أحدث الأخبار مع #«لايفساينس»،


البيان
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
الرياح الشمسية تسهم بتشكّل «مياه القمر»
استنتجت دراسة حديثة قادتها وكالة ناسا، أن تكوّن المياه على سطح القمر، يتأتى بفعل مذهل، إذ تلعب الرياح الشمسية دوراً مركزياً في هذا الخصوص. وتكشف الدراسة، حسب «لايف ساينس»، وبعد عقود من البحث، مصدر جزيئات الماء التي رصدتها البعثات الفضائية على القمر، فتقد بدا تفسيراً علمياً مقنعاً يعتمد على التفاعل بين الجسيمات الشمسية والسطح القمري. وتعمل الرياح الشمسية، حسب تقرير «روسيا اليوم»، والتي هي في الأساس تيار مستمر من الجسيمات المشحونة تنطلق من الشمس بسرعة تصل إلى 1.6 مليون كيلومتر في الساعة، على قصف سطح القمر يومياً بسبب غياب غلاف مغناطيسي قوي كالذي يحمي الأرض. وتحتوي هذه الرياح الشمسية بشكل رئيسي على بروتونات، وهي نوى ذرات الهيدروجين التي تفتقد إلكتروناتها. وعند اصطدامها بتربة القمر الغنية بالأوكسجين، تحدث سلسلة من التفاعلات الكيميائية تؤدي في النهاية إلى تكوين جزيئات الماء (H₂O) وجزيئات الهيدروكسيل (OH).

سعورس
٠٨-١٢-٢٠٢٤
- علوم
- سعورس
اكتشاف أسرار الانهيارات الأرضية
تعرف هذه الأعمدة باسم «المدخنات البيضاء»، وتنبعث منها مياه ساخنة لامعة، حسبما ذكر موقع «لايف ساينس»، الذي أوضح أن البحر الميت يقع ضمن الشق السوري الإفريقي، ويشتهر بملوحته العالية التي تفوق ملوحة المحيطات بعشر مرات. ويشهد البحر الميت، في الأردن ، تقلصا سريعا خلال العقود الأخيرة نتيجة الجفاف والتبخر، مما أثر بشكل كبير على مستوى المياه الجوفية في المنطقة. وتوصل الفريق البحثي إلى أن «المدخنات البيضاء» تتسرب منها المياه الجوفية عبر طبقات الصخور المالحة، ما يؤدي إلى ذوبان الملح وزيادة كثافة المياه. وتصعد هذه المياه كسائل لامع لتشكّل أعمدة ملحية رفيعة تنمو بسرعة، وتتكون من مزيج مركز من الماء والملح المتبلور. وأشار العلماء إلى أن هذه الأعمدة قد تكون مؤشرا على ضعف في الصخور المالحة، ما يزيد من خطر الانهيارات الأرضية، التي تحدث نتيجة تآكل الصخور المالحة وتشكّل تجاويف ضخمة تحت الأرض، وعندما تنهار الطبقات العليا، تنشأ حفر خطرة تهدد البيئة والبنية التحتية.


الوطن
٠٨-١٢-٢٠٢٤
- علوم
- الوطن
اكتشاف أسرار الانهيارات الأرضية
اكتشف العلماء أعمدة ملحية شاهقة في قاع البحر الميت، يصل ارتفاعها إلى 7 أمتار، ويُعتقد أنها قد تكون وسيلة مبكرة للتنبؤ بانهيارات أرضية خطيرة. تعرف هذه الأعمدة باسم «المدخنات البيضاء»، وتنبعث منها مياه ساخنة لامعة، حسبما ذكر موقع «لايف ساينس»، الذي أوضح أن البحر الميت يقع ضمن الشق السوري الإفريقي، ويشتهر بملوحته العالية التي تفوق ملوحة المحيطات بعشر مرات. ويشهد البحر الميت، في الأردن، تقلصا سريعا خلال العقود الأخيرة نتيجة الجفاف والتبخر، مما أثر بشكل كبير على مستوى المياه الجوفية في المنطقة. وتوصل الفريق البحثي إلى أن «المدخنات البيضاء» تتسرب منها المياه الجوفية عبر طبقات الصخور المالحة، ما يؤدي إلى ذوبان الملح وزيادة كثافة المياه. وتصعد هذه المياه كسائل لامع لتشكّل أعمدة ملحية رفيعة تنمو بسرعة، وتتكون من مزيج مركز من الماء والملح المتبلور. وأشار العلماء إلى أن هذه الأعمدة قد تكون مؤشرا على ضعف في الصخور المالحة، ما يزيد من خطر الانهيارات الأرضية، التي تحدث نتيجة تآكل الصخور المالحة وتشكّل تجاويف ضخمة تحت الأرض، وعندما تنهار الطبقات العليا، تنشأ حفر خطرة تهدد البيئة والبنية التحتية.