أحدث الأخبار مع #«لوسيل»
الرأي
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
سحب قرعة التصفيات المؤهلة إلى مونديال كرة السلة «قطر 2027»
سحبت قرعة التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم لكرة السلة «قطر 2027» في الدوحة بمشاركة 80 منتخباً من مختلف قارات العالم للتنافس على 31 مقعداً مؤهلاً إلى النهائيات. وقسمت المنتخبات الـ16 المشاركة في تصفيات آسيا وأوقيانوسيا إلى أربع مجموعات، ضمّت المجموعة الأولى أستراليا ونيوزيلندا والفلبين وغوام، والثانية اليابان والصين وكوريا الجنوبية والصين تايبيه، والثالثة إيران والأردن وسورية والعراق، فيما ضمت الرابعة قطر ولبنان والسعودية والهند. وتتأهل المنتخبات الثلاثة الأولى عن كل مجموعة إلى الدور الثاني، حيث سيتم تقسيم المنتخبات إلى مجموعتين، وتتأهل المنتخبات الثلاثة الأولى في كل مجموعة إلى كأس العالم، بالإضافة إلى المنتخب الأكثر جمعاً للنقاط بين صاحبي المركز الرابع في كل مجموعة. كما قسمت المنتخبات المشاركة في التصفيات الأفريقية إلى أربع مجموعات، على أن تتأهل المنتخبات الثلاثة الأولى عن كل مجموعة إلى الدور الثاني، حيث سيتم تقسيمها إلى مجموعتين ويصعد الأول والثاني في كل مجموعة إلى المونديال، بالإضافة إلى المنتخب الأكثر حصداً للنقاط بين صاحبي المركز الثالث في كل مجموعة. وكذلك وزعت المنتخبات المشاركة في التصفيات الأميركية الشمالية والجنوبية على أربع مجموعات. وتتأهل المنتخبات الثلاثة الأولى عن كل مجموعة إلى الدور الثاني، ثم تقسم إلى مجموعتين وتتأهل المنتخبات الثلاثة الأولى في كل مجموعة إلى كأس العالم، فضلاً عن المنتخب الأكثر جمعاً للنقاط بين صاحبي المركز الرابع في كل مجموعة. كما وزعت المنتخبات الـ32 المشاركة في التصفيات الأوروبية إلى ثماني مجموعات. وتتأهل المنتخبات الثلاثة الأولى عن كل مجموعة إلى الدور الثاني، حيث سيتم توزيعها إلى أربع مجموعات وتتأهل المنتخبات الثلاثة الأولى في كل مجموعة إلى النهائيات. وتجرى التصفيات في نوفمبر 2025 وتنتهي في مارس 2027 وتقام بنظام الذهاب والإياب، فيما تعتمد قارة أفريقيا نظام البطولات المجمّعة. وستقام كأس العالم خلال الفترة من 27 أغسطس وحتى 12 سبتمبر 2027، وذلك للمرّة الأولى في منطقة الشرق الأوسط، كما تشهد البطولة مشاركة 32 منتخباً وستقام مبارياتها على أربع صالات رئيسية، فيما ستقام المباراة النهائية على صالة «لوسيل». وكان الاتحاد الدولي للعبة «فيبا» أعلن عن فوز قطر باستضافة كأس العالم 2027 خلال اجتماعه الذي عقد يوم 28 أبريل 2023 في العاصمة الفلبينية مانيلا.
العرب القطرية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- العرب القطرية
الجواد «لوسيل» يتوّج بكأس رئيس دولة الإمارات
الدوحة - العرب عاد الجواد «لوسيل» (المرتجز)، ملك وإنتاج الشقب ريسنغ، للمشاركات الأوروبية بقوة، فقدم أداءً حافلاً بالإصرار والعزيمة فاز به بكأس رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة – كأس أوروبا للخيل العربية الأصيلة – من الفئة الأولى الذي أقيم شوطه لمسافة 2000م بمضمار باريس لونشو بفرنسا، وعقب الفوز وتحقيق هذا الانتصار الكبير تم تتويج الفائزين وتسلم الكأس خليفة بن محمد العطية، المدير التنفيذي للشقب، نيابة عن الشقب ريسنغ. وجاء فوز الجواد ذي الخمس سنوات بإشراف المدرب جون دوميول، وبقيادة بارعة من الخيال القطري فالح بوغنيم، الذي أجاد تماماً في قيادته للجواد البطل، وأحسن توظيف خبرته الكبيرة لتحقيق الفوز، فلم يتعجل الاندفاع مبكراً وانتظر المراحل الحاسمة وعندها أطلق لجواده العنان فكان تفوقه واضحاً على منافسيه وأحرز الفوز عن جدارة واستحقاق. وشارك في شوط الكأس 6 من أقوى وأفضل الجياد العربية الأصيلة، وكان الجواد «الزوير»، ملك وإنتاج الشقب ريسنغ أيضاً، من شغل المقدمة مبكراً فارضاً إيقاعاً قوياً على خطوة الشوط، ويحقق الفوز بفارق طول إلا ربعا. وبهذا الفوز عزز «لوسيل» رصيده بثالث انتصاراته من الفئة الأولى، بعدما سبق له تحقيق ثاني انتصاراته على هذا المستوى الرفيع الشهر الماضي عندما فاز بسيف قطر الذهبي بمضمار العقدة. وكانت السعادة واضحة على المدرب الفائز جون دو ميول في تصريحاته بعد الفوز، فقال: «كما هو الحال مع كل مشاركة من الفئة الأولى، فهي تمثل تحديا، ولكن «لوسيل» جاء إلى هذه المشاركة وهو في قمة مستواه، خاصةً بعد فوزه بلقب من الفئة الأولى في قطر قبل 4 أسابيع، وكان الأمر الوحيد الذي أثار الاهتمام قبل هذه المشاركة هو عملية النقل، ولهذا أود أن أعرب عن شكري لشركة هيبافيا لما قاموا من عمل متميز في هذا الخصوص، وبأمانة فقد وصل الجواد إلى الإسطبل بحالة نموذجية، ولم يكن علينا سوى مواصلة الاعتناء به، كما أتوجه بالشكر الجزيل للخيال أوليفييه دونديني الذي يقوم دائماً بعمل رائع في التدريبات.
الوسط
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
«سنيار».. مهرجان الصيد التقليدي في قطر يحتفي بجذور البحر والتراث
شهدت شواطئ الدوحة اختتام فعاليات النسخة الثالثة عشرة من مهرجان «سنيار» أو «رحلة البحر»، وسط حضور جماهيري كبير، حيث عُرضت ثلاث أسماك ضخمة لامعة الحراشف تحت شمس الظهيرة، هي الأكبر التي جرى اصطيادها خلال المسابقة. وتصدّرت العرض سمكتا هامور مميزتان بلونهما البني المنقّط، وسمكة كنعد فضية، تزن كل واحدة منها نحو عشرة كيلوغرامات، ضمن مسابقة تُكرّم المهارات التقليدية في الصيد، وفقا لوكالة «فرانس برس». يُحيي المهرجان تقاليد ضاربة في القدم، حيث يستخدم المشاركون السنارات اليدوية البسيطة، وينطلقون في رحلات بحرية تستمر عدة أيام على متن قوارب «الدهو» الخشبية التقليدية، التي كانت تبحر قديماً في رحلات تجارية من سواحل الخليج إلى شرق أفريقيا. - - - وفي حديث لوكالة فرانس برس، عبّر المتسابق محمد الهيل، الضابط البحري القطري، عن سعادته قائلاً: «شعور رائع أن نعود من البحر بعد أربعة أيام لنجد أصدقاءنا وعائلاتنا بانتظارنا»، مشيرًا إلى دعم الجمهور الكبير. وظهر إلى جواره أطفال يرتدون الثياب التقليدية البيضاء، يحاولون مقارنة طولهم بالأسماك المعروضة. ورغم توزيع جوائز لأكبر الأسماك، إلا أن التقييم الأساسي يعتمد على عدد الأسماك وجودتها وتنوعها، في نظام نقاط يفضّل أسماك الهامور والكنعد على غيرها من الأنواع المحلية. حتى بدايات القرن العشرين، شكّل العمل البحري، وخاصة الغوص لاستخراج اللؤلؤ والصيد، مصدر الدخل الرئيسي في قطر، قبل أن تتراجع أهميته مع ظهور اللآلئ الصناعية ثم اكتشاف النفط. احتل الهيل وزميله محمد المهندي المركز الثامن في المسابقة. وقال المهندي: «أشعر أنني بحالة جيدة، لكن كنت أتمنى تحقيق المركز الأول. إن شاء الله في المسابقة القادمة سنحقق نتيجة أفضل». وقبل بدء المسابقة، انطلقت نحو 12 قاربًا من فرق متنافسة إلى عرض البحر، على بعد خمسة كيلومترات تقريبًا من شواطئ الدوحة. وعلى متن قارب «لوسيل»، أوضح يوسف المطوع (55 عامًا)، مدير العمليات في مدينة لوسيل، أن الصيادين يرمون السنارات في أوقات هدوء الرياح، مشيرًا إلى أن «الأسماك الكبيرة تظهر عندما يهدأ البحر». المطوع، الذي شارك للعام الثاني على التوالي، تحدّث عن جذوره البحرية قائلاً: «كان والدي تاجرًا على قارب دهو صغير حتى أربعينيات القرن الماضي، يعمل في الشحن بين قطر والكويت. لكن قاربهم تحطم في عاصفة، فاضطر للعمل في قطاع النفط». ويؤكد المطوع أهمية الحفاظ على التراث عبر المهرجان: «نُعرّف الجيل الجديد بحياة الأجداد قبل مئة عام، كيف كانوا يأكلون، ويعيشون، ويواجهون المصاعب». من دبي إلى الدوحة من جهته، حضر علي الملا (35 عامًا) من دبي للمشاركة للعام الثاني مع فريق «لوسيل». وقال: «المشاركة في صيد السمك التقليدي تجربة ممتعة. من الرائع أن نكون مع الأصدقاء ونعيش أجواء الماضي». وأضاف أن لعائلته جذورًا عميقة في عالم البحار، قائلاً: «جدي كان يغوص بحثًا عن اللؤلؤ، وورثنا هذا من والدنا». وأوضح أن مشاركاته السابقة في مسابقات صيد شملت أساليب حديثة وتقليدية، لكن «سنيار» يحتفظ بمكانة خاصة. واختتم حديثه قائلاً: «الفوز جميل، لكن الأهم أن نستمتع ونبقي تراثنا حيًا».
الدستور
١١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
الحجار يشدو من «الساقية» الأربعاء وتامر عاشور يشارك فى «ليالى مصر»
يستعد عدد من المطربين لإحياء حفلات ضخمة فى مصر ودول الخليج، خلال الفترة المقبلة، من بينهم تامر حسنى وتامر عاشور وعلى الحجار وعمرو دياب وكاظم الساهر وفريق «كايروكى» ونجوى كرم ومجد القاسم. فى حفل غنائى ضمن «ليالى مصر»، يحيى النجم تامر عاشور حفلًا غنائيًا كبيرًا فى حديقة «زد بارك» بمدينة الشيخ زايد، يوم ٢٥ أبريل الجارى. ومن المتوقع أن يتفاعل الجمهور بشكل كبير مع الحفل، فى ظل النجاحات الفنية التى يحققها «عاشور» مؤخرًا. ويقدم تامر عاشور مجموعة متنوعة من أغانيه الشهيرة خلال الحفل المنتظر، إلى جانب أغنيات ألبومه الجديد «ياه»، الذى يضم ١٢ أغنية، منها: «ياه والله يحنن وحبك رزق وأنا مكرهتوش وماشيين ومش بعرف أنام». وستتراوح أسعار تذاكر الحفل بين ١٥٠٠ و٥ آلاف و٥٠٠ جنيه، لتناسب مختلف الفئات من محبى النجم تامر عاشور. كما يستعد «عاشور» لإحياء حفل غنائى رفقة النجم تامر حسنى، لأول مرة، فى الكويت، وذلك ضمن فعاليات مهرجان «ليلة عمر» على مسرح «أرينا»، يوم ١٦ يونيو المقبل. وفى خطوة جديدة نحو التوسع فى حفلاته، يحيى «نجم الجيل» تامر حسنى حفلًا غنائيًا، يوم ٢٥ أبريل، فى قاعة «لوسيل» بدولة قطر، حيث سيقدم عددًا كبيرًا من أغانيه الشهيرة التى لاقت نجاحًا فى كل حفل يقدمه لجمهوره، ويتوقع أن يشهد الحفل تفاعلًا جماهيريًا واسعًا من محبى النجم فى قطر. ويستعد المطرب على الحجار لإحياء حفل غنائى ضخم يوم الأربعاء المقبل، الموافق ١٦ أبريل، فى ساقية عبدالمنعم الصاوى، يقدم خلاله مجموعة من أغانية القديمة والحديثة التى يتفاعل معها جمهوره، مثل: «من غير ما تتكلمى» و«المال والبنون» و«الزين والزينة» و«لو تعرفى» و«سمرا وبعيون كحيلة». الحفل سينطلق فى تمام التاسعة مساءً، وقد نفدت أغلب تذاكره. وفى إمارة أبوظبى، بدولة الإمارات العربية المتحدة، يستعد فريق «كايروكى» لتقديم حفل غنائى يوم ٢٤ أبريل، يقدم فيه مجموعة من أغانيه المميزة، مثل: «روما» و«أنا نجم» و«بسرح واتوه» و«جونى كاش»، وغيرها. والحفل يعد فرصة لعشاق الفريق للاستمتاع بالأغانى الشهيرة، ومن المتوقع أن يحمل الحفل لافتة «كامل العدد» خاصة مع اقتراب انتهاء بيع أغلب التذاكر. ويحيى المطرب عمرو دياب حفلًا غنائيًا ضخمًا فى الكويت، يوم ٨ مايو المقبل، فى «أرينا». الحفل يعد الافتتاح الرسمى لجولة عمرو دياب الصيفية لعام ٢٠٢٥، ومن المتوقع أن يقدم باقة من أفضل أعماله الغنائية التى نالت إعجاب جمهوره فى جميع أنحاء العالم العربى، والتى منها «ده لو اتساب» و«برج الحوت» و«إنت الحظ» و«قمرين»، وغيرها من أغانيه القديمة والجديدة. وضمن سلسلة حفلات ضخمة فى دبى وباريس ولندن، يحيى الفنان كاظم الساهر حفلًا غنائيًا فى مسرح أوبرا دبى، يوم ١٧ مايو المقبل، كجزء من جولة تشمل عدة عواصم عربية وأوروبية، إضافة إلى ذلك سيقيم حفلات أخرى فى باريس ولندن فى مايو، ما يجعل هذه الجولة واحدة من أهم الأحداث الفنية هذا العام. فيما أعلنت النجمة اللبنانية نجوى كرم عن موعد حفلها الغنائى الجديد الذى سيقام على مسرح فى مدينة إسطنبول بتركيا، وذلك فى ٢٦ يوليو ٢٠٢٥، بمشاركة مواطنها آدم، حيث من المنتظر أن يكون الحفل مليئًا بالجاليات العربية فى أوروبا. وأقيم حفل للفنان مجد القاسم، أمس، فى ساقية الصاوى، قدم خلاله لجمهوره مجموعة من أغانيه المميزة التى تعكس تنوع أسلوبه الفنى. ويعيد هذا الحفل «القاسم» للساحة الفنية بعد غياب طويل. وفى الكويت، أقيم، أمس، حفل مميز فى حديقة الشهيد، أحياه النجم اللبنانى ناصيف زيتون، وقدم خلاله مجموعة من أشهر أغانيه، مثل «مش مفكرة» و«بدى ياها» و«يا عسل».
