أحدث الأخبار مع #«للكويتتحية»،
الرأي
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
«للكويت تحية»... من مواهب «لابا» الغنائية وفرقتها للموسيقى
بمناسبة الاحتفالات بالأعياد الوطنية، قدمت أكاديمية لوياك للفنون «لابا» وبالتعاون مع المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، قبل قليل، أمسية موسيقية غنائية حملت عنوان «للكويت تحية»، أحياها كل من مواهب «لابا» الشابة حمد السعيد وعبدالعزيز الضبيبي وعيسى الأنصاري ومنة الله الخياط، وبمشاركة أعضاء فرقة «كورال لابا للموسيقى» بقيادة الفنان يوسف بارا ومساعدة هشام حلاق، إلى جانب أعضاء الفرقة الموسيقية، وبحضور رئيسة مجلس إدارة لوياك والعضو التنفيذي للأكاديمية فارعة السقاف، وحشد كبير من الجمهور كباراً وصغاراً. انطلق الحفل الوطني الموسيقي ممتداً لمدة ساعة كاملة، حاملاً في جعبته 9 أغان حظيت جميعها بالتفاعل الكبير من الجمهور، وعلى التشجيع خاصة لأعضاء فرقة «كورال لابا» للأطفال الذين كانوا مفاجأة الأمسية. والبداية كانت مع أغنية الفنان الراحل عبدالكريم عبدالقادر «وطن النهار» وأداها بصوته السعيد، ثم تلتها أغنية ل«كوكب الشرق» الفنانة أم كلثوم «يا دارنا يا دار» أدتها فرقة «الكورال»، فحظيت كلتاهما على تصفيقالحار.في حين قدم الضبيبي بدوره أغنية «طاير من الفرحة» وهي إحدى روائع الفنان راشد الماجد، أما الخياط فقدمت اغنية الفنانة فيروز «العيد يروي»، ليعقبها الأنصاري بأداء اغنية «يا حمام رفّ» كلمات وضّاح نشمي مهنا وألحان عبدالله القعود، وهي إحدى انتاجات «لابا» الاصلية. الجميل، أن هذا الحفل يعتبر تقليداً سنوياً تتبعه «لوياك» للتعبير عن فرحة الاعياد الوطنية، ولغرض التعزيز في نفوس النشء تذكيراً لأهمية ذكرى الاستقلال والتحرير ونعمة الوطن الحُرّ الآمن، وقد كان هذا واضحاً على وجوه الجمهور المتفاعل كباراً وصغاراً، خصوصاً مع دخول «كورال الأطفال» الى المسرح ومشاركتهم بأداء أغنية «وطني حبيبي». ومع اقتراب ميعاد الحفل من نهايته، عادت الخياط إلى خشبة المسرح وقدمت أغنية بعنوان «مغازل الخير دوري»، ثم تبعها السعيد بأغنية «كويتية كويتية»، أما الأغنية الختامية فتشارك فيها السعيد مع الخياط وحملت عنوان «بإسم الكويت»، وهي من كلمات عبدالعزيز المشاري وألحان عبدالرحمن دهراب وإنتاج «لابا».
الجريدة
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة
«للكويت تحية» أمسية موسيقية غنائية مجانية
احتفالاً بالأعياد الوطنية، تستعد أكاديمية لوياك للفنون- لابا، وبالتعاون مع المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، لتقديم أمسية موسيقية غنائية، عند السابعة مساء يوم الاثنين المقبل (24 الجاري)، بعنوان «للكويت تحية»، يُحييها مواهب «لابا» الشابة، حمد السعيد، وعبدالعزيز الضبيبي، ومنة الله الخياط، بمشاركة أعضاء فرقة كورال لابا للموسيقى، بقيادة الفنان يوسف بارا، ومساعدة هشام حلاق، إلى جانب أعضاء الفرقة الموسيقية، وذلك فوق خشبة مسرح متحف الكويت الوطني، حيث ستكون متاحة أمام جميع الجمهور وبالمجان. وفي هذا الصدد، أعربت رئيسة مجلس إدارة «لوياك» العضوة التنفيذية للأكاديمية فارعة السقاف عن عمق تقديرها لتعاون «الوطني للثقافة»، وقالت: «أشكر القائمين على المجلس الوطني على تعاونهم في توفير مسرح لنا بهذه المناسبة، وضم فعالية (للكويت تحية) إلى جدول فعالياتهم المميزة. لقد كان لـ (الوطني للثقافة) دائماً دور رائد في دعم الفرق الأهلية والأنشطة الفنية والثقافية في البلاد. نحن ممتنون لشراكتنا الاستراتيجية مع هذه المؤسسة العريقة الرائدة». السقاف: تقليد سنوي نعبِّر من خلاله عن فرحتنا بأعياد الكويت وأضافت السقاف: «هذا الحفل الوطني الموسيقي يُعد تقليداً سنوياً نتبعه في (لوياك)، لنعبِّر من خلاله عن فرحتنا بأعياد الكويت، ونعزز في نفوس النشء أهمية ذكرى الاستقلال والتحرير، ونعمة الوطن الحُر الآمن، خصوصاً في مثل هذه الظروف الحرجة التي تمرُّ بها المنطقة، إذ تصبح الرسائل الوطنية ضرورة مُلحَّة». وتابعت: «الجدول الغنائي سيكون متنوعاً لأعمال غنائية من إنتاج (لابا)، مثل: يا حمام رف، وباسم الكويت، وأخرى لكبار الفنانين، مثل: وطن النهار، ويا دارنا يا دار، وطاير من الفرحة، والعيد يروي، ووطني حبيبي، ومغازل الخير دوري، وكويتية كويتية». وأردفت السقاف: «احتفالنا السنوي بالأعياد الوطنية من خلال حفل غنائي أو إنتاج عمل غنائي مُصوَّر نقدِّم من خلاله مواهب وطنية جديدة ورسالة محبَّة للوطن، من صُلب أهدافنا التنموية الاستراتيجية، وقيمنا، ورسالتنا في تعزيز الانتماء والتربية الوطنية، وتمكين الشباب الكويتيين في شتى الميادين وتحقيق التنمية المستدامة». وختمت بالقول: «لقد بدأت (لوياك) في تقديم الاحتفالات الوطنية، وحرصت على تشجيع ظهور المواهب الجديدة منذ عام 2004 حتى اليوم، حيث أنتجنا العديد من الأعمال الوطنية المصورة، منها أغنية (كويتي أنا)، كلمات وألحان وغناء الفنان بدر نوري عام 2012، وأغنية (باسم الكويت)، كلمات عبدالعزيز المشاري، وألحان عبدالرحمن دهراب، وغناء عبدالعزيز المسباح، وأغنية (يا حمام رفّ)، كلمات وضّاح نشمي مهنا، وألحان عبدالله القعود، وغناء عبدالعزيز المسباح».
