logo
#

أحدث الأخبار مع #«ماكوكيدز»،

اليوم الافتتاحي من «الشارقة للرسوم المتحركة» يستقطب اهتماماً واسعاً
اليوم الافتتاحي من «الشارقة للرسوم المتحركة» يستقطب اهتماماً واسعاً

البيان

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

اليوم الافتتاحي من «الشارقة للرسوم المتحركة» يستقطب اهتماماً واسعاً

استقطب اليوم الافتتاحي من «مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة 2025» اهتماماً واسعاً من عشاق وهواة الرسوم المتحركة، حيث شهد ورشة عمل حصرية قدّمها رسام ديزني الشهير توني بانكروفت، الذي يعد من أبرز الأسماء في صناعة الرسوم المتحركة العالمية، ومبتكر شخصيات خالدة مثل «بومبا» في فيلم الأسد الملك، والببغاء «ياغو» في علاء الدين. وأقيمت الورشة التي حملت عنوان «كوميديا الرسوم المتحركة: إتقان وضعيات الشخصيات والتوقيت»، في «مختبر ميكا»، وشكّلت فرصة استثنائية للحضور للتعرّف إلى آليات صناعة المشهد الكوميدي في الرسوم المتحركة. وفي جلسة حوارية بعنوان «مستقبل محتوى الأطفال والذكاء الاصطناعي»، أكد عدد من مؤسسي شركات الرسوم المتحركة أن الذكاء الاصطناعي يمثل ثورة تقنية لا بد من توظيفها في صناعة المحتوى، دون أن تحل محل المبدع البشري. وشدد المتحدثون على أن هذه التقنية لا تُنتج الإبداع بذاتها، بل يمكنها تعزيز أدواته إذا استُخدمت بوعي. شارك في الجلسة ريموند مالينجا، من استوديو «كريتشرز» في أوغندا، وإيرماك أتابيك من «ماكو كيدز»، وأوليفييه ليلاردو من استوديو «بلو سبيريت» التابع لـTF1 في فرنسا، وأدارت الجلسة مونيا آرام. وكان اليوم الأول من الدورة الثالثة لمؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة قد شهد ورشة عمل تخصصية قدّمها فنان الرسوم المتحركة العالمي ساندرو كليوزو، بعنوان: «أساسيات تصميم الشخصيات: من الفكرة إلى الرسم النهائي»، استعرض خلالها مراحل تصميم الشخصيات التعبيرية بأسلوب تطبيقي مباشر.

مؤسسو استوديوهات عالمية يناقشون مستقبل الرسوم المتحركة
مؤسسو استوديوهات عالمية يناقشون مستقبل الرسوم المتحركة

بلد نيوز

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بلد نيوز

مؤسسو استوديوهات عالمية يناقشون مستقبل الرسوم المتحركة

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: مؤسسو استوديوهات عالمية يناقشون مستقبل الرسوم المتحركة - بلد نيوز, اليوم الجمعة 2 مايو 2025 03:43 مساءً أكد عدد من مؤسسي شركات الرسوم المتحركة أن الذكاء الاصطناعي، يمثل ثورة تقنية لا بد من توظيفها بذكاء في صناعة المحتوى، من دون أن تحل محل المبدع البشري أو تهدد القيم الفنية والأخلاقية. وشدد المتحدثون على أن هذه التقنية لا تُنتج الإبداع بذاتها؛ بل يمكنها تعزيز أدواته إذا استُخدمت بوعي، داعين إلى تطوير نماذج إنتاجية تراعي الهوية، وتجنّب التكرار، والاحتفاظ بالخصوصية الثقافية لكل محتوى. جاء ذلك خلال جلسة حوارية بعنوان «مستقبل محتوى الأطفال والذكاء الاصطناعي»، ضمن فعاليات الدورة الثالثة من «مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة»، بمشاركة ريموند مالينجا، الرئيس التنفيذي لاستوديو «كريتشرز» في أوغندا، وإيرماك أتابيك، المنتجة التنفيذية في «ماكو كيدز»، وأوليفييه ليلاردو، الرئيس التنفيذي لاستوديو «بلو سبيريت» التابع لـTF1 في فرنسا، وأدارت الجلسة مونيا آرام. قال ريموند مالينجا إن الذكاء الاصطناعي يمثل فرصة لتعزيز جودة الإنتاج وخفض التكاليف، خاصة في بيئات العمل التي تواجه تحديات لوجستية ومالية، وشدد على ضرورة عدم الاعتماد على النماذج الجاهزة، لما تسببه من تكرار وفقدان للهوية البصرية. وأضاف: «الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون محفزاً على الابتكار، لا وسيلة للنسخ أو المحاكاة»، منتقدًا استخدامه في تقليد أعمال ضخمة مثل ديزني، بدلاً من ابتكار شخصيات جديدة تعبّر عن خصوصية كل بيئة وثقافة. وأوضحت إيرماك أتابيك أن الأطفال ينشؤون في بيئة متغيرة تقنياً، ما يفرض دمج الذكاء الاصطناعي في المحتوى الموجّه لهم، ودعت إلى تقنين استخدامه عبر تشريعات تضمن حماية حقوق المؤلفين، ومنع التزييف، وسرقة الأفكار، مؤكدة أن التقنية لا تخلق الفن؛ بل تعزز أدواته، إذا كانت القيم الإنسانية حاضرة في خلفية الاستخدام. وأشار أوليفييه ليلاردو إلى أن الثورة التي أحدثها الذكاء الاصطناعي لا تقل تأثيراً عن الثورة الصناعية، لكنه حذّر من استخدامه بوصفه غاية بحد ذاتها. وأوضح أن المحتوى الناجح اليوم لا يُقاس فقط باستخدام أحدث التقنيات؛ بل بقدرته على المنافسة والابتكار والتفاعل مع الجمهور. وقال: «علينا أن ندمج الذكاء الاصطناعي بذكاء ضمن سلسلة الإنتاج، من دون أن يفقدنا روح الصناعة التي تقوم على الحرفة والابتكار الفني». وتأتي هذه الجلسة ضمن برنامج «مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة» الذي تنظمه هيئة الشارقة للكتاب ضمن مهرجان الشارقة القرائي للطفل، ويجمع نخبة من أبرز صناع المحتوى في العالم لبحث تحولات الصناعة ومفاهيم المستقبل في ضوء التطورات التقنية.

مؤسسو استوديوهات عالمية يناقشون مستقبل الرسوم المتحركة
مؤسسو استوديوهات عالمية يناقشون مستقبل الرسوم المتحركة

صحيفة الخليج

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

مؤسسو استوديوهات عالمية يناقشون مستقبل الرسوم المتحركة

أكد عدد من مؤسسي شركات الرسوم المتحركة أن الذكاء الاصطناعي، يمثل ثورة تقنية لا بد من توظيفها بذكاء في صناعة المحتوى، من دون أن تحل محل المبدع البشري أو تهدد القيم الفنية والأخلاقية. وشدد المتحدثون على أن هذه التقنية لا تُنتج الإبداع بذاتها؛ بل يمكنها تعزيز أدواته إذا استُخدمت بوعي، داعين إلى تطوير نماذج إنتاجية تراعي الهوية، وتجنّب التكرار، والاحتفاظ بالخصوصية الثقافية لكل محتوى. جاء ذلك خلال جلسة حوارية بعنوان «مستقبل محتوى الأطفال والذكاء الاصطناعي»، ضمن فعاليات الدورة الثالثة من «مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة»، بمشاركة ريموند مالينجا، الرئيس التنفيذي لاستوديو «كريتشرز» في أوغندا، وإيرماك أتابيك، المنتجة التنفيذية في «ماكو كيدز»، وأوليفييه ليلاردو، الرئيس التنفيذي لاستوديو «بلو سبيريت» التابع لـTF1 في فرنسا، وأدارت الجلسة مونيا آرام. قال ريموند مالينجا إن الذكاء الاصطناعي يمثل فرصة لتعزيز جودة الإنتاج وخفض التكاليف، خاصة في بيئات العمل التي تواجه تحديات لوجستية ومالية، وشدد على ضرورة عدم الاعتماد على النماذج الجاهزة، لما تسببه من تكرار وفقدان للهوية البصرية. وأضاف: «الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون محفزاً على الابتكار، لا وسيلة للنسخ أو المحاكاة»، منتقدًا استخدامه في تقليد أعمال ضخمة مثل ديزني، بدلاً من ابتكار شخصيات جديدة تعبّر عن خصوصية كل بيئة وثقافة. وأوضحت إيرماك أتابيك أن الأطفال ينشؤون في بيئة متغيرة تقنياً، ما يفرض دمج الذكاء الاصطناعي في المحتوى الموجّه لهم، ودعت إلى تقنين استخدامه عبر تشريعات تضمن حماية حقوق المؤلفين، ومنع التزييف، وسرقة الأفكار، مؤكدة أن التقنية لا تخلق الفن؛ بل تعزز أدواته، إذا كانت القيم الإنسانية حاضرة في خلفية الاستخدام. وأشار أوليفييه ليلاردو إلى أن الثورة التي أحدثها الذكاء الاصطناعي لا تقل تأثيراً عن الثورة الصناعية، لكنه حذّر من استخدامه بوصفه غاية بحد ذاتها. وأوضح أن المحتوى الناجح اليوم لا يُقاس فقط باستخدام أحدث التقنيات؛ بل بقدرته على المنافسة والابتكار والتفاعل مع الجمهور. وقال: «علينا أن ندمج الذكاء الاصطناعي بذكاء ضمن سلسلة الإنتاج، من دون أن يفقدنا روح الصناعة التي تقوم على الحرفة والابتكار الفني». وتأتي هذه الجلسة ضمن برنامج «مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة» الذي تنظمه هيئة الشارقة للكتاب ضمن مهرجان الشارقة القرائي للطفل، ويجمع نخبة من أبرز صناع المحتوى في العالم لبحث تحولات الصناعة ومفاهيم المستقبل في ضوء التطورات التقنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store