logo
#

أحدث الأخبار مع #«معرضأبوظبيللكتاب»

«أبوظبي الدولي للكتاب».. عقود من الإبداع الثقافي والمعرفي
«أبوظبي الدولي للكتاب».. عقود من الإبداع الثقافي والمعرفي

بلد نيوز

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بلد نيوز

«أبوظبي الدولي للكتاب».. عقود من الإبداع الثقافي والمعرفي

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: «أبوظبي الدولي للكتاب».. عقود من الإبداع الثقافي والمعرفي - بلد نيوز, اليوم السبت 26 أبريل 2025 12:08 مساءً أبوظبي/وام نجح معرض أبوظبي الدولي للكتاب، مع انطلاق دورته الـ34 اليوم، في ترسيخ مكانته وجهة ثقافية ومعرفية رائدة، حيث تمكن على مدار عقود من ترسيخ مفهوم استدامة المعرفة والثقافة، وعزز حضور اللغة العربية في قطاع الصناعات الإبداعية والثقافية محلياً وإقليمياً وعالمياً. وبدأت مسيرة المعرض بمحطات ملهمة منذ عام 1981، حين افتتح المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، دورته الأولى تحت اسم «معرض الكتاب الإسلامي»، والتي أقيمت في المجمع الثقافي بأبوظبي بمشاركة 50 ناشراً. وفي عام 1986، انطلقت أولى دورات «معرض أبوظبي للكتاب» في المجمع الثقافي أيضاً، بمشاركة 70 ناشراً، قبل أن يزداد زخمه في دورة عام 1988 بمشاركة 80 ناشراً من 10 دول عربية. وفي عام 1993، تقرر تنظيم المعرض بشكل سنوي، مع مشاركة متنامية من دور النشر المحلية والإقليمية والعالمية. ومع مطلع الألفية الجديدة، استقطب المعرض في دورة عام 2001 نحو 514 دار نشر، بحضور لافت من قادة الفكر والرموز الثقافية. وشهد المعرض في دورة 2009 إطلاق «مكتبة العرب الإلكترونية»، ونجح في استقطاب 637 دار نشر من 52 دولة، فيما تم اختيار فرنسا ضيف شرف في دورة 2011 للمرة الأولى. وفي دورة عام 2014، تم لأول مرة إطلاق برنامج «الشخصية المحورية»، حيث تم اختيار المتنبي، وشارك في المعرض 1050 عارضاً. واحتفل المعرض في عام 2015 بيوبيله الفضي، واحتفى بالمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، «طيب الله ثراه» كشخصية محورية، بمشاركة 1181 دار نشر من 63 دولة. كما احتفى بالمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان شخصية محورية في دورة عام 2018 التي تزامنت مع «عام زايد»، حيث شهد المعرض مشاركة 1350 عارضاً من 63 دولة، واختيرت بولندا ضيف شرف. أما في عام 2019، فكانت الهند ضيف شرف المعرض، الذي شهد لأول مرة إطلاق «وثيقة المليون متسامح»، بالتزامن مع «عام التسامح». وشهدت الدورة الماضية مشاركة 1350 عارضاً من 90 دولة، تحت شعار «هنا... تُسرد قصص العالم»، كما سجلت مشاركة 145 دار نشر للمرة الأولى، إلى جانب 12 دولة جديدة من بينها اليونان، وسريلانكا، وماليزيا، وباكستان، وقبرص، وبلغاريا، وموزمبيق، وأوزبكستان، وطاجيكستان، وتركمانستان، وقيرغيزستان، وإندونيسيا. وفي خطوة غير مسبوقة، تقرر للمرة الأولى تمديد فترة المعرض إلى 10 أيام بدءاً من الدورة الحالية الـ34، التي تُقام من 26 إبريل إلى 5 مايو 2025، ما يسهم في تحفيز الابتكار في صناعة النشر، وتعزيز الحوار والتبادل الثقافي، فضلاً عن تقديم دعم أوسع للكتّاب المحليين والعرب عبر منحهم وقتاً أطول للتواصل مع الناشرين العالميين. ويحتفي المعرض، ضمن نهجه الداعم لحوار الثقافات، بثقافة منطقة الكاريبي التي اختيرت ضيف شرف هذا العام، إلى جانب تسليط الضوء على الطبيب والفيلسوف ابن سينا كشخصية محورية، فيما يشهد المعرض أيضاً حضوراً خاصاً لكتاب «ألف ليلة وليلة» ضمن فعالياته المتنوعة. ويشارك في الدورة الحالية أكثر من 1400 عارض من 96 دولة حول العالم، يتحدثون أكثر من 60 لغة، منهم 120 عارضاً يشاركون للمرة الأولى، بنسبة نمو تبلغ 18%. كما تسجل الدورة مشاركة دور نشر من 20 دولة جديدة من أربع قارات، تتحدث أكثر من 25 لغة، ويضم المعرض 28 جناحاً دولياً، ويستضيف 87 جهة حكومية محلية ودولية، إلى جانب 13 مؤلفاً ناشراً، و15 جامعة، و8 مبادرات مخصصة لدعم النشر.

«أبوظبي الدولي للكتاب».. عقود من الإبداع الثقافي والمعرفي
«أبوظبي الدولي للكتاب».. عقود من الإبداع الثقافي والمعرفي

صحيفة الخليج

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

«أبوظبي الدولي للكتاب».. عقود من الإبداع الثقافي والمعرفي

أبوظبي/وام نجح معرض أبوظبي الدولي للكتاب، مع انطلاق دورته الـ34 اليوم، في ترسيخ مكانته وجهة ثقافية ومعرفية رائدة، حيث تمكن على مدار عقود من ترسيخ مفهوم استدامة المعرفة والثقافة، وعزز حضور اللغة العربية في قطاع الصناعات الإبداعية والثقافية محلياً وإقليمياً وعالمياً. وبدأت مسيرة المعرض بمحطات ملهمة منذ عام 1981، حين افتتح المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، دورته الأولى تحت اسم «معرض الكتاب الإسلامي»، والتي أقيمت في المجمع الثقافي بأبوظبي بمشاركة 50 ناشراً. وفي عام 1986، انطلقت أولى دورات «معرض أبوظبي للكتاب» في المجمع الثقافي أيضاً، بمشاركة 70 ناشراً، قبل أن يزداد زخمه في دورة عام 1988 بمشاركة 80 ناشراً من 10 دول عربية. وفي عام 1993، تقرر تنظيم المعرض بشكل سنوي، مع مشاركة متنامية من دور النشر المحلية والإقليمية والعالمية. ومع مطلع الألفية الجديدة، استقطب المعرض في دورة عام 2001 نحو 514 دار نشر، بحضور لافت من قادة الفكر والرموز الثقافية. وشهد المعرض في دورة 2009 إطلاق «مكتبة العرب الإلكترونية»، ونجح في استقطاب 637 دار نشر من 52 دولة، فيما تم اختيار فرنسا ضيف شرف في دورة 2011 للمرة الأولى. وفي دورة عام 2014، تم لأول مرة إطلاق برنامج «الشخصية المحورية»، حيث تم اختيار المتنبي، وشارك في المعرض 1050 عارضاً. واحتفل المعرض في عام 2015 بيوبيله الفضي، واحتفى بالمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، «طيب الله ثراه» كشخصية محورية، بمشاركة 1181 دار نشر من 63 دولة. كما احتفى بالمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان شخصية محورية في دورة عام 2018 التي تزامنت مع «عام زايد»، حيث شهد المعرض مشاركة 1350 عارضاً من 63 دولة، واختيرت بولندا ضيف شرف. أما في عام 2019، فكانت الهند ضيف شرف المعرض، الذي شهد لأول مرة إطلاق «وثيقة المليون متسامح»، بالتزامن مع «عام التسامح». وشهدت الدورة الماضية مشاركة 1350 عارضاً من 90 دولة، تحت شعار «هنا... تُسرد قصص العالم»، كما سجلت مشاركة 145 دار نشر للمرة الأولى، إلى جانب 12 دولة جديدة من بينها اليونان، وسريلانكا، وماليزيا، وباكستان، وقبرص، وبلغاريا، وموزمبيق، وأوزبكستان، وطاجيكستان، وتركمانستان، وقيرغيزستان، وإندونيسيا. وفي خطوة غير مسبوقة، تقرر للمرة الأولى تمديد فترة المعرض إلى 10 أيام بدءاً من الدورة الحالية الـ34، التي تُقام من 26 إبريل إلى 5 مايو 2025، ما يسهم في تحفيز الابتكار في صناعة النشر، وتعزيز الحوار والتبادل الثقافي، فضلاً عن تقديم دعم أوسع للكتّاب المحليين والعرب عبر منحهم وقتاً أطول للتواصل مع الناشرين العالميين. ويحتفي المعرض، ضمن نهجه الداعم لحوار الثقافات، بثقافة منطقة الكاريبي التي اختيرت ضيف شرف هذا العام، إلى جانب تسليط الضوء على الطبيب والفيلسوف ابن سينا كشخصية محورية، فيما يشهد المعرض أيضاً حضوراً خاصاً لكتاب «ألف ليلة وليلة» ضمن فعالياته المتنوعة. ويشارك في الدورة الحالية أكثر من 1400 عارض من 96 دولة حول العالم، يتحدثون أكثر من 60 لغة، منهم 120 عارضاً يشاركون للمرة الأولى، بنسبة نمو تبلغ 18%. كما تسجل الدورة مشاركة دور نشر من 20 دولة جديدة من أربع قارات، تتحدث أكثر من 25 لغة، ويضم المعرض 28 جناحاً دولياً، ويستضيف 87 جهة حكومية محلية ودولية، إلى جانب 13 مؤلفاً ناشراً، و15 جامعة، و8 مبادرات مخصصة لدعم النشر.

«ألف ليلة وليلة»..  حكايات ساحرة تعبر الأزمنة
«ألف ليلة وليلة»..  حكايات ساحرة تعبر الأزمنة

الاتحاد

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

«ألف ليلة وليلة».. حكايات ساحرة تعبر الأزمنة

هزاع أبوالريش يحتفي «معرض أبوظبي الدولي للكتاب»، في دورته الـ 34 لهذا العام بكتاب «ألف ليلة وليلة»، الكتاب الذي ألهم المثقفين والمفكرين والكتّاب وصنّاع الأفلام والفنانين في جميع أنحاء العالم، بقصصه وتفاصيله وفصوله، التي نُقلت وعُرضت عبر وسائط إعلامية متنوعة، مما ترك تأثيراً عميقاً في وجدان القراء وفي الأدب الإنساني العالمي، وهذا الاحتفاء يراه كُتّاب ونقاد تحدثوا لـ«الاتحاد» احتفاء مستحقاً لما يحمله من دلالات ورمزية، كما يعكس النهج الأصيل لـ «معرض أبوظبي للكتاب» في الإضاءات الكبرى التي يقدمها على الشخصيات الأدبية والفكرية والمؤلفات الخالدة. بدايةً، قالت الشاعرة شيخة المطيري، رئيس قسم الثقافة الوطنية بمركز جمعة الماجد: «كتاب ألف ليلة وليلة يعد جزءاً أصيلاً من الذاكرة الإنسانية، ومن يتعمق في القراءة بمضامينه سيدرك تشعبات الحياة ودروب البحث عن الحقيقة الوجدانية المرتبطة بهذا المؤلف. ومن المنطلق التاريخي للكتاب تتأكد لنا معلومة واضحة، وهي أنه وبعد مُضيّ هذه القرون التي حملت الكتاب لنا مازال يفتح صفحاته على امتداد تاريخ القراءة والبحث، ويجدد الحوارات بين المثقفين، ويستند إلى يقين كبير بأهميته التاريخية والأدبية». مؤكدة، أن الحكاية لا تصيبها الشيخوخة، لكنها تعيش مع كل الأزمنة، والاحتفاء بهذا الإرث يأخذنا نحو البحث عن مخطوطاته وطبعاته لسرد حضوره في المكتبة، إضافة إلى أعمال الترجمة وقضايا النقد والأدب، فهنيئاً للقائمين على هذا المحفل الثقافي الدولي الكبير. عوالم سحرية تبيّن الكاتبة مريم سلطان المزروعي، باحثة في التراث، أنّ معرض أبوظبي الدولي للكتاب حقق نجاحات عالمية، ويعتبر من المعارض الناجحة على صُعُد مختلفة، من خلال ما يقدمه للكتاب والمثقفين ولجميع أفراد المجتمع من إضافات إبداعية للساحة الثقافية، التي تأتي من خلال تعزيز المهارات وترسيخ الإبداع، وتخصيص كتاب «ألف ليلة وليلة» يعتبر نوعاً من تسليط الضوء على ثراء هذا التراث السردي، الذي حمل في طياته العديد من الأساطير والحكايات الخرافية وقصص الحب والتضحية التي تجاوزت حدود الزمان والمكان، وتضيف: «استُخدمت قصصه عبر القرون الماضية، وكانت سبباً في استلهام الأدباء والفلاسفة لموضوعات عدة مشابهة، وعلاقتي بهذا الكتاب ارتبطت منذ طفولتي، حيث كانت حكايات ألف ليلة وليلة تأسر خيالي بشخصياتها وأبطالها، وفتحت أمامي أبواب عوالم سحرية لا حدود لها. كنت أقرأ وأستمتع بالحكايات كأنني أعيش بين أبطالها. صوت الحكايات شكل لي أجمل لحظات طفولتي، ونقلتني من عالمي الصغير إلى مدن بعيدة وقصور مليئة بالأسرار والعجائب». ذاكرة كونية من جهتها، تقول الكاتبة والناقدة سحر الزارعي: «حين يحتفي معرض أبوظبي الدولي للكتاب بـ «ألف ليلة وليلة»، فإنه لا يكرّم كتاباً بقدر ما يوقظ ذاكرةً كونية، ويستدعي أرشيفاً من الحكمة المسافرة في الزمن. هذا العمل ليس أثراً وإرثاً أدبياً فحسب، بل هو طقس من طقوس البقاء، ونموذج لصراع الإنسان مع المجهول، وانتصاره بالحكاية على الفناء. «ألف ليلة وليلة»، هو فضاء تتكاثر فيه العوالم، وتتماهى الأزمنة، ويصبح الخيال أداةً فلسفية لفهم العمق الإنساني، وهو كتاب لا يقرأ فحسب، وإنما يُصغى إليه، كأن الليل نفسه يتحول إلى مسرحٍ للحكمة، تنزل فيه الحكاية من عليائها، لا لتسلّي، بل لتفكّك المعنى وتعيد تركيبه. وإعادة تسليط الضوء على هذا الأثر في دورة هذا العام للمعرض، هي بمثابة تذكير بأن الهوية الثقافية لا تُستحضَر بالماضي كأثرٍ ساكن، بل كنبضٍ مستمر يعيد تشكيل الحاضر، وتبدو الحكاية، كما علّمتنا شهرزاد، ليست نهاية… بل هي بداية دائمة». الفكر الإبداعي يقول الكاتب محمد الجوكر: «تمثل العاصمة أبوظبي اليوم منبراً للثقافة والمعرفة والتطور الإبداع والتألق الفكري في مجال الابتكار الذي تشهده الدولة، وخاصة في عاصمتنا الحبيبة التي ستخطف الأنظار والأجواء خلال الأيام القادمة ضمن استراتيجياتها الموضوعة وأهدافها المجتمعية في بناء أساسيات ثقافية من قرى ومتاحف ومجمعات جاءت مواكبة لرؤى القيادة الرشيدة، ولا شك أن هذا المحفل الثقافي، معرض أبوظبي الدولي للكتاب، يعكس جزءاً مهماً من توجهات المعنيين في المجال الثقافي، والذين يصيغون المشهد الإبداعي ببراعة واحترافية عالية المحتوى والمضمون، تماشياً مع الأفكار التي تخدم وجدانية الإنسان وتعزز من ذاكرته لأن يكون ضمن قالب الفكر الإبداعي، وأن يكون شريكاً في تداعيات الإلهام الذي يضفي للحياة والإنسانية». مشيراً إلى أن هذا الحضور الثقافي، وخاصة بتبني مثل هذه الأفكار والاحتفاء بمثل هذه المؤلفات والإصدارات الخالدة التي تسكن في ذاكرة الإنسان، ليس إلا تعبيراً واضحاً وصريحاً على مدى أهمية الكتاب وتأثيره. مصدر إلهام وقال الكاتب عبدالله محمد السبب: «كتاب «ألف ليلة وليلة»، كتابٌ سردي بلغة نثرية شعرية ساحرة، يتوارثه العالم أباً عن جد، وجيلاً بعد جيل.. ألف حكاية وحكاية، فيها من الخيال ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على بال بشر. كتابٌ ألهم العالم منذ مئات السنين، لا يُعرف له موطن واحد، ولا مؤلف وحيد، حتى قيل بأن بعض القصص مثل قصة «علاء الدين والمصباح السحري»، و«علي بابا والأربعين حرامي»، و«رحلات السندباد البحري»، إنما هي مستقلة بذاتها في بادئ الأمر، ومن ثم أضيفت إلى كتاب (ألف ليلة وليلة)، الذي تولّدت منه كتب وكتب على غرار حكاياته، وعلى نهج غرائبيات تلك الحكايات.. فتجد في كل بلد حكايات تراثية شعبية مستنبطة من حكايات ألف ليلة وليلة، فكانت مصدر إلهام للرواة الشعبيين، وكُتّاب القصص، ومختلف الفنون البصرية، وحتى الكُتّاب المسرحيين، والفنانين التشكيليين». ترسيخ الهوية وتقول الكاتبة لطيفة أيوب الحوسني: «نحن اليوم بحاجة مثل هذه الجهود من المعنيين على الثقافة والدور الكبير في ترسيخ الهوية الإنسانية، وأن تكون الذاكرة الثقافية جزءاً أساسياً ورئيساً من بناء الإنسان في تصالحه مع الحياة والآخر. ولا نستطيع أن نرجع الإنسان لإنسانيته وكينونته وصيرورته إلا من خلال الحراك الثقافي، الأدبي المختزل في ثنايا النفس، وإشعال قريحة الفكرة الإنسانية من موارد الإلهام الذي يفتح أمامه الآفاق الواسعة لأن يرى ذاته، ويشعر بقيمة نفسه، وما تربى عليه». مختتمة: «هذا الكتاب يعتبر جزءاً من ذاكرة الطفولة، ومكاناً لعودة الإنسان، والرجوع إلى بصيرته، والنظر عن كثب عن تفاصيل جمالية الحياة بشفافيتها وعفويتها وأناقتها ولباقتها في تعزيز الأفكار والمفردات لصياغة مشهد طفولي رائع يسرد تلك القيم الأصيلة والمعاني النبيلة التي تقدم الرسالة المعرفية على أكمل وجه».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store