أحدث الأخبار مع #«مايكروسوفت»بيلغيتس،

السوسنة
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- السوسنة
ابنة بيل غيتس تكشف إصابته بمتلازمة أسبرغر
السوسنة- كشفت فيبي غيتس، ابنة الملياردير الأميركي ومؤسس شركة «مايكروسوفت» بيل غيتس، أن والدها مصاب بمتلازمة أسبرغر، وفقاً لما نقلته صحيفة «إندبندنت». وخلال ظهورها في حلقة من بودكاست «اتصل بوالدها» (Call Her Daddy)، تحدثت فيبي، البالغة من العمر 22 عاماً، عن تجربتها في دعوة أصدقائها إلى المنزل وتعريفهم على والدها، مشيرة إلى أن الأمر يكون مرهقًا بالنسبة لهم. وقالت: «بالنسبة للصديق، الأمر مرعب. أما بالنسبة لي، فالأمر مضحك، لأن والدي يعاني من غرابة اجتماعية... كما قال سابقاً، فهو مصاب بمتلازمة أسبرغر». لم يتحدَّث مهندس البرمجيات، البالغ من العمر 69 عاماً، علناً عن إصابته بـ«متلازمة أسبرغر»، وهو تشخيص سبق أن أُعطي لبعض المصابين بالتوحد. ومنذ ذلك الحين، تم دمج المصطلح مع حالات أخرى ليُصبح اضطراب طيف التوحد (ASD). قد يواجه الأشخاص المصابون باضطراب طيف التوحد صعوبات اجتماعية وتواصلية، واهتمامات هوسية، وسلوكيات متكررة. في مذكراته الصادرة عام 2025، قال غيتس إنه يعتقد أنه لو كان طفلاً اليوم لشُخِّصَ بنوع من اضطراب طيف التوحد. وكتب: «لو كنتُ طفلاً اليوم، لربما شُخِّصتُ باضطراب طيف التوحد. خلال طفولتي، لم يكن مفهوماً على نطاق واسع أن أدمغة بعض الناس تُعالِج المعلومات بشكل مختلف عن الآخرين». وتابع: «لم تكن لدى والديّ إرشادات أو كتب دراسية تُساعدهما على فهم سبب هوس ابنهما بمشروعات مُعينة، وتفويته للإشارات الاجتماعية، وكونه قد يكون وقحاً وغير لائق دون أن يُلاحظ تأثيره على الآخرين». لم يُطرح الاختبار الرسمي لاضطراب طيف التوحد حتى ثمانينات القرن الماضي، وبحلول ذلك الوقت، كان بيل غيتس قد بلغ أواخر العشرينات وأوائل الثلاثينات من عمره. وكشف الملياردير أيضاً عن إدراكه لاختلافه عن أقرانه الذين نشأوا معاً، في مقابلة مع «أكسيوس»، في فبراير (شباط). وقال: «لطالما عرفت أنني مختلف بطرق تُربك الناس من حيث مستوى طاقتي، والانشغال بدراسة الأمور فحسب...ومن المُربك بعض الشيء عندما تكون طفلاً، أن تكون مختلفاً». اقرأ المزيد عن:


البشاير
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- البشاير
بيل جيتس عايز الشغل يومين.. وباقي الأسبوع خناقات مع المدام
توقع الملياردير الأميركي ومؤسس شركة «مايكروسوفت» بيل غيتس، أنه في غضون عشر سنوات فقط، قد يعمل البشر يومين فقط في الأسبوع بسبب الذكاء الاصطناعي. وكشف غيتس، في مقابلة مع جيمي فالون في برنامج «ذا تونايت شو»، أن وتيرة الابتكار الحالية تشير إلى أن البشر لن يكونوا ضروريين «لأغلب الأعمال»، ما سيستدعي إعادة التفكير في بيئة العمل وأوضح غيتس أن التطور التكنولوجي، وخاصة الذكاء الاصطناعي، قد يُحدث طفرة في سوق العمل من خلال معالجة تحديات عالمية مثل نقص الكوادر الطبية وأخصائيي الصحة النفسية، ورغم أن التكنولوجيا زادت من إنتاجية العاملين في بعض المجالات، إلا أنها قد تُختزل ساعات العمل بشكل كبير في المستقبل. وأشار مؤسس مايكروسوفت إلى أن العصر القادم سيشهد ندرة في الحاجة إلى الذكاء البشري في بعض المهام، بفضل توفر ذكاء اصطناعي قادر على تقديم خدمات عالية الجودة، مثل الرعاية الصحية والتعليم، ما سيجعل الخدمات المميزة متاحة للجميع خلال العقد المقبل. إلى جانب حديثه عن مستقبل العمل، تطرق جيتس خلال الترويج لكتابه الجديد «شفرة المصدر» إلى إمكانات الذكاء الاصطناعي في مكافحة أمراض مثل الزهايمر والملاريا وفيروس نقص المناعة البشرية، معرباً عن تفاؤله بالقضاء على شلل الأطفال في السنوات الثلاث أو الأربع المقبلة. كما أعرب جيتس عن أمله في أن تقود الابتكارات التكنولوجية إلى حلول مستدامة وبأسعار معقولة لمشكلة التغير المناخي، داعياً إلى تطوير منتجات صديقة للبيئة بتكاليف منخفضة، غير أنه حذر من أن الطريق نحو تحقيق هذه الأهداف قد لا يكون سهلاً، مشيراً إلى ضرورة تحفيز المستهلكين لدفع مبالغ إضافية مقابل المنتجات النظيفة على نطاق عالمي. يُذكر أن جيتس، الذي يُعد أحد أبرز داعمي التكنولوجيا في مواجهة التحديات العالمية، لا يزال متفائلاً بأن الذكاء الاصطناعي سيلعب دوراً محورياً في بناء مستقبل أكثر إشراقاً. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية