أحدث الأخبار مع #«قلبياطمأن»،


الاتحاد
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
«غيث».. وخصوصيته الإنسانية
«غيث».. وخصوصيته الإنسانية النجاح اللافت الذي يحصده برنامج «قلبي اطمأن»، يليق بكل ما يتضمنه من خصوصية فنية وإنسانية، استطاعت أن تُحلِّق به، حاملة معها العديد من الرسائل والمضامين. ولعلّ أولى هذه الرسائل تكمن في عدم إظهار وجه «غيث»، رغم أنه بطل الحلقات، الأمر الذي يعطي درساً خالصاً في أن العطاء الإماراتي يعمل دون صخب بعيداً عن الاستعراضات الإعلامية، وأنه سلوك حضاري يمليه علينا ضميرنا الإنساني، وتدفعنا إليه قيمنا الإماراتية الراسخة، وتقاليدنا التي تربينا عليها. أما ثانية هذه الرسائل، فتكمن في الإشارة الجلية إلى العطاء باعتباره سلوكاً وطنياً، ومنهاجاً وفكراً متأصلاً في «الشخصية الإماراتية»، يتوارثه الأبناء عن الآباء، مُعبِّرين عن أصالتهم وسموّ ثقافتهم، وجوهر مجتمعهم. كما أن الاحترافية الفنية التي يتسم بها البرنامج، تشير بوضوح إلى واحدة من استراتيجيات إعلامنا الواعي الذي يواكب طموح الوطن وإنجازاته وهويته وشخصيته وثقافته، ويقدم محتوى يحمل قيمه، ويجعل من المادة المتلفزة أداة للتواصل الإنساني والتفاعل الإيجابي، وقوةً ناعمة تخلق طمأنينة تملأ الأعماق، وتبعث رسائل أمل عابرة للحدود. أمر آخر، يشير إلى حلقات «قلبي اطمأن»، وهو أن الإمارات لا تنظر إلى العطاء على أنه مجرد واجب اجتماعي أو إنساني فحسب، بل هو فنٌّ يعكس قوة الإنسان في التأثير، وأن التحفيز على المشاركة في عمل الخير يمكن أن يكون رحلة يمارس فيها هذا الفنّ بشغف وإبداع، محقّقاً التغيير الإيجابي في حياة الآخر. أما الرسالة المتجددة التي يحملها «غيث»، فهي أن قيم زايد ما زالت حيّة في ضمائرنا، وأننا سنظل نحافظ على هذا الميراث الثري، بعمل دؤوب، قادر على تجاوز عوائق الزمان والمكان، وغير مرتبط بأبعاد سياسية أو مواقف أو أحداث. في «غيث»، نرى ملامحنا، ومع «غيث» تتجدد قوافل عطائنا، وبـ «غيث» تصل رسائلنا الإنسانية إلى عناوينها ومحطاتها، ومن خلاله نمدّ أيدينا بالعطاء لكل محتاج. ستظل بلادنا عاصمة للخير، وستترسخ مكانتها الإنسانية والحضارية مركزاً للتسامح، ومثالاً على الفعل الإيجابي والتجارب الملهمة.


صحيفة الخليج
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
غيث: حصالات المجتمع تكسر من أجل غزة
أبوظبي: «الخليج» احتضن مركز أبوظبي للطاقة، فعالية «تكسير حصالات المجتمع»، يوم 25 رمضان، بحضور الدكتور سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لأدنوك ومجموعة شركاتها، ومحمد جمعة الشامسي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ أبوظبي، ومحمد حاجي خوري، عضو مجلس إدارة مؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية وذوي الاحتياجات الخاصة، والدكتور حمدان مسلم، رئيس مجلس إدارة هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، الذين شاركوا في كسر الحصالات، في فعالية قدمها الإعلامي يوسف الكعبي. واستفتح «غيث» مقدم برنامج «قلبي اطمأن» حديثه بالآية الكريمة: «وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ» (البقرة: 110)، مؤكداً أن كل خير يقدّمه الإنسان يعود إليه، وأن ما نغرسه من عطاء هو ما نجنيه من بركة وخير. وأضاف: «الحياة لا تستمر دون عطاء، العطاء يصنع الإنسان، والمعطي أسعد حالاً من المتلقي، الهدايا ليست مجرّد أشياء، بل هي علاج للروح»، مشدداً على أن «غيث» فكرة وليس شخصاً، وبرر عدم ظهوره بأن هدفه الحفاظ على تعلق الناس بالفكرة لا بالشخص. وأوضح أن الحصالات كانت وسيلة الادخار الأساسية في ثمانينات القرن الماضي، ولم تكن تُكسر إلا في الأزمات، أما اليوم، فهي تُكسر لأجل غزة، في رسالة إنسانية سامية تعبّر عن التضامن والمحبة، وأعرب عن أمله بأن تتحول هذه المبادرة إلى عادة سنوية، يتم فيها تجميع الخير داخل الحصالات، ثم توجيهه إلى وجهات إنسانية محددة كل عام، مؤكداً أن الهدف الأسمى من حصالة المجتمع هو ترسيخ قيم الألفة والتعاون داخل الأسرة. وأعلن غيث عن عدد من المبادرات القادمة، أبرزها إطلاق شخصية «غيث الطفل» على هيئة رسوم متحركة لمحبي غيث من الأطفال، ابتداءً من العام المقبل، ورحلات «غيث» الجديدة التي تتيح لكل فرد أو عائلة رؤية أثر الخير ومتابعة خطوات العمل الإنساني، وإصدار كتاب جديد موجه للشباب حول تجربة «غيث» وبرنامج «قلبي اطمأن»، وأكد أن التركيز في العام القادم على صناعة العمل الإنساني داخل دولة الإمارات، حيث أكد أن النجاح الأكبر لا يكون فقط بتقديم الخير، بل بصناعة منظومة إنسانية متكاملة، كما عبّر غيث عن شكره العميق للشركاء والمتطوعين على جهودهم في إنجاح هذه المبادرة وهذه النسخة من البرنامج.


زهرة الخليج
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
«قلبي اطمأن».. يضيء شمعة في ظلام العطش
ختم الشاب الإماراتي «غيث» حلقات موسمه الثامن من برنامج «قلبي اطمأن»، الذي حمل فيه الخير والعون الإماراتي إلى أنحاء متفرقة من العالم، بدعم من المؤسسات الخيرية الإماراتية، الهادفة إلى تحسين حياة سكان القرى النائية في أماكن مختلفة من العالم. وكعادته، يحقق برنامج «قلبي اطمأن»، الذي يعرض على قناة أبوظبي، وعبر تطبيق «ADtv» المجاني، الحضور الكبير على شاشات الأسر العربية ومحبي الخير، بالنظر للقيمة الإنسانية العليا التي يقدمها لمساعدة الناس، مستلهماً قيم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي كان رمزاً للعمل الخيري المستدام، مفتتحاً حلقات برنامجه دائماً، بقوله: «بسم الله.. نبدأ سعادة جديدة»، ومؤكداً على شعاره الدائم «الناس للناس». في حلقات برنامج «قلبي اطمأن» الأخيرة من الموسم الثامن، سعى «غيث» إلى حل مشاكل ندرة وقلة المياه، حيث سعى فريق عمل البرنامج إلى مساعدة مجتمعات ريفية تحتاج المياه بشدة، وتعتبر مصدر عيشها وبقائها، في دول، مثل: اليمن، والصومال، وتشاد، ومن دول أخرى تعاني أزمة المياه، التي تعد من أكبر التحديات التي تواجه العديد من المناطق حول العالم. ووثقت كاميرا «قلبي اطمأن» كيف يعيش الناس معاناة إنسانية كبيرة، في ظل شح وندرة المياه، حيث يعتمد الناس على مياه الأمطار كمصدر رئيسي للشرب والعيش وتصريف شؤون الحياة، فضلاً عن المياه الضحلة والآسنة التي تعد مصدراً رئيسياً في كثير من الأحيان للأمراض. وقدم برنامج «قلبي اطمأن» حلولاً مستدامة، لتحسين أوضاع هذه المجتمعات، منها تشييد مجموعة من الآبار الارتوازية، سعياً لتوفير مياه نقية وآمنة، من خلال تركيب أنظمة المياه التي تعمل بالطاقة الشمسية، بهدف تأمين مياه شرب نظيفة للمجتمع بشكل دائم. View this post on Instagram A post shared by قناة أبوظبي (@abudhabitv) وعكست الحلقة الخامسة والعشرون، من برنامج «قلبي اطمأن»، الآثار الإيجابية للمبادرات الإنسانية المدروسة، التي تُحدث فرقاً كبيراً في حياة الناس، عبر تقديم حلول مبتكرة ومستدامة، إذ لا يسهم البرنامج في توفير المياه فقط، بل يعزز أيضاً قدرة المجتمع على مواجهة التحديات المستقبلية. في الحلقتين السادسة والعشرين والسابعة والعشرين من برنامج «قلبي اطمأن»، ركز «غيث» على إقامة حلولٍ مستدامة وفعالة لأهالي سبع قرى في طاجيكستان، يعانون صعوبات شديدة في العيش الكريم، بسبب نقص الموارد الأساسية، التي تعد ضرورية لضمان تحقيق حياة كريمة للسكان. View this post on Instagram A post shared by قناة أبوظبي (@abudhabitv) ومن المبادرات التي قدمها البرنامج، إنشاء مركز حديث لتوزيع الفحم، في خطوة تهدف إلى الحد من التلوث البيئي، وللحصول على الدفء خلال فصل الشتاء القارس، بدلاً من حرق المواد غير الصحية للحصول على تدفئة مؤقتة، وهو ما يتسبب للناس بمشاكل صحية تنفسية صعبة. كما قدم البرنامج حلولاً مستدامة، من خلال دعم أحد المزارعين، لتوفير بيئة مستقرة للزراعة والاقتصاد المحلي، عبر إنشاء محطة لتربية سلالة من أنواع الدجاج المقاوم للبرد، والقادر على العيش في ظروف مناخية قاسية، حيث توفر الدواجن التي تُربى في هذه الظروف الغذاء الأساسي للسكان، كما تدعم المزارعين في مواجهة تحديات البرد القارس في تلك المناطق. View this post on Instagram A post shared by قناة أبوظبي (@abudhabitv) ويهدف برنامج «قلبي اطمأن» لأن يحظى الناس بمعيشة مستقرة هادئة، تعينهم على مواجهة صعوبات الحياة، عبر عدة مشاريع اجتماعية، تساهم في تحسين حياة الناس، وتعزيز الاقتصاد المحلي، من خلال دعم إقامة السياحة الشتوية، والزراعة، وتربية النحل، من خلال مشاريع تنمية مستدامة. وأقام البرنامج مبادرة سياحية شتوية، استثماراً للمناظر الخلابة في طاجيكستان شتاءً، حيث تغمر الثلوج الجبال والمناطق المرتفعة فيها، من خلال التركيز على تهيئة الأجواء المناسبة لممارسة رياضة التزلج، حيث يعد التزلج مصدراً مهماً لجذب السياح، ما يسهم في زيادة الدخل المحلي، وإيجاد فرص عمل جديدة في قطاع السياحة، ومن المؤمل أن تشجع هذه المبادرة على تنويع مصادر الدخل، وتحفيز التنمية المستدامة في المجتمعات الريفية. View this post on Instagram A post shared by قناة أبوظبي (@abudhabitv) ومن المشاريع القيمة، التي أقامها البرنامج لبعض الأسر، دعم مشاريع تربية النحل، التي توفر مصدراً ثابتاً للعسل والدخل معاً، حيث لا تقتصر تربية النحل على إنتاج العسل فقط، بل تساعد على تعزيز التنوع البيولوجي من خلال التلقيح، وهو أمر حيوي للنباتات والمحاصيل الزراعية، ويعزز المشروع الأمن الغذائي، ويوفر فرص عمل مستدامة للعديد من الأسر في المناطق الريفية.


الاتحاد
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
«قلبي اطمأن».. الناس للناس
أبوظبي (الاتحاد) يواصل برنامج «قلبي اطمأن»، الذي يعرض على شاشة «قناة أبوظبي» تحقيق مسيرته الإنسانية والخيرية، وتستمر رحلته في موسمه الثامن لنشر السعادة في قلوب من قاوموا ظروف الحياة القاسية، وواجهوا العديد من تحدياتها. «قلبي اطمأن»، تحت شعار «الناس للناس»، استطاع أن يحظى بشعبية كبيرة بين الجماهير العربية، ويُعد واحداً من أكثر البرامج الرمضانية الإنسانية تأثيراً، ويعرض قصصاً إنسانية حقيقية تلامس القلوب بجانب أسلوبه الصادق والبسيط، ونالت حلقاته التي عُرضت في النصف الأول من رمضان، صدى كبيراً على مواقع التواصل، خصوصاً أن موسم هذا العام يناقش مشاكل الفقر ويطرح أفكاراً وحلولاً تحت مبدأ الاستدامة وتمكين الإنسان. ويطل الشاب الإماراتي «غيث» على قناة «أبوظبي»، ويواصل مد يد العون للمحتاجين، بما يعكس رسالة ونهج دولة الإمارات في مساعدة وإغاثة الملهوفين.


زهرة الخليج
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
«أبوظبي للإعلام» تتصدر السباق الرمضاني.. خلال النصف الأول من الشهر الفضيل
#منوعات كشفت نتائج دراسة استطلاع السوق الدورية، الصادرة عن شركة «إبسوس العالمية للأبحاث والدراسات»، عن تصدّر قناتَيْ: «أبوظبي»، و«الإمارات»، التابعتين لـ«شركة أبوظبي للإعلام»، السباق الرمضاني على مستوى الدولة، خلال النصف الأول من الشهر الفضيل. ووفقاً للدراسة، حافظت قناة «أبوظبي» على موقعها البارز في صدارة المشهد الإعلامي، محققة المركز الأول من حيث نسب الوصول على مستوى الدولة، خلال الفترة المذكورة. فيما جاءت قناة «الإمارات» في المركز الثاني بين القنوات المحلية. وبالتوازي مع ذلك، شهد تطبيق «ADtv»، منصة الفيديو حسب الطلب، التابعة لـ«شركة أبوظبي للإعلام»، نمواً ملحوظاً بنسبة 69% في عدد الزيارات، و60% في عدد المستخدمين، خلال الأسبوعين الأولين من شهر رمضان المبارك، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. أبوظبي للإعلام تتصدر السباق الرمضاني الأعمال الأكثر متابعة وشهدت باقة البرامج والأعمال الدرامية، التي تعرضها قناة أبوظبي، إقبالاً جماهيرياً واسعاً، إذ تصدّر مسلسل «البوم 2» قائمة الأعمال الأكثر متابعة على القناة، يليه برنامج «قلبي اطمأن»، الذي يواصل في موسمه الثامن تحقيق نسب مشاهدة عالية، فيما جاءت الدراما الاجتماعية «الأميرة»، والمسلسل التشويقي «تحت الأرض» في المركزين الثالث والرابع على التوالي، وحلّ البرنامج الديني «الإمام الطيب» في المركز الخامس، يليه برنامج «قهوة مع هند»، الذي عزز مكانته كأحد أبرز البرامج الحوارية متابعة، خلال الأسبوعين الأولين من شهر رمضان المبارك. أبوظبي للإعلام تتصدر السباق الرمضاني بدورها، لاقت الأعمال الرمضانية، التي تعرضها قناة «الإمارات»، إقبالاً كبيراً من المشاهدين، لا سيما البرنامج التراثي الشهير «الشارة»، الذي حافظ على مكانته المتميزة؛ بتصدره قائمة الأعمال الأكثر متابعة على القناة. وجاء في المركز الثاني المسلسل الكوميدي «وش سعد»، يليه مسلسل الرسوم المتحركة الاجتماعي «بو هلال وعياله»، ثم المسلسل الإماراتي التشويقي «شغاب»، والمسلسل الإماراتي التاريخي «البوم 2»، وسلسلة الفلرات «أكملوا المسيرة». أبوظبي للإعلام تتصدر السباق الرمضاني نمو لافت لـ ADtv وعلى صعيد المنصات الرقمية، سجل تطبيق «ADtv» نمواً لافتاً في عدد المستخدمين والمشاهدات، خلال الأسبوعين الأولين من شهر رمضان المبارك، إذ ارتفع عدد مستخدمي التطبيق بنسبة 60%، مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي؛ ليصل إلى حوالي 1.15 مليون مستخدم، فيما زاد عدد المشاهدات، من 14 مليوناً عام 2024 إلى حوالي 20 مليوناً في 2025، ما يمثل زيادة بنسبة 40%. وشملت قائمة الأعمال، الأكثر متابعة على التطبيق مسلسلات: «الأميرة»، و«البوم 2»، و«الباء تحته نقطة»، و«شغاب»، و«تحت الأرض»، و«وش سعد»، وحصدت جميعها تفاعلاً كبيراً من الجمهور الرقمي. عيسى المزروعي التنوع والابتكار وفي هذا الصدد، أكد عيسى المزروعي، الرئيس التنفيذي لمركز المحتوى في «شركة أبوظبي للإعلام»، أن هذا الإنجاز يعكس التزام «الشركة» بتقديم محتوى إعلامي مبتكر، يلبي تطلعات المجتمع الإماراتي، ويسلط الضوء على التراث الغني، والقيم الأصيلة للدولة، التي تركز على التنمية والتسامح والاستثمار في الإنسان. كما أشار إلى أن هذه النتائج تعزز المكانة الرائدة للشركة، ضمن المشهد الإعلامي، وتدعم مستهدفاتها الرامية إلى التوسع بالمحتوى الرقمي، وإنتاج برامج حصرية ومتنوعة، تجمع بين التثقيف والتوعية والترفيه. وأضاف المزروعي: «يؤكد هذا الإنجاز الكبير قدرة (أبوظبي للإعلام) على التميّز في السباق الرمضاني عاماً تلو آخر، وهو ثمرة الجهود الحثيثة، الذي بذلتها الشركة في تطوير دورتها البرامجية للشهر الفضيل، والتي حرصت فيها على تقديم محتوى ترفيهي هادف، يتسم بالتنوع والابتكار. وسنواصل تعزيز الإنتاج الحصري والبرامج المميزة، وتحقيق تواصل فعال مع جمهورنا، من خلال مختلف منصاتنا الإعلامية: التلفزيونية، والإذاعية، والرقمية، بهدف تقديم محتوى يعكس تطلعات المتابعين، ويُسهم في تعزيز دورنا كمؤسسة إعلامية رائدة على مستوى المنطقة». أبوظبي للإعلام تتصدر السباق الرمضاني يُشار إلى أن «شركة أبوظبي للإعلام» تشارك في الموسم الرمضاني، لهذا العام، بباقة متميزة من البرامج والمسلسلات، التي تعرض على قنوات: «أبوظبي»، و«الإمارات»، و«بينونة»، وتتنوع بين البرامج الدينية والحوارية والاجتماعية والترفيهية، المناسبة لجميع أفراد الأسرة، إلى جانب 12 عملاً درامياً متميزاً، من بينها 8 أعمال حصرية من إنتاج «أبوظبي للإعلام». ويمكن مشاهدة جميع الأعمال، من خلال الموقع الإلكتروني، وتطبيق «ADtv»، المتوفر على منصات: «آندرويد تي في»، و«آبل تي في»، و«آبل ستور»، و«غوغل بلاي»، إلى جانب خدمة البث المباشر.