#أحدث الأخبار مع #«مهرجانبابلالدستور١٦-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالدستورعمون الأردنية.. بالدورة الثانية عشرة لمهرجان بابل للثقافات والفنون العالميةحسام عطية بالفترة من 12 - 19 نيسان 2025 وتحت شعار «»ِشعار كلنا بابليون»، تشارك فرقه عمون الاردنية للفنون والتراث بالدورة الثانية عشرة لمهرجان بابل للثقافات والفنون العالمية في مدينة بابل الأثرية أولى المدن وسيدة الحضارات، الى جانب «7 « عروض مسرحية عراقية وتونسية وعمانية ، إضافة إلى «4» عروض سينمائية عربية وأجنبية بحضور مخرجيها، كما سوف يكرم المهرجان الفنانة الأردنية جوليت عواد عن «مبدعين الدراما»، وأن «مدينة بابل تمثل إرثًا حضاريًا وإنسانيًا عميقًا، يمتد لسبعة آلاف عام، وما زالت حتى اليوم تحمل رسالتها الحضارية إلى العالم من خلال الفن والمهرجانات الثقافية»، وذلك وفق رئيس فرقه عمون الاردنية للفنون والتراث نصري الترك . بدوره نوه الدكتور علي الشلاه رئيس المهرجان، ان المهرجان يقام برعاية المهندس محمد شياع السوداني رئيس مجلس الوزراء، وتقيمه مؤسسة بابل العالمية للثقافات والفنون الدورة الثانية عشرة من مهرجان بابل للثقافات والفنون العالمية، عبر تقديم فعاليات ثقافية وفنية وأسماء ابداعية كبيرة من العراق واسبانيا وسويسرا وبريطانيا وفرنسا وتركيا وايران والهند واليونان وروسيا وماليزياوكولومبيا وامريكا والبرازيل ومصر وسوريا ولبنان والجزائر والمغرب وقطر والكويت والاردن وووو سائر الدول العربية. ولفت الدكتور علي الشلاه رئيس المهرجان، الى ان من أهم الفعاليات التي ستشهدها مدينة بابل الأثرية، سوف تشمل إقامة معرض دولي للكتاب لأكثر من 100 دار نشر، ومعرض (المرأة اللوحة) التشكيلي، ومعرض الخط العربي بحضور ضيوف أجانب، ومهرجان الشعر العالمي، ومهرجان السرد العالمي، وتحدث عن الندوات الفكرية وقال إنها ستركز على «الهوية الثقافية العربية بعد «الإرهاب»، وبابل بعد الإدراج على لائحة التراث العالمي، فضلا عن ندوة «المنجز والمستقبل» وكذلك «رامبو مسلما» إضافة إلى ندوة الكتاب العربي في الزمن الرقمي لمدير معهد العالم العربي في باريس الدكتور معجب الزهراني، وأن الفعاليات الفنية عديدة منها 7 عروض مسرحية عراقية وتونسية وعمانية وأردنية، إضافة إلى 4 عروض سينمائية عربية وأجنبية بحضور مخرجيها، فضلا عن عشرات الفرق الموسيقية والفنانين والعازفين إلى جانب حضور نجوم الدراما والمسرح والموسيقى والأدب والرياضة على السجادة الحمراء»> ونوه الشلاه أن «ِشعار كلنا بابليون، يعني أن بابل تمثل هذا الإرث الحقيقي الممتد في عمق التاريخ، الذي علم البشرية كيف تكتب وكيف تؤرشف»، مشيرا إلى أن «القدرة على الأرشفة ليست مجرد تقنية، بل هي فعل حضاري كبير، ولذلك فإن إقامة المهرجانات في بابل هو صوت مدوٍّ يوجه رسالة إلى العالم بأن هذه المدينة العريقة لا تزال مستمرة في عطائها، بما تحمله من قيم إنسانية عظيمة»، وان «أبناء بابل وأبناء العراق جميعاً، ومن ضمنهم أحفاد سومر وآشور، يعرفون جيداً قيمة هذه الأرض، ويقدمون للعالم دروساً مستمرة بأننا نعيش ونحب الحياة»، لافتا الى «اننا شعب يحب الحياة بكل تجلياتها، بكل ما تحمله من مآسٍ وآمال، ونطمح دوماً للسلام، ولن نسمح لأي جهة أن تعبث بهذا السلام، لأننا جميعاً أبناء هذه الحضارة؛ لأننا كلنا بابليون يذكر إن «مهرجان بابل الذي انطلق عام 1986 واستمر حتى عام 2003، توقّف للأسف لفترة طويلة، ما أدى إلى تلاشي الكثير من أهدافه التي كانت تركز على البعد الثقافي والتسويقي لهوية المدينة»، وان «الفضل في عودته يعود بالدرجة الأساس إلى رئيس المهرجان علي الشلاه، الذي أصر على إحياء المهرجان بدوراته الأولى رغم الإمكانات البسيطة، لكن الدورة الأولى أُنجزت، وهكذا عادت العجلة إلى الدوران»، وأن «الإصرار على البقاء والحياة يخلق التوازي مع عجلة الحياة، والمهرجان هو أحد تجليات هذا الإصرار»، لافتاً إلى أن «أهمية مهرجان بابل لا تكمن فقط في كونه حدثاً فنياً أو ثقافياً، بل لأنه يُجسد هوية مدينة عريقة ذات إرث حضاري وثقافي غني». وتأسست الفرقة سنة ألفين واثنين وتضمّ موسيقيين وراقصين يقدمون ألوان، الهجيني والجوفية والسامر الأردني والدحّية والدبكات الشعبية المتنوعة واللوحات الفنية الراقصة، وإنّ الفرقة ما تزال تعرّف بالتراث الأردني في موضوع الآلات الموسيقية القديمة والأزياء المرافقة، وبالثوب الأردني والعباءة الأردنية والجناد والشبرية والكمر الأحمر والقيطان الأحمر والشماغ والعقال، كما للفرقة مشاركات في مهرجان بابل الدولي في العراق، ومهرجان المحبة الدولي.
الدستور١٦-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالدستورعمون الأردنية.. بالدورة الثانية عشرة لمهرجان بابل للثقافات والفنون العالميةحسام عطية بالفترة من 12 - 19 نيسان 2025 وتحت شعار «»ِشعار كلنا بابليون»، تشارك فرقه عمون الاردنية للفنون والتراث بالدورة الثانية عشرة لمهرجان بابل للثقافات والفنون العالمية في مدينة بابل الأثرية أولى المدن وسيدة الحضارات، الى جانب «7 « عروض مسرحية عراقية وتونسية وعمانية ، إضافة إلى «4» عروض سينمائية عربية وأجنبية بحضور مخرجيها، كما سوف يكرم المهرجان الفنانة الأردنية جوليت عواد عن «مبدعين الدراما»، وأن «مدينة بابل تمثل إرثًا حضاريًا وإنسانيًا عميقًا، يمتد لسبعة آلاف عام، وما زالت حتى اليوم تحمل رسالتها الحضارية إلى العالم من خلال الفن والمهرجانات الثقافية»، وذلك وفق رئيس فرقه عمون الاردنية للفنون والتراث نصري الترك . بدوره نوه الدكتور علي الشلاه رئيس المهرجان، ان المهرجان يقام برعاية المهندس محمد شياع السوداني رئيس مجلس الوزراء، وتقيمه مؤسسة بابل العالمية للثقافات والفنون الدورة الثانية عشرة من مهرجان بابل للثقافات والفنون العالمية، عبر تقديم فعاليات ثقافية وفنية وأسماء ابداعية كبيرة من العراق واسبانيا وسويسرا وبريطانيا وفرنسا وتركيا وايران والهند واليونان وروسيا وماليزياوكولومبيا وامريكا والبرازيل ومصر وسوريا ولبنان والجزائر والمغرب وقطر والكويت والاردن وووو سائر الدول العربية. ولفت الدكتور علي الشلاه رئيس المهرجان، الى ان من أهم الفعاليات التي ستشهدها مدينة بابل الأثرية، سوف تشمل إقامة معرض دولي للكتاب لأكثر من 100 دار نشر، ومعرض (المرأة اللوحة) التشكيلي، ومعرض الخط العربي بحضور ضيوف أجانب، ومهرجان الشعر العالمي، ومهرجان السرد العالمي، وتحدث عن الندوات الفكرية وقال إنها ستركز على «الهوية الثقافية العربية بعد «الإرهاب»، وبابل بعد الإدراج على لائحة التراث العالمي، فضلا عن ندوة «المنجز والمستقبل» وكذلك «رامبو مسلما» إضافة إلى ندوة الكتاب العربي في الزمن الرقمي لمدير معهد العالم العربي في باريس الدكتور معجب الزهراني، وأن الفعاليات الفنية عديدة منها 7 عروض مسرحية عراقية وتونسية وعمانية وأردنية، إضافة إلى 4 عروض سينمائية عربية وأجنبية بحضور مخرجيها، فضلا عن عشرات الفرق الموسيقية والفنانين والعازفين إلى جانب حضور نجوم الدراما والمسرح والموسيقى والأدب والرياضة على السجادة الحمراء»> ونوه الشلاه أن «ِشعار كلنا بابليون، يعني أن بابل تمثل هذا الإرث الحقيقي الممتد في عمق التاريخ، الذي علم البشرية كيف تكتب وكيف تؤرشف»، مشيرا إلى أن «القدرة على الأرشفة ليست مجرد تقنية، بل هي فعل حضاري كبير، ولذلك فإن إقامة المهرجانات في بابل هو صوت مدوٍّ يوجه رسالة إلى العالم بأن هذه المدينة العريقة لا تزال مستمرة في عطائها، بما تحمله من قيم إنسانية عظيمة»، وان «أبناء بابل وأبناء العراق جميعاً، ومن ضمنهم أحفاد سومر وآشور، يعرفون جيداً قيمة هذه الأرض، ويقدمون للعالم دروساً مستمرة بأننا نعيش ونحب الحياة»، لافتا الى «اننا شعب يحب الحياة بكل تجلياتها، بكل ما تحمله من مآسٍ وآمال، ونطمح دوماً للسلام، ولن نسمح لأي جهة أن تعبث بهذا السلام، لأننا جميعاً أبناء هذه الحضارة؛ لأننا كلنا بابليون يذكر إن «مهرجان بابل الذي انطلق عام 1986 واستمر حتى عام 2003، توقّف للأسف لفترة طويلة، ما أدى إلى تلاشي الكثير من أهدافه التي كانت تركز على البعد الثقافي والتسويقي لهوية المدينة»، وان «الفضل في عودته يعود بالدرجة الأساس إلى رئيس المهرجان علي الشلاه، الذي أصر على إحياء المهرجان بدوراته الأولى رغم الإمكانات البسيطة، لكن الدورة الأولى أُنجزت، وهكذا عادت العجلة إلى الدوران»، وأن «الإصرار على البقاء والحياة يخلق التوازي مع عجلة الحياة، والمهرجان هو أحد تجليات هذا الإصرار»، لافتاً إلى أن «أهمية مهرجان بابل لا تكمن فقط في كونه حدثاً فنياً أو ثقافياً، بل لأنه يُجسد هوية مدينة عريقة ذات إرث حضاري وثقافي غني». وتأسست الفرقة سنة ألفين واثنين وتضمّ موسيقيين وراقصين يقدمون ألوان، الهجيني والجوفية والسامر الأردني والدحّية والدبكات الشعبية المتنوعة واللوحات الفنية الراقصة، وإنّ الفرقة ما تزال تعرّف بالتراث الأردني في موضوع الآلات الموسيقية القديمة والأزياء المرافقة، وبالثوب الأردني والعباءة الأردنية والجناد والشبرية والكمر الأحمر والقيطان الأحمر والشماغ والعقال، كما للفرقة مشاركات في مهرجان بابل الدولي في العراق، ومهرجان المحبة الدولي.