logo
#

أحدث الأخبار مع #«كلالألعابللتسلية»

الناقد طارق الشناوي: هل يفعلها عبدالرحيم كمال ونرى الأبواب المغلقة وقد صارت على الأقل مواربة
الناقد طارق الشناوي: هل يفعلها عبدالرحيم كمال ونرى الأبواب المغلقة وقد صارت على الأقل مواربة

مصرس

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

الناقد طارق الشناوي: هل يفعلها عبدالرحيم كمال ونرى الأبواب المغلقة وقد صارت على الأقل مواربة

انتقد الناقد الفني طارق الشناوي، البيان الصادر من وزارة الثقافة أمس الخميس بشأن قرار انتداب الكاتب عبدالرحيم كمال لبيب علي، للعمل مساعدًا لوزير الثقافة لشئون رئاسة الرقابة على المصنفات الفنية، واصفا إياه ب«البيان الملتبس» وكتب «الشناوي» عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، البيان الملتبس الذي صاحب قرار تعيين الكاتب الكبير عبدالرحيم كمال، فهو مساعد وزير الثقافة لشئون الرقابة اي أن الرقيب من الناحية القانونية هو الوزير.وتابع: «هذا البيان يحتاج بيان، ربما كانت مجرد صياغة قانونية، لأن عبدالرحيم موظف في وزارة الإعلام والمسمي الوظيفي له ( درجة ثانية)، بينما مدير الرقابة يجب أن يصل إلى مسمي (درجة أولي) لعبكة ادارية، ولكنها ستؤدي حتما إلى ارتباك ما لا أزال أري أن عبدالرحيم كمال سيراهن علي الحرية».وواصل: «رغم أن بيان وزير الثقافة أمعن في الالتباس، عندما أشار إلى أن الرقيب الجديد سيدعم الرقابة، المفروض أن الرقيب جاء لدعم هامش الحرية، الرقابة كلنا ندرك أنها (ميت فل وعشرة)، وتمارس واجباتها بضراوةً، وننتظر بالفعل أن نرى انفراجة، ويتسع الباب امام المبدعين ويرتفع السقف، فهل يفعلها عبدالرحيم ونرى الأبواب المغلقة، وقد صارت على الأقل (مواربة)».ويشار إلى أن الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، أصدر قرارًا أمس الخميس بانتداب الكاتب عبدالرحيم كمال لبيب علي، للعمل مساعدًا لوزير الثقافة لشئون رئاسة الرقابة على المصنفات الفنية.وأكد وزير الثقافة، أن هذا القرار يأتي في إطار الرؤية التي تسعى وزارة الثقافة لتحقيقها بهدف تطوير العمل الرقابي على المصنفات في مصر، معربًا عن تطلعاته بأن هذا الاختيار سيسهم بشكل كبير في تعزيز دور الرقابة على المصنفات الفنية بما يضمن الحفاظ على القيم المصرية الثقافية والاجتماعية وتوفير المناخ الداعم لمجالات الإبداع والابتكار الفني.فيما أعرب الكاتب عبدالرحيم كمال، عن تقديره لهذه الثقة من وزير الثقافة مؤكدًا العزم على بذل قصارى جهده إزاء تطبيق أعلى معايير الجودة في الرقابة، مع مراعاة احترام حرية التعبير وحقوق الملكية الفكرية.عبد الرحيم كمال لبيب علي، كاتب سيناريو وروائي وصحفي وناقد فني، وُلد في عام 1971 بمحافظة سوهاج بصعيد مصر. تخرج من المعهد العالي للسينما – قسم السيناريو عام 2000، ومنذ ذلك الحين أسس مسيرته المهنية في كتابة السيناريو والقصة القصيرة والرواية والمسرحية. وهو عضو في اتحاد الكُتّاب المصريين ونقابة المهن السينمائية؛ ما أكسبه خبرة واسعة ومكانة مرموقة في الوسط الفني المصري.وفي مجال الأدب، قام عبد الرحيم كمال بإصدار عدة أعمال منشورة، من أبرزها رواية «كل الألعاب للتسلية» ورواية «موت العالم» – المعروفة بمذكرات محمود غزالة وكتاب «مصر الحال والأحوال»، بالإضافة إلى رواية «أبناء حوره» ومجموعات قصصية ونصوص صوفية مثل «قصص بحجم القلب»، و«منطق الظل»، و«ظل ممدود».كما امتدت إسهاماته إلى الشاشة الصغيرة؛ حيث كتب سيناريوهات مسلسلات تلفزيونية بارزة مثل «الحشاشين» و«جزيرة غمام» و«نجيب زاهي زركش» و«القاهرة كابول» و«أهو ده اللي صار» و«الخواجا عبد القادر»، و«شيخ العرب همام»، بالإضافة إلى مشاركاته السينمائية في أفلام مثل «خيال مآتة» و«الكنز» و«على جنب يا اسطى»، كما الف مسرحيات على خشبة المسرح القومي، منها «قمر العشاق» و«فى مديح المحبة».كما شارك كعضو في لجان تحكيم لمهرجانات سينمائية وثقافية محلية ودولية، وحصد عددًا من الجوائز التقديرية مثل جائزة الدولة التقديرية للتفوق في الآداب لعام 2024، وجائزة أفضل مؤلف من مهرجان القاهرة للدراما لعام 2022، وغيرها من الجوائز المرموقة.

الناقد طارق الشناوي: هل يفعلها عبدالرحيم كمال ونرى الأبواب المغلقة وقد صارت على الأقل مواربة
الناقد طارق الشناوي: هل يفعلها عبدالرحيم كمال ونرى الأبواب المغلقة وقد صارت على الأقل مواربة

البوابة

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البوابة

الناقد طارق الشناوي: هل يفعلها عبدالرحيم كمال ونرى الأبواب المغلقة وقد صارت على الأقل مواربة

انتقد الناقد الفني طارق الشناوي، البيان الصادر من وزارة الثقافة أمس الخميس بشأن قرار انتداب الكاتب عبدالرحيم كمال لبيب علي، للعمل مساعدًا لوزير الثقافة لشئون رئاسة الرقابة على المصنفات الفنية، واصفا إياه بـ«البيان الملتبس» وكتب «الشناوي» عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، البيان الملتبس الذي صاحب قرار تعيين الكاتب الكبير عبدالرحيم كمال، فهو مساعد وزير الثقافة لشئون الرقابة اي أن الرقيب من الناحية القانونية هو الوزير. وتابع: «هذا البيان يحتاج بيان، ربما كانت مجرد صياغة قانونية، لأن عبدالرحيم موظف في وزارة الإعلام والمسمي الوظيفي له ( درجة ثانية)، بينما مدير الرقابة يجب أن يصل إلى مسمي (درجة أولي) لعبكة ادارية، ولكنها ستؤدي حتما إلى ارتباك ما لا أزال أري أن عبدالرحيم كمال سيراهن علي الحرية». وواصل: «رغم أن بيان وزير الثقافة أمعن في الالتباس، عندما أشار إلى أن الرقيب الجديد سيدعم الرقابة، المفروض أن الرقيب جاء لدعم هامش الحرية، الرقابة كلنا ندرك أنها (ميت فل وعشرة)، وتمارس واجباتها بضراوةً، وننتظر بالفعل أن نرى انفراجة، ويتسع الباب امام المبدعين ويرتفع السقف، فهل يفعلها عبدالرحيم ونرى الأبواب المغلقة، وقد صارت على الأقل (مواربة)». ويشار إلى أن الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، أصدر قرارًا أمس الخميس بانتداب الكاتب عبدالرحيم كمال لبيب علي، للعمل مساعدًا لوزير الثقافة لشئون رئاسة الرقابة على المصنفات الفنية. وأكد وزير الثقافة، أن هذا القرار يأتي في إطار الرؤية التي تسعى وزارة الثقافة لتحقيقها بهدف تطوير العمل الرقابي على المصنفات في مصر، معربًا عن تطلعاته بأن هذا الاختيار سيسهم بشكل كبير في تعزيز دور الرقابة على المصنفات الفنية بما يضمن الحفاظ على القيم المصرية الثقافية والاجتماعية وتوفير المناخ الداعم لمجالات الإبداع والابتكار الفني. فيما أعرب الكاتب عبدالرحيم كمال، عن تقديره لهذه الثقة من وزير الثقافة مؤكدًا العزم على بذل قصارى جهده إزاء تطبيق أعلى معايير الجودة في الرقابة، مع مراعاة احترام حرية التعبير وحقوق الملكية الفكرية. عبد الرحيم كمال لبيب علي، كاتب سيناريو وروائي وصحفي وناقد فني، وُلد في عام 1971 بمحافظة سوهاج بصعيد مصر. تخرج من المعهد العالي للسينما – قسم السيناريو عام 2000، ومنذ ذلك الحين أسس مسيرته المهنية في كتابة السيناريو والقصة القصيرة والرواية والمسرحية. وهو عضو في اتحاد الكُتّاب المصريين ونقابة المهن السينمائية؛ ما أكسبه خبرة واسعة ومكانة مرموقة في الوسط الفني المصري. وفي مجال الأدب، قام عبد الرحيم كمال بإصدار عدة أعمال منشورة، من أبرزها رواية «كل الألعاب للتسلية» ورواية «موت العالم» – المعروفة بمذكرات محمود غزالة وكتاب «مصر الحال والأحوال»، بالإضافة إلى رواية «أبناء حوره» ومجموعات قصصية ونصوص صوفية مثل «قصص بحجم القلب»، و«منطق الظل»، و«ظل ممدود». كما امتدت إسهاماته إلى الشاشة الصغيرة؛ حيث كتب سيناريوهات مسلسلات تلفزيونية بارزة مثل «الحشاشين» و«جزيرة غمام» و«نجيب زاهي زركش» و«القاهرة كابول» و«أهو ده اللي صار» و«الخواجا عبد القادر»، و«شيخ العرب همام»، بالإضافة إلى مشاركاته السينمائية في أفلام مثل «خيال مآتة» و«الكنز» و«على جنب يا اسطى»، كما الف مسرحيات على خشبة المسرح القومي، منها «قمر العشاق» و«فى مديح المحبة». كما شارك كعضو في لجان تحكيم لمهرجانات سينمائية وثقافية محلية ودولية، وحصد عددًا من الجوائز التقديرية مثل جائزة الدولة التقديرية للتفوق في الآداب لعام 2024، وجائزة أفضل مؤلف من مهرجان القاهرة للدراما لعام 2022، وغيرها من الجوائز المرموقة.

بعد توليه الرقابة على المصنفات الفنية .. أبرز المعلومات عن الكاتب عبدالرحيم كمال
بعد توليه الرقابة على المصنفات الفنية .. أبرز المعلومات عن الكاتب عبدالرحيم كمال

مصرس

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

بعد توليه الرقابة على المصنفات الفنية .. أبرز المعلومات عن الكاتب عبدالرحيم كمال

أصدر الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة قرارًا رسميًا بانتداب الكاتب الكبير عبدالرحيم كمال لبيب على للعمل مساعدًا لوزير الثقافة لشئون رئاسة الرقابة على المصنفات الفنية. وأكد الكاتب عبدالرحيم كمال التزامه بالعمل على تطوير معايير الرقابة بما يضمن تطبيق أعلى مستويات الجودة في مراجعة الأعمال الفنية مع مراعاة احترام حرية التعبير والإبداع والسعي إلى تحقيق بيئة فنية متوازنة تراعي القيم المجتمعية وتحفظ التراث الثقافي المصري.عبدالرحيم كمال لبيب على-كاتب سيناريو وروائي وصحفي وناقد فني مصري.-وُلد عام 1971 بمحافظة سوهاج في صعيد مصر.-تخرج في المعهد العالي للسينما قسم السيناريو عام 2000.-منذ ذلك الحين شق طريقه في عالم الإبداع الأدبي والفني ليصبح أحد أبرز كتاب الدراما والسينما في مصر.-يتمتع عبدالرحيم كمال بمكانة مرموقة في الوسط الثقافي والفني إذ أنه عضو في اتحاد الكُتّاب المصريين ونقابة المهن السينمائية.-شارك كعضو تحكيم في العديد من المهرجانات السينمائية والثقافية المحلية والدولية.-أثمرت مسيرته المهنية عن مجموعة من الأعمال المتميزة التي تركت بصمة واضحة في عالم الدراما والسينما والأدب.-تميز بإنتاج أدبي متنوع يشمل الروايات والمجموعات القصصية والنصوص الصوفية.-أصدر العديد من الأعمال المنشورة منها رواية «كل الألعاب للتسلية» ورواية «موت العالم» المعروفة بمذكرات محمود غزالة، ورواية «أبناء حورة» وكتاب مصر الحال والأحوال بالإضافة إلى مجموعة قصصية بعنوان «قصص بحجم القلب» ونصوص صوفية مثل «منطق الظل» و«ظل ممدود».-حقق شهرة واسعة بفضل أعماله الدرامية التي اتسمت بالعمق الإنساني والطرح الفلسفي والتناول التاريخي.-من أبرز المسلسلات التي كتبها «الحشاشين»، جزيرة غمام، القاهرة كابول، نجيب زاهي زركش، أهو ده اللي صار، الخواجة عبدالقادر، وشيخ العرب همام.-امتد تأثيره إلى السينما والمسرح حيث كتب سيناريوهات لعدة أفلام مميزة منها «خيال مآتة، الكنز، على جنب يا أسطى».-قدم للمسرح القومي المصري أعمالًا بارزة مثل «قمر العشاق وفي مديح المحبة».-حصد عددًا من الجوائز التقديرية التي تعكس تميزه في مجال الكتابة أبرزها جائزة الدولة التقديرية للتفوق في الآداب لعام 2024 وجائزة أفضل مؤلف من مهرجان القاهرة للدراما لعام 2022 وجوائز من مهرجانات فنية وثقافية محلية ودولية.-مع توليه منصب مساعد وزير الثقافة لشئون رئاسة الرقابة على المصنفات الفنية من المتوقع أن يسهم في تطوير آليات الرقابة وفق معايير تحترم حرية الإبداع مع الحفاظ على الهوية الثقافية المصرية .-يُنتظر أن يعزز مناخ الإنتاج الفني في مصر مع تحقيق توازن بين حرية التعبير واحترام القيم المجتمعية بما يضمن استمرار الفن المصري في ريادته إقليميًا ودوليًا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store