أحدث الأخبار مع #«كويتجديدة2035
الرأي
منذ 7 أيام
- أعمال
- الرأي
«Ooredoo الكويت»: المرأة الكويتية تقود قطاع الاتصالات والتكنولوجيا
في إطار التزامها الراسخ بتمكين المرأة الكويتية وتعزيز دورها في مسيرة التنمية الوطنية، احتفت «Ooredoo الكويت» بيوم المرأة الكويتية، مؤكدة على المكانة الجوهرية التي تحتلها النساء داخل الشركة، باعتبارهنّ ركيزة أساسية في استراتيجيتها المستقبلية، وشريكاً فاعلاً في مسار التقدّم، بما ينسجم مع أهداف رؤية «كويت جديدة 2035» التي تضع تمكين الطاقات الوطنية في صميم أولوياتها. وتؤمن «Ooredoo» بأن الاستثمار في الكفاءات النسائية الوطنية لا يُعد مجرد التزام أخلاقي أو مجتمعي، بل ضرورة إستراتيجية لتعزيز الابتكار، وتسريع وتيرة التحول الرقمي، ورفع مستوى التنافسية في قطاع الاتصالات. وانطلاقاً من هذه القناعة، تواصل الشركة دعمها لحضور المرأة في جميع مستويات العمل، من الخطوط الأمامية إلى المناصب القيادية، من خلال سياسات واضحة تُرسّخ مبادئ تكافؤ الفرص، والمساواة، والتطوير المهني المستدام. الرؤية الوطنية وتماشياً مع الدعائم الأساسية لرؤية «كويت جديدة 2035»، تولي «Ooredoo» أهمية كبيرة لتأهيل النساء الكويتيات لتولي المناصب القيادية، سواء في المجالات التقنية أو الإدارية، من خلال برامج تنمية مهارات شاملة، وفرص تدريب محلية ودولية، ومسارات مهنية واضحة تعزز استمرارية التطوير. ويُمثل تمكين المرأة داخل الشركة خطوة إستراتيجية، تنطلق من قناعة بأن التغيير لا يُنتظر بل يُصنع، وأن الكفاءات النسائية قادرة على الإبداع وصنع الفارق. ولهذا تتبنى «Ooredoo» سياسات تطوير ممنهجة تستند إلى فهم تطلعات الموظفات، وتوجيه مسيرتهن نحو أدوار قيادية مؤثرة في الحاضر والمستقبل. المرأة في قلب الانجاز وتشكّل النساء اليوم أكثر من ثلث المناصب الإدارية في الشركة، ويشاركن بفعالية في قطاعات حيوية تشمل الحلول التقنية، التسويق الرقمي، علاقات العملاء، والعمليات التشغيلية. كما أن حضورهن ملموس في مواقع صنع القرار، ما يضع «Ooredoo» في مصاف الشركات الإقليمية الرائدة في دعم الشمولية وتعزيز تمكين المرأة. كما أنه تتبنى إدارة الموارد البشرية في «Ooredoo» نهجاً شاملاً لترسيخ بيئة عمل قائمة على الشفافية، المساواة، والتمكين، من خلال مبادرات عدة بارزة، أهمها: • برنامج تطوير القيادات النسائية: يهدف إلى تأهيل النساء لتولي المناصب العليا عبر التدريب التنفيذي والتوجيه المهني. • سياسات داعمة للأمهات العاملات: تشمل مرونة العمل، إجازات محسّنة، وبرامج عودة سلسة بعد الولادة. • ورش تنمية المهارات الرقمية والقيادية: لتأهيل النساء للمستقبل المهني في سوق العمل المحلي والعالمي. • بيئة شاملة متوازنة: تسهّل التوفيق بين الحياة المهنية والشخصية عبر خيارات عمل مرنة. الاستثمار في الشباب كما تواصل «Ooredoo» استثمارها في الكفاءات الشابة من الجنسين، من خلال: • برنامج التدريب الصيفي لطلبة الجامعات: يمنح الطلبة تجربة عملية في بيئة احترافية. • مبادرات تطوعية ومجتمعية: تعزز الانتماء وروح المبادرة. • رعاية المشاريع الريادية: عبر تقديم التوجيه والدعم للمواهب الكويتية الشابة. قيادة الاقتصاد الرقمي وتهدف هذه البرامج إلى إعداد جيل من المهنيين القادرين على قيادة الاقتصاد الرقمي، ودعم رؤية الكويت في التحول إلى مركز رقمي متقدم في المنطقة. تُعرف بيئة العمل في «Ooredoo» بأنها مرنة ومحفزة، وتقوم على احترام التنوع، وتشجيع الانفتاح، ودعم روح الفريق. وتشير نتائج استطلاعات الرضا الوظيفي إلى أن غالبية الموظفين يشعرون بالفخر بانتمائهم إلى «Ooredoo»، ويؤمنون بدورهم الفعّال في إنجازاتها. رؤية وطنية شاملة وتؤكد «Ooredoo» في المناسبة أن تمكين المرأة ليس مجرد مبادرة موسمية، بل التزام إستراتيجي نابع من إيمانها بدورها التنموي، وبأن المرأة شريك رئيسي في بناء مستقبل الكويت. كما أن رؤية الشركة تتماشى مع أهداف وزارة الإعلام ورؤية «كويت 2035»، في بناء مجتمع رقمي متطور يرتكز على العدالة وتكافؤ الفرص.
الجريدة
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة
بنك الخليج راعٍ بلاتيني لمؤتمر الكويت الثالث للشراكة بين القطاعين العام والخاص
أعلن بنك الخليج عن مشاركته ورعايته البلاتينية لمؤتمر الكويت الثالث للشراكة بين القطاعين العام والخاص، والذي يُعقد في فندق الجميرا تحت شعار «مشروعات الشراكة: انطلاقة واعدة بالعهد الجديد» يومي 18 و19 مايو الجاري، تحت رعاية معالي وزيرة المالية ووزيرة الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار، ورئيس اللجنة العليا لمشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص المهندسة نورة الفصام. ويُعد المؤتمر منصة استراتيجية تهدف إلى تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص من خلال استعراض أفضل الممارسات وتبادل الخبرات في مجالي تمويل وتنفيذ المشاريع الكبرى، التي تدعم رؤية «كويت جديدة 2035»، حيث يجمع الحدث ممثلين عن الحكومة والقطاع الخاص لمناقشة سبل تسريع وتيرة التنمية المستدامة في البلاد. ويُلقي مدير عام مجموعة الخدمات المصرفية للشركات في بنك الخليج فيصل العدساني، كلمة رئيسية أمام المؤتمر، كما يشارك فيصل الغربللي مدير عام الخدمات المصرفية الدولية في حلقة نقاشية باليوم الثاني من المؤتمر بعنوان: «صياغة مستقبل مشاريع الشراكة في الكويت لضمان النجاح»، فيما تقدم شمايل المرزوق، مساعد مدير عام مجموعة الخدمات المصرفية للشركات في بنك الخليج، عرضاً تقديمياً بعنوان: «ما بعد التمويل: كيف يمكن للبنوك أن تقود المستقبل الرقمي لمشروعات الشراكة بين القطاعين العام والخاص؟» ومن المتوقع أن يُسهم مؤتمر الكويت الثالث للشراكة بين القطاعين العام والخاص في تعزيز التعاون بين مختلف الأطراف المعنية، وتوفير منصة لتبادل المعرفة والخبرات، مما يدعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتعزيز الاقتصاد الوطني. وتعكس مشاركة بنك الخليج السنوية في المؤتمر التزامه الواضح بدعم المشاريع التنموية الكبرى في الكويت، والتي برزت من خلال مشاركته في العديد من المشروعات الاستراتيجية، وسعيه المتواصل إلى تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص، وإيمانه الراسخ بأن التعاون المشترك هو السبيل لتحقيق التنمية المستدامة. ومنذ تأسيسه، كان بنك الخليج جزءاً من النهضة العمرانية والثقافية والاقتصادية التي شهدتها الكويت، كونه جزء لا يتجزأ من تاريخ الكويت وحاضرها ومستقبلها، حيث ساهم في تمويل الكثير من المشروعات التنموية الكبرى، من خلال التمويل المباشر أو بالتحالف مع بنوك أخرى. كما شارك البنك في تمويل العديد من المشروعات التنموية في إطار دعمه لرؤية الكويت 2035، في مختلف القطاعات، وفي مقدمتها القطاع النفطي والإنشائي، بالإضافة إلى مشاريع البنية التحتية. وتتمثل رؤية بنك الخليج في أن يكون البنك الرائد في الكويت، من خلال تمكين موظفيه للعمل ضمن بيئة شاملة ومتنوعة، لتقديم خدمة عملاء متميزة، مع الحرص على خدمة المجتمع بشكل مستدام. وبفضل شبكته الواسعة من الفروع والخدمات الرقمية المبتكرة، يمنح البنك عملاءه حرية اختيار كيفية ومكان إجراء معاملاتهم المصرفية، مع ضمان تجربة مصرفية سهلة وسريعة. وفي إطار دعمه لرؤية «كويت جديدة 2035»، وحرصه على التعاون مع مختلف الأطراف لتحقيق هذه الرؤية، يلتزم بنك الخليج بإحداث تطورات ملموسة في مجالات الاستدامة البيئية والاجتماعية والحوكمة، من خلال مبادرات استراتيجية داخل البنك وخارجه.
الرأي
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
العمر: تعزيز الشراكات الإقليمية والدولية في مجال الاقتصاد الرقمي
بحث وزير الدولة لشؤون الاتصالات عمر العمر مع الأمين العام لمنظمة التعاون الرقمي ديمة اليحيى سبل تعزيز التكامل الاقتصادي والتكنولوجي وذلك في إطار حرص الكويت على مواصلة التعاون وتبادل الخبرات مع المنظمة لدعم مسيرة التكامل الرقمي في البلاد. وقال الوزير العمر في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) اليوم الاثنين إنه تم خلال اللقاء مناقشة سبل دعم الشمول الرقمي وتطوير الاقتصاد الرقمي بما يتماشى مع رؤية «كويت جديدة 2035» التي تركز على رقمنة الخدمات الحكومية وتعزيز الابتكار والتكامل التكنولوجي. وأوضح أن الاجتماع تناول استعدادات الكويت بصفتها الرئيس الحالي للمنظمة لاستضافة الاجتماع المقبل للجمعية العامة لمنظمة التعاون الرقمي مطلع 2026. وأكد التزام الكويت بتعزيز الشراكات الإقليمية والدولية في مجال الاقتصاد الرقمي، لافتا إلى أهمية منظمة التعاون الرقمي كمنصة جامعة لدعم النمو الرقمي وتحقيق التنمية المستدامة عبر الاقتصاد القائم على المعرفة والابتكار. ومن جانبها أعربت اليحيى عن تقدير المنظمة لدور الكويت الرائد في المنطقة بمجال التكامل الرقمي مشيدة بجهود الكويت في تطوير البنية التحتية الرقمية وتعزيز الشمول الرقمي لجميع فئات المجتمع ودورها البارز في رقمنة الخدمات الحكومية بما يسهم في تبسيط الإجراءات وتحسين تجربة المستخدمين. يذكر أن منظمة التعاون الرقمي تأسست في نوفمبر 2020 ومقرها الرئيسي مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية وتعد دولة الكويت من الدول المؤسسة لها إذ تواصل التزامها بدعم المبادرات الإقليمية والدولية الهادفة إلى تعزيز الاقتصاد الرقمي وتطوير السياسات والتشريعات الداعمة للابتكار.
الأنباء
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء
«Ooredoo الكويت» تحصد «أفضل شركة اتصالات» و«أفضل موارد بشرية»
في حدث احتفالي تاريخي يمثل منعطفا جديدا في عالم الاتصالات والموارد البشرية، أعلنت شركة Ooredoo الكويت بفخر عن فوزها بجائزتين مرموقتين خلال حفل توزيع جوائز «Asian Telecom» لعام 2025. جاء هذا الإنجاز تكريما للأداء الاستثنائي الذي حققته الشركة خلال العام الماضي، حيث حصلت على لقب «أفضل شركة اتصالات للعام» للمرة الثانية على التوالي، إضافة إلى جائزة «أفضل مبادرة للموارد البشرية»، ما يعكس التزامها الراسخ بالتميز والابتكار. وفي إطار الحفل، الذي جمع نخبة من خبراء قطاع الاتصالات على مستوى آسيا، تم تسليط الضوء على الإنجازات الرقمية والتقنية التي جعلت من Ooredoo الكويت نموذجا يحتذى به في هذا القطاع. فقد ركزت الشركة على الاستثمار في البحث والتطوير، ما ساعد في استشراف تحديات المستقبل وتهيئة بنية تحتية رقمية متطورة تلائم احتياجات السوق المتغيرة. كما حرصت Ooredoo على تحديث أنظمتها الرقمية، وتعزيز جودة الاتصال، وتقديم خدمات مبتكرة تفوق توقعات العملاء، ما أدى إلى تحسين تجربة المستخدم وتعزيز رضاهم. وحرصت الشركة أيضا على لعب دور محوري في دعم ريادة الأعمال والمشاريع الصغيرة، من خلال توفير حلول اتصال متكاملة أسهمت في تنشيط الاقتصاد الوطني وتعزيز بيئة الأعمال في الكويت. وفي مجال الموارد البشرية، حصلت Ooredoo الكويت على جائزة «أفضل مبادرة للموارد البشرية» تقديرا لجهود الشركة في خلق بيئة عمل مرنة وداعمة مكنت الكوادر الوطنية من الارتقاء إلى مستويات قيادية رفيعة. وقد عملت الشركة على زيادة نسبة الكفاءات الوطنية في المناصب القيادية من خلال برامج تأهيل وتدريب مكثفة، ما يعكس إيمانها العميق بأهمية الاستثمار في رأس المال البشري. كما أسست شراكات استراتيجية مع مؤسسات تدريبية محلية وعالمية لتنظيم ورش عمل وبرامج تدريبية متقدمة تواكب أحدث التقنيات العالمية، إضافة إلى طرح مبادرات تعزز التوازن بين الحياة المهنية والشخصية، حيث قدمت مزايا استثنائية مثل أنظمة العمل المرنة، والتأمين الصحي الشامل، وبرامج الصحة النفسية والبدنية، إلى جانب دعم تعليمي للأبناء. في سياق متصل، شاركت Ooredoo الكويت بنجاح في النسخة الثالثة من معرض «وظيفتي»، أكبر معرض للتوظيف في الكويت، بهدف استقطاب الكفاءات الكويتية الشابة. تهدف المشاركة إلى تعريف الباحثين عن عمل ببيئة عمل متميزة داخل عائلة Ooredoo وتعزيز الفرص المهنية. كما أطلقت الشركة برنامج تدريبي بالتعاون مع مؤسسات تعليمية عالمية. وشمل البرنامج سلسلة ندوات افتراضية قدمها خبراء من جامعة هارفارد، لترسيخ استعداد المشاركين للتعامل مع تحديات السوق واستغلال الفرص المستقبلية. تواصل Ooredoo استثمارها في تنمية رأس المال البشري عبر برامج تدريبية عالمية تهدف إلى إعداد جيل جديد من القادة في مجال التحول الرقمي. تسعى الشركة إلى خلق بيئة عمل استثنائية تعزز الابتكار والشفافية والرضا الوظيفي، بما يتماشى مع رؤية «كويت جديدة 2035» التي تهدف إلى تحويل الكويت إلى مركز إقليمي للتكنولوجيا والابتكار. وتظهر هذه المبادرات التزام Ooredoo الكويت بتطوير الكوادر الوطنية وتعزيز أداء الشركة وجودة خدماتها في قطاع الاتصالات. أكدت إدارة Ooredoo الكويت أن هذا التكريم يعكس ريادتها في تقديم حلول مبتكرة تتلاءم مع تطلعات السوق المحلية والإقليمية، ويعزز التزام الشركة المتواصل بالاستثمار في التكنولوجيا والموارد البشرية. وتعتبر هذه الإنجازات جزءا من استراتيجيتها المستقبلية المبنية على رؤية «كويت جديدة 2035»، التي تهدف إلى تحقيق تنمية مستدامة تلعب دورا قويا في تعزيز مكانتها كمركز إقليمي للتحول الرقمي. وتعليقا على هذا الإنجاز، قال المتحدث الرسمي لشركة Ooredoo الكويت: إن هذا التكريم يعكس جهودنا المستمرة لتحسين تجربة العملاء وخلق بيئة عمل محفزة، ونحن ملتزمون بتقديم حلول رقمية ترتقي بمعايير الجودة والابتكار. وتأسست Ooredoo الكويت عام 1999، وهي اليوم واحدة من الشركات الرائدة في قطاع الاتصالات، حيث قامت باستثمارات مستمرة في تطوير البنية التحتية الرقمية وتعزيز رأس المال البشري، إضافة إلى تمكين المجتمع والشباب. تواصل الشركة التزامها بالقيم الأساسية لتحقيق توازن بين التطور التقني والاستدامة الاجتماعية، ما يعزز مكانتها كشريك استراتيجي وموثوق في قطاع الاتصالات على مستوى الكويت والمنطقة.
الجريدة
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة
غرفة التجارة: شراكة متينة تجمع الكويت وأوزبكستان
أكدت غرفة تجارة وصناعة الكويت اليوم الأحد الشراكة المتينة بين الكويت وأوزبكستان التي تقوم على الاحترام المتبادل والتجارة والاستثمار إذ تمثل الأخيرة مركزا اقتصاديا في آسيا الوسطى فيما تعد الكويت بوابة مالية في منطقة الخليج. وقالت الغرفة في بيان صحفي بمناسبة تنظيمها منتدى الأعمال الكويتي - الأوزبكي حيث ترأس الوفد الضيف وزير الاستثمار والصناعة والتجارة لذيذ كودراتوف بحضور رجال أعمال كويتيين إن الإصلاحات في أوزبكستان تمثل فرصا جيدة للمستثمرين الكويتيين في مختلف القطاعات. وأشارت إلى أن قطاع الطاقة والمصادر المتجددة يحملان إمكانات كبيرة كما أن الزراعة والأمن الغذائي يوفران مجالات واعدة أخرى في حين يشهد قطاع السياحة والضيافة توسعا إذ يجذب التراث الثقافي والإسلامي الغني لأوزبكستان الزوار من جميع أنحاء العالم في حين يوفر قطاع المالية المصرفية الإسلامية مجالات للتعاون. من جانبه قال الوزير كودراتوف وفق البيان إن أوزبكستان حققت نموا في الصادرات بنحو 20 في المئة خلال العام الماضي لافتا إلى أن بلاده غنية بموارد طبيعية ضخمة مثل الذهب والنحاس واليورانيوم والغاز الطبيعي. وأضاف الوزير الأوزبكي ان بلاده قامت بالعديد من الإصلاحات في أنظمة الدولة مثل القوانين الضريبية وتحرير السوق والحوافز الاستثمارية وتقليل الإجراءات الحكومية ومشروعات الشراكة بين القطاعين الخاص والعام. وكشف عن أن حجم الاستثمارات الأجنبية في أوزبكستان بلغ نحو 9ر34 مليار دولار حتى العام الماضي لافتا إلى أن من أهم الصناعات الأقمشة والصناعات الكيماوية والمواد الغذائية والزراعية. وقدمت هيئة تشجيع الاستثمار عرضا خلال المنتدى حول رؤية «كويت جديدة 2035» وتطرقت إلى المشاريع والشراكات في القطاعات بشكل عام في حين أقيم في نهاية المنتدى معرض «صنع في أوزبكستان» كما تم عقد لقاءات ثنائية بين أصحاب الأعمال من البلدين الصديقين.
