أحدث الأخبار مع #«قلمالرصاص


الاتحاد
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
«قلم رصاص» يروي للصغار حكايته بـ«الشارقة القرائي للطفل»
الشارقة (الاتحاد) في جلسة قرائية مؤثرة، نظّمت مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال، بالتعاون مع برنامج حماية الطفولة، فعالية خاصة ضمن الدورة السادسة عشرة من مهرجان الشارقة القرائي للطفل، حملت عنوان «قلم الرصاص الذي اكتشف نفسه»، واستهدفت رفع الوعي لدى الأطفال بقيم التقبّل الذاتي والثقة بالنفس، والتنبيه إلى مخاطر التنمّر، وذلك من خلال قصة تفاعلية قدّمتها فاطمة البلوشي، مدير حالة بالمؤسسة، لعدد من طلبة المدارس الزائرين للمهرجان. تروي القصة حكاية قلم رصاص يتعرض للتنمّر بسبب لونه الباهت، ما يدفعه لخوض رحلة لاكتشاف قيمته ومواهبه، وخلالها يواجه تحديات مختلفة تُمكّنه من إدراك تفرده، وقدرته على إحداث فرق حقيقي، رغم اختلافه عن الآخرين. تُظهر القصة أن لكل طفل خصائصه الفريدة، وأن الاختلاف ليس ضعفاً بل مصدر قوة، كما ترسّخ فكرة أن التسامح واللطف والتقبّل ضرورية لبناء مجتمع متماسك. وشهدت الجلسة تفاعلاً كبيراً من الأطفال الذين شاركوا بأسئلتهم وآرائهم حول الرسائل المستفادة من القصة، واختُتمت الفعالية بتوزيع نسخ مطبوعة منها، إلى جانب أوراق لتدوين ملاحظاتهم وأفكارهم. تُعد قصة «قلم الرصاص الذي اكتشف نفسه» جزءاً من جهود مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال في رفع الوعي بالصحة النفسية والعاطفية للأطفال، ضمن برنامج حماية الطفولة، الذي يهدف إلى ترسيخ القيم الإيجابية لدى الأطفال من عمر 5 إلى 10 سنوات، مثل التعاطف، وتقبّل الذات، والتعبير الآمن عن المشاعر. وقد تم تقديم القصة سابقًا في عدد من المدارس والمخيمات الصيفية، ضمن بيئة تفاعلية تشجع الطفل على الانفتاح على ذاته ومواهبه، والابتعاد عن المقارنات السلبية. تأتي هذه الجلسة ضمن الفعاليات التي يقدّمها مهرجان الشارقة القرائي للطفل، الهادف إلى تعزيز المعرفة والوعي النفسي والاجتماعي لدى الأطفال، من خلال الأدب والفن والتجارب التعليمية التي تدعم بناء شخصية متوازنة وواعية.


الإمارات اليوم
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
«دبي للثقافة» تواكب شهر القراءة بمبادرات معرفية وجلسات مُلهمة
أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي (دبي للثقافة) عن تنظيم سلسلة من ورش العمل والجلسات القرائية في جميع فروع مكتبات دبي العامة التابعة لها، تزامناً مع شهر القراءة 2025 الذي يقام تحت شعار «الإمارات تقرأ»، ويأتي ذلك في سياق التزامات الهيئة ودعمها للاستراتيجية الوطنية للقراءة 2016 – 2026 الهادفة إلى تعزيز القيم الثقافية لدى الأفراد، ودعم كل مجالات الفنون والآداب، والإسهام في نشر الوعي بأهمية القراءة وتأثيراتها على المجتمع. وأكد المدير التنفيذي لقطاع الفنون والتصميم والآداب في «دبي للثقافة»، الدكتور سعيد مبارك بن خرباش، حرص الهيئة على تمكين المنظومة الثقافية، وتعزيز ثقافة القراءة واستدامتها، وتحفيز الأفراد على ممارستها وجعلها عادة مجتمعية يومية. وقال: «تحول شهر القراءة إلى ملتقى أدبي وفكري سنوي، بما يحمله من قيم ثقافية ثمينة، وقدرة عالية على رفع مستوى الوعي، ونشر المعرفة بين أفراد المجتمع، كما يمثل موسماً للاحتفاء بالكتاب والمثقفين ورواد الفكر، بفضل ما يتضمنه من مبادرات وفعاليات نوعية تسهم في بناء أجيال قارئة ومثقفة قادرة على قيادة مسيرة التنمية وتحقيق طموحات الدولة وتطلعاتها المستقبلية». وعلى مدار شهر القراءة الذي بدأ من 20 فبراير ويستمر حتى 31 مارس، تفتح مكتبات دبي العامة أبوابها أمام عشاق القراءة الذين سيكونون على موعد مع سلسلة من الجلسات النقاشية والقرائية، بمشاركة نخبة من الكتاب والأدباء، بينما يناقش الكاتب عبيد إبراهيم بوملحة تفاصيل روايته «حرب السولجر» خلال جلسة قرائية تنظمها مكتبة الصفا للفنون والتصميم، في حين ستشرف الكاتبة الصحافية عائشة سلطان على ورشة «المقال الصحفي» التي ستركز على أساليب وتقنيات كتابة المقال الصحفي. وفي إطار مبادرة «حديث المكتبات» التي تندرج تحت مظلة مشروع «مدارس الحياة»، تستضيف مكتبة الصفا للفنون والتصميم، المخرج مصطفى جواد، الذي سيقدم ورشة «أساسيات الرسوم المتحركة: من الفكرة إلى الإبداع»، بهدف تزويد المشاركين بما يحتاجونه من مهارات أساسية في مجال الرسوم المتحركة، بدءاً من تطوير الأفكار وكتابة السيناريو، وتصميم الشخصيات والخلفيات، وصولاً إلى تقنيات التحريك والمونتاج. كما أعدت مكتبات دبي العامة لزوارها الصغار برنامجاً حافلاً بورش العمل، من بينها ورشة «قلم الرصاص الذي اكتشف نفسه» التي ستقدمها عائشة المرزوقي في مكتبة الطوار، وستشرف موظفات المكتبة على ورشة «عالم المسرح» لتعريف الأطفال بأهمية المسرح كوسيلة للتعبير الثقافي. وتستضيف مكتبة الراشدية جلسة قرائية في قصة «صديقي الأسد»، لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، التي تسلط الضوء على أهمية التحلي بالشجاعة ومواجهة التحديات، بينما ستتولى الكاتبة ميثاء الخياط والرسامة حصة المهيري تقديم ورشة «ابنة غواص اللؤلؤ»، وخلالها سيتعرف المشاركون إلى كواليس تأليف قصة «ابنة غواص اللؤلؤ»، الفائزة بجائزة اتصالات لكتاب الطفل. وستقدم الكاتبة ربى يونس في مكتبة المنخول جلسة «رحلة مع كتاب» التي ستمكن الأطفال من استكشاف رحلة الكاتب أثناء تأليف كتابه الأول، وسيشرف خبراء «أربيكلي» على ورشة «اللغة العربية في الطبيعة: الرمان» التي تركز على معاني الكلمات العربية المرتبطة بالرمان. وستشهد مكتبة أم سقيم تنظيم ثلاث جلسات قرائية، هي «عين طويلة» و«سلحوفة تبحث عن أمها»، و«نورة والغيمة»، وفيها تقدم إيمان سمير قراءات لقصص مختلفة، إضافة إلى مجموعة من الأنشطة التي تحفز الأطفال على الاهتمام بالبيئة، وسينظم موظفو مكتبات المنخول ملتقى «اقرأ»، وذلك في مدرستي الشيخ راشد بن سعيد، وسكينة بنت الحسين. وستطل الكاتبة سارة عبدالله على زوار مكتبة الصفا للفنون والتصميم لتشاركهم قراءة قصتها «ذكرى للبيع»، بالتعاون مع جمعية النهضة النسائية، وسيحتفي زوار مكتبة حتا الصغار باللغة العربية من خلال ورشة «بالونة الحروف»، فيما سيقومون خلال جلسة «وجوه عالمية» برحلة بحث عن قصص نوعية تُبرز شخصيات مميزة على المستويين المحلي والعالمي، كما تنظم مكتبات دبي العامة، بالتعاون مع مؤسسة كلمات في مجلس الخوانيج قراءة قصصية لكتب مكتوبة بلغة بطريقة برايل لأصحاب الهمم. من جهة ثانية، تنظم «دبي للثقافة»، بالتعاون مع مركز دبي المالي العالمي، «معرض الكتب المستعملة»، بهدف الإسهام في دعم حملة التبرع بالكتب التي ستقام بالتزامن مع يوم زايد للعمل الإنساني، وسيتيح المعرض لزواره فرصة الحصول على مجموعة مميزة من الكتب في مختلف التخصصات بأسعار رمزية، تراوح بين درهمين و10 دراهم.


الاتحاد
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
«دبي للثقافة» تواكب شهر القراءة بفعاليات متنوعة
دبي (الاتحاد) أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» تنظيم سلسلة من ورش العمل والجلسات القرائية في كافة فروع مكتبات دبي العامة التابعة لها، تزامناً مع شهر القراءة 2025 الذي يقام تحت شعار «الإمارات تقرأ»، ويأتي ذلك في سياق التزامات الهيئة ودعمها للاستراتيجية الوطنية للقراءة 2016 - 2026 الهادفة إلى تعزيز القيم الثقافية لدى الأفراد، ودعم كافة مجالات الفنون والآداب، والمساهمة في نشر الوعي بأهمية القراءة وتأثيراتها على المجتمع. في هذا الإطار، أشار الدكتور سعيد مبارك بن خرباش، المدير التنفيذي لقطاع الفنون والتصميم والآداب في «دبي للثقافة»، إلى حرص الهيئة على تمكين المنظومة الثقافية وتعزيز ثقافة القراءة واستدامتها، وتحفيز الأفراد على ممارستها وجعلها عادة مجتمعية يومية. وقال: «تحول شهر القراءة إلى ملتقى أدبي وفكري سنوي، بما يحمله من قيم ثقافية ثمينة، وقدرة عالية على رفع مستوى الوعي، ونشر المعرفة بين أفراد المجتمع، كما يمثل موسماً للاحتفاء بالكتاب والمثقفين ورواد الفكر، بفضل ما يتضمنه من مبادرات وفعاليات نوعية تساهم في بناء أجيال قارئة ومثقفة قادرة على قيادة مسيرة التنمية وتحقيق طموحات الدولة وتطلعاتها المستقبلية»، لافتاً إلى أن «دبي للثقافة» أعدت لهذا الشهر برنامجاً متكاملاً تسعى من خلاله إلى فتح الآفاق أمام الجمهور ومنحه فرصة الاستمتاع بالقراءة في مختلف المجالات، واقتناء الكتب القيمة التي تُثري العقول وتنمي المعارف. وعلى مدار شهر القراءة الذي سيقام خلال الفترة، ستفتح مكتبات دبي العامة أبوابها أمام عشاق القراءة، الذين سيكونون على موعد مع سلسلة من الجلسات النقاشية والقرائية بمشاركة نخبة من الكتاب والأدباء، بينما يناقش الكاتب عبيد إبراهيم بوملحة تفاصيل روايته «حرب السولجر» خلال جلسة قرائية مميزة تنظمها مكتبة الصفا للفنون والتصميم، في حين ستشرف الكاتبة والصحفية عائشة سلطان على ورشة «المقال الصحفي»، والتي ستركز على أساليب وتقنيات كتابة المقال الصحفي، وستتاح أمام المشاركين فرصة زيارة المعرض الفني «برج راشد» لاستلهام أفكار مختلفة وتوظيفها ضمن مقال صحفي ستتم المشاركة به في جوائز إعلامية. من جهة أخرى، أعدت مكتبات دبي العامة لزوارها الصغار برنامجاً حافلاً بورش العمل، ومن بينها ورشة «قلم الرصاص الذي اكتشف نفسه»، التي ستقدمها عائشة المرزوقي في مكتبة الطوار، وتتخلل الورشة مجموعة من الأنشطة التفاعلية التي تنظم بالتعاون مع مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال، وستشرف موظفات المكتبة على ورشة «عالم المسرح» لتعريف الأطفال على أهمية المسرح كوسيلة للتعبير الثقافي، وتعزيز الحوار والتفاهم بين الشعوب.


الإمارات اليوم
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
40 طفلاً في جلسة قرائية تفاعلية لـ «دبي لرعاية النساء والأطفال»
نظمت مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال جلسة قرائية تفاعلية لقصة «قلم الرصاص الذي اكتشف نفسه»، قدمتها مدير حالة بالمؤسسة، فاطمة البلوشي، في حديقة «حي المزهر 2»، بمشاركة 40 طالباً من مدرسة السعادة بدبي، في إطار جهودها المستمرة لغرس القيم الإيجابية لدى الأطفال تزامناً مع شهر القراءة. ويأتي إعداد المؤسسة لهذه القصة كجزء من برنامج حماية الطفولة، بهدف رفع مستوى الوعي حول الصحة النفسية والعاطفية للأطفال، وتسليط الضوء على القيم الإيجابية، مثل اللطف والتعاطف وتقبل الذات، كما تسعى الجلسات إلى تعزيز الثقة بالنفس، ومكافحة التنمّر بأشكاله المختلفة، وتشجيع الأطفال على إبراز مواهبهم الكامنة. وتُعقد هذه الجلسات القرائية للأطفال في الفئة العمرية من خمس إلى 10 سنوات، في المدارس والمخيمات الصيفية، حيث يتم تقديم القصة في بيئة تفاعلية، إلى جانب توزيع نسخ منها على الأطفال لتعزيز التجربة. وأكدت مدير عام مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال بالإنابة، شيخة سعيد المنصوري، أن هذه الفعالية تأتي في إطار التزام المؤسسة بتوفير بيئة داعمة للأطفال تسهم في تطوير مهاراتهم، وتعزيز قدرتهم على التفكير النقدي، وتمكينهم من مواجهة التحديات بثقة، مشيرة إلى أن القصص التفاعلية تُعد أداة فعالة في غرس القيم الإيجابية وتعزيز التقبل والتسامح بينهم، كما أوضحت أن تنظيم هذه الجلسات ينسجم مع مستهدفات «عام المجتمع 2025» التي تركز على تمكين الأفراد، وتعزيز التفاعل المجتمعي، وتوفير بيئة آمنة تدعم نمو الأطفال وتطوير مهاراتهم، مشددة على أن غرس القيم الإيجابية والتوعية بالسلوكيات السليمة، يلعبان دوراً رئيساً في بناء مجتمع متماسك يعكس الهوية الوطنية لدولة الإمارات. وتُعد هذه الفعالية امتداداً للأنشطة التوعوية التي تنظمها المؤسسة، حيث أطلقت قصة «قلم الرصاص الذي اكتشف نفسه» في مكتبة محمد بن راشد، تزامناً مع اليوم العالمي للطفل، والأسبوع الوطني للوقاية من التنمّر، الذي يحظى برعاية كريمة من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية (أم الإمارات). وتسرد قصة «قلم الرصاص الذي اكتشف نفسه» حكاية قلم رصاص تعرض للتنمر بسبب لونه الباهت، ما دفعه إلى الانطلاق في رحلة استكشاف الذات، التي يواجه خلالها تحديات مختلفة، تقوده إلى اكتشاف مواهبه الحقيقية وقيمته الفريدة، ما يساعد الأطفال على تفهم أهمية الاختلافات، وتعزيز ثقتهم بأنفسهم، وتقدير ذواتهم بعيداً عن المقارنات، ومن خلال هذه القصة يتعلم الأطفال أن لكل فرد دوراً خاصاً في الحياة، وأن التقبل والتسامح أساس لبناء مجتمع متماسك.