أحدث الأخبار مع #«لامشمسية»،


الجريدة الكويتية
منذ 7 أيام
- ترفيه
- الجريدة الكويتية
اللوزي: دوري في «لام شمسية» أصابني بالاكتئاب
أكدت الفنانة يسرا اللوزي أنّ شخصية «رباب» التي قدمتها في مسلسل «لام شمسية» تُعد من أصعب الشخصيات التي مرت بها طوال مسيرتها الفنية، موضحة أنّها واجهت تحديات نفسية قاسية أثناء تجسيد الدور، إذ تطلب منها الغوص في أعماق الألم الإنساني والمعاناة الزوجية، مما أثّر بشكل مباشر على حالتها النفسية بعد انتهاء التصوير. وأضافت اللوزي، لـ «الجريدة»، أنّها عاشت مشاعر الاكتئاب الحقيقي خلال فترة التصوير، حيث وجدت نفسها غارقة بين مشاعر الشخصية التي أدّتها والضغوط اليومية، لدرجة أنّها شعرت بفقدان قدرتها على التمييز بين الواقع والخيال أحياناً، مؤكدة أنّها حرصت على التحضير للشخصية بشكل علمي ومدروس، من خلال تلقي ملف مفصل عن خلفية «رباب»، استعانت به لاحقاً بمعالجتها النفسية الخاصة لدراسة الأبعاد النفسية للشخصية. وأشارت إلى أنّ تعاونها مع المخرج كريم الشناوي كان نقطة فارقة في تجربتها بمسلسل «لام شمسية»، حيث وصفت طريقته الإخراجية بأنها تمنح الممثلين مساحة حرة للتعبير والابتكار، مع الاعتماد على لغة الصورة والموسيقى لنقل المشاعر الدقيقة، مما ساعدها على تجسيد الدور بصدق. وسلطت الضوء على صعوبة مشهد المواجهة مع زوجها ضمن الأحداث، مبيّنة أنّها للمرة الأولى شعرت بانفجار حقيقي للمشاعر أثناء التصوير، حيث اندفعت بحركة تلقائية دفعت بها زميلها بعيداً دون ترتيب مسبق، مما عكس حالة الغضب والانكسار التي كانت تسيطر على الشخصية في ذلك المشهد. وانتقلت الفنانة للحديث عن مشاركتها في مسلسل «سراب»، مؤكدة أنّ هذه التجربة كانت أكثر قسوة من سابقتها، إذ جاءت في فترة عصيبة بعد وفاة والدتها مباشرة. وعبّرت عن شعورها بالخوف من عدم قدرتها على الالتزام بمواعيد التصوير، إلا أنّ دعم فريق العمل المحيط بها ساعدها على تجاوز آلامها، واستثمار مشاعر الحزن الحقيقي داخل الشخصية، مما أضفى على أدائها صدقاً شديداً لامسه الجمهور بقوة. ولم تغفل يسرا الإشارة إلى تجربتها في مسلسل «المداح – أسطورة العودة»، حيث أعربت عن فخرها بالمشاركة في هذا العمل الدرامي الكبير، الذي أصبح له قاعدة جماهيرية عريضة. وأكدت أنّها شعرت بسعادة بالغة لإعادة تقديم شخصية «تاج» الجنية الغامضة، موضحة أنّ الأجزاء المتتالية من العمل أضافت طاقات فنية جديدة ساهمت في تطور الأحداث. كما كشفت عن انتهائها من تصوير فيلم «برلين»، الذي خاضت من خلاله تجربة فريدة، إذ تم تصويره بالكامل في ألمانيا وسط مواقع طبيعية حقيقية، موضحة أنّ الفيلم يتناول معاناة المهاجرين العرب في أوروبا، وأنّ الأجواء الحقيقية التي أحاطت بعملية التصوير أضفت على العمل طابعاً إنسانياً خاصاً. وتحدثت عن حماسها الكبير لفيلمها المقبل «صقر وكناريا»، الذي تتقاسم بطولته مع النجمين محمد إمام وشيكو، مبينة أنّ الفيلم ينتمي إلى فئة الكوميديا الخفيفة، وهو ما يمنحها فرصة للظهور أمام جمهورها بأسلوب أكثر بساطة وروحاً مرحة، بعيداً عن الشخصيات النفسية الثقيلة التي قدمتها أخيراً.


الأسبوع
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأسبوع
بطلة «لام شمسية».. لماذا فضلت فاتن سعيد الفن على مهنة الطب؟
فاتن السعيد مروة الدقيشي حققت الفنانة فاتن سعيد نجاحا كبيرا بعد مشاركتها في «قهوة المحطة» و «لام شمسية»، وكشفت مؤخرا انها تخرجت في كلية الطب بجامعة القاهرة فـ لماذا فضلت فاتن سعيد العمل بالفن على مهنة الطب؟. لماذا فضلت فاتن سعيد الفن على مهنة الطب؟ وقالت فاتن سعيد، خلال استضافتها في برنامج «صاحبة السعادة»، الذي تقدمه الإعلامية إسعاد يونس عبر قناة «dmc»: إنها كانت من الطلاب المجتهدين بمرحلة الثانوية العامة، مشيرة إلى أنها حرصت على دخول كلية الطب بالقاهرة حيث رأتها في سفارها للقاهرة فرصة لتجرب كثير من الأمرور التي كانت تتمناها ومن بينهم التمثيل. وتابعت: «التمثيل كنت حاطاه هدف من صغري.. وبدأت تمثيل في مسرح الجامعة.. وأنا تخرجت وخدت البكالريوس من غير ما أكمل وأتخصص.. لأني أول مشاركة ليا في التلفزيون كانت في آخر سنة جامعة.. وكنت هتخصص نفسي». آخر أعمال فاتن سعيد شاركت فاتن سعيد في موسم دراما رمضان 2025، بأكثر من عمل أبرزهم مسلسل ظلم المصطبة بطولة الثنائي أياد نصار وريهام عبد االغفور. أبطال مسلسل ظلم المصطبة مسلسل ظلم المصطبة بطولة الفنان إياد نصار إلى جانب عدد من نجوم الفن أبرزهم: ريهام عبد الغفور، نخبة من نجوم الفن أبرزهم: فتحي عبد الوهاب، بسمة، أحمد عزمي، محمد علي رزق، وأحمد عبد الحميد، والعمل من تأليف أحمد فوزي صالح، سيناريو وحوار محمد رجاء، إخراج هاني خليفة، وإنتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية. أحداث مسلسل ظلم المصطبة دارت أحداث مسلسل ظلم المصطبة، العمل في مدينة «إيتاي البارود» بمحافظة البحيرة، حول قصص إنسانية ورومانسية مشوقة، تسلط الضوء على الصراعات التي يخوضها الأبطال وسط بيئة تحكمها العادات والتقاليد المتوارثة. واستعرض العمل تأثير الأعراف والتقاليد العرفية التي تحكم المجتمع الريفي، وكيف يمكن لتلك القوانين غير المنصفة أن تؤدي إلى تعقيد مصائر الأفراد والتأثير على علاقاتهم.


البوابة
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
دراما القضايا المجتمعية.. أعمال درامية جسدت الواقع وفتحت الملفات الشائكة
قدمت عدد كبير من الأعمال الدرامية، الكثير من القضايا الاجتماعية التي تمس المواطن، وساهمت في تعديل قوانين، وكانت سبباً في تغيير رؤية ونظرة المجتمع تجاه العديد من القضايا، نرصد لكم أبرز تلك الأعمال الدرامية.. "لام شمسية".. حينما يطابق خيال الكاتب الواقع بعد أيام قليلة من عرض مسلسل «لام شمسية»، والذي ناقش قضية شائكة وهي التحرش بالأطفال، وطرح المسلسل القضية أمام أعين المجتمع، تفاجأ الجميع بقضية الطفل يس، والتي تشابهت مع أحداث المسلسل إلى حد التطابق، ليزيد التفاعل الكبير مع دور الفن، وتتزايد الجرأة من قبل الجمهور، وتتزايد أعداد الكشف عن حالات التحرش بالأطفال، ليقدم المسلسل واحدة من أهم أدوار الفن. "تحت الوصاية" حراك مجتمعي لملف الأبناء قدم المسلسل نموذجاً فنياً لتناول قضية غاية فى الأهمية، وهى الوصاية على الأبناء طبقاً للقانون بعد وفاة الزوج، من خلال سرد درامي وحبكة فنية، عن طريق دلالة رمزية للإرث الذى يكمن فى مركب صيد، وهي لها مدلول أنها تقاوم مع الأم طوال أحداث المسلسل الغرق. فبعد وفاة الزوج، ظهر العم الذى كان ينهب إيراد المركب من نصيب أبناء أخيه المتوفى، ويترك لهم الفتات، مما اضطر الأم للهرب بالمركب والأطفال وهم تحت وصاية الجد، وتظل المطاردة طوال أحداث العمل بين العم والزوجة، والافتراءات بثغرات القانون والشهادة الزور، لتنتهى بسجن الأم لعدم وصايتها على أبنائها وقت الخروج بهم وأخذ المركب لأن الجد كان على قيد الحياة. وتظهر تجليات الإبداع بعد حبس الأم فى مشهد المحكمة وهى تطلب الكلمة ليسمح لها القاضى، لتفاجئ الجميع وتطلب أن توصى ببعض طباع أبنائها فى الطعام وتفاصيل الحياة وكيفية النوم، لتزلزل قلوب المشاهدين والمتابعين بعمل فنى متكامل، لم يلق بحجر فى المياه الراكده، وإنما ألقى بأحجار كثر. حجراً فى القوانين والتشريعات، وآخر لأهمية دور الفن، وأخير لانصاف الجماهير المتهم طوال الوقت بانحدار الذوق العام والذى التف حول العمل الجيد بلهفة المشتاق، ليتحرك المجتمع بداية بالبرلمان المصرى والذى نادى بالنظر فى قانون الوصاية بعد عرض المسلسل، إلى جانب إشادة من المجلس القومى للمرأه وكل فئات المجتمع. "فاتن أمل حربي".. نيران المطلقة بين الزيجة الثانية والأبناء طرح المسلسل قضية وملف مهم، يخص المرأة ما بعد الطلاق، وفي حالة الشروع في الزواج مرة أخرى، فتصطدم بالقانون الخاص بولاية الأبناء، بل ويصل الأمر إلى الحرمان من الرؤية، وبعد عرض المسلسل تم حدوث حراك مجتمعي كبير، وتفاعل ونادت الكثير من الفئات المجتمعية، بتعديل قانون الولاية بالقانون المصري. "قضية رأي عام".. نظرة المجتمع للمرأة المغتصبة بالوصم والعار قدمت الفنانة يسرا، ملفا مهما بتقديم قضية الاغتصاب، من خلال أحداث مسلسل «قضية رأي عام»، حيث مواجهة المجتمع بمصير محتمل لأي سيدة فاضلة تعود إلى منزلها بسبب ظروف العمل، في وقت متأخر، وتقع صيداً تحت تأثير المخدرات لشباب منحرف يحمل السلاح الأبيض. وقدم المسلسل رحلة مواجهة بطلة العمل بكل شجاعة للمجتمع الذي يعتبر السيدة المغتصبة موصومة رغم أنها ضحية.


فيتو
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- فيتو
يسرا اللوزى: «لام شمسية» كسر حاجز الصمت حول قضية التحرش بالأطفال.. وأعاني اكتئابًا حادًا منذ نهاية المسلسل لم أتعاف منه (حوار)
>> المسلسل صرخة اجتماعية وإنسانية تهم كل بيت ومحطة فارقة فى مسيرتى الفنية >> «لام شمسية» هدفه الأساسى إحداث وعى مجتمعى تجاه قضية حساسة >> التحرش بالأطفال يحدث فى كل الطبقات وموجود فى كل مكان ومعظم الضحايا التحدث >> كريم الشناوي «قائد حقيقي» يعرف كيف يدير فريقه بذكاء ومهنية عالية >> الانتقادات للعمل شيء طبيعي لأن هناك أناسًا لا يستطيعون النظر فى المرآة >> مشكلتنا أننا نتخيل المتحرش شخصًا شريرًا فى شكله لكنه غالبًا من دائرة الثقة بوستر مسلسل لام شمسية أداء صادق، روح استثنائية، بجانب ظهور مميز ضمن أحداث مسلسل «لام شمسية»، أظهرته يسرا اللوزي، خلال العمل الذى احتل مواقع التواصل الاجتماعى خلال شهر رمضان، بسبب أهمية القضية التى تناولها العمل، وهى التحرش بالأطفال، بالرغم من عدم حديثها إلا فى مشاهد قليلة فى الحلقة النهائية، إلا أن شخصية «رباب»، التى عانت من تصرفات زوجها طوال فترة معرفتها به، كانت سببًا كافيًا لدخولها فى صدمة عصبية. كشفت الفنانة يسرا اللوزى فى حوار مع «فيتو» عن خوفها الشديد من المشاركة فى مسلسل «لام شمسية»، الذى جعل الجميع يراقبون بقلق ما يتعرض له الأطفال، كما تحدثت عن صعوبات العمل وأعربت عن سعادتها بردود الأفعال واصفة المسلسل بأنه كان أشبه بصرخة اجتماعية وإنسانية فى كل بيت وكل أسرة..وإلى نص الحوار: *بداية، كيف كانت ردود الأفعال حول مسلسل «لام شمسية»؟ مسلسل «لام شمسية» تلقيت عليه آلاف التعليقات وردود الأفعال، الجميع أشادوا بدور العمل فى توعية المجتمع، شخصية «رباب» أعتبرها من أهم وأفضل الشخصيات التى قدمتها، وفى بداية الأمر كنت متخوفة بشكل كبير من حجم ردود الفعل، خاصة بعد متابعة التفاعلات على وسائل التواصل الاجتماعي، والتى لم تكن دائمًا مريحة أو متوقعة، لكنها، ومع مرور الوقت، شعرت بأن العمل حقق الغاية الأسمى منه. *هل هناك غرض معين من تقديم مثل هذا العمل؟ «لام شمسية» هدفه الأساسى كان إحداث وعى مجتمعى تجاه قضية حساسة مثل التحرش بالأطفال، لأن هذا الأمر يحدث فى كل الطبقات، وموجود فى كل مكان، وهناك أطفال كثيرة يخافون من التحدث فى هذا الأمر، فكان العمل بمثابة جرس إنذار، وكان لا بد أن ندق ناقوس الخطر، لأن التحرش أصبح ظاهرة متفشية فى المجتمع، ولذا اعتبر المسلسل صرخة اجتماعية وإنسانية في كل بيت. *كيف ترين مسلسل «لام شمسية» فى التاريخ الفنى ليسرا اللوزي؟ العمل جعلنى أحرص حرصًا شديدًا على اختياراتى الفترة المقبلة، وشكل واحدة من أكثر التجارب الفنية خصوصية واستثناءً وتأثيرًا. *بعد عرض العمل، وجدنا حالات كثيرة تتحدث عن تعرض أبنائهم للتحرش، هل ترين أن العمل حقق النجاح المرجو منه؟ العمل حقق النجاح المرجو منه بالفعل، واستطاع أن يكسر حاجز الصمت حول قضية التحرش بالأطفال، فكان الأمر مثل الماء الراكد، واستطاع العمل أن يحركه، ويكون هناك تحرك إيجابى من الأهالى فى مثل هذه القضايا والمواقف، لأن هذا الملف شائك بطبعه. *ماذا عن صعوبات العمل بالنسبة لك؟ شخصية «رباب» لم تكن سهلة على الإطلاق، فالدور مركب، وبه صعوبات كثيرة، ومجهود كبير سواء نفسيًا أو بدنيًا. الدور شكّل لى تحديًا نفسيًا وعاطفيًا شديد الصعوبة، إذ تطلب منى أن أتعمق داخل مشاعر مكبوتة ومكسورة فى شخصية صامتة نسبيًا، لا تعتمد على الكلمات بقدر ما تعتمد على التعبير البصرى واللغة الصامتة، وهذا تحدٍّ كبير للممثل. *هل تركت الشخصية أثرًا فى يسرا اللوزي؟ لم أستطع التخلى عن شخصية «رباب»، وكانت ملازمة لى حتى فى المنزل، فقد تركت أثرًا كبيرًا فى نفسي، وهذا لأن طبيعة الدور كانت موجعة جدًا، فيها صدمة وخوف وكسرة لا تزول بسهولة، وبعد انتهاء التصوير، وجدت نفسى أعانى من اكتئاب حاد، أحاول التعافى منه حتى الآن. *هل كان هناك تردد فى قبول الدور؟ أنا لم أتردد لحظة فى قبول الدور، بل خفت منه فقط، وكنت أرغب فى التعاون مع كريم الشناوي، خاصة وأن له طريقة مميزة فى العمل، وصفته بأنه «قائد حقيقي» يعرف كيف يدير فريقه بذكاء ومهنية عالية، ويستطيع استخدام لغة السينما بمهارة. *لكن العمل لم يسلم من الانتقادات، كيف ترين هذا؟ الانتقادات التى تعرض لها العمل شيء طبيعي، لأن هناك أناسًا لا يستطيعون النظر فى المرآة، مشكلتنا أننا نتخيل المتحرش شخصًا شريرًا فى شكله، لكن الواقع مختلف، وغالبًا ما يكون من دائرة الثقة، المسلسل كان محاولة جريئة لكشف هذا الجانب المظلم. الحوار منقول بتصرف عن النسخة الورقية لـ "فيتو" ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


أخبارك
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبارك
يسرا اللوزي: الشخصيات التي جسدتها ليست جادة بقدر ما هي ناضجة
قالت الفنانة يسرا اللوزي، إن الشخصيات التي جسدتها خلال الفترة الأخيرة؛ ليست أدوارا جادة بقدر ما هي «ناضجة» تعبر عن مرحلة حياتية معينة، غالبا ما تكون لزوجة أو أم. وأضافت خلال تصريحات لبرنامج «Spot Light» عبر شاشة «صدى البلد»، أن الإنسان قد يصل إلى مرحلة النضج من حياته بعمر 23 سنة، وقد يصل إليها بعمر الـ40، موضحة أن النضج ليس بالضرورة أن يكون بالعمر بقدر ما هو استعداد. وتابعت: «مفيش سن مناسب معين للزواج، فيه ناس بتبقى ناضجة وهي عندها 21 سنة وقد مسئولية الزواج، وفيه ناس عندها 50 سنة ومش ناضجة ومش قد مسئولية الزواج». وتحدثت عن شخصية «رباب» التي جسدتها في مسلسل «لام شمسية»، مؤكدة أن الدور كان يتضمن «عملا نفسيا كثيرا وثقيلا». ولفتت إلى أنها استعانت بأطباء نفسيين من أجله على غرار مسلسل «صلة رحم» كذلك. وأعربت عن سعادتها بالأدوار التي عُرضت عليها خلال الفترة الماضية، مشيرة إلى أنها تُحملها المسئولية وتضعها أمام تحد مختلف وجديد، قائلة «أن يكون هناك 3 أدوار وراء بعض ثقيلة، شيء ممتع رغم تعبه».