أحدث الأخبار مع #«لويسفويتون»،


زهرة الخليج
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
كيت بلانشيت تتألق بأسلوب الثمانينيات.. في حفل «أوليفييه 2025»
#مشاهير العالم وسط أجواء فنية ساحرة، شهدت قاعة ألبرت الملكية، في لندن، حفل توزيع جوائز أوليفييه السنوي، الذي كرّم أبرز إنجازات المسرح البريطاني والدولي. وخطفت النجمة العالمية كيت بلانشيت، المعروفة بحبها لتحدي القواعد على السجادة الحمراء، الأنظار بإطلالة رائعة، مستوحاة من أزياء الثمانينيات. بلانشيت ارتدت أزياء من دار «لويس فويتون»، مؤكدة أناقتها بأسلوب ناعم وقوي، يعيد إحياء موضة الثمانينيات مع لمسات معاصرة. View this post on Instagram A post shared by Queen Cate Blanchett (@cate_blanchett_myqueen) تلك الإطلالة لم تكن مجرد فستان، بل كانت بياناً من نوع خاص عن كيفية مزج الأناقة الكلاسيكية بروح الحداثة، مرتدية قطع «تريكو» أنيقة مباشرة من منصات عرض باريس. فقد ارتدت بلانشيت قميصاً برقبة عالية باللونين الرمادي والأحمر، مع الكتف العريضة البارزة باللون الأحمر أيضاً، ونسقته مع تنورة متوسطة الطول تنسدل بثنيات تضيف حيوية وأناقة، واختارت بلانشيت الكعب الأسود الكلاسيكي، وأكملت الإطلالة بنظارات مستطيلة الشكل أعطت لمسة عصرية. كيت بلانشيت على مسارح لندن: ورصدت العدسات نجمة هوليوود، الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت، مع زميلها في بطولة المسرحية الجديدة «The Seagull» توم بيرك، في حفل جوائز أوليفييه، بعد انتهاء عرضهما الذي استمر لمدة ستة أسابيع متواصلة على مسرح «ويست إند». وقدمت كيت دور «أركادينا»، في مسرحية «The Seagull» (النورس) الشهيرة، للكاتب الروسي أنطون تشيخوف، فيما تولى إخراجها توماس أوستيرماير، الذي وصفها بأنها «ممثلة لا تتكرر سوى مرة واحدة في الجيل». وتلقت بلانشيت 8 ترشيحات لجوائز «الأوسكار»، طوال مسيرتها المهنية، وفازت بجائزتين عن فيلمَي: «الطيار»، و«الياسمين الأزرق». وتعتبر صاحبة «الأوسكار» من الأعمدة الثابتة في صناعة السينما لأكثر من ثلاثة عقود، مع مسيرة تمتد لأكثر من 100 فيلم كرصيد فني سينمائي. View this post on Instagram A post shared by Cate blanchett (@cate_blanchettofficial) وشاركت بلانشيت، مؤخراً، في مقابلة تحدثت فيها عن آرائها حول تطور هوليوود، خاصة في ما يتعلق بالفرص المتاحة للنساء، مستذكرةً أيامها الأولى في المهنة، قائلة: «كان العمر المهني للممثلات في بداياتي بالمجال الفني لا يتجاوز خمس سنوات من العمل»، مشيرةَ بذلك إلى التحديات الكبيرة، التي كانت تواجه النساء في صناعة السينما، حيث كانت مسيرتهن المهنية غالباً تُقيد بالعمر. وأشارت بلانشيت إلى أن المشهد قد تغير بشكل كبير، مع تولي المزيد من النساء أدواراً رئيسية خلف الكاميرا. وقالت: «أعتقد أن النساء المنتجات أصبح لديهن مزيد من السلطة»، وأضافت: «هناك المزيد من النساء في غرف الكتابة، وكلما كانت الصناعة أكثر تنوعاً على المستوى الأساسي، كلما كانت الأمور أكثر إثارة للجمهور». وتعمل بلانشيت، في الوقت الحالي، على مشاريع عدة، بما في ذلك: البطولة والإنتاج بفيلم الكوميديا القادم «آلفا جانغ»، الذي يتناول غزو الفضائيين، إلى جانب طاقم عمل مميز، يضم: ديف باوتيستا، وستيفن يون، وزوي كرافيتز.


زهرة الخليج
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
«إل في ميراج» من «لويس فويتون».. فخامة تحتفي بالتقاليد بروح عصرية
#أخبار الموضة تحتفي مجموعة «إل في ميراج» الجديدة، من دار «لويس فويتون»، بروح التقاليد والتآلف مع لمسةٍ من الفخامة العصرية. تم تصميم هذه الكبسولة بعناية؛ لتناسب الإطلالات اليومية، وتلك الخاصة بالمناسبات، حيث تضم باقةً راقية من المنتجات الجلدية، والأزياء الجاهزة، والأحذية، والمجوهرات، والساعات، والإكسسوارات، والعطور، وأدوات المائدة، لأول مرة في تاريخ الدار. «إل في ميراج» من «لويس فويتون».. فخامة تحتفي بالتقاليد بروح عصرية إبداعات فاخرة بتوقيع «لويس فويتون» تتجلى هوية «إل في ميراج» في تفاصيلها المتقنة، حيث تأتي اللوحة اللونية بتدرجات: الأزرق الملكي، والنحاسي، والذهبي؛ ما يضفي لمسةً من الدفء والترف. وتظهر الحقائب الأيقونية بألوان وتصاميم حصرية، مثل: «فانيتي تشين باوتش»، و«ألما بي بي»، بجلد المونوغرام الأزرق الياقوتي، إلى جانب «كابوسين ميني» ذات التأثير المبطن بالزهور. فيما تتألق حقيبة «كابوسين»، المصنوعة من الجلد المعدني بسلسلةٍ مزدوجة؛ لمظهرٍ أكثر سحراً خلال السهرات. أزياء راقية.. ولمسات مترفة تمزج تشكيلة الملابس الجاهزة الرقي بالراحة، حيث تتألق النساء بقطعٍ مصنوعة من الكشمير الفاخر، والحرير المطبع، والبيجامات الأنيقة. وتضيف تصاميم التريكو، بلمساتها الذهبية الخفيفة، إحساساً ناعماً بالفخامة. أما الإكسسوارات، فتكتمل مع أحذية «إل في كابري» المفتوحة من الخلف، وأحذية ميول بدرجات الأزرق الياقوتي. فيما يرفع شال لامع جديد مستوى الأناقة، بلمسات مستوحاة من أحزمة صناديق «لويس فويتون» التاريخية. مجوهرات أنيقة.. وهدايا خالدة للمسةٍ من التألق تقدم «إل في ميراج» مجوهرات راقية من مجموعة «كلر بلوسوم»، حيث تتلألأ تصاميم السوار والخواتم والقلائد بذهبٍ وردي، مرصع بالألماس والمالاكيت. أما للرجال، فتمتد المجموعة إلى أحذية «سيتي بريك ميولز»، وحقائب سفر، ومحافظ جلدية بنمط «دامير» الغرافيتي، بالإضافة إلى ساعة «تامبور»، التي تُعد هديةً استثنائية، تمثل الوقت بأجمل صوره. «إل في ميراج» من «لويس فويتون».. فخامة تحتفي بالتقاليد بروح عصرية أجواء مترفة بلمسة «لويس فويتون» لا تتوقف «إل في ميراج» عند الأزياء، بل تمتد إلى ديكور المنزل، حيث تحتضن التشكيلة صناديق تذكارية ذهبية وفضية، وحوامل شموع مكعبة، ومزهريات أنيقة، بالإضافة إلى مجموعة أدوات المائدة «سبلندور»، المثالية لاستضافة تجمعات راقية، تجسد روح الاحتفالات. عطور مفعمة بالتراث والرفاهية ولتكتمل التجربة الحسية، تقدم «لويس فويتون» إصداراً خاصاً من عطرها الشهير «أومبر نوماد»، المستوحى من ثقافة العطور الغنية في الشرق الأوسط، والمُركّز على النفحات الفاخرة لعود «آسام». كما تُطرح مجموعة من ثلاثة عطور، هي: «بور أمبر»، و«بور عود»، و«بور سانتال»، في حقيبة «مونوغرام» خاصة، احتفاءً بتقاليد العطور العريقة. إرث متجدد.. واحتفاء بالفخامة تجسد كبسولة «إل في ميراج» روح «لويس فويتون»، الغنية بالإبداع والحرفية الراقية، مقدمةً تجربةً فريدة من الفخامة، والاحتفاء بالتقاليد بروحٍ عصرية. تتوفر المجموعة حصرياً في الشرق الأوسط، ومتاجر مختارة في جنوب غرب آسيا وأوروبا، إلى جانب مواقع «لويس فويتون» الإلكترونية.