#أحدث الأخبار مع #«مايماسك»المدينة٠٦-٠٥-٢٠٢٥أعمالالمدينة(ماي ماسك).. أغنى أم في العالمإذا كان هناك شخص حياته أسطورية أكثر من أغنى رجل في العالم؛ السيد «إيلون ماسك»، فهي بلا شك والدته السيدة «ماي ماسك».تُعرف هذه المرأة الكندية - الجنوب إفريقية- البالغة من العمر 77 عامًا؛ بأنها أغنى أم في العالم، ولكن هذه هي التسمية الأقل تمثيلاً لها.وُلِدَت «ماي ماسك» في جنوب إفريقيا عام 1948م، تزوجت من «أيرول ماسك»، في الثانية والعشرين من عمرها، وأنجبت منه ولداين وبنتاً، تعرضت للعنف المنزلي لمدة تسع سنوات، وفي عام 1980م، وهي في الحادية والثلاثين من عمرها، اختارت الانفصال عن زوجها «أيرول ماسك»، لتنتقل بعدها للعيش في شقة صغيرة مع أطفالها، قامت بتربية أطفالها الثلاثة بمفردها، في الأربعينيات من عمرها، حصلت على درجتي الماجستير والدكتوراة في مجالي التغذية والصحة الغذائية، عملت بعدها لفترة بوظيفة خبيرة تغذية في إحدى شركات كيب تاون، وفي الخمسين من عمرها عادت إلى المدرج كعارضة أزياء، في التاسعة والستين من عمرها، ظهرت على الشاشات الكبيرة في تايمز سكوير نيويورك، كمتحدثة باسم المكياج.في الثانية والسبعين من العمر، كتبت كتابًا عن تجارب حياتها الأسطورية وسيرتها الذاتية، يحمل الكتاب العنوان: «امرأة تصنع خطة.. حياة من المغامرة والجمال والنجاح»، استعرضت فيه سيرتها ومسيرتها الطويلة في تربية أبنائها الثلاثة بعد انفصالها عن زوجها «أيرول ماسك».في مقدمة الكتاب كتبت السيدة «ماي ماسك»: «ربيت أولادي بنفس الطريقة التي تربيت بها، حرصت على أن يكونوا مستقلين وصادقين ومهذبين، والأهم من ذلك علمتهم كيفية العمل الجاد».قامت «ماي ماسك» بتربية ثلاث مليارديرات، ولدين وبنت؛ ابنها الأكبر «إيلون ماسك»، مهندس ومخترع وملياردير يحمل ثلاث جنسيات، جنوب إفريقية وكندية وأمريكية؛ صنف كأغنى رجل في العالم عام 2021م، وقدرت ثروته بـ250 مليار دولار، امتلك وأسس وساهم في تأسيس عدد من الشركات البارزة في المجال الرقمي والتقني، منها شركة «تسلا» للسيارات، وشركة «سبيس إكس»، التي أطلقت في فبراير 2018م أقوى صاروخ في العالم.تبلغ ثروة ابنها الثاني «كيمبال ماسك» أكثر من مليار دولار، وهو صاحب سلسلة متاجر للمواد الغذائية، ومطاعم كبرى في شيكاغو، وكولورادو، وانديانا بوليس، وكليفلاند أوهايو، وقد أسس مع أخيه «إيلون ماسك» شركة زيب 2، إلى جانب شقيقتهما الصغرى «توسكا ماسك» المنتجة المنفذة لعدة أعمال ناجحة في مجال الترفيه الرقمي، وممثلة سنيمائية في هوليوود، وقد أنشأت شركة أفلام خاصة بها تُقدَّر قيمتها بالملايين.لم يكن العمر أبداً عائقًا أمام المضي قُدمًا لهذه السيدة الناجحة، فالحياة هي من صنع الإنسان، الآن وهي تقترب من الثمانين، لا تزال حياة «ماي ماسك» تحمل احتمالات لا حصر لها.
المدينة٠٦-٠٥-٢٠٢٥أعمالالمدينة(ماي ماسك).. أغنى أم في العالمإذا كان هناك شخص حياته أسطورية أكثر من أغنى رجل في العالم؛ السيد «إيلون ماسك»، فهي بلا شك والدته السيدة «ماي ماسك».تُعرف هذه المرأة الكندية - الجنوب إفريقية- البالغة من العمر 77 عامًا؛ بأنها أغنى أم في العالم، ولكن هذه هي التسمية الأقل تمثيلاً لها.وُلِدَت «ماي ماسك» في جنوب إفريقيا عام 1948م، تزوجت من «أيرول ماسك»، في الثانية والعشرين من عمرها، وأنجبت منه ولداين وبنتاً، تعرضت للعنف المنزلي لمدة تسع سنوات، وفي عام 1980م، وهي في الحادية والثلاثين من عمرها، اختارت الانفصال عن زوجها «أيرول ماسك»، لتنتقل بعدها للعيش في شقة صغيرة مع أطفالها، قامت بتربية أطفالها الثلاثة بمفردها، في الأربعينيات من عمرها، حصلت على درجتي الماجستير والدكتوراة في مجالي التغذية والصحة الغذائية، عملت بعدها لفترة بوظيفة خبيرة تغذية في إحدى شركات كيب تاون، وفي الخمسين من عمرها عادت إلى المدرج كعارضة أزياء، في التاسعة والستين من عمرها، ظهرت على الشاشات الكبيرة في تايمز سكوير نيويورك، كمتحدثة باسم المكياج.في الثانية والسبعين من العمر، كتبت كتابًا عن تجارب حياتها الأسطورية وسيرتها الذاتية، يحمل الكتاب العنوان: «امرأة تصنع خطة.. حياة من المغامرة والجمال والنجاح»، استعرضت فيه سيرتها ومسيرتها الطويلة في تربية أبنائها الثلاثة بعد انفصالها عن زوجها «أيرول ماسك».في مقدمة الكتاب كتبت السيدة «ماي ماسك»: «ربيت أولادي بنفس الطريقة التي تربيت بها، حرصت على أن يكونوا مستقلين وصادقين ومهذبين، والأهم من ذلك علمتهم كيفية العمل الجاد».قامت «ماي ماسك» بتربية ثلاث مليارديرات، ولدين وبنت؛ ابنها الأكبر «إيلون ماسك»، مهندس ومخترع وملياردير يحمل ثلاث جنسيات، جنوب إفريقية وكندية وأمريكية؛ صنف كأغنى رجل في العالم عام 2021م، وقدرت ثروته بـ250 مليار دولار، امتلك وأسس وساهم في تأسيس عدد من الشركات البارزة في المجال الرقمي والتقني، منها شركة «تسلا» للسيارات، وشركة «سبيس إكس»، التي أطلقت في فبراير 2018م أقوى صاروخ في العالم.تبلغ ثروة ابنها الثاني «كيمبال ماسك» أكثر من مليار دولار، وهو صاحب سلسلة متاجر للمواد الغذائية، ومطاعم كبرى في شيكاغو، وكولورادو، وانديانا بوليس، وكليفلاند أوهايو، وقد أسس مع أخيه «إيلون ماسك» شركة زيب 2، إلى جانب شقيقتهما الصغرى «توسكا ماسك» المنتجة المنفذة لعدة أعمال ناجحة في مجال الترفيه الرقمي، وممثلة سنيمائية في هوليوود، وقد أنشأت شركة أفلام خاصة بها تُقدَّر قيمتها بالملايين.لم يكن العمر أبداً عائقًا أمام المضي قُدمًا لهذه السيدة الناجحة، فالحياة هي من صنع الإنسان، الآن وهي تقترب من الثمانين، لا تزال حياة «ماي ماسك» تحمل احتمالات لا حصر لها.
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
