أحدث الأخبار مع #«فوقالسحاب»


الاتحاد
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
ميرنا نور الدين.. تخوض البطولة النسائية
محمد قناوي (القاهرة) تخوض ميرنا نور الدين البطولة النسائية في المسلسل الجديد «أنا أنت.. أنت مش أنا»، ويشاركها بطولته معتصم النهار، الذي يخوض أيضاً تجربته الأولى في عالم الدراما المصرية، وهو من تأليف أحمد أبو زيد، وإخراج هشام الرشيدي. وكشفت أن المسلسل يتناول عالم «الميتافيرس»، وينتمي إلى نوعية الأعمال القصيرة، ومن المقرر عرضه على إحدى المنصات الرقمية. وأعربت ميرنا عن سعادتها بردود الأفعال الإيجابية على شخصية «كناريا» التي أدتها في مسلسل «فهد البطل» الذي عرض على شاشة «قناة أبوظبي» في الموسم الرمضاني الماضي، مشيرة إلى أنها تحب تجسيد الشخصيات الشعبية، خصوصاً بعدما قدمتها في عملين سابقين، هما مسلسل «فوق السحاب» مع هاني سلامة في دور «سمكة»، و«هوجان» مع محمد إمام في دور «وردة»، ما جعلها تتمنى تقديم هذه النوعية من الأدوار. وقالت: أشعر أنني أجد نفسي في الأدوار الشعبية، حيث أخرج من نمط شخصيتي الحقيقية، وأذهب إلى شخصية مختلفة تماماً، وهو أمر يبحث عنه أي ممثل أو ممثلة. وعن تعاونها مع أحمد العوضي، قالت: «فهد البطل» يُعد ثاني عمل يجمعني بـالعوضي، وكان بيننا تفاهم كبير خلال التصوير، وهو ما انعكس بشكل إيجابي على المشاهد. ومن جهة أخرى، تنتظر ميرنا عرض أحدث تجاربها السينمائية، وهو فيلم «في عز الظهر» بمشاركة مينا مسعود وهنا الزاهد ومحمد علي رزق، وهو من تأليف كريم سرور، وإخراج مرقس عادل. ومن المقرر عرضه في الموسم السينمائي الصيفي لهذا العام، وتدور أحداثه في إطار من التشويق والأكشن حول رئيس عصابة دولية يرتكب الكثير من الجرائم حول العالم، وتجسد فيه ميرنا شخصية راقصة باليه.


١٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
المخرج رؤوف عبد العزيز: «أهل الخطايا» يجمع الخيال والواقع بشكل غير تقليدى
جذبتنى رسالة المسلسل وسعيد بردود فعل الجمهور ولا أهتم بعدد الحلقات مخرج صاحب رؤية وحقق نجاحات بأعمال درامية عرفه من خلالها المشاهد منها «فوق السحاب» و«الطاووس» وانحراف» و«ستهم» و«سر إلهى», هو المخرج رؤوف عبدالعزيز مخرج مسلسل «أهل الخطايا» الذى يعرض حاليا بطولة جمال سليمان وسوسن بدر وأشرف زكى تأليف أحمد أنور ومحمد عبدالقوى، والذى حقق نجاحا وردود أفعال طيبة لدى المشاهدين مع عرض حلقاته الأولى. وحول النجاح الذى حققه المسلسل قال المخرج رؤوف عبدالعزيز: «أحمد الله على ردود فعل المشاهدين والتجاوب مع الحلقات الأولى من المسلسل، وهو ما كنا نطمح إليه قبل التصوير منذ أكثر من أربعة شهور بجلسات مع المؤلف» وأضاف أن المسلسل من نوعية الدراما الاجتماعية الواقعية، ويتخلل أحداثه جانبا خياليا، وتمزج الأحداث بين الخيال والواقع بطريقة تقنع الجمهور. وعما جذبه لإخراج «أهل الخطايا» قال: «جذبنى توجهه الثقافى إذ يحمل معنى فلسفيا ورسالة وعى حول علاقة الإنسان بالله وتأثير الشيطان على النفوس البشرية, وإنه كان يود أن يكون العمل بعيدا عن الأعمال التقليدية. وحول الصعوبات التى واجهها أثناء التصوير قال إن صعوبات المسلسل كانت فى المزج بين علاقة الإنسان والخطايا التى يرتكبها وإنه كان مهتما بأن تظهر على الشاشة بشكل مثير ومؤثر وصادق ليصل للمشاهد، وكانت كل مشاهد المسلسل صعبة لأن مواقع التصوير تم اختيارها بشكل خاص، مع انتقاء الكادرات بعناية داخل الحارة الشعبية بتفاصيلها المختلفة, وهو ما جعل كواليس العمل ممتعة. أضاف أنجزنا أكثر من حوالى 70% من المسلسل، وقال: «حرصنا فى حلقاته منذ البداية على إثارة الفضول لدى المشاهد بأسلوب مشوق يمزج بين الإثارة والتوعية، لخلق حالة من النقاش المجتمعي، كما أننى مهتمّ بطرح القضايا الاجتماعية التى تغوص فى أحوال الناس ومشكلاتهم». رؤوف عبدالعزيز وحول تتر المسلسل وتضمنه ما يشير إلى الدماء أشار رؤوف عبدالعزيز إلى أنه والمؤلف والمنتج كانوا يقصدون ذلك من أجل التشويق للأحداث، وبالفعل فى كل حلقه يظهر سبب اختيارنا للتتر بهذا الشكل. وعن فكرة المسلسل قال إن الأحداث تستند إلى جرائم وأحداث مستوحاة من الواقع، تعكس كيف يمكن للطمع أن يقود الإنسان إلى ارتكاب أخطاء قاتلة، ويطرح تساؤلات حول العواقب التى قد تترتب على نقض العهود والخوض فى المجهول. وحول تعاونه للمرة الثانية مع الفنان جمال سليمان بعد مسلسل «الطاووس» قال: أكن للفنان جمال سليمان كل الاحترام والتقدير، فهو قامة فنية كبيرة، وعلى المستوى الشخصى إنسان فاهم وواع ومثقف ومتأمل واثق من نفسه وبيننا كيمياء وعلى المستوى الفنى لديه «طلة وكاريزما» على الشاشة ويعرف كيف يختار أدواره وحضوره طاغ ولديه براعة فى إتقان اللهجات التى يقدمها وممتن لتعاونى معه للمرة الثانية بعد مسلسل «الطاووس». وعن نوعية الأعمال الدرامية الخاصة بالقضايا والجرائم التى قدمها دراميا قال إنه يفضل هذه النوعية من الأعمال الدرامية، وأنها تخلق نوعا من الإثارة والتشويق و«الأكشن» وإنه يحرص على أن يكون مختلفا ومتفردا ويسعى دائما إلى شغل عقل المشاهد وعن تفضيله تقديم مسلسله فى 15 أم 30 حلقة قال: «ما يهمنى هو الكيف وليس الكم فالنص الجيد القوى هو الذى يحدد هل نصل به إلى 15 أم 30 حلقه أم أكثر من ذلك، وبالطبع بدون مط أو تطويل حتى لايسبب مللا للمشاهد؛ لأن هناك نصوصا لاتحتمل أكثر من 15 حلقة لأنها تكون قد استوفت كل الشروط الذى يحتاجها المشاهد. وعن المنافسة الدرامية الرمضانية هذا العام قال إن مشاركة العديد من المسلسلات سواء فى الموسم الرمضانى أو غيره، تصب فى صالح الجمهور الذى يشاهد العديد من الأعمال المتنوعة، ومن حقه أن يتابع ما يجذبه.