أحدث الأخبار مع #«كلمربنا»

مصرس
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
رفض أبناؤها دفنها ومشيت في جنازتها وحيدا.. سمير فرج يروي قصة أم الشهداء التي أنفقت ثروتها على الأيتام
روى اللواء أركان حرب سمير فرج، محافظ الأقصر ومدير الشئون المعنوية الأسبق، قصة إنسانية مؤثرة عايشها شخصيا لسيدة ثرية كرست جزءا كبيرًا من ثروتها لرعاية أسر شهداء جنود القوات المسلحة؛ لكنها واجهت جحودا قاسيا من أبنائها خلال حياتها. واسترجع خلال لقاء لبرنامج «كلم ربنا» مع الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، على راديو «9090»، تفاصيل لقائه بالسيدة التي ورثت ثروة ضخمة عن زوجها وكانت تسكن في قصر بشارع صلاح سالم كبير في مصر الجديدة، والتي طلبت منه مساعدتها للتواصل مع أسر شهداء الجنود تحديدا من أجل تقديم الدعم المادي لهم.وتابع: «في البداية، حضرت حفل احتفال العاشر من رمضان، ودخلت في علاقة مع أسر شهداء الجنود، وأصبحت تتكفل بالآلاف منهم وكانت تُنفق إنفاقا شديدا لم أر مثله في حياتي، حتى أطلقوا عليها لقب (أم الشهداء)، واستمررت على هذا الحال لمدة ست سنوات، كان عندها ثلاثة أبناء ولدان يعملان كطبيبين في دبي وأمريكا، وابنة تعيش في الإسكندرية، ولكن الثلاثة لا يسألوا عليها إطلاقا، ولا يرونها!».وأشار إلى انقطاع صلته بالسيدة لنحو 10 سنوات بعد انتقاله من إدارة الشئون المعنوية وتعيينه محافظا للأقصر، ليتفاجأ باتصال منها تخبره فيه بأنها تقيم في دار للمسنين، قائلا: «في يوم لقيتها بتتصل، عرفتها علي طول، وسألتها عن أحوالها، قالت لي: أنا عايشه في دار مسنين، اتصدمت! سألتها: إزاي؟ فين قصرك والفلل وعقاراتك ؟ قالت لي إن أولادها هجروها تماما، متعرفش عنهم حاجه ومحدش بيسأل عليها .. فدخلت دار المسنين».وكشف عن محاولاته للتواصل مع أبنائها وحثهم على زيارتها ورعايتها؛ لكنه قوبل بوعد زائف بالسؤال عنها، معقبا: «اتضح إنها انعزلت عن الدنيا تماما، حزنت وأخذت أرقام أولادها وقعدت أكلمهم واحد واحد، لكن كلهم رفضوا يسألوا عليها ، كان عندهم قسوة غريبة لدرجة إني كل ما أكلم واحد فيهم يقول لي حاضر هأسأل عليها .. وميتصلش!».وأشار إلى تواصله مع الدار بنفسه وزيارتها من وقت لآخر، مصطحبا معه أحيانا أبناء بعض الشهداء الذين كانت ترعاهم وإدخال الفرحة والسعادة على قلبها.وذكر أن الصدمة الأكبر كانت عندما تلقى اتصالا من الدار تبلغه بوفاتها وأنهم بصدد دفنها في مقابر الصدقة؛ ليسارع بإبلاغ أبنائها، فجاء ردهم أكثر قسوة؛ إذ رفضوا الحضور للمشاركة في دفن والدتهم بحجج واهية «الابن الأول لديه عمل، والثاني نفس العذر، والابنة لديها مباراة لابنتها مع قولها الحي أبقى من الميت»، فيما اكتفى الابن الأول بطلب عدم دفنها في مقابر الصدقة وتحديد مكان مقبرة الأسرة في «ترب الغفير».ولفت توليه بنفسه مسئولية دفن السيدة وإكرامها، قائلا: «ذهبت إلى دار المُسنين علشان أنا اللي أدفنها وآخد عزاها وأكرمها زي ما كانت كريمة مع أولاد الشهداء، دفنتها وكانت المفاجأة مشيت في جنازتها وحيدا، قصة هذه السيدة دي أنا وقفت عندها كثير، موقف أولادها خلاّني أشوف انعدام القيم في الحياة، أولادها الذين أعطتهم عمرها والملايين والثروة ثم تموت لوحدها.. وتندفن لوحدها!».وأكد أنه يزور قبرها ويدعو لها كلما مر بمقابر صلاح سالم، متابعا: «أنا كنت وقتها محافظ الأقصر، لكن ربنا سخرّني ك وزير ومسئول في الحكومة أنها تندفن مكرمة في مقابر أسرتها، وليس في مقابر الصدقة، ربنا أراد أن تموت عزيزه ومتتبهدلش، ودي كرامة علي إنها سيدة صالحة ، لأنها كانت ست معطاءه ومُتصدقة، فكان يستحيل علي الله أن لا يُكرمها في موتها».واختتم واصفا لحظات دفنها: «وأنا بدفنها بكيت وكلمت ربنا وقولت له: هيا رايحه عندك .. وأنت الكريم الذي لا يُضام أحد عنده، ومن حين لآخر أزور قبر هذه السيدة العظيمة، وبسلّم عليها وأدعو لها وأقرأ لها الفاتحة.. عاشت حزينة وماتت كريمة».

مصرس
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
نشوى مصطفى تروي تجربتها المؤثرة في وداع زوجها: نزلت القبر ونمت مكانه لأطمئن عليه
روت الفنانة نشوى مصطفى، في حديث مؤثر وبصوت غلبته الدموع، لحظات دفن زوجها الراحل، كاشفة عن نزولها إلى لحده قبل أن يُوارى الثرى والنوم بمكانه للاطمئنان على مثواه الأخير. وأرجعت خلال مقابلة لبرنامج «كلم ربنا» تقديم الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، المذاع عبر راديو «9090» الاستغاثة التي كتبتها عبر صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي لحضور صلاة الجنازة على زوجها؛ إلى خشيتها من قلة عدد المصلين نظرًا لبُعد المسجد، قائلة إنها فوجئت ب «أعداد لا تتخيلها» جاءت للصلاة عليه.وتحدثت عن ذهابها للمقابر التي اشترتها الأسرة حديثا ولم تستلمها أو تزرها من قبل، قائلة: «لا أعرف ما الذي جعلني أنزل من السيارة بهذه السرعة، استأذنت التُربي (حارس المقابر)، وقلت له من فضلك، ممكن أنزل المقبرة فقال: تفضلي، ولكن أخلعي الحذاء خلعت الحذاء ونزلت جري».وتابعت حديثها: «كان نفسي أشوفه هينام فين .. لقيت نفسي بنام مكانه علشان أشوف هو هيحس بإيه، فنمت مكانه، الراجل قال لي قومي يا حجة حرام قلت له عايزة أشوف هيحس بايه».وأكملت: «والله عندما رقدتُ في مكانه، شممت رائحة مسك، شبيهة برائحة نبات عطر الليل»، مضيفة أن حارس المقابر أكد لها أنه وفريقه شمّوا الرائحة ذاتها أثناء تحضير القبر لتتأكد بعدها أنها حقيقة؛ وليست مجرد تهيؤات.وأشارت إلى شعورها بأن القبر «واسع وكبير» وليس ضيقا، رغم أنها كانت المرة الأولى التي تنزل فيها مقبرة.وعبرت عن إحساسها العميق بالفقد أثناء مشاهدة جثمانه يواري القبر، قائلة: «أدركت في تلك اللحظة أنني لن أراه مرة أخرى، عشرة 33 سنة، هو زوجي وابني وأخي وصديقي، وكل هؤلاء يذهبون وأنا وحدي».واختتمت حديثها بالتعبير عن شعورها بوجود زوجها لم يفارقها، قائلة: «رائحته لا تزال على سجادة صلاته التي أصلي عليها.. وأنا نازلة من البيت بقول له يا حبيبي سلام عليكم.. وبرجع أقوله يا عماد أنا رجعت، وأنا في المطبخ سمعت صوته وهو كان بيكح في غرفة النوم، هو موجود».


أهل مصر
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- أهل مصر
نشوى مصطفى تروي تجربتها المؤثرة في وداع زوجها: نزلت القبر ونمت مكانه لأطمئن عليه
روت الفنانة نشوى مصطفى، في حديث مؤثر وبصوت غلبته الدموع، لحظات دفن زوجها الراحل، كاشفة عن نزولها إلى لحده قبل أن يُوارى الثرى والنوم بمكانه للاطمئنان على مثواه الأخير. وأرجعت خلال مقابلة لبرنامج «كلم ربنا» تقديم الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، المذاع عبر راديو «9090» الاستغاثة التي كتبتها عبر صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي لحضور صلاة الجنازة على زوجها؛ إلى خشيتها من قلة عدد المصلين نظرًا لبُعد المسجد، قائلة إنها فوجئت بـ «أعداد لا تتخيلها» جاءت للصلاة عليه. وتحدثت عن ذهابها للمقابر التي اشترتها الأسرة حديثا ولم تستلمها أو تزرها من قبل، قائلة: «لا أعرف ما الذي جعلني أنزل من السيارة بهذه السرعة، استأذنت التُربي (حارس المقابر)، وقلت له من فضلك، ممكن أنزل المقبرة فقال: تفضلي، ولكن أخلعي الحذاء خلعت الحذاء ونزلت جري». وتابعت حديثها: «كان نفسي أشوفه هينام فين .. لقيت نفسي بنام مكانه علشان أشوف هو هيحس بإيه، فنمت مكانه، الراجل قال لي قومي يا حجة حرام قلت له عايزة أشوف هيحس بايه». وأكملت: «والله عندما رقدتُ في مكانه، شممت رائحة مسك، شبيهة برائحة نبات عطر الليل»، مضيفة أن حارس المقابر أكد لها أنه وفريقه شمّوا الرائحة ذاتها أثناء تحضير القبر لتتأكد بعدها أنها حقيقة؛ وليست مجرد تهيؤات. وأشارت إلى شعورها بأن القبر «واسع وكبير» وليس ضيقا، رغم أنها كانت المرة الأولى التي تنزل فيها مقبرة. وعبرت عن إحساسها العميق بالفقد أثناء مشاهدة جثمانه يواري القبر، قائلة: «أدركت في تلك اللحظة أنني لن أراه مرة أخرى، عشرة 33 سنة، هو زوجي وابني وأخي وصديقي، وكل هؤلاء يذهبون وأنا وحدي». واختتمت حديثها بالتعبير عن شعورها بوجود زوجها لم يفارقها، قائلة: «رائحته لا تزال على سجادة صلاته التي أصلي عليها.. وأنا نازلة من البيت بقول له يا حبيبي سلام عليكم.. وبرجع أقوله يا عماد أنا رجعت، وأنا في المطبخ سمعت صوته وهو كان بيكح في غرفة النوم، هو موجود».


مصر فايف
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصر فايف
سر غريب: نشوى مصطفى تروي أسباب نومها في قبر زوجها قبل وداعه الأخير
في سياق الحياة والموت، يبرز دور المشاعر والتواصل بين الأفراد،تلقي تصريحات الفنانة نشوى مصطفى الضوء على مشاعر الفقد والحب، حيث تحدثت عن وفاة زوجها وأثر ذلك عليها،ردود الأفعال تجاه الفقد تختلف من شخص لآخر، لكن تجربة نشوى تكشف عن مخاوفها ورغبتها في التأكد من سلامة المكان الذي تستعد لوضع جثمان زوجها فيه، مما يعكس عمق العلاقة بينهما ورغبتها في الحفاظ على ذكراه حتى النهاية. تجربة نشوى مصطفى مع وفاة زوجها تحدثت نشوى مصطفى في برنامج «كلم ربنا» الذي يقدمه الإعلامي أحمد الخطيب عبر «الراديو 9090»، مشيرة إلى أنها لم تستطع تحمل فكرة أن يكون زوجها في قبر غير آمن،وقد عبرت عن قلقها هذا بقولها «نمت في قبر زوجي قبل ما أدفنه علشان أطمن عليه»،وهذا يعكس الأثر النفسي المؤلم الذي تركته وفاة زوجها عليها، ودورها المتميز كفنانة تحمل مشاعر إنسانية عميقة. من هو زوج نشوى مصطفى زوج الفنانة نشوى مصطفى هو رجل الأعمال المصري محمد عماد، الذي كان يقيم في الولايات المتحدة،وفي تصريحات سابقة، كشفت نشوى أنه كان يعارض فكرة الارتباط بامرأة مصرية، لكنهما مع ذلك قضيا ثلاثين عامًا معًا في علاقة أسرية متميزة،تظهر هذه العلاقة تحديات من نوع خاص، بما في ذلك تناقض الرغبات الثقافية والأسرية. تعرف نشوى مصطفى على زوجها تحدثت الفنانة عن قصتها مع زوجها، حيث بدأت علاقتهما كزواج صالونات،خلال لقائهما الأول، تأخر الزوج نصف ساعة بسبب مباراة لنادي الزمالك، وهو ما أزعجها،وأفادت نشوى بأنها لم تكن راضية عن أسلوب الزواج التقليدي، لكنه كان مصراً على عدم رغبتها في الزواج من امرأة مصرية،هذه الكلمات كانت الشرارة التي جعلت نشوى تقرر الارتباط به، مما يشير إلى الصورة المركبة للعلاقات الإنسانية. أحدث أعمال نشوى مصطفى في الدراما في الوقت الراهن، تشارك الفنانة نشوى مصطفى في مسلسل «سيد الناس»، الذي يُعرض ضمن مسلسلات رمضان 2025،يضم العمل مجموعة من الفنانين البارزين مثل عمرو سعد، أحمد زاهر، وإلهام شاهين، مما يجعل المنافسة بين النجوم قوية جداً،كل هذه الأعمال تساهم في رسم صورة جديدة للفن المصري وتقديم قصص إنسانية معقدة للمشاهدين. قصة مسلسل سيد الناس تدور أحداث مسلسل «سيد الناس» في إحدى القرى في صعيد مصر، حيث يتم تصوير بعض المشاهد في منطقة الصليبة المتميزة،المسلسل من تأليف خالد صلاح ومن إخراج محمد سامي، ويعكس الحياة اليومية والتحديات التي يواجهها الأشخاص في تلك المنطقة، مما يجعله عرضاً فنياً يعبر عن واقع المجتمع المصري ويستقطب الجمهور. في الختام، تجسد تجربة نشوى مصطفى وتحولاتها في الحياة والفن جانباً من جوانب الإنسانية المعقدة،بينما يستمر التعبير الفني في ربط المشاهدين بقصص حقيقية، تبقى الذكريات والرغبات المشتركة حاضرة في كل عمل،تعكس هذه الوقائع التناقضات في العلاقات الإنسانية وكيف يمكن للحب أن يتحدى الوقت والمكان، مما يجعلنا نعيد تقييم مفاهيم الفقد والارتباط.


أخبار مصر
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
«قلبي اتكسر».. هالة زايد: تعرضت لمحنة كبيرة وابتلاء صعب (تفاصيل)
«قلبي اتكسر».. هالة زايد: تعرضت لمحنة كبيرة وابتلاء صعب (تفاصيل) كشفت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة السابقة، عن أصعب موقف «بشكل إنساني»، عاشته أثناء توليها المنصب، قائلة: «تلقت اتصالًا من وزيرة صديقة تستنجد بي بعد نقل نجل سيدة مسؤولة -أصبحت وزيرة فيما بعد- إلى العناية المركزة في أحد المستشفيات بعد إصابته بحالة اختناق قاسية».وأوضحت زايد في حوار مع برنامج «كلم ربنا» الذي يُقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، على الراديو 9090: «قلبي اتكسر لما اضطريت أبلغ صديقتي وزميلتي بوفاة إبنها الشاب، كنت راجعة البيت متأخر وعندي تاني يوم الصبح أول استجواب في تاريخ مجلس النواب وفوجئت بتعرض نجل السيدة المسؤولة لحالة اختناق وتم نقله للمستشفي، كان ابنها شاب وبيموت تعرض لاختناق في البيت، دخلت على الولد الشاب المستشفى لقيته مات، فصدمت!! فجاءت المفاجأة بتحملي مسؤولية إبلاغ الأسرة، بالوفاة». To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video وأضافت: «حاولت أهون على السيدة في مصابها، وكانت سيدة عظيمة سبق أن طلبت من رئيس الجمهورية إننا ناخد بالنا كوزارة الصحة من مرضى سرطان ثدي السيدات، وبالفعل استجاب الرئيس والوزارة وتم إطلاق مبادرة صحة المرأة واكتشفنا آلاف الحالات في المراحل الأولى».وأشارت إلى أنها وجدت الأم الثكلى مؤمنة بقضاء ربنا، متابعة: «هنا شفت حكمة ربنا الكبيرة، إن أنت لما تبتلى بشكل قاسي هتتخطى بقربك منه، وبإيمانك إن الابتلاء وراه رسالة، وقلت لربنا ليه كلمونى؟ ليه خلونى شاهدة على الموقف ده؟ فحسيت إن ربنا بيقولى وأنا رايحة بكرة الاستجواب في مجلس…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه