logo
#

أحدث الأخبار مع #«ليغو»

ليغو تفتتح ثاني مصنع لها في آسيا لتعزيز حضورها الإقليمي
ليغو تفتتح ثاني مصنع لها في آسيا لتعزيز حضورها الإقليمي

الوسط

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوسط

ليغو تفتتح ثاني مصنع لها في آسيا لتعزيز حضورها الإقليمي

افتتحت مجموعة «ليغو» الدنماركية التي تُعَدّ أكبر شركة لصناعة الألعاب في العالم، مصنعا في فيتنام هو الثاني لها في آسيا، في مؤشر إلى رغبة الشركة في توسيع حضورها في المنطقة وجعل إنتاجها قريبا من زبائنها. واستثمرت الشركة مليار دولار في المشروع في مقاطعة بينه دونغ الجنوبية، وتعتزم تشغيل المحطة بالطاقة المتجددة بالكامل بحلول أوائل العام 2026. وقال الرئيس التنفيذي لشركة «ليغو» نيلز كريستيانسن، في حديث إلى وكالة «فرانس برس»، «من المهم أن نكون قريبين من الدول التي لدينا فيها حجم أعمال كبير وتضم نسبة كبيرة من محبي ليغو». وسيوفر هذا المصنع الجديد منتجات للمستهلكين الآسيويين ولن ينتج سلعا للتصدير إلى الولايات المتحدة. - - وأضاف كريستيانسن أن منتجات «ليغو» المصنعة في الموقع الجديد ستكون مخصصة للزبائن في أستراليا واليابان وكوريا الجنوبية والهند، بالإضافة إلى فيتنام. ستة مصانع في أنحاء العالم ولوحظ نمو قوي في عدد الزبائن في الصين قبل عامين، وعلى الرغم من تباطؤ هذا النمو في الآونة الأخيرة، رأى الرئيس التنفيذي للشركة الدنماركية أن منطقة آسيا والمحيط الهادئ تشكل «فرصة كبيرة». وقال «كان من المهم أيضا أن نتمكن من الاستفادة من قوة العمالة ذات المهارات العالية والتي يُعدّ مستواها في فيتنام مرتفعا». ويغطي الموقع الجديد مساحة قدرها 44 هكتارا، أي ما يعادل 62 ملعبا لكرة القدم، وهو مجهّز بأكثر من 12 ألف لوح شمسي على الأسطح. وباتت «ليغو» تملك ستة مصانع في مختلف أنحاء العالم، بينها في أوروبا والمكسيك والصين.

«ليغو».. قصة نجاح عالمي في ظل ركود سوق الألعاب
«ليغو».. قصة نجاح عالمي في ظل ركود سوق الألعاب

الوسط

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوسط

«ليغو».. قصة نجاح عالمي في ظل ركود سوق الألعاب

رغم الركود الذي شهدته سوق الألعاب عام 2024، تمكنت مجموعة «ليغو» الدنماركية، أكبر شركة لصناعة الألعاب في العالم، من تحقيق مبيعات قياسية بلغت نحو 10 مليارات يورو، بنمو بلغ 13%. وحققت الشركة أيضاً زيادة بنسبة 5% في صافي الأرباح لتصل إلى 1.8 مليار يورو. أكد الرئيس التنفيذي نيلز كريستيانسن أن نجاح «ليغو» يعود إلى تنوع منتجاتها التي تلبي أذواق مجموعات واسعة من المستهلكين حول العالم. كما شدد على أهمية استمرار الشركة في النمو، رغم التحديات الجيوسياسية والتهديدات الجمركية، وفقا لوكالة «فرانس برس». - - شهدت الشركة نمواً ملحوظاً بنسبة 12% في مبيعاتها المباشرة للمستهلكين، في وقت انكمشت فيه سوق الألعاب بنسبة 1%. ويرجع الفضل في هذا النجاح إلى التشكيلات الجديدة والشراكات المتنوعة مثل «ليغو حرب النجوم» و«ليغو هاري بوتر» وتعاملها مع علامات تجارية كـ«فورتنايت» و«الفورمولا واحد». زيادة في استثمارات الاستدامة البيئية استثمرت «ليغو» بشكل كبير في التوسع الجغرافي والبيئي، مع التركيز على استخدام مواد مستدامة في تصنيع مكعباتها البلاستيكية. وفي الوقت نفسه، زادت استثماراتها في الاستدامة البيئية بنسبة 68% مقارنة بالعام 2023.

الأرض «بتنقل وبتحكي عربي»
الأرض «بتنقل وبتحكي عربي»

المغرب اليوم

time٠٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المغرب اليوم

الأرض «بتنقل وبتحكي عربي»

يحاول دونالد ترمب أن يعيد تركيب هذا العالم مثل لعبة «ليغو» للأطفال. وبالسهولة نفسها. مربع يذهب إلى الأردن. الثاني إلى سيناء. وأنت، المربع الثالث، إلى ألبانيا. هل تعرف أين تقع ألبانيا؟ ليس مهماً. شركات النقل تعرف. ولكن كيف سوف تنتقي المرحَّلين: عائلات كاملة؟ الأبناء دون الأهل؟ العجزة دون الأصحاء؟ الأفضلية للذين يجيدون اللغة الألبانية؟ العالم كله ينتقل. جميع المهاجرين غير الشرعيين يرتعدون خوفاً، ويحاولون الهرب والاختباء. من المكسيك إلى السلفادور. هذا الرجل لا يمزح. يريد طرد الملايين، وتطهير أميركا من المرتكبين والمهربين ومخالفي القانون. هذا ما وعد به خلال حملته الانتخابية، وهذا ما ينفذه. ولكنك تنقل شعوباً ودولاً من أوطان إلى غربة. أعرف. أعرف. هذه مسؤوليتهم. من قال لهم أن يُولدوا هنا؟ فليدفع كل فريق ثمن خطئه. ثم إن ألبانيا بلد جميل في قلب أوروبا، في محاذاة السحر الإيطالي. ثم إن الهدف من نقل مليونَي غزاوي من ديارهم إلى غيارهم، هو سلامتهم وراحتهم. ولكن، لكن، مليونا إنسان تحوّلهم مرة واحدة من مواطنين إلى غرباء، وتحوّل مليونَي غريب إلى مواطنين وأصحاب أرض! ألا تعتقد أن المسألة ليست بهذه السهولة؟ ثم إذا كان هذا هو الهدف السامي من نقل بلد إلى بلد؛ أي تأمين السعادة والسيادة لمشرّدي غزة؛ فإن لديّ، محبِّر هذه السطور، اقتراحاً أكثر بساطة وعملية. يقدر مسؤولون أن حجم الركام الذي سببته الغارات الإسرائيلية يبلغ حتى الآن 50 مليون طن. اطمروا البحر فتكون لكم غزة جديدة، صالحة للبناء والسكن. لماذا تعذبون أنفسكم بصعوبات الانتقال ومراسيمها وهوياتها وهندساتها وتكاليفها؟ ألا تكفي تكاليف الدهر وتصاريفه ومصاريفه؟ شكراً. لقد قام على الأقل من يتعاطف مع أهل غزة. بدل الانتقال للمرة الخامسة من الجنوب إلى الشمال، ومن الشمال إلى الجنوب، يدمّر الاثنان معاً، ويُردم بركامهما البحر الوسيع، ويعم السلام والرخاء عموماً مبهجاً. وبالله لن أنهي هذا المقال دون أمرين: الأول أن أسجل براءة هذا الاقتراح باسمي، والثاني أن أدوّن إعجابي الشديد بالثراء المعرفي في جغرافيا العالم عند الرئيس ترمب: ضموا كندا. هاتوا بنما. خذوا غزة. لا تنسوا ألبانيا. خصوصاً في الربيع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store