logo
#

أحدث الأخبار مع #«فينكس»

21 مليار درهم مكاسب أسهم أبوظبي
21 مليار درهم مكاسب أسهم أبوظبي

الاتحاد

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

21 مليار درهم مكاسب أسهم أبوظبي

مصطفى عبد العظيم (أبوظبي) حافظت أسواق الأسهم المحلية على مسارها الصعودي للجلسة الثانية على التوالي، ليغلق مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية على ارتفاع بلغ %0.6 وبنحو %0.43 في سوق دبي المالي وبقيمة إجمالي للتداولات بلغت 2.1 مليار درهم. وتمكن سوق أبوظبي للأوراق المالية من إضافة نحو 21 مليار درهم جديدة للقيمة السوقية للأسهم المدرجة والتي ارتفعت إلى 2.874 تريليون درهم أمس، مقارنة مع 2.853 تريليون درهم في الجلسة السابقة. وتفصيلاً، أغلق مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية جلسة أمس فوق مستوى 9290 نقطة، مرتفعاً بنسبة %0.57، وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية 1.6 مليار درهم. وشهد السوق أمس تداول 89 ورقة مالية، سجلت 49 ورقة، منها ارتفاعات متباينة، وانخفضت أسهم 28شركة، فيما استقرت أسهم 12 شركة من دون تغيير. وتصدرت شركة إشراق للاستثمار قائمة أكثر الشركات ارتفاعاً أمس بنسبة 8.6 % عند 0.482 درهم، وبتداولات تجاوزت 114 مليون سهم، تلتها «مدن القابضة» بنسبة 6.6 %. وأغلق سهم «ملتيبلاي» عند سعره السابق 1.70 درهم، وبتداولات قاربت 44 مليون سهم، بينما ارتفع سهم «أدنوك للغاز» بنسبة %3.3 عند 3.12 درهم، وبتداولات تجاوزت 60 مليون سهم، انخفض سهم «بروج» بنسبة %0.7 عند 2.65 درهم، وبتداولات قاربت 28 مليون سهم، بينما ارتفع سهم «فينكس» بنسبة %1.4 عند 0.8 درهم، وبتداولات تجاوزت 26 مليون سهم. سوق دبي أغلق مؤشر سوق دبي المالي أمس عند مستوى 5078 نقطة بعد أن تمكن من تصحيح مساره نحو الصعود في نهاية التعاملات ليرتفع بنسبة %0.43 وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية 528 مليون درهم، وشهد السوق التداول على 50 ورقة مالية، ارتفعت منها أسهم 24 شركة، بينما انخفضت أسهم 15 شركة، وبقيت أسهم 11 شركة من دون تغيير. وجاء ارتفاع مؤشر سوق دبي مدعوماً بارتفاع سهم إعمار العقارية بنسبة %2.05، عند 12.45 درهم، وبتداولات تجاوزت 11 مليون سهم ، بالإضافة إلى سهم ديوا المرتفع بنسبة %1.75 عند 2.58 درهم، وبتداولات تجاوزت 23 مليون سهم. فيما تصدرت الشركة الوطنية الدولية القابضة قائمة الأكثر ارتفاعاً في سوق دبي بنسبة %12.5، وشعاع كابيتال بنسبة 8.9 %، كما ارتفع سهم دريك أند سكل بنسبة %3.9 عند 0.321 درهم، وبتداولات تجاوزت 27 مليون سهم، في حين تأثر صعود السوق بانخفاض سهم بنك الإمارات دبي الوطني بنسبة %1.5 عند 19.85 درهم، وبتداولات قاربت مليوني سهم.

تقرير آخر من أمريكا
تقرير آخر من أمريكا

مصرس

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

تقرير آخر من أمريكا

كتابة مقال آخر عن الزيارة التى أقوم بها للولايات المتحدة حتمه خطأ وجب الاعتذار عنه، وهو أننى فى المقال السابق تحدثت عن زيارة «فينكس» بينما كان الواقع هو «ممفيس»، فالأولى هى إحدى المدن الهامة فى ولاية والثانية فى ولاية. الخلط جاء ربما من الإرهاق أو من فارق التوقيت، أو ببساطة هو العمر. «ممفيس» تستحق أكثر ما نوهت عنها لأنها اسم على مسمى، مدينة «ممفيس» العاصمة المصرية القديمة. وفى الواقع فإن المدينة تحتوى على «هرم» يقع أمام استاد كبير فى مواجهة نهر المسيسبى كما كانت أهرامنا تقع فى مواجهة النيل. فى مقدمة الهرم ومواجها للنهر يوجد تمثال «رمسيس الثانى» المحارب العظيم. بالطبع فإن التمثال ليس مماثلا لما هو لدينا الآن فى المتحف المصرى الكبير، لكنه يعكس الوله الأمريكى بالحضارة الفرعونية. وأذكر عندما أتيت للدراسة فى جامعة شمال إلينوى فى مدينة ديكالب الصغيرة كانت دار السينما الوحيدة على الطراز الفرعونى، بنيت فى مطلع العشرينيات من القرن الماضى بعد أن ذاع الصيت الفرعونى باكتشاف مقبرة توت عنخ آمون، وصار تقليدا لكل دور السينما التى بنيت فى ذلك العهد. ومع ذلك فإن العلاقة مع الفراعنة قامت قبل وقت طويل، فهناك لمسة فرعونية فى المبانى الفيدرالية التى خلطت بين عماراتنا والعمارة الرومانية، والدولار الأمريكى توجد عليه صورة هرم فرعونى، لكن الثلث الأعلى منه منفصل بطاقة نور تشير إلى اكتمال الحضارة الإنسانية التى بدأها الفراعنة.عدد سكان «ممفيس» مليون ومائتا ألف، يعرفون الموسيقى «الروحية»- البلوز- التى تعبر عن المشاعر الأقرب إلى الحزن منها إلى المرح الذى أتى بعد ذلك صاخبا «روك ورول» مع أيقونة المدينة «الفيس بريسلى» الذى بصماته على المدينة، وأهمها المقاطعة الخاصة «جريسلاند Graceland» أو أرض السعادة الرقيقة. عندما قام مضيفنا من جامعة «رودس Rhodes» بقيادتنا إلى المقاطعة كان مدهشا هذا القدر من الاتساع وأناقته وغناه من القصر الذى كان عاش فيه إلى قاعات العربات الفاخرة، وملابسه، وتسجيلات موسيقاه، وصارت طائرته متحفا. الرجل قام بثورة فى عالم الموسيقى ونقلها من حالتها الرتيبة والحزينة إلى حالة من الحركة والروح الشابة التى لاتزال باقية ممن أقبلوا على مدفنه بالزهور.خطأ آخر جاء فى برنامج الرحلة عن لقاء مع فريد زكريا فى سى. إن. إن نيويورك، اعتذر الرجل للذهاب إلى مؤتمر ميونخ، حيث يجتمع الاستراتيجيون فى العالم. فى مثل هذه المناسبات لا يتصور غياب مصر لا عن مؤتمر ميونخ ولا عن تخليد الأيقونات المصرية من أهل الفن والأدب والتى تعدت آثارها الحدود. الفرصة قائمة الآن بمشروع جديد فى حدائق الفسطاط. فى بلد عميق التاريخ وأقدم مشروعات الحداثة، فإن التخليد سوف يقع فى عشرات المدن والقرى المصرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store