أحدث الأخبار مع #«مانيفولدإيهآي»


الإمارات اليوم
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
«موظفون» ابتكرهم الذكاء الاصطناعي ينضمون إلى شركة دنماركية
انضم خمسة «زملاء» جدد، في الآونة الأخيرة، إلى قسم التسويق في شركة «رويال يونيبرو» الدنماركية، هم في الواقع موظفون أُنشئوا بوساطة الذكاء الاصطناعي، لكنّ لهم أسماء ووجوهاً وعناوين بريد إلكتروني. وقالت مديرة الخدمة ميخالا سفانه: «ما نبرع به كبشرٍ هو إبداعنا وتعاطفنا مع الآخرين، ومعرفتنا بعملائنا، ومن خلال العمل مع الذكاء الاصطناعي، يستفيد الموظفون من المساعدة في المهام الأكثر روتينية، وفي إيجاد المعلومات التي يبحثون عنها». وبمساعدة شركة «مانيفولد إيه آي» الدنماركية المتخصصة، وسّعت «رويال يونيبرو» فريقها بالأعضاء الافتراضيين الجدد، الذين أطلقت عليهم أسماء «كونديكاي» المتخصص في العلامات التجارية، ومحللة السوق «أثينا»، و«بروميثيوس» الذي يجمع بيانات المبيعات، و«مولر» الخبير في تقديم الطعام، و«إيلا» مندوبة المبيعات. في البداية كانوا مجرد مساعدين من دون أسماء أو صور، أما الآن فإن «الزملاء» الخمسة لديهم جميعاً قصة، ويمكنهم تغيير الأزياء والتفاعل يومياً مع الموظفين الآخرين الذين دربوهم من خلال تمرير جميع المعلومات المتاحة لهم. وتشيد ميخالا بحماسة زملائها تجاه المشروع: «عندما وضعنا صورة على وكيل الذكاء الاصطناعي، تضاعف الاستخدام والتفاعل أربع مرات».


الاتحاد
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
الذكاء الاصطناعي يعزز فريق عمل شركة دنماركية
في خطوة رائدة تمثل تحولاً نوعياً في بيئة العمل، استعانت شركة «رويال يونيبرو» الدنماركية بخمسة «زملاء» جدد ضمن قسم التسويق، ليسوا موظفين تقليديين، بل شخصيات افتراضية تم إنشاؤها بالاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي. وتم تزويدهم بأسماء، ووجوه رقمية، وحتى عناوين بريد إلكتروني، ليكونوا جزءاً لا يتجزأ من الفريق. تقول ميخالا سفانه، مديرة قسم الخدمة في الشركة، لوكالة فرانس برس: «كبشر، نحن نتميّز بالإبداع، والتعاطف، وفهم عملائنا. ومن خلال التعاون مع الذكاء الاصطناعي، نحصل على دعم كبير في المهام الروتينية والبحث عن المعلومات، مما يتيح لنا التركيز على الجوانب الإبداعية والإنسانية في عملنا». وبالتعاون مع شركة «مانيفولد إيه آي» «Manifold AI»، المتخصصة في حلول الذكاء الاصطناعي، قامت «رويال يونيبرو» بدمج خمسة وكلاء افتراضيين في فريقها، أُطلق عليهم أسماء تعكس أدوارهم، كونديكاي متخصص في العلامات التجارية، وأثينا محللة بيانات السوق، وبروميثيوس مسؤول جمع بيانات المبيعات، ومولر خبير تقديم الطعام، وإيلا مندوبة مبيعات. كانت هذه الشخصيات مجرد أدوات بلا هوية أو ملامح. لكن مع مرور الوقت، اكتسب كل «زميل» اسماً وشخصية فريدة وقصة وهوية بصرية، وأصبح بإمكانهم التفاعل يومياً مع الموظفين، وتلقي التدريب عبر تزويدهم بالبيانات والمعلومات.