أحدث الأخبار مع #«كاك40


بوابة الأهرام
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الأهرام
تباين أداء البورصات الأوروبية في مستهل تعاملات اليوم الإثنين
شهدت البورصات الأوروبية بداية متباينة لجلسة اليوم الإثنين، في ظل إغلاق الأسواق البريطانية بسبب عطلة مصرفية، فيما يترقب المستثمرون صدور أحدث البيانات الاقتصادية وتقارير أرباح الشركات خلال الأسبوع الجاري. موضوعات مقترحة واستقر مؤشر ستوكس 600 الأوروبي عند 536.29 نقطة، وارتفع مؤشر داكس الألماني بنسبة 0.33% إلى مستوى 23161.90 نقطة، في حين تراجع المؤشر الفرنسي «كاك 40» بنسبة 0.33% إلى 7745.49 نقطة، وفق. وأظهرت بيانات نُشرت يوم الإثنين أن معدل التضخم في سويسرا تراجع إلى 0% في أبريل مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي، في نتيجة جاءت دون التوقعات. كما يُنتظر صدور بيانات أسعار المستهلكين في تركيا لاحقاً. وعلى الرغم من البداية الهادئة للأسبوع من حيث نتائج الأعمال، فإن عدداً من كبرى الشركات من المقرر أن تعلن عن أرباحها خلال الأيام المقبلة، من بينها «نوفو نورديسك»، و«بي إم دبليو»، و«ميرسك»، و«كومرتس بنك». كما ستتجه الأنظار هذا الأسبوع إلى البنوك المركزية في أوروبا، إذ تستعد كل من «ريكس بنك» في السويد، و«نورتش بنك» في النرويج، وبنك إنكلترا للإعلان عن قراراتها الأخيرة بشأن معدلات الفائدة. العقود الآجلة للأسهم الأمريكية وفي آسيا، أُغلقت العديد من الأسواق بسبب عطلة يوم الاثنين، فيما تراجعت الأسهم الأسترالية عقب إعلان رئيس الوزراء أنتوني ألبانيزي فوزه بولاية ثانية، ليصبح أول رئيس وزراء في أستراليا يحقق هذا الإنجاز لولايتين متتاليتين منذ 21 عاماً. أما العقود الآجلة للأسهم الأمريكية، فقد سجّلت تراجعاً بعد أسبوع إيجابي شهد تحقيق مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» أطول سلسلة مكاسب متتالية له منذ عقدين. ولا تزال التوترات التجارية والصفقات المحتملة مع شركاء الولايات المتحدة الرئيسيين تمثل محور اهتمام المستثمرين، إلى جانب قرار الفدرالي الأمريكي المرتقب بشأن معدلات الفائدة، حيث من المتوقع على نطاق واسع أن يبقي البنك المركزي على المعدلات دون تغيير.


عكاظ
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
«فوتسي 100» لأفضل أداء في 5 سنوات.. «السفر والبنوك» تتصدر
تابعوا عكاظ على أنهت الأسهم الأوروبية جلسة اليوم، على ارتفاع، مع متابعة المستثمرين نتائج الشركات والبيانات الاقتصادية. وصعد مؤشر «ستوكس 600» عند الإغلاق بنسبة 0.5%، مع تصدر قطاعات السفر والبنوك للمكاسب. وعلى الصعيد الإقليمي، ارتفع مؤشر «فوتسي 100» بنسبة 0.02% محققاً مكاسب للجلسة الـ11 على التوالي، في أفضل أداء له منذ أواخر عام 2019. كذلك ارتفع مؤشر «كاك 40» الفرنسي بنسبة 0.5%، ومؤشر «داكس» الألماني بنسبة 0.06%، وفقاً لتقرير نشرته شبكة «CNBC»، واطلعت عليه «العربية Business». أما مؤشر «آي بي إي إكس 35» الإسباني فقد أغلق مرتفعاً بنسبة 0.75%، بعد أن أكد مشغل البورصة استمرار العمليات التجارية بسلاسة رغم انقطاع الكهرباء بشكل واسع النطاق في أنحاء البلاد. ودعمت معظم القطاعات مؤشرات الأسواق الأوروبية في وقت يترقب فيه المستثمرون موجة من نتائج أرباح الشركات والبيانات الاقتصادية الكبرى في كل من أوروبا والولايات المتحدة هذا الأسبوع. وهذا الأسبوع، سيتجه التركيز نحو بيانات الناتج المحلي الإجمالي والتضخم في فرنسا وألمانيا المقرر صدورها يوم الأربعاء، إلى جانب نتائج أرباح عدد من الشركات الكبرى مثل «إتش إس بي سي». وفي أماكن أخرى، تباين أداء الأسواق الآسيوية مع تقييم المستثمرين تعهدات الصين بدعم الشركات المحلية، إضافة إلى تطورات المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة ودول المنطقة. أما العقود الآجلة للأسهم الأمريكية فقد تراجعت بشكل طفيف، في وقت ينتظر فيه المستثمرون ذروة موسم نتائج أرباح الربع الأول، إذ من المقرر أن تعلن أكثر من 180 شركة من شركات مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» نتائجها. أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
مكاسب أسبوعية قوية لـ «وول ستريت» بدعم نتائج الشركات وانحسار التوتر التجاري
سجلت مؤشرات الأسهم الأمريكية الرئيسية ثاني أسبوع إيجابي لها، قفز خلاله «ناسداك» 9.19%، وارتفع «ستاندرد آند بورز» بنسبة 6.43%، وذلك بدعم نتائج عمالقة التقنية التي تضمّ شركات مرتبطة بالذكاء الاصطناعي. في حين أكمل ثالث أضلاع المثلث «داو جونز» سلسلة التميز بإضافة 4.13% إلى الرصيد العام. وارتفعت الأسهم الأمريكية، الجمعة، محققة مكاسب أسبوعية لافتة، مع تحليل المستثمرين لسلسلة من نتائج أعمال الشركات، وبحثهم عن مؤشرات على انحسار التوتر التجاري بين الولايات المتحدة والصين. واختتم مؤشر «إس آند بي» تداولات الجمعة بارتفاع 0.74% إلى 5525.21 نقطة، وتقدم «ناسداك» 1.26% إلى 17382.94 نقطة، أما «داو» فكان أكثر هدوءاً، بنمو 0.05% فقط، مسجلاً 40113.5 نقطة. يُذكر أن بكين أعفت بعض الواردات الأمريكية من رسومها الجمركية البالغة 125%، لكنها نفت مزاعم ترامب بإجراء مفاوضات. وجاءت هذه الخطوة في أعقاب التصريحات الأخيرة لوزير الخزانة سكوت بيسنت، والتي خففت من حدة التوترات التي هزت الأسواق لأسابيع بين أكبر اقتصادين في العالم. ويتوقع محللون الآن أن يبلغ إجمالي أرباح مؤشر «إس آند بي» للفترة من يناير/كانون الثاني إلى مارس/آذار 9.7% على أساس سنوي، وهو معدل أعلى من تقديرات 8.0% المتوقعة في 1 إبريل/نيسان، وفقاً لـ «مجموعة بورصة لندن». أسواق أوروبا أغلقت الأسهم الأوروبية على ارتفاع، الجمعة، مستفيدةً من ردود الفعل الإيجابية لتقارير الأرباح الصادرة عن المنطقة، على الرغم من استمرار حالة عدم اليقين التجاري. وأنهى مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي تداولاته بنمو 0.35% إلى 520.45 نقطة، مع تقدم أسبوعي 2.65%. وعلى الصعيد الإقليمي، ارتفع «داكس» الألماني بنسبة 0.81% الجمعة، وكذلك 3.98% خلال الأسبوع، مسجلاً 22242.45 نقطة. وكسب مؤشر «كاك 40» الفرنسي 0.45% في اليوم الأخير، و2.86% للأسبوع، محققاً 7536.26 نقطة. وبخصوص «فوتسي 100»، وبعد تراجعه لفترة وجيزة، نهض المؤشر البريطاني بنسبة 0.09% الجمعة، و1.69% للأسبوع، إلى 8415.25 نقطة، وهي الجلسة الإيجابية العاشرة على التوالي، مواصلاً أطول سلسلة مكاسب له منذ عام 2019. آسيا والمحيط الهادئ ارتفعت أسواق آسيا والمحيط الهادئ في معظمها مع تقييم المستثمرين لمناخ التجارة، في ظل تخفيف الولايات المتحدة حدة نبرتها بشأن الرسوم الجمركية، وتعليق الصين لبعضها. وصعد مؤشر «هانغ سينغ» في هونغ كونغ بنسبة 0.32% الجمعة، و4.34% للأسبوع، ليغلق عند 21980.74 نقطة. واستقر «سي إس آي 300» في البر الرئيسي عند 3786.99 نقطة، مع تقدم يومي طفيف بنسبة 0.07% وآخر أسبوعي بـ 0.5%. وارتفع مؤشر «نيكاي 225» الياباني بنسبة 1.9%، و3.43% للأسبوع، مختتماً تعاملاته عند 35705.74 نقطة، فيما أضاف «توبكس» 1.37% إلى رصيده الذي بات 2628.03 نقطة، مع نمو أسبوعي جيد قوامه 3.3%. وفي كوريا الجنوبية، أنهى مؤشر «كوسبي»، الجمعة، بتقدم 0.95%، والأسبوع أيضاً 2.12%، ليغلق عند 2546.3 نقطة، في المقابل، ارتفع «كوسداك» للأسهم الصغيرة بنسبة 0.5%، و1.66% للأسبوع، مسجلاً 729.69 نقطة، وذلك في ظل تقارير تشير إلى اقتراب البلاد من إبرام صفقة تجارية مع الولايات المتحدة. أما الأسواق الأسترالية فكانت مغلقة بمناسبة عطلة رسمية. الأداء الأسبوعي: «ناسداك» 9.19% + «إس آند بي» 6.43% + «هانغ سينغ» 4.34% + «داو جونز» 4.13% + «داكس» 3.98% + «نيكاي» 3.43% + «كاك 40» 2.86% + «ستوكس 600» 2.65% + «كوسبي» 2.12% + «فوتسي 100» 1.69% + «سي إس آي 300» 0.5% +


البيان
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
شركات التكنولوجيا تواصل الضغط على الأسواق العالمية بسبب حرب الرسوم
واصلت شركات التكنولوجيا الضغط على الأسواق العالمية بعد تأثرها الشديد بالرسوم الباهظة التي فرضتها الحرب التجارية على صادرات الرقائق الإلكترونية. ففي وول ستريت، هبط مؤشر «داو جونز» الصناعي بنسبة 1.57 %، وانخفض مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 2.42 %، كما خسر مؤشر «ناسداك» المجمع 3.58 %. كذلك تراجعت الأسهم الأوروبية بعد بداية قوية لأسبوع التداول، إذ تفاقمت المخاوف بشأن أرباح الشركات بعد أنباء ذكرت أن شركة «إنفيديا» ستتحمل رسوماً بالمليارات بسبب القيود الأمريكية على الصادرات إلى الصين. ومما يزيد من متاعب قطاع التكنولوجيا، تحذير شركة «إيه.إس.إم.إل»، أكبر مورد في العالم لمعدات صناعة رقائق الكمبيوتر، من أن الرسوم الجمركية تزيد الضبابية بشأن توقعاتها لعامي 2025 و2026، مما أدى إلى هبوط أسهمها 7.4 %. وانخفض مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي 0.19% بعد تحقيق مكاسب على مدى يومين على الرغم من أن تحركات السوق كانت أكثر هدوءاً مقارنة بالأسبوع المنصرم، فيما ارتفع مؤشر «داكس» الألماني بنسبة 0.27%، وصعد «فايننشال تايمز» البريطاني بنسبة 0.32%، وتراجع «كاك 40» الفرنسي بنسبة 0.07%. وواجهت إنفيديا رسوماً بقيمة 5.5 مليارات دولار مرتبطة بأكثر الرقائق الإلكترونية المتاحة للبيع في الصين تطوراً، مع سعي الولايات المتحدة للبقاء في طليعة سباق الذكاء الاصطناعي. وهبط قطاع التكنولوجيا الأوروبي 3.2 % ليقود انخفاض القطاعات. واهتزت النظرة المستقبلية لأرباح الشركات الأوروبية مع استمرار حالة الضبابية الناجمة عن الرسوم الجمركية الأمريكية. وفي طوكيو، هبط مؤشر «نيكاي» الياباني لأول مرة هذا الأسبوع مع هبوط أسهم قطاع تصنيع الرقائق بسبب شركة «إنفيديا». وهبط سهم شركة «أدفانتيست» لتصنيع معدات اختبار الرقائق، وهي مورد لإنفيديا، 6.6 % لتسجل ثاني أسوأ أداء بين الشركات المدرجة على مؤشر «نيكاي» الذي خسر 1.01 %، كما تراجع مؤشر «توبكس» الأوسع نطاقاً 0.6 %.


الوسط
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
«إيرميس» تتصدر مؤشر «كاك 40» كأكبر شركة من حيث القيمة السوقية
تجاوزت مجموعة «إيرميس» الفرنسية للسلع الفاخرة منافستها العملاقة «إل في إم إتش»، لتصبح أكبر شركة من حيث القيمة السوقية عند إغلاق مؤشر «كاك 40» الرئيسي لبورصة باريس. بلغت قيمة أسهم «إيرميس» في البورصة 248.6 مليار يورو (282.19 مليار دولار)، مقارنة بـ244.39 مليار يورو (277.41 مليار دولار) لشركة «إل في إم إتش»، التي تُعد من أبرز الشركات العالمية في قطاع السلع الفاخرة، وفقًا لوكالة «فرانس برس». تُعد هذه النتيجة إنجازًا كبيرًا لـ«إيرميس»، حيث أصبحت أكبر شركة من حيث القيمة السوقية في مؤشر «كاك 40»، وثالث أكبر شركة في أوروبا بعد شركة «ساب» الألمانية للبرمجيات ومجموعة «نوفو نورديسك» الدنماركية للأدوية. - - - جاء هذا الإنجاز بعد تراجع حاد في أسهم «إل في إم إتش» يوم الثلاثاء، عقب نشر نتائجها للربع الأول من العام، والتي وصفها المحللون بأنها مخيبة للآمال. عانت المجموعة خلال العام 2024 من انخفاض الطلب في الصين، إحدى أسواقها الرئيسية، بالإضافة إلى حالة عدم اليقين الجيوسياسي، خاصة في الولايات المتحدة، حيث شهدت انخفاضًا طفيفًا في الإيرادات وزيادة في الرسوم الجمركية. منذ بداية يناير، تراجعت أسهم «إل في إم إتش» بأكثر من 23%. في المقابل، لم تواجه «إيرميس» أي أزمات. منذ بداية العام، ارتفعت قيمة أسهمها بنسبة 1.5% في مؤشر «كاك 40»، وهو أداء ملحوظ في ظل التحديات التي يواجهها قطاع السلع الفاخرة بعد فترة ازدهار أعقبت جائحة كوفيد-19. سر نجاح «إيرميس» تشتهر «إيرميس» عالميًا بمنتجاتها الفاخرة مثل حقيبتي «كيلي» و«بيركين» وأوشحتها الحريرية. وقد نجحت في مقاومة التباطؤ في الطلب العالمي على السلع الفاخرة بشكل أفضل من منافسيها، بفضل تصنيفها ضمن فئة المجموعات «الفاخرة جدًا»، حيث تستهدف زبائن «فاحشي الثراء»، مقارنة بتصنيف «فاخر» فقط لشركة «إل في إم إتش». وفقًا لرئيس أنشطة السوق في «ساكسو بنك فرنسا»، أندريا تويني، فإن هذا التصنيف يعزز مكانة «إيرميس» في السوق، ويمنحها ميزة تنافسية واضحة.