أحدث الأخبار مع #«كوزموس482

سعورس
١١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- سعورس
سقوط مركبة فضاء تعود للحقبة السوفيتية
وأشار الاتحاد الأوروبي لتتبع ومراقبة الفضاء إلى دخول المركبة غير المُسيطر عليها إلى الغلاف الجوي بناءً على التحليل واختفائها من مداراتها المتوقعة، وفق ما نقلته صحيفة «واشنطن تايمز» الأمريكية. ورجح الخبراء سابقًا أن أجزاء من المركبة، وربما كلها، قد تصل إلى الأرض، نظرًا لأنها صُممت لتحمّل الظروف القاسية على سطح كوكب الزهرة، الذي يُعدّ الأشد حرارة في النظام الشمسي. كما أكد العلماء أن احتمال إصابة أي شخص بالحطام الفضائي ضئيلة للغاية. وقد أُطلقت المركبة، المعروفة باسم «كوزموس 482»، عام 1972 ضمن سلسلة من المهام السوفيتية الموجهة إلى كوكب الزهرة، لكنها فشلت في مغادرة المدار الأرضي بسبب خلل في الصاروخ الحامل. وسقطت معظم أجزاء المركبة خلال العقد الأول بعد فشل الإطلاق، بينما بقيت الكبسولة الكروية -بقطر يُقدّر بنحو متر- تدور في الفضاء. ويُعتقد أن هذه الكبسولة، التي تزن أكثر من 450 كغم، كانت مغلفة بالتيتانيوم لتحمّل الظروف القاسية. وعلى الرغم من مراقبة العلماء والخبراء العسكريين مسار المركبة وتراجع مدارها، لم يتمكنوا من تحديد لحظة أو موقع السقوط بدقة، خاصة مع تأثير النشاط الشمسي وحالة المركبة المتدهورة بعد بقائها في الفضاء عقودا طويلة.


الوطن
١١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الوطن
سقوط مركبة فضاء تعود للحقبة السوفيتية
أكد مكتب الحطام الفضائي، التابع لوكالة الفضاء الأوروبية، سقوط مركبة فضاء تعود إلى الحقبة السوفيتية على الأرض، بعد أكثر من 50 عامًا بالفضاء في مهمة فشلت في الوصول إلى كوكب الزهرة.وأشار الاتحاد الأوروبي لتتبع ومراقبة الفضاء إلى دخول المركبة غير المُسيطر عليها إلى الغلاف الجوي بناءً على التحليل واختفائها من مداراتها المتوقعة، وفق ما نقلته صحيفة «واشنطن تايمز» الأمريكية.ورجح الخبراء سابقًا أن أجزاء من المركبة، وربما كلها، قد تصل إلى الأرض، نظرًا لأنها صُممت لتحمّل الظروف القاسية على سطح كوكب الزهرة، الذي يُعدّ الأشد حرارة في النظام الشمسي. كما أكد العلماء أن احتمال إصابة أي شخص بالحطام الفضائي ضئيلة للغاية.وقد أُطلقت المركبة، المعروفة باسم «كوزموس 482»، عام 1972 ضمن سلسلة من المهام السوفيتية الموجهة إلى كوكب الزهرة، لكنها فشلت في مغادرة المدار الأرضي بسبب خلل في الصاروخ الحامل.وسقطت معظم أجزاء المركبة خلال العقد الأول بعد فشل الإطلاق، بينما بقيت الكبسولة الكروية -بقطر يُقدّر بنحو متر- تدور في الفضاء. ويُعتقد أن هذه الكبسولة، التي تزن أكثر من 450 كغم، كانت مغلفة بالتيتانيوم لتحمّل الظروف القاسية.وعلى الرغم من مراقبة العلماء والخبراء العسكريين مسار المركبة وتراجع مدارها، لم يتمكنوا من تحديد لحظة أو موقع السقوط بدقة، خاصة مع تأثير النشاط الشمسي وحالة المركبة المتدهورة بعد بقائها في الفضاء عقودا طويلة.


أخبار ليبيا
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- أخبار ليبيا
مركبة فضائية تقترب من السقوط بعد دورانها 53 عاما في المدار الأرضي
بنغازي 10 مايو 2025 (الأنباء الليبية) -تقترب المركبة الفضائية السوفييتية «كوزموس-482» من إنهاء رحلتها المحتومة بالسقوط إلى الأرض، بعدما أطلقت عام 1972 في مهمة لاستكشاف كوكب الزهرة ضمن برنامج طموح للاتحاد السوفييتي، بعد أكثر من نصف قرن في المدار. إلا أن عطلا في الصاروخ الحامل حال دون خروجها من مدار الأرض، لتظل عالقة هناك 53 عاما، ما جعلها واحدة من أطول المركبات الفضائية عمرا في المدار دون استخدام. ورغم فشل المهمة الأصلية، فإن المركبة صممت لتحمل الظروف القاسية على سطح الزهرة، وهو ما أسهم في صمودها لعقود، وقد تساقطت معظم أجزائها خلال السنوات الأولى من وجودها في المدار، لكن وحدة الهبوط الرئيسية – المصنوعة من التيتانيوم وتزن قرابة 495 كيلوغراما – بقيت تدور حتى اختفائها المفاجئ مؤخراً من أنظمة التتبع، ما دفع وكالة تتبع ومراقبة الفضاء الأوروبية إلى تأكيد دخولها الغلاف الجوي بشكل غير مسيطر عليه. وأوضح مكتب الحطام الفضائي الأوروبي أن المركبة لم تعد مرصودة فوق محطة الرادار الألمانية، ما يرجح دخولها الغلاف الجوي واحتراقها أثناء الهبوط، دون توفر بيانات دقيقة عن موقع سقوطها أو احتمال نجاة بعض أجزائها بفعل بنيتها الصلبة المصممة لتحمل حرارة الزهرة. وتأتي عودة «كوزموس-482» لتسلط الضوء مجددا على تنامي أزمة الحطام الفضائي، حيث تشير التقديرات العلمية إلى وجود آلاف الأجسام المهملة في المدارات الأرضية، وهو ما يشكل تهديدا متزايدا لسلامة الأقمار الصناعية ومهام الفضاء المستقبلية. ويطالب خبراء باتخاذ إجراءات دولية أكثر صرامة لتنظيم وإدارة الفضاء، وتطوير تقنيات فعالة لتنظيف المدارات من الحطام المتراكم. (الأنباء الليبية بنغازي) س خ يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية وال


بلد نيوز
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- بلد نيوز
بعد 53 عاماً بالفضاء.. بقايا مكوك سوفييتي تصدم «أي مكان في الأرض» خلال ساعات
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: بعد 53 عاماً بالفضاء.. بقايا مكوك سوفييتي تصدم «أي مكان في الأرض» خلال ساعات - بلد نيوز, اليوم الخميس 8 مايو 2025 07:07 مساءً يترقب خبراء الفضاء حول العالم هبوط إحدى بقايا المكوك السوفييتي «كوزموس 482» الذي انطلق في مهمة غير ناجحة إلى كوكب الزهرة في مارس/آذار 1972، حيث تشير التوقعات لاحتمالية اصطدامه بأي مكان على كوكب الأرض خلال ساعات. وانطلق «كوزموس 482» إلى الفضاء في 31 مارس 1972، كجزء من برنامج «فينيرا» السوفييتي، وكان الهدف منه الوصول إلى كوكب الزهرة، لكنه فشل في تنفيذ المرحلة الثانية من رحلته، وبقى عالقاً في المدار الأرضي، ومنذ ذلك الحين يدور حول الأرض في انتظار العودة المفاجئة، والتي رجح علماء الفضاء وقوعها خلال 48 ساعة، دون تحديد موقع الهبوط الجغرافي أو حسم مدى الضرر الذي قد يلحقه. القطعة الفضائية الهائمة، لا تزال غامضة من حيث الشكل والحجم، ما يجعل توقيت وموقع سقوطها غير مؤكدين، باستثناء التقديرات التي تشير إلى دخولها الغلاف الجوي قرابة العاشر من شهر مايو/أيار الجاري، ويُعتقد أن الجزء الذي سيعود هو «الكبسولة الهابطة» المصممة لتحمل الحرارة الهائلة والضغط الكبير على سطح كوكب الزهرة، ما يعني أنها قد تنجو من رحلة العودة، وتصل إلى الأرض من دون أن تتفكك بالكامل. وقال الدكتور جوناثان ماكدويل، عالم الفلك في مركز هارفارد-سميثسونيان للفيزياء الفلكية بالولايات المتحدة في تصريحات نقلتها سي إن إن: «إذا كانت هذه الكبسولة من نوع إعادة الدخول، فهي مزودة بدرع حراري قوي، وقد تتمكن من اجتياز الغلاف الجوي والوصول إلى الأرض، لا داعي للذعر، لكنك بالتأكيد لا تريد أن تسقط على رأسك». وعبر مارلون سورج، خبير الحطام الفضائي في مؤسسة «ذا إيروسبيس كوربوريشن» الأمريكية عن قلقه من اصطدام كوزموس 482، قائلاً: «مهما كانت هذه القطعة، فهي كثيفة للغاية؛ إذ بقيت في مدار منخفض لعقود دون أن تتفكك، إنها تشبه كرة بولينغ فضائية، المظلة التي زُوّدت بها المركبة غالباً لن تعمل بعد هذه السنوات الطويلة في الفضاء القاسي». شدد سورج على ضرورة عدم الاقتراب من الحُطام بعد اصطدامه بالأرض؛ حيث قد يحتوى على وقود خطر أو مواد ضارة، مناشداً بسرعة إبلاغ السلطات والابتعاد عن الجسم الفضائي. من جانبه، أكد ماركو لانجبروك، المحاضر والمتخصص في حركة الأقمار الصناعية في جامعة دلفت التقنية الهولندية، أنه من المرجح أن تسقط القطعة بين خطي العرض 52 شمالاً و52 جنوباً، وهي منطقة تشمل معظم اليابسة على الكوكب تقريباً. وقلل لانجبروك من خطورة الموقف، قائلاً: «لكن بما أن 70% من كوكبنا مياه، فالاحتمال الأكبر أنها ستسقط في أحد المحيطات».