logo
#

أحدث الأخبار مع #«كورسك2

الكرملين يرفض اتهامه بالمماطلة في مباحثات السلام
الكرملين يرفض اتهامه بالمماطلة في مباحثات السلام

الاتحاد

timeمنذ 10 ساعات

  • سياسة
  • الاتحاد

الكرملين يرفض اتهامه بالمماطلة في مباحثات السلام

موسكو (وكالات) رفضت روسيا، أمس، اتهامات أوكرانيا ودول أوروبية بأنها تسعى إلى إطالة أمد عملية السلام، مؤكدة في الوقت ذاته أنه لم يُتخذ قرار بعد بشأن مكان انعقاد الجولة المقبلة من المحادثات، عندما سُئلت حول احتمال استضافتها في الفاتيكان. وجاء ذلك بعدما عبّر الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاثنين الماضي، عن دعمه لفكرة عقد محادثات وقف إطلاق نار بين موسكو وكييف في الفاتيكان، معتبراً أن ذلك سيمنح المفاوضات زخماً إضافياً. وقالت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني أمس الأول، إن البابا ليو الرابع عشر أكد لها استعداده لاستضافة الجولة المقبلة من المحادثات. وأشار المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، إلى أن روسيا ترحب باستعداد جميع الأطراف للمساهمة في تسوية سريعة، لكنه أوضح أن اختيار مكان انعقاد المفاوضات لم يُحدد بعد، مضيفاً أن موسكو لم تتلق أي اقتراح رسمي من الفاتيكان. وكانت روسيا وأوكرانيا قد عقدتا اجتماعاً في إسطنبول الأسبوع الماضي، هو الأول من نوعه منذ مارس 2022، وأسفر عن اتفاق على تبادل ألف أسير من كل طرف، لكن موسكو رفضت مطلب كييف بالتوصل إلى وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار. وأعلن الكرملين، في أعقاب مكالمة هاتفية بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأميركي دونالد ترامب يوم الاثنين الماضي، أن كلا الطرفين سيعملان على مذكرة تفاهم حول اتفاق سلام. وأكد بيسكوف أن معظم العمل على مذكرة التفاهم بين روسيا وأوكرانيا يتم بشكل سري، ولا ينبغي أن يكون مفتوحاً للجمهور، مضيفاً، لكن بطبيعة الحال، العمل بشأن المذكرة يجري في وضع منفصل، لا ينبغي الكشف عنه للجمهور لأسباب واضحة، بحسب ما ذكرته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء. وتابع: إن قائمة الشروط لوقف إطلاق النار سيتم إعدادها من قبل الطرفين بشكل منفصل. بدوره، أعلن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، أنّه يتوقع أن تعرض روسيا خلال أيام شروطها لإبرام اتفاق مع أوكرانيا، معتبراً أنّ هذه الخطوة ستسمح لواشنطن بتقييم مدى جدّية موسكو في سعيها للسلام. في غضون ذلك، زار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين منطقة كورسك الواقعة عند الحدود مع أوكرانيا، والتي أعلنت روسيا تحريرها من القوات الأوكرانية في نهاية أبريل، على ما أفاد الكرملين في بيان أمس. وفي نهاية أبريل، أكّدت روسيا أنها استعادت بشكل كامل منطقة كورسك التي دخلتها القوات الأوكرانية في أغسطس 2024. وخلال زيارته، اجتمع الرئيس الروسي مع مسؤولي البلديات المحلية في كورتشاتوف حيث تقع محطة كورسك للطاقة النووية، وفقاً لبيان الكرملين. كما زار موقع بناء محطة الطاقة النووية «كورسك-2»، بحسب المصدر نفسه.

اغتيال مسؤول أوكراني سابق مقرّب من روسيا قُرب مدريد
اغتيال مسؤول أوكراني سابق مقرّب من روسيا قُرب مدريد

الرأي

timeمنذ 12 ساعات

  • سياسة
  • الرأي

اغتيال مسؤول أوكراني سابق مقرّب من روسيا قُرب مدريد

- بوتين زار منطقة كورسك اُغتيل أندري بورتنوف، النائب والمساعد السابق لكبير موظفي الرئاسة الأوكرانية في عهد فيكتور يانوكوفيتش المقرّب من روسيا، بإطلاق النار عليه أمام مدرسة يرتادها أولاده قُرب مدريد. وأفاد مصدر في الشرطة، بأن «الضحية أُصيب برصاصات عدة بينما كان يهم بركوب سيارة. أطلق عدد من الأشخاص النار عليه في الظهر والرأس قبل الفرار الى منطقة حرجية» في بوسويلو دي ألاركون. من ناحية ثانية، قام الرئيس فلاديمير بوتين، الثلاثاء، بزيارة مفاجئة لمنطقة كورسك الحدودية، والتي أعلنت روسيا تحريرها من القوات الأوكرانية في نهاية أبريل الماضي. وأفاد الكرملين بأن بوتين زار موقع بناء محطة الطاقة النووية «كورسك-2». وبثت قناة روسيا 24 التلفزيونية العامة صوراً للقاء بين بوتين ومتطوعين، حول طاولة كبيرة وهم يتناولون الشاي والسكاكر.

بوتين يزور كورسك لأول مرة منذ استعادتها
بوتين يزور كورسك لأول مرة منذ استعادتها

الجريدة

timeمنذ 14 ساعات

  • سياسة
  • الجريدة

بوتين يزور كورسك لأول مرة منذ استعادتها

لأول مرة منذ استعادتها مع نهاية أبريل، زار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس الأول، منطقة كورسك، التي اجتاحتها القوات الأوكرانية في أغسطس 2024، والتقى حاكمها بالإنابة، ألكسندر خينشتين، وممثلي منظمات تطوعية، بحسب «الكرملين» أمس. وبثت قناة روسيا 24 صوراً للقاء بين بوتين ومتطوعين، حول طاولة كبيرة وهم يتناولون الشاي وسكاكر. وخلال زيارته النادرة، اجتمع الرئيس الروسي أيضاً مع مسؤولي البلديات المحلية في كورتشاتوف، حيث تقع محطة كورسك للطاقة النووية، وفقاً لبيان «الكرملين». كذلك، زار موقع بناء محطة الطاقة النووية «كورسك -2». وفيما اتهم بوتين القوات الأوكرانية بمواصلة «محاولات عبور الحدود يومياً»، عبّر خينشتين عن قلقه من انتشار العبوات الناسفة، مشيراً إلى أن «عملية إزالة الألغام» تجري حالياً، ويتم العثور على العشرات يومياً. كذلك، اقترح إنشاء متحف مخصص «للأحداث التي وقعت بمنطقة كورسك في عامَي 2024 - 2025» من أجل «الحفاظ على ذكرى ما جرى هنا، وذكرى بطولة المدافعين عنّا وسكاننا»، وهي فكرة حظيت بدعم بوتين. وشكّل دخول القوات الأوكرانية في صيف عام 2024 إلى كورسك إحراجاً كبيراً لـ «الكرملين». وتشكّل هذه الزيارة مؤشراً إلى عودة الثقة للقوات الروسية، التي باتت تهدد منطقة سومي الأوكرانية المقابلة لها. إلى ذلك، رفض المتحدث باسم «الكرملين»، دميتري بيسكوف، أمس، اتهامات أوكرانيا ودول أوروبية بسعي بوتين إلى إطالة أمد عملية السلام، مؤكداً أنه لم يُتخذ قرار بعد بشأن مكان انعقاد الجولة المقبلة. وأكد بيسكوف أن معظم العمل على مذكرة التفاهم بين روسيا وأوكرانيا «يتم بشكل سري»، مشيراً إلى أن قائمة الشروط سيتم إعدادها من الطرفين بشكل منفصل. بدوره، توقّع وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، أن تعرض روسيا «خلال أيام» شروطها لإبرام اتفاق لوقف إطلاق النار مع أوكرانيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store