أحدث الأخبار مع #«كوتشيلافالي»


المغرب اليوم
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- المغرب اليوم
رمضان «نمبر ون» والفن «نمبر كم»؟
هل لدى النجم الجماهيري، أو النجمة، في الرياضة أو الفن، هامش من الحرية في مظهره وكلامه وعمله ليس متاحاً للعاديين من الناس؟ نعني بـ«العادية» هنا عدم وجود قاعدة جماهيرية لهذا الإنسان أو ذاك؟ هناك جدل دائم في عالمنا العربي، والإسلامي بخاصة، وهو موجود في مجتمعات أخرى بدرجات متفاوتة، حول جدوى الفن وقيمة الفن. في مصر، قديماً، ومع بداية التأثر بالفنون الغربية، كانت وظيفة الممثل والمطرب، أو «المشخصاتي» و«المغنواتي» مرذولة، ولا يفعلها أبناء الذوات، وبناتهم طبعاً. بل في غير مصر، يذكر أمين الريحاني في رسائله التي نشرها أخوه ألبرت في وقت مبكر، نجد رسالة من أمين، وهو فتى في نيويورك، لوالده في لبنان، يخبره بأنه امتهن التشخيص «التمثيل المسرحي»، وأن هذه المهنة هي «ضحك على الناس»، والرسالة مكتوبة قبل بداية القرن العشرين ببضع سنوات! لكن هذه الصورة تغيرت لاحقاً مع تبني الدولة المصرية للفنون في العهد الملكي، والحديث يطول هنا. هل يعني ذلك زوال كل الرواسب القديمة التي تزدري الفن وأهله؟ لا ندري تماماً، لكن قبل أيام وإلى الآن، هناك جدل كبير داخل مصر وخارجها حول ظهور الفنان المصري، ونجم «الاستعراض» أيضاً محمد رمضان، الذي يلقب نفسه بـ«نمبر ون». سبب ذلك استعراض فني شارك فيه النجم المصري في مهرجان «كوتشيلا فالي» 2025، في ولاية كاليفورنيا الأميركية. الجدل اندلع بسبب لباسه الذي ظهر به رمضان على المسرح الأميركي؛ من اعترض قال إنه لبس غريب مرفوض... بينما قال نجم التمثيل والاستعراض المصري إنه مستوحى من لباس فرعوني، وفق ما تداولت وسائل إعلام مصرية. ملابس رمضان من صنع مصممة الأزياء الشابة المصرية، فريدة تمرازا. صحيفة «اليوم السابع» المصرية نقلت عن مستشار اتحاد النقابات الفنية سيد محمود، قوله إنه لن تتخذ إجراءات عاجلة بشأن رمضان «إلا بعد التحقق من كل ما حدث في الحفل، بالفيديوهات والصور، وأن تكون هناك شكوى رسمية ضده». من طرفها ردّت صفحة مصممة الأزياء باللغة الإنجليزية، بالقول إن تمرازا اسم معروف بالريادة، وإن لباس رمضان هو ابتكار فريد مصنوع يدوياً، ومستوحى من رموز الحضارة المصرية القديمة ومفتاح الحياة (عنخ). هناك من دعا لمحاكمة الرجل وشطبه، وهناك من لديه طلبات أكثر، لكن هل هناك «قانون» واضح يمنع فنان مصري لديه عضوية سارية من المشاركة في استعراض فني أو فيلم أو مسرحية أو مسلسل خارج مصر، إلا وفق شروط محددة واضحة لا غموض فيها مكونة بلغة قانونية: واحد اثنين ثلاثة... الخ؟ لست مدافعاً عن محمد رمضان ولست من متابعيه، وهذا لا يضره بشيء، فلديه جمهور ضخم، لكن أتكلم عن الحالة «الكونسبت» كما يقولون.


العرب اليوم
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العرب اليوم
رمضان «نمبر ون» والفن «نمبر كم»؟
هل لدى النجم الجماهيري، أو النجمة، في الرياضة أو الفن، هامش من الحرية في مظهره وكلامه وعمله ليس متاحاً للعاديين من الناس؟ نعني بـ«العادية» هنا عدم وجود قاعدة جماهيرية لهذا الإنسان أو ذاك؟ هناك جدل دائم في عالمنا العربي، والإسلامي بخاصة، وهو موجود في مجتمعات أخرى بدرجات متفاوتة، حول جدوى الفن وقيمة الفن. في مصر، قديماً، ومع بداية التأثر بالفنون الغربية، كانت وظيفة الممثل والمطرب، أو «المشخصاتي» و«المغنواتي» مرذولة، ولا يفعلها أبناء الذوات، وبناتهم طبعاً. بل في غير مصر، يذكر أمين الريحاني في رسائله التي نشرها أخوه ألبرت في وقت مبكر، نجد رسالة من أمين، وهو فتى في نيويورك، لوالده في لبنان، يخبره بأنه امتهن التشخيص «التمثيل المسرحي»، وأن هذه المهنة هي «ضحك على الناس»، والرسالة مكتوبة قبل بداية القرن العشرين ببضع سنوات! لكن هذه الصورة تغيرت لاحقاً مع تبني الدولة المصرية للفنون في العهد الملكي، والحديث يطول هنا. هل يعني ذلك زوال كل الرواسب القديمة التي تزدري الفن وأهله؟ لا ندري تماماً، لكن قبل أيام وإلى الآن، هناك جدل كبير داخل مصر وخارجها حول ظهور الفنان المصري، ونجم «الاستعراض» أيضاً محمد رمضان، الذي يلقب نفسه بـ«نمبر ون». سبب ذلك استعراض فني شارك فيه النجم المصري في مهرجان «كوتشيلا فالي» 2025، في ولاية كاليفورنيا الأميركية. الجدل اندلع بسبب لباسه الذي ظهر به رمضان على المسرح الأميركي؛ من اعترض قال إنه لبس غريب مرفوض... بينما قال نجم التمثيل والاستعراض المصري إنه مستوحى من لباس فرعوني، وفق ما تداولت وسائل إعلام مصرية. ملابس رمضان من صنع مصممة الأزياء الشابة المصرية، فريدة تمرازا. صحيفة «اليوم السابع» المصرية نقلت عن مستشار اتحاد النقابات الفنية سيد محمود، قوله إنه لن تتخذ إجراءات عاجلة بشأن رمضان «إلا بعد التحقق من كل ما حدث في الحفل، بالفيديوهات والصور، وأن تكون هناك شكوى رسمية ضده». من طرفها ردّت صفحة مصممة الأزياء باللغة الإنجليزية، بالقول إن تمرازا اسم معروف بالريادة، وإن لباس رمضان هو ابتكار فريد مصنوع يدوياً، ومستوحى من رموز الحضارة المصرية القديمة ومفتاح الحياة (عنخ). هناك من دعا لمحاكمة الرجل وشطبه، وهناك من لديه طلبات أكثر، لكن هل هناك «قانون» واضح يمنع فنان مصري لديه عضوية سارية من المشاركة في استعراض فني أو فيلم أو مسرحية أو مسلسل خارج مصر، إلا وفق شروط محددة واضحة لا غموض فيها مكونة بلغة قانونية: واحد اثنين ثلاثة... الخ؟ لست مدافعاً عن محمد رمضان ولست من متابعيه، وهذا لا يضره بشيء، فلديه جمهور ضخم، لكن أتكلم عن الحالة «الكونسبت» كما يقولون.


الشرق الأوسط
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
رمضان «نمبر ون» والفن «نمبر كم»؟
هل لدى النجم الجماهيري، أو النجمة، في الرياضة أو الفن، هامش من الحرية في مظهره وكلامه وعمله ليس متاحاً للعاديين من الناس؟ نعني بـ«العادية» هنا عدم وجود قاعدة جماهيرية لهذا الإنسان أو ذاك؟ هناك جدل دائم في عالمنا العربي، والإسلامي بخاصة، وهو موجود في مجتمعات أخرى بدرجات متفاوتة، حول جدوى الفن وقيمة الفن. في مصر، قديماً، ومع بداية التأثر بالفنون الغربية، كانت وظيفة الممثل والمطرب، أو «المشخصاتي» و«المغنواتي» مرذولة، ولا يفعلها أبناء الذوات، وبناتهم طبعاً. بل في غير مصر، يذكر أمين الريحاني في رسائله التي نشرها أخوه ألبرت في وقت مبكر، نجد رسالة من أمين، وهو فتى في نيويورك، لوالده في لبنان، يخبره بأنه امتهن التشخيص «التمثيل المسرحي»، وأن هذه المهنة هي «ضحك على الناس»، والرسالة مكتوبة قبل بداية القرن العشرين ببضع سنوات! لكن هذه الصورة تغيرت لاحقاً مع تبني الدولة المصرية للفنون في العهد الملكي، والحديث يطول هنا. هل يعني ذلك زوال كل الرواسب القديمة التي تزدري الفن وأهله؟ لا ندري تماماً، لكن قبل أيام وإلى الآن، هناك جدل كبير داخل مصر وخارجها حول ظهور الفنان المصري، ونجم «الاستعراض» أيضاً محمد رمضان، الذي يلقب نفسه بـ«نمبر ون». سبب ذلك استعراض فني شارك فيه النجم المصري في مهرجان «كوتشيلا فالي» 2025، في ولاية كاليفورنيا الأميركية. الجدل اندلع بسبب لباسه الذي ظهر به رمضان على المسرح الأميركي؛ من اعترض قال إنه لبس غريب مرفوض... بينما قال نجم التمثيل والاستعراض المصري إنه مستوحى من لباس فرعوني، وفق ما تداولت وسائل إعلام مصرية. ملابس رمضان من صنع مصممة الأزياء الشابة المصرية، فريدة تمرازا. صحيفة «اليوم السابع» المصرية نقلت عن مستشار اتحاد النقابات الفنية سيد محمود، قوله إنه لن تتخذ إجراءات عاجلة بشأن رمضان «إلا بعد التحقق من كل ما حدث في الحفل، بالفيديوهات والصور، وأن تكون هناك شكوى رسمية ضده». من طرفها ردّت صفحة مصممة الأزياء باللغة الإنجليزية، بالقول إن تمرازا اسم معروف بالريادة، وإن لباس رمضان هو ابتكار فريد مصنوع يدوياً، ومستوحى من رموز الحضارة المصرية القديمة ومفتاح الحياة (عنخ). هناك من دعا لمحاكمة الرجل وشطبه، وهناك من لديه طلبات أكثر، لكن هل هناك «قانون» واضح يمنع فنان مصري لديه عضوية سارية من المشاركة في استعراض فني أو فيلم أو مسرحية أو مسلسل خارج مصر، إلا وفق شروط محددة واضحة لا غموض فيها مكونة بلغة قانونية: واحد اثنين ثلاثة... الخ؟ لست مدافعاً عن محمد رمضان ولست من متابعيه، وهذا لا يضره بشيء، فلديه جمهور ضخم، لكن أتكلم عن الحالة «الكونسبت» كما يقولون. هذا يرجعنا لقصة أكبر ومسألة أعمق، هل لدينا وجدان وضمير عام متصالح تماماً مع الفن والفنان؟!


عكاظ
١١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- عكاظ
ماذا يقصد «نمبر ون» بـ «هتجيلي» ؟
يبدو أن أزمة عبارة «مبروك يا ابني.. عامل إيه؟»، التي وجهتها الفنانة المصرية ياسمين صبري، لزميلها محمد رمضان في إشارة تهنئة على نجاحاته الأخيرة، خلال سحور فني نظمته إحدى شركات الإنتاج بالقاهرة في نهاية شهر رمضان الماضي، لم تنته، بعد أن أثار الأخير الجدل مجدداً عبر مواقع التواصل، فور طرحه البوستر الدعائي لأغنية جديدة تحمل اسم «هتجيلي»، حيث حمل بعض التلميحات لأزمته الأخيرة مع ياسمين. ونشر رمضان البوستر الدعائي للأغنية، وكان عبارة عن صورة كرتونية له وتقف أمامه فتاة، واستخدم رمضان نفس الإشارة التي كان قد استخدمها للتعبير عن غضبه من الفنانة ياسمين صبري بحفل سحور إحدى شركات الإنتاج خلال شهر رمضان الماضي. وتسببت الإشارة في أزمة كبيرة بين الطرفين، بعدما قالت له ياسمين «مبروك يا ابني..»، ليشير لها بيده قائلا «ابني؟!!.. انتي مجنونة؟!». وربط البعض بين بوستر الأغنية والواقعة، واعتبروه جولة جديدة من استفزازه لياسمين، التي كانت قد قررت مقاضاته عما بدر منه، وتراجعت في نهاية الأمر بعدما تدخل بعض الأصدقاء المشتركين لتهدئة الأزمة. أخبار ذات صلة ولم يكتفِ محمد رمضان بنشر بوستر الأغنية، بل نشر مقطع فيديو كرتونياً عبر حسابه الرسمي في «إنستغرام»، يظهر فيه بشخصية «ناصر الدسوقي» وهو يشير بعلامة الجنون نحو فتاة ذات شعر أسود طويل تقف أمامه، مما اعتبره المتابعون إسقاطاً على أزمته مع مواطنته الممثلة. وربط البعض استغلال رمضان أزمته مع ياسمين للترويج لأغنيته الجديدة، بالمواقف التي صدرت منه من قبل، والتي استغل خلالها مشكلاته الشخصية للترويج لأعماله الفنية، حيث استغل أزمته مع أحد الإعلاميين للترويج لإحدى أغانيه، كما استغل أيضا أزمته مع أحد البنوك الشهيرة للترويج لأحد أعماله الفنية الأخرى. يذكر أن الفنان محمد رمضان كان قد سافر برفقة أسرته إلى واشنطن، لإحياء إحدى الحفلات الغنائية هناك، ضمن حفلات مهرجان «كوتشيلا فالي» الذي من المقرر إقامته في أمريكا، بعد غد الأحد.


بوابة الفجر
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
اليوم.. محمد رمضان يطرح أغنيته الجديدة "هتجيلي"
يستعد الفنان محمد رمضان، اليوم لطرح أغنيته الجديدة والتي تحمل عنوان «هتجيلي»، والتي من المقرر طرحها عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب" بالإضافة لجميع المنصات الموسيقية. موعد طرح أغنية هتجيلي وروج محمد رمضان لتلك الأغنية عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، حيث كتب منشورا قال فيه:«أغنية هتجيلي النهاردة إن شاء الله الساعة خمسة». وظهر محمد رمضان في بوستر أغنية هتجيلي بشخصية مسلسل الأسطورة رفاعي الدسوقي بشكل كرتوني وهو يشير بيده بعلامة الجنون ونرى فتاة تقف بشعر أسود طويل تبدو صغيرة أمامه. وتقول كلمات أغنية هتجيلي: «شوفتيني كتير وأنا حنين تعالي شوفيني وأنا بقسى شوفتيني عليكي بتجنن تعالي شوفيني وأنا بنسى ماشوفتيش مني غير معلش ما شوفتيش مني قلبة وش أنا فرصة ماتتفوش وضاعت وأنتي مش حاسه هتجيلي هتلفي وهتجيلي بدموع هتحنيلي وأشوفك مش قادرة تبصيلي». محمد رمضان يستعد لإحياء آخر حفلاته في أمريكا َومن جانب آخر يستعد الفنان محمد رمضان لإحياء حفل غنائي ضخم، ضمن حفلات مهرجان «كوتشيلا فالي» الذي من المقرر إقامته في الولايات المتحدة، يوم 13 أبريل الجاري، إذ أعلن مؤخرًا أنه قد يكون آخر ظهور له في أمريكا، ما أثار تساؤلات عديدة بشأن مستقبل نشاطه الفني هناك.