أحدث الأخبار مع #«لياليرمضان»،


زهرة الخليج
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
«ليالي رمضان».. تجارب مميزة في جزيرة السعديات
#منوعات تعتبر جزيرة السعديات، الوجهة الرائدة في الشرق الأوسط، أكثر من مجرد وجهة سياحية، فهي ملاذ استجمامي، تمتزج فيه ملامح الثقافة مع تجارب الصحة والعافية، واللحظات المميزة الفريدة، وهدوء الطبيعة، مع عناصر الفخامة والرفاهية، بدايةً من المنتجعات العالمية الراقية، وصولاً إلى المرافق الصحية الفاخرة، لتأخذ الضيوف في رحلة فريدة إلى عالم من التجارب الحسية، التي تحقق صفاء الروح والذهن والعقل. ويمكن للضيوف، أيضاً، الاستمتاع بمشاهدة أفضل شاطئ في الشرق الأوسط، وتأمل الشمس الذهبية، وهي تعانق زرقة البحر الهادئة، في مزيج غير متناهٍ من الجمال، حيث أصوات الأمواج الهادئة توفر جوًا متناغمًا من الاسترخاء والانغماس. View this post on Instagram A post shared by Saadiyat Nights ليالي السعديات (@saadiyatnights) لكن «ليالي السعديات» هذه السنة متميزة، بينما تتطلع الوجهة إلى إضاءة معالمها السياحية بالأجواء الروحانية الرمضانية، فقد أعلنت «حياكم في أبوظبي»، الهوية السياحية في دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، أن «ليالي السعديات»، وجهة الفعاليات في الهواء الطلق بجزيرة السعديات، ستُقدم تجارب السحور الاستثنائية «ليالي رمضان»، التي تجمع بين فنون الطهي والتسوق والعروض الموسيقية والأنشطة الترفيهية، يومياً من الساعة 9:00 مساءً، وحتى 3:00 صباحاً، خلال الشهر المبارك. View this post on Instagram A post shared by Saadiyat Nights ليالي السعديات (@saadiyatnights) وتدعو «ليالي رمضان» العائلات والأصدقاء؛ لمشاركة أجمل اللحظات في أمسيات الشهر الفضيل، وتذوق تشكيلة واسعة من الأطباق والمأكولات والمشروبات المفضلة، من بينها: «درواندي، ولجيمات ورجاج وتريتس ولينتو وأبتيتود، وجليز بيك هاوس، واستكانة شاي»، بالإضافة إلى اكتشاف مجموعة متنوعة وكبيرة من أحدث منتجات العلامات المتميزة، بالشراكة مع «ميرباد»، إحدى أشهر فعاليات أبوظبي. وتشهد الأمسيات، أيضاً، برنامجاً من العروض الموسيقية الحية، التي يشدو خلالها فنانون من الإمارات. ويستطيع الزوار اختبار مهاراتهم في الألعاب التقليدية، مثل: الكيرم، وطاولة الزهر، ويحظون كذلك خلال عطلات نهاية الأسبوع بفرصة مثالية؛ للتعرف عن قرب على جوانب من الثقافة الإماراتية، عبر عروض حية للحرف التقليدية، مثل: الحناء، وفن الخط العربي، والتلي. تُقام فعاليات «ليالي رمضان»، المُقدمة من «ليالي السعديات»، بالقرب من المنطقة الثقافية في السعديات، وشواطئ الجزيرة ومنتجعاتها المذهلة، ويبعد مسرحها مسافة قصيرة بالسيارة عن مدن الألعاب العالمية في جزيرة ياس، ووسط المدينة، وما يتضمنه من مراكز تسوق، ومنشآت ضيافة، ومطاعم رائعة.


صحيفة الخليج
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
«ليالي رمضان» تُخيّم على «إكسبو الشارقة» حتى 30 الجاري
انطلقت في مركز إكسبو الشارقة، الخميس، فعاليات النسخة ال42 من معرض «ليالي رمضان»، الذي ينظمه المركز بدعم من غرفة تجارة وصناعة الشارقة حتى 30 مارس/ آذار الجاري، وسط أجواء استثنائية بهيجة وبرنامج حافل بالفعاليات والأنشطة التراثية والترفيهية المميزة وعروض التخفيضات الجاذبة، التي وصلت إلى 75%، على منتجات متنوعة يقدمها أكثر من 200 عارض ونحو 500 علامة تجارية عالمية ومحلية. افتتح فعاليات المعرض عبدالله سلطان العويس رئيس مجلس إدارة الغرفة رئيس مجلس إدارة مركز إكسبو الشارقة، بحضور وليد عبد الرحمن بوخاطر النائب الثاني لرئيس الغرفة، وعدد من أعضاء مجلس إدارة الغرفة، ومحمد أحمد أمين العوضي مدير عام الغرفة، وسيف محمد المدفع الرئيس التنفيذي لمركز إكسبو الشارقة، وعبد العزيز الشامسي مساعد المدير العام لقطاع الاتصال والأعمال في الغرفة، وجمال سعيد بوزنجال مدير إدارة الاتصال المؤسسي في الغرفة المنسق العام للمهرجان، إلى جانب عدد من المسؤولين في الجهات الحكومية. الأسر المنتجة تجول الحضور في أرجاء المعرض، والتقوا بعدد من العارضين واستمعوا منهم إلى شرح حول التخفيضات والعروض الترويجية التي يقدمونها خلال المعرض على مجموعة واسعة من المنتجات، كما تفقد الحضور قرية التراث، واطّلعوا على المعروضات التي قدمتها الأسر المنتجة من الملابس الشعبية والأدوات والمشغولات اليدوية والأطباق الشعبية الرمضانية، وتابعوا جانباً من الفعاليات التراثية والعروض الفنية التي شهدتها القرية. توافد الزوار سجل المعرض في يومه الأول إقبالاً كبيراً من الزوار، الذين توافدوا للاستفادة من الأنشطة التسويقية التي يشهدها الحدث، والتي تتضمن عروضاً جاذبة وتخفيضات كبرى على مجموعة من أشهر العلامات التجارية، وغيرها العديد من مفاجآت التسوق المتميزة والجوائز والهدايا القيمة، إلى جانب الاستمتاع بالأمسيات الرمضانية، لا سيما أن المعرض يشهد هذا العام جدولاً حافلاً بالفعاليات والبرامج الثقافية والتراثية، إضافة إلى تجارب الطعام الفريدة والأنشطة الترفيهية المصممة لجميع أفراد العائلة، حيث يتضمن الحدث عدداً من القاعات المتميزة، ومن أبرزها ركن الإفطار، الذي يقدم تجارب المأكولات الشهية المحلية والعربية والعالمية، إلى جانب ركن الأطفال الذي يضم عدداً كبيراً من الألعاب الترفيهية. اقتصادي ومجتمعي أكد عبدالله سلطان العويس حرص الغرفة على تقديم الدعم المستمر للمركز، لتنظيم مثل هذه المعارض التي تتزامن مع مناسبات لها مكانتها في مجتمع الإمارات، ومنها شهر رمضان المبارك، مشيراً إلى أن دعم الغرفة للمعرض، يأتي باعتباره من المبادرات الاستراتيجية التي تندرج تحت مظلة مهرجان رمضان الشارقة، حيث يسهم المعرض في تنشيط الحركة الاقتصادية، خلال الشهر الفضيل، ويلعب دوراً مهماً في دعم قطاع تجارة التجزئة وتعزيز السياحة، باعتباره من الأحداث، التي تشكل إلى جانب طابعها الاقتصادي والتجاري وجهة سياحية عائلية ومنصة للفعاليات، التي تبرز التراث الإماراتي الأصيل، وتسهم بنقله للأجيال القادمة، إضافة إلى دور المعرض في احتضان المشاريع الناشئة، ودعم تسويق منتجات الأسر المنتجة والحرفيين والصناعات التقليدية، التي تبرز في قرية التراث ضمن المعرض. تشكيلة واسعة أكد سيف محمد المدفع أن المعرض نجح على مدى دوراته السابقة في حجز مكانة مهمة له على قائمة الفعاليات الاقتصادية الموسمية، التي ينتظرها الجمهور، في شهر رمضان المبارك، لشراء حاجياتهم مُستفيدين من توفر تشكيلة واسعة من المنتجات الاستهلاكية ومن العروض الترويجية والخصومات الكبرى، التي يقدمها العارضون، مؤكداً أن المركز حرص هذا العام على تطوير فعاليات الحدث، بهدف توفير أرحب مساحة للعائلات والأشخاص الراغبين في قضاء أمسيات رمضانية ممتعة وعيش تجربة تسوق مميزة وبأسعار تنافسية لا تضاهى، بما يعزز سمعة الشارقة كأفضل وجهة عائلية للسياحة والتسوق، مشيراً إلى أن المعرض سيحظى برضا الزوار والمتسوقين أسوة بجميع دوراته السابقة، وبدا ذلك جلياً في حجم الإقبال الكبير من قبل المتسوقين في اليوم الأول من انطلاق المعرض بنسبة تجاوزت التوقعات، لا سيما في ظل حرص المركز على تحقيق التنوع الواسع في تخصصات الجهات العارضة المشاركة، ما يضمن تلبية كافة احتياجات الزوار وتوفير تجربة تسوق مميزة. عشاق التراث يقدم المعرض لعشاق التراث فرصة متميزة لخوض رحلة ثقافية وتراثية في العادات والتقاليد الإماراتية والإسلامية، خلال الشهر الفضيل، ضمن قرية التراث التي تتضمن عرضاً واسعاً للفنون الشعبية والأنشطة والمسابقات الثقافية والبرامج التراثية المتنوّعة، والتحف والأزياء والملابس التراثية، إلى جانب تقديم أشهى المشروبات والأطباق الرمضانية والأطعمة الشعبية الإماراتية وأنواع مختلفة من التمور، والقهوة العربية التقليدية، فضلاً عن العرض المتنوع لمنتجات الحرف اليدوية القديمة والملابس التراثية للرجال والنساء والأطفال، والبخور والدخون والعطور والإكسسوارات التراثية، والمنتجات المصنوعة من الخوص، ومجموعة من العملات القديمة، وأدوات الصيد البحري، وغيرها من المقتنيات التراثية. ويشهد المعرض الذي يواصل استقبال زواره من الساعة 5:00 مساءً وحتى 1:00 صباحاً، عرضاً لتشكيلة واسعة من المنتجات والسلع على مساحة تزيد على 16 ألف متر مربع، ومن ضمنها العطور، ومستحضرات التجميل، ومنتجات العناية الصحية، والأجهزة الكهربائية، والتجهيزات المنزلية وغيرها.


البيان
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
انطلاق معرض ليالي رمضان في «إكسبو الشارقة»
انطلقت، ليلة أمس، في مركز إكسبو الشارقة، فعاليات النسخة 42 من معرض «ليالي رمضان»، الذي ينظمه المركز، بدعم من غرفة تجارة وصناعة الشارقة حتى 30 مارس الجاري، وسط أجواء استثنائية بهيجة، وبرنامج حافل بالفعاليات والأنشطة التراثية والترفيهية المميزة، وعروض التخفيضات الجاذبة، التي وصلت إلى 75 %، على منتجات متنوعة، يقدمها أكثر من 200 عارض، ونحو 500 علامة تجارية عالمية ومحلية. وافتتح فعاليات المعرض عبدالله سلطان العويس، رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة الشارقة رئيس مجلس إدارة مركز إكسبو الشارقة، بحضور وليد عبد الرحمن بوخاطر، النائب الثاني لرئيس الغرفة، وعدد من أعضاء مجلس إدارة غرفة الشارقة، ومحمد أحمد أمين العوضي، مدير عام غرفة الشارقة، وسيف محمد المدفع، الرئيس التنفيذي لمركز إكسبو الشارقة، وعبد العزيز الشامسي، مساعد المدير العام لقطاع الاتصال والأعمال في غرفة الشارقة، وجمال سعيد بوزنجال، مدير إدارة الاتصال المؤسسي في غرفة الشارقة المنسق العام للمهرجان، إلى جانب عدد من المسؤولين في الجهات الحكومية. وتجول الحضور في أرجاء المعرض، والتقوا عدداً من العارضين، واستمعوا منهم إلى شرح حول التخفيضات والعروض الترويجية، التي يقدمونها خلال المعرض على مجموعة واسعة من المنتجات، كما تفقد الحضور قرية التراث، واطّلعوا على المعروضات التي قدمتها الأسر المنتجة من الملابس الشعبية والأدوات والمشغولات اليدوية والأطباق الشعبية الرمضانية، وتابعوا جانباً من الفعاليات التراثية والعروض الفنية التي شهدتها القرية. وسجل المعرض في يومه الأول إقبالاً كبيراً من الزوار، الذين توافدوا، للاستفادة من الأنشطة التسويقية التي يشهدها الحدث، والتي تتضمن عروضاً جاذبة وتخفيضات كبرى على مجموعة من أشهر العلامات التجارية، وغيرها العديد من مفاجآت التسوق المتميزة والجوائز والهدايا القيمة، إلى جانب الاستمتاع بالأمسيات الرمضانية ولا سيما أن المعرض يشهد هذا العام جدولاً حافلاً بالفعاليات والبرامج الثقافية والتراثية، بالإضافة إلى تجارب الطعام الفريدة والأنشطة الترفيهية المصممة لجميع أفراد العائلة، حيث يتضمن الحدث عدداً من القاعات المتميزة، ومن أبرزها ركن الإفطار، الذي يقدم تجارب المأكولات الشهية المحلية والعربية والعالمية، إلى جانب ركن الأطفال، الذي يضم عدداً كبيراً من الألعاب الترفيهية. طابع اقتصادي ومجتمعي وأكد عبد الله سلطان العويس حرص غرفة الشارقة على تقديم الدعم المستمر لمركز إكسبو الشارقة لتنظيم مثل هذه المعارض، التي تتزامن مع مناسبات لها مكانتها في مجتمع الإمارات، ومنها شهر رمضان المبارك، مشيراً إلى أن دعم الغرفة لمعرض «ليالي رمضان» يأتي باعتباره من المبادرات الاستراتيجية، التي تندرج تحت مظلة مهرجان رمضان الشارقة، حيث يسهم المعرض في تنشيط الحركة الاقتصادية خلال الشهر الفضيل، ويلعب دوراً مهماً في دعم قطاع تجارة التجزئة وتعزيز السياحة، باعتباره من الأحداث التي تشكل إلى جانب طابعها الاقتصادي والتجاري وجهة سياحية عائلية ومنصة للفعاليات، التي تبرز التراث الإماراتي الأصيل وتسهم بنقله للأجيال القادمة، بالإضافة إلى دور المعرض في احتضان المشاريع الناشئة ودعم تسويق منتجات الأسر المنتجة والحرفيين والصناعات التقليدية، التي تبرز في قرية التراث ضمن المعرض. مكانة مهمة من جانبه أكد سيف محمد المدفع أن معرض «ليالي رمضان» نجح على مدى دوراته السابقة في حجز مكانة مهمة له على قائمة الفعاليات الاقتصادية الموسمية، التي ينتظرها الجمهور في شهر رمضان المبارك لشراء حاجياتهم، مستفيدين من توفر تشكيلة واسعة من المنتجات الاستهلاكية، ومن العروض الترويجية والخصومات الكبرى، التي يقدمها العارضون، مؤكداً أن المركز حرص هذا العام على تطوير فعاليات الحدث، بهدف توفير المساحة الأرحب للعائلات والأشخاص الراغبين بقضاء أمسيات رمضانية ممتعة، وعيش تجربة تسوق مميزة وبأسعار تنافسية لا تضاهى، بما يعزز سمعة الشارقة أفضل وجهة عائلية للسياحة والتسوق، مشيراً إلى أن المعرض سيحظى برضا الزوار والمتسوقين أسوة بجميع دوراته السابقة، وقد بدا ذلك جلياً في حجم الإقبال الكبير من قبل المتسوقين في اليوم الأول من انطلاق المعرض بنسبة تجاوزت التوقعات، ولا سيما في ظل حرص المركز على تحقيق التنوع الواسع في تخصصات الجهات العارضة المشاركة، ما يضمن تلبية كل احتياجات الزوار وتوفير تجربة تسوق مميزة. ويقدم المعرض لعشاق التراث فرصة متميزة لخوض رحلة ثقافية وتراثية في العادات والتقاليد الإماراتية والإسلامية خلال الشهر الفضيل، ضمن قرية التراث، التي تتضمن عرضاً واسعاً للفنون الشعبية والأنشطة والمسابقات الثقافية والبرامج التراثية المتنوعة، والتحف والأزياء والملابس التراثية، إلى جانب تقديم أشهى المشروبات والأطباق الرمضانية والأطعمة الشعبية الإماراتية وأنواع مختلفة من التمور، والقهوة العربية التقليدية، فضلاً عن العرض المتنوع لمنتجات الحرف اليدوية القديمة والملابس التراثية للرجال والنساء والأطفال، والبخور والدخون والعطور والأكسسوارات التراثية، والمنتجات المصنوعة من الخوص، ومجموعة من العملات القديمة وأدوات الصيد البحري، وغيرها من المقتنيات التراثية. ويشهد المعرض الذي يواصل استقبال زواره من 5:00 مساء وحتى 1:00 صباحاً طيلة أيام الشهر الفضيل عرضاً لتشكيلة واسعة من المنتجات والسلع على مساحة تزيد على 16 ألف متر مربع، ومن ضمنها العطور، ومستحضرات التجميل، ومنتجات العناية الصحية، والأجهزة الكهربائية، والتجهيزات المنزلية، والأثاث والديكورات الداخلية، والمنسوجات والأزياء، والملابس والمعدات الرياضية، والقرطاسية، والمواد الغذائية، والزهور الطبيعية والاصطناعية، وألعاب الأطفال، والمجوهرات بأنواعها.


الاتحاد
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
«دبي للثقافة»: «ليالي رمضان» تعريف بعادات وتقاليد المجتمع المحلي
دبي (الاتحاد) أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» عن انتهاء تحضيراتها لتنظيم مهرجان «ليالي رمضان»، الهادف إلى التعريف بالقيم والعادات والتقاليد، التي يمتاز بها المجتمع المحلي خلال رمضان، وتمكين سكان دبي وزوارها من الاستمتاع بأجواء الشهر الفضيل، ويأتي ذلك في إطار التزامات الهيئة بمسؤوليتها المجتمعية، ودعمها لحملة «رمضان في دبي» التي أطلقها «براند دبي»، الذراع الإبداعي للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، بالشراكة مع عدد من الدوائر والهيئات الحكومية، لتسليط الضوء على ما تشهده الإمارة من فعاليات متنوعة طوال الشهر الكريم. وستتضمن أجندة المهرجان عقد سلسلة من العروض والأنشطة المستلهمة من التراث المحلي في عدد من مرافق وأصول الهيئة الثقافية والتراثية، ومن بينها متحف الشندغة، أكبر متحف تراثي في الإمارات، الذي سيتيح خلال الفترة من 14 وحتى 23 مارس المقبل، لرواده فرصة عيش العديد من التجارب المستلهمة من التراث المحلي، حيث ستشهد الساحة الخارجية لـ«دار آل مكتوم» تنظيم مجموعة من ورش العمل. في المقابل، سيشهد متحف الاتحاد تنظيم 3 ورش عمل إبداعية، ستقام مساء كل يوم جمعة خلال الأسابيع الثلاثة الأولى من رمضان، في الوقت نفسه يمنح متحف الاتحاد زواره فرصة الاطلاع على مقتنياته ومعارضه الدائمة والمؤقتة، والتعرف على قصة الاتحاد وتاريخ الدولة وأبرز الأحداث التي أسهمت في إرساء قواعد دولة الاتحاد. في حين تستضيف مكتبة الصفا للفنون والتصميم في 14 مارس المقبل أمسية شعرية بعنوان: «ليلة الشعر» بمشاركة نخبة من الشعراء من بينهم: الشاعر أحمد العسم، والشاعرة أمل السهلاوي، والشاعرة نجاة الظاهري، والشاعر مصعب بيروتية، والشاعرة دارين شبير، حيث سيلقون مجموعة من قصائدهم الشعرية لأحدث إصداراتهم الشعرية، يرافقهم عازف العود ياسر رشاد، كما تستضيف مكتبة الصفا للفنون والتصميم في 15 مارس، مجموعة من العروض الفنية التي تشمل العزف على العود ومسرح الدمى والظل، إضافة إلى ورش العمل الإبداعية والتفاعلية. وستتضمن أجندة «ليالي رمضان» التي تستضيفها قرية حتا التراثية خلال الفترة من 5 وحتى 15 مارس المقبل، تشكيلة من الفعاليات التراثية التي تساهم في إبراز ثقافة منطقة حتا. وخلال المهرجان ستقدم الهيئة بالتعاون مع نادي دبي لأصحاب الهمم، برنامجاً رمضانياً مخصصاً لطلبة النادي، بهدف تطوير مهاراتهم وتحفيزهم على إطلاق إبداعاتهم المختلفة. من جهة أخرى، تقدم «دبي للثقافة» على مدار الشهر الكريم، النسخة السادسة من مبادرتها الإنسانية «أبطال رمضان»، التي تنظمها بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، وشركة «طلبات الإمارات»، حيث تأتي المبادرة في إطار جهود الهيئة الرامية إلى تحفيز أفراد المجتمع على المساهمة في دعم العمل الإنساني.


الإمارات اليوم
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الإمارات اليوم
«ليالي رمضان» تضيء دبي.. من الشندغة إلى «حتا»
أنهت هيئة الثقافة والفنون في دبي (دبي للثقافة) تحضيراتها لمهرجان «ليالي رمضان»، الهادف إلى التعريف بالقيم والعادات والتقاليد التي يمتاز بها المجتمع المحلي خلال رمضان، وتمكين سكان دبي وزوارها من الاستمتاع بأجواء الشهر الفضيل. وأعلنت الهيئة أن المهرجان يأتي في إطار التزاماتها بمسؤوليتها المجتمعية، ودعمها لحملة «رمضان في دبي» التي أطلقها «براند دبي»، الذراع الإبداعية للمكتب الإعلامي لحكومة دبي، بالشراكة مع عدد من الدوائر والهيئات الحكومية، لتسليط الضوء على ما تشهده الإمارة من فعاليات متنوعة طوال الشهر الكريم. وستتضمن أجندة المهرجان سلسلة من العروض والأنشطة المستلهمة من التراث المحلي في عدد من مرافق وأصول الهيئة الثقافية والتراثية، من بينها متحف الشندغة، أكبر متحف تراثي في الإمارات، الذي سيتيح خلال الفترة من 14 إلى 23 الجاري لرواده فرصة خوض العديد من التجارب المستلهمة من التراث المحلي، إذ ستشهد الساحة الخارجية لـ«دار آل مكتوم» تنظيم مجموعة من ورش العمل، أبرزها ورشة «تصميم المجوهرات»، وورشة «صناعة المسبحة»، وفيها سيتعرف المشاركون إلى طرق صنع المسابح باستخدام الخرز والخشب والأحجار الكريمة. كما سيتعلمون أساليب صنع الدخون، وابتكار روائح مختلفة وفريدة من نوعها، وسيكتشفون بالتعاون مع «ذا نوت» أسرار صناعة الشموع المعطرة، وطرق تزيين الفوانيس باستخدام تقنيات الرسم المختلفة، وكيفية صناعة المندوس وبيت الشعر، وغيرها الكثير من الورش. في متحف الاتحاد وسيشهد متحف الاتحاد تنظيم ثلاث ورش عمل إبداعية، مساء كل جمعة، خلال الأسابيع الثلاثة الأولى من رمضان، وتتضمن ورشة «العطر وتداخل الحواس» التي تنظم بالتعاون مع «أو لا لاب»، وورشة «فن تنسيق المائدة والشعر» بطرق مستلهمة من الشعر العربي، علاوة على ورشة «الحناء العصرية». وفي الوقت نفسه، سيمنح متحف الاتحاد زواره فرصة الاطلاع على مقتنياته ومعارضه الدائمة والمؤقتة، والتعرف إلى قصة الاتحاد وتاريخ الدولة، وأبرز الأحداث التي أسهمت في إرساء قواعد دولة الاتحاد. مكتبة الصفا في حين تستضيف مكتبة الصفا للفنون والتصميم في 14 مارس الجاري أمسية شعرية بعنوان «ليلة الشعر»، بمشاركة نخبة من الشعراء، من بينهم: أحمد العسم، وأمل السهلاوي، ونجاة الظاهري، ومصعب بيروتية، ودارين شبير، إذ سيلقون مجموعة من قصائدهم وأحدث إصداراتهم الشعرية، يرافقهم عازف العود ياسر رشاد. كما تستضيف مكتبة الصفا للفنون والتصميم في 15 الجاري، مجموعة من العروض الفنية التي تشمل العزف على العود، ومسرح الدمى والظل، إضافة إلى ورش عمل إبداعية وتفاعلية، وفيها سيتمكن المشاركون من التعرف إلى جماليات الخط الفلبيني القديم، واكتشاف أسرار حرفة سف الخوص، وتعلم طرق صناعة الدخون والعطور، إضافة إلى ورشة صناعة سجادة الصلاة المخصصة للأطفال. وتستضيف المكتبة أيضاً مجموعة متنوعة من متاجر تصاميم الأزياء الإماراتية ومنافذ بيع الأطعمة. فعاليات تراثية وستتضمن أجندة «ليالي رمضان» التي تستضيفها قرية حتا التراثية خلال الفترة من الخامس إلى 15 الجاري، تشكيلة من الفعاليات التراثية التي تسهم في إبراز ثقافة منطقة حتا، إذ سيكون الزوار على موعد مع سلسلة من المحاضرات الثقافية والدينية التي سيتم تنظيمها بالتعاون مع دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري. فيما ستقدم شرطة دبي عروض الكلاب البوليسية، إضافة إلى عرض «الشرطي منصور والشرطية آمنه». بينما ستعقد الإدارة العامة للدفاع المدني في دبي مجموعة من المحاضرات التوعوية، إلى جانب عرض «شخصية الدمية سالم». ويشمل البرنامج أيضاً عروض «بوطبيلة» التي ستنظم بالتعاون مع دائرة الاقتصاد والسياحة بدبي. وستشهد قرية حتا التراثية سوقاً شعبية لعرض إبداعات الأسر المنتجة التي تعكس تميزها وتمسكها بالتراث المحلي. وخلال المهرجان، ستقدم «دبي للثقافة»، بالتعاون مع نادي دبي لأصحاب الهمم، برنامجاً رمضانياً مخصصاً لطلبة النادي، بهدف تطوير مهاراتهم، وتحفيزهم على إطلاق إبداعاتهم المختلفة، ويتضمن تقديم سلسلة من ورش العمل التفاعلية حول الحرف اليدوية، وصناعة العطور والشموع والدخون، وتعلم الخط العربي، بإشراف موظفي الهيئة في مختلف أصولها. مبادرة إنسانية تقدم «دبي للثقافة»، على مدار الشهر الكريم، النسخة السادسة من مبادرتها الإنسانية «أبطال رمضان»، التي تنظمها بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر الإماراتي وشركة «طلبات الإمارات»، إذ تأتي المبادرة في إطار جهود الهيئة الرامية إلى تحفيز أفراد المجتمع على الإسهام في دعم العمل الإنساني، ومساندة الأسر المتعففة، وحث كل فئات المجتمع على التبرع بوجبات الإفطار، وطرود المير الرمضاني، وثياب العيد، وزكاة الفطر، عبر استخدامهم لـ«جمعية أبطال رمضان الافتراضية» على تطبيق «طلبات الإمارات»، ليتم إيصالها بالتنسيق مع طواقم هيئة الهلال الأحمر الإماراتي إلى المستفيدين منها بشكل آمن وسريع. . 14 الجاري تستضيف مكتبة الصفا أمسية «ليلة الشعر». . المهرجان يأتي دعماً لحملة «رمضان في دبي» التي أطلقها «براند دبي».