، بهدف تعليقه.ويتطلب تعليق العلاقات التجارية مواف


الوسط
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
في قضية التمويل الليبي لحملة ساركوزي.. محقق فرنسي يكتشف «مغارة علي بابا لغسل الأموال»
أعرب المحقق المالي المسؤول عن قضية التمويل الليبي المزعوم لحملة الرئيس السابق نيكولا ساركوزي العام 2007 عن صدمته مما أسماه «مغارة علي بابا لغسل الأموال» التي اكتشفت خلال فصول التحقيق الطويلة مع المشتبه بهم. واستمعت محكمة باريس الجنائية أمس الإثنين إلى المحقق من المكتب المركزي لمكافحة الفساد والجرائم المالية والضريبية فريدريك فيدال، وهو يروي المنعطفات في تحقيق طويل للغاية تواصل من أبريل العام 2013 إلى أكتوبر العام 2022، حسب الموقع الإلكتروني لإذاعة «فرانس إنتر». وأوضح أن التحقيق الذي أجراه مكتب مكافحة الفساد في احتمال وجود تمويل ليبي لحملة نيكولا ساركوزي الرئاسية شمل 1300 تقرير و60 عملية بحث و500 وثيقة سرية و180 جلسة استماع لأطراف القضية. اكتشاف «غير عادي» في قضية التمويل الليبي وقال فيدال في الأسبوع العاشر من المحاكمة إن «هذا التحقيق شغل أطول جزء من حياته المهنية»، متحدثا عن «حقائب الأموال» التي كان ينقلها الوسيط زياد تقي الدين، وأحد المبالغ المكتشفة خلال التحقيق وهو مليون ونصف المليون يورو قادمة من طرابلس، وأيضا عن المبلغ الكبير من النقود الذي عثر عليه في منزل الأمين العام السابق لقصر «الإليزيه» كلود غيان. ووصف هذا الاكتشاف بأنه «غير عادي» بالنسبة له كشخص قضى حياته المهنية بأكملها في الخدمة المدنية، مشيرا في هذا السياق إلى العثور على خزانة معدنية في منزل أحد المتهمين تحتوي على رُزم من الأوراق النقدية يصل ارتفاعها الواحدة منها خمسة سنتيمترات، ووصفها بأنها «مغارة علي بابا لغسل الأموال». - - ومن المقرر أن تنتهي المحاكمة، التي بدأت في السادس من يناير، في العاشر من أبريل المقبل، وستعقد جلسة الاستماع بعد ظهر غد الأربعاء مع عودة المتهمين الاثني عشر، باستثناء كلود غيان، لتدهور حالته الصحية. ويواجه نيكولا ساركوزي تهما بارتكاب عدة جرائم منها الفساد، وتلقي أموال عامة، وتمويل الحملة الانتخابية بشكل غير قانوني، والتآمر الجنائي.


الوسط
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
فرنسا تستضيف اجتماعا يضم «دولا أوروبية» لمناقشة الأمن وأوكرانيا
تجتمع الإثنين «دول أوروبية رئيسية» لمناقشة «الأمن الأوروبي» وملف أوكرانيا، في وقت تهاجم الإدارة الأميركية الاتحاد الأوروبي وتعتزم التفاوض مباشرة مع روسيا لإنهاء الحرب. وأعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو الأحد عبر إذاعة «فرانس إنتر» أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون دعا إلى اجتماع الاثنين يضم «دولا أوروبية رئيسية» لمناقشة «الأمن الأوروبي»، بحسب «فرانس برس». ولاحقا، قال الإليزيه إن «رؤساء حكومات ألمانيا وبريطانيا وإيطاليا وبولندا وإسبانيا وهولندا والدنمارك، إضافة إلى رئيس المجلس الأوروبي (أنطونيو كوستا) ورئيسة المفوضية الأوروبية (أورسولا فون دير لايين) والأمين العام لحلف شمال الأطلسي (مارك روته)» سيشاركون في هذا «الاجتماع غير الرسمي» بعد ظهر الإثنين. وأضافت الرئاسة الفرنسية «قد يستمر عملهم بعد ذلك بأشكال أخرى بهدف جمع كل الشركاء المهتمين بإحلال السلام والأمن في أوروبا». قلق أوروبي من مبادرات الرئيس الأميركي يأتي الاجتماع في لحظة حساسة بالنسبة للعلاقات عبر الأطلسي وسط قلق أوروبي من مبادرات الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي استأنف المحادثات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وأعلن الرئيس الأميركي هذا الأسبوع أنه سيلتقي نظيره الروسي في السعودية لبدء مفاوضات بشأن أوكرانيا حيث تدخل الحرب عامها الرابع في 24 فبراير. وأعلن ترامب الأحد أن اجتماعه مع بوتين قد يتم «قريبا جدا». وقال ردا على سؤال حول موعد لقائه مع الرئيس الروسي «لم يتم تحديد موعد، لكنه قد يكون قريبا جدا».. وقلل وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الأحد من التوقعات بتحقيق انفراجة في المحادثات المقبلة مع مسؤولين روس بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا. وكان ترامب أكد مرارا خلال حملته الانتخابية أنه سينهي النزاع في يوم واحد إذا عاد إلى البيت الأبيض، لكن روبيو أكد أنه «لن يكون سهلا» حلّ النزاع الطويل والدامي والمعقد. وقال روبيو في مقابلة مع شبكة «سي بي إس» على هامش مؤتمر ميونيخ للأمن إن «عملية السلام ليست أمرا يتم في اجتماع واحد». ومن المقرر أن يقود روبيو فريقا أميركيا رفيع المستوى في النقاشات مع مسؤولين روس في العاصمة السعودية الرياض في الأيام المقبلة. «من وراء ظهر» كييف وأوروبا يأتي اجتماع الدول الأوروبية الاثنين غداة اختتام مؤتمر ميونيخ للأمن في ألمانيا والذي ألقى فيه نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس خطابا حادا هاجم فيه الاتحاد الأوروبي متهما إياه بفرض قيود على حرية التعبير، مع تأكيده أن الأميركيين يدرسون إجراء مفاوضات بشأن أوكرانيا من دون الأوروبيين. وعندما سُئل في ميونيخ عن احتمال مشاركة الأوروبيين في المفاوضات، أجاب المبعوث الأميركي الخاص إلى أوكرانيا كيث كيلوغ «أنا جزء من المدرسة الواقعية، وأعتقد أن هذا لن يحدث». في ميونيخ أيضا، حضّ الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي حلفاءه الأوروبيين على التحرك ضد روسيا والعمل على تجنّب أن يبرم الأميركيون اتفاقا معها «من وراء ظهر» كييف وأوروبا. ولفت زيلينسكي إلى أن ترامب خلال محادثتهما «لم يذكر مرة واحدة أن أميركا بحاجة إلى أوروبا على طاولة المفاوضات»، مؤكدا أن «ترامب لا يحب الأصدقاء الضعفاء، فهو يحترم القوة». في الشأن الأوكراني، قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو الأحد إن «الأوكرانيين وحدهم مخولون اتخاذ قرار وقف القتال، وسوف ندعمهم طالما لم يتخذوا هذا القرار». وأضاف أن الأوكرانيين «لن يتوقفوا أبدا ما لم يتأكدوا من أن السلام المعروض عليهم سيكون مستداما»، مع تلقيهم ضمانات أمنية.