أحدث الأخبار مع #«فنالقاهرة»


بوابة الأهرام
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
جائزة نقدية و10 دراسات للفن التشكيلى
د. وليد قانوش، رئيس قطاع الفنون التشكيلية، أعلن مشروعا لإنشاء جائزة نقدية، فى إطار اهتمام الدولة بالنقد التشكيلي، مشيرًا إلى أن المعرض العام، سيضم ما لا يقل عن 10 دراسات نقدية للأعمال الفنية المشاركة فى المعرض، فى العام المقبل. وقال، فى ندوة «جوائز الفن وتأثيرها: إعادة التفكير فى الاعتراف الفنى»، التى أقيمت ضمن فعاليات «فن القاهرة»: «نحاول قدر الاستطاعة استعادة روح المغامرة لصالون الشباب، لأن نمطية الأفكار أزمة، تحتاج إلى وقت لحلها، وقد وصلنا فى الصالون أكثر من 40 جائزة بتوجهات مختلفة، وذلك لتشجيع الشباب، واختيار مشاريعهم». فيما قال الفنان التشكيلى محمد عبلة إنه قدم اقتراحًا فى أثناء عمله ضمن اللجنة التأسيسية لصالون الشباب فى دورتها الأولى، وهو ألا تكون الجوائز مادية، وإنما تكون منحًا دراسية تعطى الفرصة للشباب للاحتكاك بالفن العالمى، ولكن لم تقبل فكرته، وظلت هاجسًا فى ذهنه، حتى أسس مركز الفيوم للفنون، ونظم منحًا كل عام لاثنين من الفنانين للسفر، والتبادل الطلابى. وكشف عن أزمة خلقتها الجوائز، حيث بدأ يلاحظ أن بعض الشباب يعملون فقط من أجل الجوائز، وهو ما أدى إلى وجود تكرار فى الأساليب، وقلة فى التجريب، ما أدى لوجود نقص فى جوائز النقد التشكيلى، داعيًا إلى ضرورة إنشاء جهة تمويل فى قطاع الفنون التشكيلية، لإحداث حراك فنى فى محيط الشباب.


أخبار اليوم المصرية
١١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار اليوم المصرية
وزير السياحة والآثار يبحث مع السفير الياباني تعزيز التعاون المشترك
استقبل شريف فتحي، وزير السياحة والآثار ، بمكتبه في مقر الوزارة بالعاصمة الإدارية الجديدة، السفير فوميو إيواي، سفير اليابان بالقاهرة، والوفد المرافق له، لبحث سبل تعزيز التعاون السياحي والأثري بين البلدين. وشهد اللقاء مناقشة آليات التعاون المستقبلية، واستعراض مؤشرات الحركة السياحية الوافدة من اليابان إلى مصر، بالإضافة إلى مناقشة الاستعدادات لافتتاح المتحف المصري الكبير والمعرض الأثري "رمسيس وذهب الفراعنة" في طوكيو. وقد شارك في حضور اللقاء الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، والسفير خالد ثروت مستشار الوزير للعلاقات الدولية والمُشرف العام على الإدارة العامة للعلاقات الدولية والاتفاقيات بالوزارة. كما حضر من السفارة السيد SUZUKI Yusuke المستشار الاقتصادي بالسفارة، والسيد NIIMI Hiromasa سكرتير أول بالقسم الاقتصادي بالسفارة. واستهل شريف فتحي اللقاء بالترحيب بالسيد السفير والوفد المرافق له، معرباً عن سعادته وتقديره البالغ للعلاقات القوية التي تربط بين مصر واليابان وآوجه التعاون المتميزة والمثمرة بينهما والتي تتجلى في العديد من المشروعات التي تم تنفيذها في العديد من المجالات ومنها السياحة والآثار. وحرص الوزير على تقديم الشكر للحكومة اليابانية على استمرار جهودها وتعاونها مع الحكومة المصرية في إنجاز هذه المشروعات الهامة منها مشروع المتحف المصري الكبير الذي يعتبر أحد النماذج الناتجة عن ثمرة هذا التعاون الثنائي. وأكد الوزير على حرص الوزارة واستعدادها الكامل لأى مقترحات من شأنها أن تساهم في تعزيز مزيد من التعاون المشترك خلال الفترة المقبلة على المستوى السياحي والأثري. وخلال اللقاء تم استعراض مؤشرات الحركة السياحية الوافدة من اليابان إلى مصر، ومناقشة آليات جذب مزيد من هذه الحركة خلال الفترة المقبلة. كما تناول الحديث المتحف المصري الكبير وما يشهده حالياً من تشغيل تجريبي، وكذلك الاستعدادات والتجهيزات الجارية لاحتفالية الافتتاح الرسمي للمتحف وموعد هذا الافتتاح الذي يترقبه العالم كله والذي سيكون بتشريف فخامة رئيس الجمهورية، حيث أشار الوزير إلى أنه من المقرر أن تشمل الاحتفالية عدداً من الأحداث والفعاليات المقترح تنفيذها لعدة أيام متتالية في إطار الاحتفالية. اقرأ أيضا | «السياحة» تجري زيارة ميدانية لأسوان لتنشيط منتج السياحة البيئية وقد تطرق اللقاء للحديث أيضاً عن المعرض الأثري المؤقت "رمسيس وذهب الفراعنة" والمقرر افتتاحه خلال شهر مارس القادم في محطته السادسة في العاصمة اليابانية طوكيو ويستمر حتى سبتمبر 2025، حيث تم الإشارة إلى أهمية هذا المعرض في الترويج السياحي لمصر بصورة أكبر داخل اليابان وخاصة لمنتج السياحة الثقافية ولا سيما في ظل شغف الشعب الياباني بالآثار والحضارة المصرية العريقة. اقرأ أيضا | زاهي حواس يكشف كواليس فيديوهات مستر بيست في ندوة بـ«فن القاهرة» كما تم الإشارة إلى ورشة العمل التي نظمها الاتحاد المصري للغرف السياحية بالتعاون مع مؤسسة اليابان للسياحة (الجاتا). ومن جانبه، تحدث السفير عن شغف الشعب الياباني بزيارة مصر، لافتاً إلى أن زيارتها والاستمتاع بمقوماتها السياحية والأثرية الفريدة هي حلم لدى الكثيرين من الشعب الياباني.


الدستور
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
ختام مهرجان "فن القاهرة" بعد 5 أيام من الحوار مع الحركة التشكيلية
اختتمت اليوم الثلاثاء فعاليات الدورة السادسة من مهرجان فن القاهرة، التي شهدها المتحف المصري على مدى خمسة أيام متواصلة تحت شعار، سلام لكل البلاد. وضم المهرجان معرضًا حصريًا لأعمال فنانين تشكيلين من العالم العربي والعالم، كما شمل معرضا لرواد من مصر هم، تحية حليم وجاذبية سري وإنجي أفلاطون وزينب السجيني، كما تم تكريم اسم الفنان سمير رافع أحد رواد الحركة التشكيلية. وشاهد رواد فن القاهرة مجموعة نادرة لأعمال هؤلاء تم اختيارها من متحف الفن المصري الحديث. وقال محمد يونس، الرئيس التنفيذي ومؤسس مهرجان فن القاهرة: "نجحنا في إبراز التراث الغني للحركة الفنية الحديثة في مصر والأعمال التي شكلت الهوية الثقافية للبلاد". كما دعم مهرجان «فن القاهرة» هذا العام مبادرتين تركزان على الشباب وتعزّزان الإبداع والمشاركة الثقافية بالتعاون مع المتحف المصري الكبير والمنظمات غير الحكومية المحلية. المبادرة الأولى هي سلسلة من ورش العمل الإبداعية التي توفر للأطفال الأقل حظًا ورش عمل فنية في الرسم والتصوير والنحت، وانتهت بعرض في معرض فن القاهرة 2025. والمبادرة الثانية مسابقة حياة الفنية السنوية، التي تحتفل بعامها الحادي عشر، وشملت طلابًا من 70 مدرسة في مجالات مثل الرسم والفن ثلاثي الأبعاد والتصوير الفوتوغرافي. وأوضح يونس أن برنامج ندوات المهرجان شهد نقاشات حرة وحيوية حول واقع الحركة التشكيلية ومشكلات وتجارب توثيقها وتسويقها محليا ودوليا كما تناولت دور الجوائز الفنية في تجديد دماء الحركة التشكيلية فضلا عن التطرق لمشكلات السياسة وأثر حالات اللجوء على عمليات الحوار الحضاري. ونوه يونس بمشاركة كبار النقاد والمبدعين من أمثال وزير الآثار السابق الدكتور زاهي حواس والكاتب محمد سلماوي، والناقدة التشكيلية فاليري ديدار، ود.حسام رشوان والفنان محمد عبلة والفنان أشرف رضا، وعصام درويش والدكتور علي سعيد وأمل نصر وهبة الهواري ود.علية عبد الهادي. ومن العالم العربي نزار صابور وسعاد ماردام، سروان باران، وعباس الموسوي. وقال: نجحنا في فتح أبواب الحوار حول قضايا ملحة في الحياة الثقافية على الصعيدين العربي والعالمي ونأمل في استمرار الحوار حولها. كما وج~ه يونس الشكر لتعاون قطاع الفنون التشكيلية بوازرة الثقافة برئاسة الدكتور وليد قانوش، وأشاد بتعاون أصحاب قاعات العرض الخاصة في مصر لحرصهم على إنجاح المهرجان. وقال يونس إن إدارة المتحف المصري الكبير ممثلة في الدكتور أحمد غنيم قدمت أقصى درجات الدعم لغرض إنجاح المهرجان. كما أطلق المهرجان في نسخة هذا العام أول ورشة لنقد الفنون التشكيلية. وفن القاهرة هو منصة فنيّة تربط بين الفنانين المعروفين والناشئين من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا مع الجماهير المحلية، والإقليمية والدولية. من خلال عرض صالات عرض متنوعة وبرنامج شامل للمعرض، إذ يسهم المعرض في تعزيز نمو الفنانين المعاصرين وإبراز الثراء الفنّي للمنطقة. يلعب المعرض دورًا رئيسيًا في النظام الفنّي المحلي، ومن خلال ذلك يدعم فن القاهرة صالات العرض، والفنانين، والمؤسسات الثقافية، ومن خلال عمل المبادرات في القطاع الثقافي. يقام المعرض في المتحف المصري الكبير، مما يوفّر بيئة فريدة حيث تلتقي الفنون الحديثة والمعاصرة مع تاريخ مصر العظيم، ليخلق تجربة ثقافية فريدة من نوعها.


بوابة الأهرام
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
مهرجان "فن القاهرة" يختتم فعالياته بعد 5 أيام من نقاشات الحركة التشكيلية عربيا وعالميا
مصطفى طاهر اختتمت اليوم الثلاثاء فعاليات الدورة السادسة من مهرجان فن القاهرة، التي شهدها المتحف المصري على مدى خمسة أيام متواصلة تحت شعار ( سلام لكل البلاد ) . موضوعات مقترحة وضم المهرجان معرضاً حصرياً لأعمال فنانين تشكيلين من العالم العربي والعالم ، كما شمل معرضا لرواد من مصر هم تحية حليم وجاذبية سري وانجي أفلاطون وزينب السجيني ، كما تم تكريم اسم الفنان سمير رافع أحد رواد الحركة التشكيلية. وشاهد رواد فن القاهرة مجموعة نادرة لاعمال هؤلاء تم اختيارها من متحف الفن المصري الحديث. وقال محمد يونس، الرئيس التنفيذي ومؤسس مهرجان فن القاهرة: "نجحنا في إبراز التراث الغني للحركة الفنية الحديثة في مصر والأعمال التي شكلت الهوية الثقافية للبلاد". كما دعم مهرجان «فن القاهرة» هذا العام مبادرتين تركزان على الشباب وتعزّزان الإبداع والمشاركة الثقافية بالتعاون مع المتحف المصري الكبير والمنظمات غير الحكومية المحلية. المبادرة الأولى هي سلسلة من ورش العمل الإبداعية التي توفر للأطفال الأقل حظاً ورش عمل فنية في الرسم والتصوير والنحت، وانتهت بعرض في معرض فن القاهرة 2025، والمبادرة الثانية مسابقة حياة الفنية السنوية، التي تحتفل بعامها الحادي عشر، وشملت طلاباً من 70 مدرسة في مجالات مثل الرسم والفن ثلاثي الأبعاد والتصوير الفوتوغرافي. وأوضح يونس ان برنامج ندوات المهرجان شهد نقاشات حرة وحيوية حول واقع الحركة التشكيلية ومشكلات وتجارب توثيقها وتسويقها محليا ودوليا كما تناولت دور الجوائز الفنية في تجديد دماء الحركة التشكيلية فضلا عن التطرق لمشكلات السياسة وأثر حالات اللجوء على عمليات الحوار الحضاري . ونوه يونس بمشاركة كبار النقاد والمبدعين من أمثال وزير الاثار السابق الدكتور زاهي حواس والكاتب محمد سلماوي، والناقدة التشكيلية الفرنسية فاليري ديدار، ود.حسام رشوان والفنان محمد عبلة والفنان اشرف رضا، وعصام درويش والدكتور علي سعيد وأمل نصر وهبة الهواري ود عليه عبد الهادي ومن العالم العربي نزار صابور وسعاد ماردام، سروان باران، وعباس الموسوي. وقال يونس: نجحنا في فتح أبواب الحوار حول قضايا ملحة في الحياة الثقافية على الصعيدين العربي والعالمي ونأمل في استمرار الحوار حولها. كما وجه يونس الشكر لتعاون قطاع الفنون التشكيلية بوازرة الثقافة برئاسة الدكتور وليد قانوش وأشاد بتعاون أصحاب قاعات العرض الخاصة في مصر لحرصهم على إنجاح المهرجان وقال يونس ان إدارة المتحف المصري الكبير ممثلة في الدكتور احمد غنيم قدمت أقصى درجات الدعم لغرض إنجاح المهرجان. مضيفا: نفخر بإنعقاد هذه الدورة داخل المتحف العظيم الذي تتوجه اليه أنظار محبي الفن والتاريخ من مختلف دول العالم قبل افتتاحه بشهور قليلة وهو امر زاد من شعورنا بالفخر والمسئولية. كما اطلق المهرجان في نسخة هذا العام اول ورشة لنقد الفنون التشكيلية. وفن القاهرة هو منصة فنيّة تربط بين الفنانين المعروفين والناشئين من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا مع الجماهير المحلية، والإقليمية والدولية. من خلال عرض صالات عرض متنوعة وبرنامج شامل للمعرض. إذ يسهم المعرض في تعزيز نمو الفنانين المعاصرين وإبراز الثراء الفنّي للمنطقة. يلعب المعرض دوراً رئيسياً في النظام الفنّي المحلي، ومن خلال ذلك يدعم فن القاهرة صالات العرض، والفنانين، والمؤسسات الثقافية، ومن خلال عمل المبادرات في القطاع الثقافي. يقام المعرض في المتحف المصري الكبير، مما يوفّر بيئة فريدة حيث تلتقي الفنون الحديثة والمعاصرة مع تاريخ مصر العظيم، ليخلق تجربة ثقافية فريدة من نوعها. جانب من الفعاليات جانب من الفعاليات جانب من الفعاليات جانب من الفعاليات جانب من الفعاليات جانب من الفعاليات جانب من الفعاليات

الدستور
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
دار الأندى للفنون تختتم مشاركتها في الدورة السادسة من ملتقى فن القاهرة ...اليوم
خالد سامح تختتم مؤسسة «دار الأندى» -إحدى أبرز صالات الفنون التشكيلية في عمّان- اليوم، مشاركتها في النسخة السادسة من ملتقى «فن القاهرة» العالمي، والذي انطلق السبت الفائت بمشاركة عربية وعالمية واسعة، حيث أقيم هذا العام في جنبات المتحف المصري الكبير، ويسدل الستار على عروضه وفعالياته مساء اليوم. وبحسب إدارة «فن القاهرة» هدفت نسخة هذا العام، إلى الدمج بسلاسة بين الفن المعاصر والتاريخ القديم، لتكون بمثابة منارة ثقافية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. مع أكثر من 3000 قطعة فنية وبرنامج غني من ورش العمل والمحادثات والجولات الخاصة، من المقرر أن يرفع آرت كايرو 2025 فهم وتقدير المتابعين للفن والتراث العربي». مشاركة أردنية عرض جناح «دار الأندى» نخبة من الأعمال لفنانين أردنيين هما: شيرين قطنية، غدير سعيد، كذلك أعمال لفنانين عراقيين أقاموا معارض في «الأندى» وهم: صدام الجميلي، عمّار داوود، جعفر طعون وقيس عيسى، وجميع الأعمال التي شارك بها الجاليري تنتمي لأنماط حداثوية في الفن التشكيلية، وتتراوح بين التعبيري والتجريدي، وهي تعكس تنوع التجارب وغناها وتأثرها بالحركة التشكيلية العالمية على صعد مختلفة، إضافة لطرحها قضايا انسانية معاصرة. عن دار الأندى تقع «دار الأندى» التي تأسست عام 1998 في منزلين تاريخيين، تم بناؤهما في جبل اللويبدة في عمان في ثلاثينيات القرن العشرين، ليشكل المكان محطة ثقافية مهمة لعشاق الفن التشكيلي. ويأتي في التعريف بالدار وأهدافها عبر صفحتها الرسمية: «تقع مساحة المعرض الرئيسية في فيلا تراثية ساحرة تخفي داخل جدرانها ذكريات الماضي الغني والكنوز المعاصرة. الفيلا الأخرى بمثابة السطح لشرفتنا الخلابة. ووفقا لسجل أمانة عمان الكبرى، تم بناء الفلل في عام 1939، على الرغم من أن الأساطير الحضرية تقول أنها بنيت قبل بضع سنوات ولكن لم يتم تسجيلها في المدينة حتى عام 1939. شهدت عملية الترميم الطموحة التي استمرت لعدة سنوات عودة الفيلات المهجورة والتي تعاني من سوء الصيانة إلى مجدها السابق، حجرًا تلو الآخر، وبأقصى قدر من العناية والخبرة. عندما انتقلت دار الأندى إلى مقرها الجديد إلى الأبد، تحولت هذه الفلل إلى مساحات متعددة الأوجه ومتعددة الوظائف. يأتي الكثيرون إلى هنا فقط لتجربة المباني والمناظر والمدرجات المتعددة والحدائق والمنحوتات والمنشآت الخارجية المنتشرة في جميع أنحاء المناطق المحيطة. تضم دار الأندى في الوقت الحاضر عدة شرفات ومناطق جلوس داخلية وخارجية ومجموعة من المنحوتات والمنشآت المنتشرة على طول حدائقها الخلابة وعلى خلفية دراماتيكية لتلال عمان القديمة السبعة والقلعة وقوس هرقل. إن دور دار الأندى في المشهد الفني الأردني هو دور فريد من نوعه، فهو ليس مجرد معرض موجه نحو السوق. تعمل دار الأندى أيضًا كمساحة فنية شبه مؤسسية».