logo
#

أحدث الأخبار مع #«قعدةبنات»،

بيروت على موعد مع توقيع 'وصايا شهرزاد الأخيرة' للكاتبة اللبنانية جمانة حداد الاثنين القادم
بيروت على موعد مع توقيع 'وصايا شهرزاد الأخيرة' للكاتبة اللبنانية جمانة حداد الاثنين القادم

اليمن الآن

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • اليمن الآن

بيروت على موعد مع توقيع 'وصايا شهرزاد الأخيرة' للكاتبة اللبنانية جمانة حداد الاثنين القادم

أعلن دار نوفل / هاشيت أنطوان، عن تنظيم حفل توقيع كتاب وصايا شهرزاد الأخيرة' للكاتبة والشاعرة اللبنانية جمانة حدّاد، مساء الاثنين القادم الساعة السادسة، في مقهى في شارع مونو بيروت. وقال دار نوفل، في اعلانه، 'بعد خمسة عشر عاما على صدور مانيفستو «هكذا قتلتُ شهرزاد: اعترافات امرأة عربية غاضبة'، الذي ترجم إلى اكثر من عشرين لغة، تكتب الشاعرة والإعلامية اللبنانية المُشاكسة، هذه المرّة «وصاياها» اللاذعة حول الزواج، والأمومة، والنسويّة، والجسد، والعلاقات، وسواها من اختبارات الحياة. تُقارع النظام الأبوي، بتمظهراته الساطعة وتلك المتوارية، منطلقة كعادتها من التجربتين الذاتية والعامّة، لتشارك أفكارها حول القضايا الراهنة، فيما تسائل معنى النسوية اليوم. هناك أسئلة لا تنضب عن الحرية والحب والعمر وغيرها من الثيمات، تختلف التساؤلات وتتنوّع ليبقى الثابت الوحيد في هذا الكتاب هو الدعوة إلى التحرّر من كل الموروثات التي تقيّد النساء والرجال على السواء. جمانة حدّاد شاعرة وكاتبة وإعلاميّة لبنانيّة، حازت جوائز عربيّة وعالميّة عدّة. شغلت منصب المسؤولة عن الصفحة الثقافيّة في جريدة «النهار»، أسّست مجلّة «جسد»، علّمت الكتابة الإبداعيّة في «الجامعة اللبنانيّة الأميركيّة»، وقدّمت برنامج «كلمة حقّ» على شاشة «الحرّة». لها حاليًا بودكاست بعنوان «قعدة بنات»، تُناقش فيه مواضيع العلاقات والحبّ والجنس وسواها من منظور نسويّ. تكتب دوريًّا في صحف ومواقع عربيّة وعالميّة. ناشطة في مجالات المساواة والعلمانيّة وحريّة التعبير خصوصًا، وحقوق الإنسان عمومًا. اختارتْها مجلّة «آرابيان بيزنيس» واحدةً من المئة امرأة عربيّة الأكثر تأثيرًا في العالم، بسبب نشاطها الثقافيّ والاجتماعيّ. تُتقن سبع لغات، وتُرجمت أعمالها إلى أكثر من 25 لغة، منها «عودة ليليت» و«أنطولوجيا الشعراء المنتحرين»، وعن نوفل «قفص»، «هكذا قتلتُ شهرزاد»، «سوبرمان عربي»، «الجنس الثالث»، «بنت الخيّاطة» و«القتيلة رقم 232. » مقتطف من 'وصايا شهرزاد الأخيرة': أجمع العالم في القضيّة هذه محارِبات نحن وسنظلّ،. اللامساواة جرح أوّلها، بل ومنها، وتكرارًا، مرارًا نُكئت إذا إلّا تطيب لا جراح ثمّة، على حقيقيًّا تقدّمًا نرى حتى وقصوى، مطلَقة أولويّة الموضوع هذا أنّ رئاتنا ملء ونصرخ البوصلة ونصوّب الجرح وننكأ الزيت نصبّ البطريركيّة رياح تُطيحه ولا يتداعى ولا يتزعزع لا تقدمًّا المستوى، هذا. وأعضاء ودم ولحم وكربون وأوكسجين هيدروجين من فيه بما جسدكِ، أنّ فعلتِ، ومهما كنتِ أينما دائمًا، تذكّري المرأة، أيّتها وأنتِ معاملتها تُسيئين ما غالبًا والتي وعرضها، بطولها الدنيا بها تختَبرين التي البيولوجيّة المعجزة هذه أنّ ،…إلخ ورغبات وأحلام وأعصاب مِلكيّة ليس هذا جسدكِ أنّ أقول، تذكّري،… وحبّ واهتمام عناية إلى بحاجة أنّها والاختبار، للعيش جشعكِ خضمّ في تنسين، لأنّكِ مِلكيّة ولا ة،/الزوج مِلكيّة ولا الثقافة، مِلكيّة ولا الوطن، مِلكيّة ولا التقاليد، مِلكيّة ولا الدين، مِلكيّة ولا المجتمع، مِلكيّة ولا العائلة، وهلمّ ة،/الحبيب. وحدكِ أنتِ مِلكيّتكِ ونهائيًّا، ويقينًا وتحديدًا حصرًا جسدكِ،.

جمانة حداد توقع كتابها 'وصايا شهرزاد الأخيرة' الصادر عن دار نوفل/أنطوان…
جمانة حداد توقع كتابها 'وصايا شهرزاد الأخيرة' الصادر عن دار نوفل/أنطوان…

الناس نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • الناس نيوز

جمانة حداد توقع كتابها 'وصايا شهرزاد الأخيرة' الصادر عن دار نوفل/أنطوان…

بيروت – الناس نيوز :: بعد خمسة عشر عاما على صدور مانيفستو «هكذا قتلتُ شهرزاد: اعترافات امرأة عربية غاضبة'، الذي ترجم إلى اكثر من عشرين لغة، تكتب الشاعرة والإعلامية اللبنانية المُشاكسة، جمانة حداد هذه المرّة «وصاياها» اللاذعة حول الزواج، والأمومة، والنسويّة، والجسد، والعلاقات، وسواها من اختبارات الحياة. وتوقع الكاتبة والإعلامية البارزة جمانة حداد كتبها ( وصايا شهرزاد الأخيرة ) في بيروت تُقارع فيها النظام الأبوي، بتمظهراته الساطعة وتلك المتوارية، منطلقة كعادتها من التجربتين الذاتية والعامّة، لتشارك أفكارها حول القضايا الراهنة، فيما تسائل معنى النسوية اليوم. وقالت دار النشر نوفل / انطوان هاشيت ، التي تنشر الكتاب في بيان لها تلقت جريدة الناس نيوز الأسترالية نسخة عنه ، الجمعة ، إن هناك أسئلة لا تنضب عن الحرية والحب والعمر وغيرها من الثيمات، تختلف التساؤلات وتتنوّع ليبقى الثابت الوحيد في هذا الكتاب هو الدعوة إلى التحرّر من كل الموروثات التي تقيّد النساء والرجال على السواء. جمانة حدّاد شاعرة وكاتبة وإعلاميّة لبنانيّة، حازت جوائز عربيّة وعالميّة عدّة. شغلت منصب المسؤولة عن الصفحة الثقافيّة في جريدة «النهار»، أسّست مجلّة «جسد»، علّمت الكتابة الإبداعيّة في «الجامعة اللبنانيّة الأميركيّة»، وقدّمت برنامج «كلمة حقّ» على شاشة «الحرّة». لها حاليًا بودكاست بعنوان «قعدة بنات»، تُناقش فيه مواضيع العلاقات والحبّ والجنس وسواها من منظور نسويّ. تكتب دوريًّا في صحف ومواقع عربيّة وعالميّة. ناشطة في مجالات المساواة والعلمانيّة وحريّة التعبير خصوصًا، وحقوق الإنسان عمومًا. اختارتْها مجلّة «آرابيان بيزنيس» واحدةً من المئة امرأة عربيّة الأكثر تأثيرًا في العالم، بسبب نشاطها الثقافيّ والاجتماعيّ. تُتقن سبع لغات، وتُرجمت أعمالها إلى أكثر من 25 لغة، منها «عودة ليليت» و«أنطولوجيا الشعراء المنتحرين»، وعن نوفل «قفص»، «هكذا قتلتُ شهرزاد»، «سوبرمان عربي»، «الجنس الثالث»، «بنت الخيّاطة» و«القتيلة رقم 232. » مقتطف من 'وصايا شهرزاد الأخيرة': ثمّة جراح لا تطيب إلّا إذا نُكئت مرارًا وتكرارًا، ومنها، بل أوّلها، جرحاللامساواة. وسنظلّ، نحن محارِبات هذه القضيّة في العالم أجمع، نصبّ الزيت وننكأ الجرح ونصوّب البوصلة ونصرخ ملء رئاتنا أنّ هذاالموضوع أولويّة مطلَقة وقصوى، حتى نرى تقدّمًا حقيقيًّا على هذاالمستوى، تقدمًّا لا يتزعزع ولا يتداعى ولا تُطيحه رياح البطريركيّة. وأنتِ أيّتها المرأة، تذكّري دائمًا، أينما كنتِ ومهما فعلتِ، أنّ جسدكِ، بمافيه من هيدروجين وأوكسجين وكربون ولحم ودم وأعضاء وأعصابوأحلام ورغبات إلخ…، أنّ هذه المعجزة البيولوجيّة التي تختَبرين بهاالدنيا بطولها وعرضها، والتي غالبًا ما تُسيئين معاملتها لأنّكِ تنسين، في خضمّ جشعكِ للعيش والاختبار، أنّها بحاجة إلى عناية واهتماموحبّ… تذكّري، أقول، أنّ جسدكِ هذا ليس مِلكيّة العائلة، ولا مِلكيّةالمجتمع، ولا مِلكيّة الدين، ولا مِلكيّة التقاليد، ولا مِلكيّة الوطن، ولا مِلكيّةالثقافة، ولا مِلكيّة الزوج/ة، ولا مِلكيّة الحبيب/ة، وهلمّ. جسدكِ، حصرًا وتحديدًا ويقينًا ونهائيًّا، مِلكيّتكِ أنتِ وحدكِ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store