logo
#

أحدث الأخبار مع #«لوبينيون»

العيسى يتجول في متحف «غزة المنكوبة»
العيسى يتجول في متحف «غزة المنكوبة»

عكاظ

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

العيسى يتجول في متحف «غزة المنكوبة»

المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية بالعاصمة الفرنسية يستضيف ندوة للأمين العام للرابطة. العيسى يتجول في المتحف الأول من نوعه لغزة «المنكوبة». يومية «لوبينيون» في باريس تستضيف مائدة مستديرة للأمين العام للرابطة. عقد الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي رئيس هيئة علماء المسلمين الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى، في العاصمة الفرنسية (باريس)، مناقشات موسعة حول عدد من مستجدات القضايا المعاصرة ذات الصلة برسالة الرابطة، وإيضاح الموقف الشرعي منها، إلى جانب مناقشة عدد من المصطلحات الدينية والفكرية. جاء ذلك تلبية لدعوة أبرز مراكز الفكر والدراسات ذات الانتشار والتأثير العالمي، إذ استضاف المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية بالعاصمة الفرنسية، ندوة للأمين العام للرابطة الشيخ الدكتور محمد العيسى، بحضور أمين عام المركز، ونخبة من قادة الفكر ومراكز الدراسات والبحوث، تناولت عددا من القضايا المعاصرة، ومجموعة من المصطلحات الدينية «الأكثر تداولا، واستطلاعا، وسوء فهم». واستضافت يومية «لوبينيون»، في مقرها بالعاصمة الفرنسية، مائدة مستديرة للأمين العام للرابطة، حضرها عدد من ممثلي المراكز البحثية، والسياسيين، وصناع الرأي. وتناولت المائدة المستديرة مستجدات القضايا المعاصرة ذات الصلة برسالة الرابطة، وإيضاح الموقف الشرعي منها، والحوار حول مجموعة من المصطلحات الفكرية والدينية الأكثر تداولا واستطلاعا وسوء فهم، إضافة إلى أخلاقيات الذكاء الاصطناعي. واختتم الدكتور العيسى زيارته، بجولة نظمها معهد العالم العربي في باريس، في المتحف الأول من نوعه لغزة «المنكوبة»، موثقا تاريخها الحضاري الطويل، مع صور فوتوغرافية وفيلمية لمعالم تاريخية مسجلة في اليونسكو تم تدميرها، تشمل مساجد وكنائس ومناطق أثرية. ثم استضاف المعهد نقاشا موسعا مع الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، بحضور رئيس المعهد جاك لانغ، تناول عددا من الموضوعات المتعلقة بإسهام المعهد في مسيرة تجسير التفاهم والتعاون بين الثقافات، ومواجهة مفاهيم الصدام الحضاري وشعاراته وممارساته، وهو ما يمثل إحدى مبادرات رابطة العالم الإسلامي، ضمن أهدافها المتصلة بدعوة الإسلام للسلام. وبين أن الرابطة أقامت داخل مقر الأمم المتحدة بنيويورك، بحضور قيادات المنظمة الدولية، مبادرة «بناء جسور التفاهم والتعاون بين الشرق والغرب»، مؤكدا أن المسلمين تواصلوا -عبر تاريخهم الحضاري الممتد- مع الجميع شرقا وغربا. أخبار ذات صلة

4 تناقضات للرئيس عبد المجيد تبون حول صحة الجزائريين والديون المستحقة لفرنسا… تثير السخرية!
4 تناقضات للرئيس عبد المجيد تبون حول صحة الجزائريين والديون المستحقة لفرنسا… تثير السخرية!

برلمان

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • برلمان

4 تناقضات للرئيس عبد المجيد تبون حول صحة الجزائريين والديون المستحقة لفرنسا… تثير السخرية!

== ثلاث سنوات بكاملها انتظار، من أجل تسوية فاتورة صحية يقول الرئيس الجزائري إنها لا تتعدى 2،5 مليون يورو!!! وإذا كان مبلغ زهيد مثل هذا لم يحل مشكله طيلة ثلاث سنوات فهل كان في مقدور الجزائر أن تستدين فعلا من المؤسسات المالية البنكية بدون أن يظهر إفلاسها كبيرا مثل دول أضعف أصغر وأفقر منها! == فضح الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون نفسه بنفسه في الحوار الذي أجرته معه يومية «لوبينيون» الفرنسية، عندما اعترف بوجود ديون لفرنسا على دولة الجزائر بخصوص نفقات علاج المواطنين الجزائريين أو مستحقات لخدمات استفادت منها الدولة نفسها. وهي ديون تعتبر الطبقة السياسة في فرنسا أنها لفائدة المستشفيات العمومية في بلادها! وقد كانت نقطة الديون، بالنسبة للجزائر موجعة كثيييرا لأسباب عديدة، تسلط الضوء على تناقضات النظام في الجارة الشرقية. أولا: يردد عبد المجيد تبون ونظامه وأتباعه في الشبكات التواصلية بأن الجزائر «لا ديون لها». ويقولون بأنها مكتفية بثروتها وناتجها الخام الذي يعفيها من الاقتراض من الهيآت والمنظمات المالية الدولية، مثل البنك الدولي وصندوق النقد الدولي وغيره. بدون الدخول في مناقشة هذا الاختيار، نكتفي بالقول مثل ما قاله معارض جزائري بأن حتى المشردون، 'SDF' الذين ينامون تحت الجسور والقناطر لا يقترضون! ثانيا: كلفة علاج الجزائريين في فرنسا.. فيها محاولة هروب واضحة. فالفرنسيون يحصرون المبلغ في ما يقارب 45 مليون يورو في حين يقول عبد المجيد تبون أنه في حدود 2،5 مليون فقط. وإذا صدقنا الرئيس وكذبنا الفرنسيين، كيف يستسيغ الجزائريون أن الموضوع ظل معلقا منذ 3 سنوات..! وذلك باعتراف تبون نفسه الذي صرح في الحوار نفسه أنه «ينتظر مند ثلاث سنوات عقد اجتماع مع الطرف الفرنسي من أجل تسوية الخلاف»! ثلاث سنوات بكاملها انتظار، من أجل تسوية فاتورة صحية يقول الرئيس الجزائري إنها لا تتعدى 2،5 مليون يورو!!! وإذا كان مبلغ زهيد مثل هذا لم يحل مشكله طيلة ثلاث سنوات فهل كان في مقدور الجزائر أن تستدين فعلا من المؤسسات المالية البنكية بدون أن يظهر إفلاسها كبيرا مثل دول أضعف أصغر وأفقر منها! ثالثا: وهنا مربط الفرس، كيف يقبل رئيس صرح علانية وأمام العالم وعلى كل الشاشات أن الجزائر لها «نظام صحي هو أفضل نظام صحي في العالم العربي والقارة الإفريقية أحب من أحب وكره من كره» (كيف يقبل) أن يذهب أبناؤها إلى دولة «عدوة» للعلاج، ثم كيف يقبل أن تتأخر دولته الكبيرة والقوة الضاربة عن دفع ديون الآخرين؟ رابعا: وكأي زبون سيء السمعة، قرر الرئيس، في رد فعل انفعالي أن ينقل المرضى من المستشفيات الفرنسية على غيرها في إيطاليا وتركيا. ولسنا ندري إن كان سيفي بالمستحقات لهاتين الدولتين أم لا، لكن المنتظر كان هو أن يعلن بأنه سيعمل على أن يلتزم الجزائريون بالعلاج في بلادهم التي «تملك أفضل نظام صحي في العالم العربي وفي إفريقيا»..

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store