logo
#

أحدث الأخبار مع #«كرةالقدم

الصحف المدريدية: «ثُلاثية» برشلونة و«انتصار» كرة القدم!
الصحف المدريدية: «ثُلاثية» برشلونة و«انتصار» كرة القدم!

الاتحاد

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

الصحف المدريدية: «ثُلاثية» برشلونة و«انتصار» كرة القدم!

عمرو عبيد (القاهرة) خرجت صحيفة «أس» المدريدية بعنوان غير مألوف، عقب تتويج برشلونة بكأس الملك على حساب فريقها، «الريال»، حيث كتبت فوق غلافها «فاز برشلونة.. فازت كرة القدم»، وسارت «ماركا» على النهج «المفاجئ» نفسه، بعدما عنونت غلافها بقولها «البارسا يحكم»، ويبدو أن صدمة الفوز القاتل لـ«البلوجرانا» في الدقائق الأخيرة من نهائي الكأس، واستمرار تفوقه للمرة الثالثة في مواجهات «الكلاسيكو» هذا الموسم، تركا آثارهما الواضحة على الصحف الداعمة للفريق «الملكي». وبعنوان «كرة القدم لا تُلطّخ بالعار»، وهي عبارة ترددت على لسان «الساحر الراحل» مارادونا، كتبت «أس» عن المباراة النهائية النظيفة الناجحة من الفريقين وطاقم التحكيم، بعكس كل ما دار قبلها بـ24 ساعة فقط، لكنها عبّرت عن غضبها من تصرفات مدافع ريال مدريد، روديجر، الذي كاد يُفسد المشهد الجميل، لولا حكمة أنشيلوتي وفليك، معترفة بأن الكرة الإسبانية «مُثقلة» بصراع برشلونة وريال مدريد، لكنها نجحت في تقديم صورة تفتخر بها أمام العالم. أما الخبر الرئيس الذي تصدّر موقع «ماركا»، فدار حول الخطوة الأولى التي قطعها برشلونة نحو «الثُلاثية»، وقالت إنه فاز بالكأس بالفعل، و«الليجا» تنتظر، بينما يُقاتل في دوري الأبطال، وانتقدت بشدة أفعال روديجر الذي وصفته بأنه «فقد عقله»، في حين كتبت عن العرض الرائع الذي قدمه يامال «نيمار»، إشارة إلى توهج الصغير لامين على غرار ما قدمه النجم البرازيلي وقت لعبه مع «الجيل الذهبي» في برشلونة.

"مراوغات غير متوقَّعة" .. عن مارادونا والأدب وكرة القدم
"مراوغات غير متوقَّعة" .. عن مارادونا والأدب وكرة القدم

عمون

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • عمون

"مراوغات غير متوقَّعة" .. عن مارادونا والأدب وكرة القدم

عمون - لم يكن مارادونا مجرّدَ لاعبِ كرة، وإنما مزيجًا نادرًا من الموهبة العبقريّة، و"الكاريزما"، والحسّ الإنساني الذي جعله محبوباً لكثير من الناس باختلاف مشاربهم وثقافاتهم، ولأنه كان رمزًا من رموز لعبة كرة القدم، وأحد الذين جعلوا الملايين تعشق هذه "الساحرة المستديرة"، فقد ارتأت "مؤسسة بيت الزبير" أن توظّف مناسبة رحيله لتوجيه الانتباه إلى الجانب الثقافي في اللّعبة الشعبية الأولى في العالم، من خلال كتاب جديد بعنوان "مراوغات غير متوقَّعة/ عن مارادونا، والأدب، وكرة القدم". ويمثّل الكتاب محاولةُ لردم الهوّة المصطنَعة بين الثقافة والرياضة، وبناء الجسور بين الأدب وكرة القدم، وقد صدر حديثًا عن "الآن ناشرون وموزعون"، في عمّان، في 122 صفحة، بمشاركة كوكبة من الباحثين والدّارسين، الّذين قدّموا أوراقًا علميّة، قام بجمعها وتحريرها سليمان المعمري. ويضمّ الكتاب بين دفتيه أورق ندوة: "مارادونا، الأدب، وكرة القدم" التي عقدت في 27 يناير 2021م)، في مسقط، بمشاركة الأدباء: د. حسن مدن، وسيد محمود، ومحمد الفولي، وسليمان المعمري، ومنى حبراس، الذين تحدثوا باستفاضة عن علاقة هذه اللعبة بالأدب؛ العالمي منه، والعربي، والعُماني، كما تضمن الكتاب ورقة للروائي والكاتب السوداني المقيم في الدوحة أمير تاج السر، بعنوان "الحياة الثقافية في وسط الكرة". الكاتب والباحث البحريني د. حسن مدن شارك في الكتاب بورقة عنوانها «مارادونا في الأدب» استوقفته في مستهلها عبارة للبابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، عن اللاعب الفذ الذي يشاطره الانتماء للأرجنتين يقول فيها: "مارادونا على أرض الملعب كان شاعرًا، بطلًا عظيمًا أسعد الملايين من الناس في الأرجنتين ونابولي، وكان أيضًا رجلًا هشًّا". وقد كان هذا مدخلا ذكيا للباحث، انطلق منه للتأكيد أن "الجمع بين رهافة الشعر وهشاشة الكائن الإنساني يجعل من صاحبهما شخصية روائية، أو فلنقل شخصية ملهمة للكتاب وللشعراء أيضًا". ولأن الأرجنتين -بلاد مارادونا- هي من أكثر بلدان العالم عشقًا للساحرة المستديرة، وتفريخًا للمواهب الكروية، من كيمبس إلى مارادونا إلى باتيستوتا وليس انتهاء بالأسطورة ميسي، فقد كان بديهيا أن يتأثر أدبها بذلك. بل إنه يمكننا القول إنها البلاد الأبرز بنوع أدبي جديد بات يطلق عليه "الأدب الكروي"، وهذا هو موضوع ورقة الكاتب والمترجم المصري محمد الفولي، الذي يعرفنا على هذا النوع من الأدب المزدهر في الأرجنتين ودول أمريكا اللاتينية. ويفرق الفولي في ورقته المعنونة: "أدب كرة القدم" بين ثلاثة تصنيفات في الكتابة عن هذه اللعبة: أدب كرة القدم، وكرة القدم في عالم الأدب، والكتب التثقيفية الكروية. وإذا كانت أمريكا اللاتينية متفوقة في هذا النوع من الأدب فإنه من الصعب الحديث عن أدب كرة قدم عربي اليوم بهذا المعنى. هكذا يرى الكاتب والصحفي المصري سيد محمود في ورقته: "كرة القدم والأدب العربي". ويوضح ذلك بالقول إننا لا نجد أديبا عربيا واحدا يضع الكتابة حول كرة القدم على جدول أولوياته. ورغم شمولية عنوان الورقة لكل الأدب العربي إلا أن سيد محمود يركز على أدباء مصر في المقام الأول، باعتبارها بلدا كبيرا ومركزيا ارتبط بتأسيس الحداثة العربية، خصوصا أن اللعبة دخلت إليها مبكرا مع بدء الاحتلال البريطاني في عام 1882م. يستعرض الكاتب علاقة عدد كبير من الأدباء المصريين بالكرة، في مقدمتهم نجيب محفوظ. هذا الرصد لحضور الكرة في الأدبين العربي والعالمي في هذه الكتاب استدعى أيضًا رصدًا مماثلا لهذا الحضور في الأدب العُماني، وقد تكفلت بهذا الأمر الناقدة العمانية منى حبراس في ورقتها التي عنونتْها: «كرة القدم في السرد العُماني: اللعب في الأشواط الإضافية». وعمدت منى إلى تصنيف حضور كرة القدم في الأدب العُماني (والسردي تحديدا) إلى أربعة أشكال: أولها حضور عابر لا يتعدى إشارات سريعة لا تُحدِث أثرًا في النص أو في حدثه الرئيس، وثانيها اشتغال النص بكُليَّته بموضوع كرة القدم جاعلا منه لحمته وسُداه. وتوقفت هنا عند ثلاث قصص لمازن حبيب ونوف السعيدي وبشاير حبراس، أما الشكل الثالث فتسميه منى "النصوص المزامِنة"، وهي النصوص التي استلهمت حدثا كرويا معيَّنا في بناء عالمها السردي، وتستحضر في هذا الشكل نصين للكاتبين سليمان المعمري ومحمد سيف الرحبي، في حين كان الشكل الرابع والأخير هو النصوص الأدبية التي شُغِلتْ بشخصية لاعب بعينه، وهو في هذه الورقة أيقونة الكرة العمانية غُلام خميس، الذي يعد "مارادونا عُمان"، والذي رحل عن دنيانا في العاشر من نوفمبر 2008م. ورغم أن كرة القدم أضحت اليوم صناعة ضخمة، ونالت شعبية جارفة لا تنافسها فيها أي رياضة أخرى، فإننا لن نعدم من يتساءل عنها مُحِقًّا: أهي لعبة سلام ومحبة أم لعبة كراهية وحروب؟ وهذا هو موضوع ورقة تأملية تضمنها هذا الكتاب قدمها الكاتب العُماني سليمان المعمري، الذي يرى أن الجدل والتمزق بين صورتي السلم والحرب المرتبطتين بهذه اللعبة سيبقيان طويلًا ما بقيتْ اللعبة، وما بقي عشاقها وكارهوها. بينما تطرق الروائي والكاتب السوداني المقيم في الدوحة أمير تاج السر، عبر ورقته: "الحياة الثقافية في وسط الكرة"، لعلاقة الثقافة عموما بالحدث القادم بحسب ذلك التوقيت، وما يمكن أن يحدث في وجود ثقافات مختلفة في بوتقة المونديال. تجدر الإشارة إلى أن "مؤسسة بيت الزبير" هي مؤسسة ثقافية، في العاصمة العُمانيّة مسقط، بدأت بمتحفٍ خاصٍ، فُتحت بوابته الخشبية المزخرفة لترحب بزواره في عام 1998م. وهو ممولٌ من قبل مؤسسيه (عائلة الزبير). وفي عام 2005م أنشأت العائلة هذه المؤسسة لتكون الذراع الثقافي والاجتماعي للمؤسسة التجارية التي تملكها الأسرة.

ميسي: غوارديولا عبقري غيّر شكل كرة القدم لكنه أضرّ بها أيضاً
ميسي: غوارديولا عبقري غيّر شكل كرة القدم لكنه أضرّ بها أيضاً

صحيفة الخليج

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

ميسي: غوارديولا عبقري غيّر شكل كرة القدم لكنه أضرّ بها أيضاً

أشاد النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، لاعب برشلونة السابق ونجم إنتر ميامي الأمريكي حالياً، بالمدرب الإسباني بيب غوارديولا، الميدر الفني الحالي لفريق مانشستر سيتي الإنجليزي. وأكد في مقابلة ضمن برنامج «كرة القدم ببساطة» SIMPLEMENTE FUTBOL، الذي يبث على منصة يوتيوب لصالح شبكة «إسبن» ESPN. أن تأثير غوارديولا على كرة القدم كان ثورياً، لكنه أشار في الوقت نفسه إلى أن هذا التأثير لم يكن إيجابياً بالكامل. وقال ميسي: «غوارديولا مدرب من كوكب آخر، يملك رؤية لا يمتلكها أحد سواه، لقد غيّر مفهوم كرة القدم بشكل كامل»، قبل أن يفاجئ المتابعين بتصريح آخر حمل طابعاً نقدياً: «في الحقيقة، لقد أضرّ بكرة القدم بطريقة ما، لأن الجميع حاول تقليده». وأوضح ميسي، الذي توج بكل الألقاب الممكنة مع برشلونة خلال فترة قيادة غوارديولا بين عامي 2008 و2012، أن أسلوب لعب الفريق الكتالوني في تلك الحقبة أصبح النموذج الذي تسعى الأندية حول العالم إلى استنساخه، لكن من دون امتلاك الأدوات أو الفهم الكافي لتطبيقه بالشكل الصحيح. وأضاف: «أراد الجميع اللعب مثل برشلونة، لكن لم يكن لديهم اللاعبون المناسبون أو فلسفة اللعب المتكاملة، فنتج عن ذلك تراجع في جودة الأداء الكروي لدى العديد من الفرق». ولعب ميسي تحت قيادة غوارديولا وحقق إنجازاً تاريخياً عام 2009 بالفوز بسداسية تاريخية، وظلت تلك الفترة مرجعاً ذهبياً في تاريخ اللعبة.

ميسي: غوارديولا أضرّ بكرة القدم.. يرى أشياءَ لا يراها غيره
ميسي: غوارديولا أضرّ بكرة القدم.. يرى أشياءَ لا يراها غيره

الرأي

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرأي

ميسي: غوارديولا أضرّ بكرة القدم.. يرى أشياءَ لا يراها غيره

قال النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، إنّ المدرب الإسباني بيب غوارديولا قام بـ«الإضرار» بكرة القدم بشكل أو آخر. وجاء «اتهام» ميسي هذا في مقابلة ضمن برنامج «كرة القدم ببساطة» SIMPLEMENTE FUTBOL، الذي يبث على منصة يوتيوب لصالح شبكة «إسبن» ESPN. وقال ميسي إن المدرب السابق لفريق برشلونة الإسباني والمدرب الحالي لفريق مانشستر سيتي الإنجليزي «بيب غوردولا من عالم آخر. إنه مختلف، يرى أشياء لا يراها غيره». وأضاف نجم فريق إنتر ميامي الأميركي، حاليا، أن غورديولا «غيّر كرة القدم». وأشار ميسي إلى التأثير الكبير الذي أسبغه غورديولا على كرة القدم والفرق الكروية منوها إلى أنها صارت تحاول تقليده. وتابع النجم الأرجنتيني «في الواقع، أضرّ (غورديولا) بكرة القدم نوعا ما»، لكنه أردف موضحا «لأن الأندية الأخرى حاولت اللعب مثل برشلونة». وأوضح «لكننا (برشلونة) كنا فريقا مميزا.. خط الوسط ضم كلا من تشافي وبوسكيتس وإنييستا، كل شيء كان مثاليا بين اللاعبين والمدرب». يشار إلى أن ميسي لعب في فريق برشلونة أثناء قيادة غوارديولا للفريق في الفترة بين عامي 2008 و2012، وهي واحدة من أكثر الفترات التي حقق فيها النادي الكتالوني إنجازات كروية، حيث فاز الفريق خلالها ببطولة دوري أبطال أوروبا مرتين في العامين 2009 و2011.

رياضة : فوزان للطلبة والنجف في الدوري العراقي
رياضة : فوزان للطلبة والنجف في الدوري العراقي

نافذة على العالم

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • نافذة على العالم

رياضة : فوزان للطلبة والنجف في الدوري العراقي

الجمعة 18 أبريل 2025 11:55 صباحاً نافذة على العالم - حقق فريق الطلبة فوزاً مهماً على ضيفه فريق الكهرباء، في المباراة التي جرت بينهما في ملعب «المدينة الدولي» في العاصمة بغداد، ضمن منافسات الجولة 28 من دوري نجوم العراق لكرة القدم. وقدم الفريقان مباراة متوسطة المستوى، حاول فيها الفريقان حسمها من أجل تحسين موقعهما في قائمة الترتيب، إلا أن محترف الطلبة، سايمون مسوفا، تمكن من حسم المباراة لصالح فريقه بهدف وحيد سجله في الدقيقة 45. ورفع الطلبة رصيده إلى 47 نقطة، ليحافظ على المركز الرابع مع وجود مباراة مؤجلة له ضد فريق دهوك، فيما توقف رصيد فريق الكهرباء عند 34 نقطة في المركز 14. وقال راضي شنيشل، مدرب فريق الكهرباء: «أبارك لفريق الطلبة هذا الفوز، وأشيد بلاعبي فريقنا الذين قدموا مستوى أكثر من رائع، إذ كان أداء اللاعبين وتمركزهم مميزاً وصحيحاً، وقدمنا كل شيء باستثناء الهدف الذي دخل مرمانا في وقت متأخر من الشوط الأول». وأضاف، أن «فريق الطلبة من الفرق المهمة في الدوري العراقي، ومن الممكن أن ينافس على اللقب في ظل الأدوات التي يمتلكها». بينما قال باسم قاسم، مدرب فريق الطلبة: «أبارك لفريقنا، ولجماهيرنا الوفية، هذا الفوز المهم، وحسم النقاط الثلاث، حيث سيطرنا على مجريات المباراة، واستطعنا التسجيل في البداية، وحصلنا على فرص كثيرة». وأضاف، أن «فريق الكهرباء من الفرق المميزة، وكان من المفترض أن يكون في مراكز متقدمة». وحقق فريق النجف فوزاً قاتلاً ومهماً على ضيفه فريق كربلاء 3-2 في المباراة التي جرت بينهما في ملعب «النجف الدولي». سجل أهداف النجف الثلاثة اللاعبون، نسيم صيود ورضا محمد هاشم ويونس حمود في الدقائق 19 و40 و90+1، بينما سجل هدفي كربلاء، اللاعب عبد الله حسون في الدقيقتين 12 و، 42، وقد حصل حسون على لقب أفضل لاعب في المباراة. وأصبح رصيد فريق النجف 36 نقطة، في المركز 12، فيما توقف رصيد كربلاء عند 21 نقطة، ليبقى في المركز 19، وهو قبل الأخير في ترتيب المسابقة. وقال عباس عطية، مدرب فريق كربلاء: «قدمنا مباراة جيدة، وأشكر اللاعبين على ما قدموه أمام فريق صعب على أرضه. حيث لعبنا بأسلوب الدفاع المنخفض والاعتماد على التحولات الهجومية، ونجحنا بذلك. علماً بأن تغييرنا لبعض مراكز اللاعبين بسبب الإصابات كان أحد أسباب الخسارة». بينما قال عبد الغني شهد، مدرب فريق النجف: «كرة القدم أنصفتنا، وحققنا 3 نقاط مهمة، لأن الانضباط التكتيكي واجتهاد وأداء اللاعبين الرائع كان وراء الفوز».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store