أحدث الأخبار مع #«مونديال2026


الاتحاد
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
كايو لوكاس: جاء وقت «رد الجميل» إلى الإمارات
علي معالي (أبوظبي) أكد كايو لوكاس مهاجم الشارقة ومنتخبنا الوطني، أنه فخور بارتداء قميص «الأبيض»، متمنياً أن يسهم مع زملائه في تأهله إلى نهائيات «مونديال 2026»، مشيراً إلى أن اللاعبين يبذلون أقصى الجهد خلال المباراتين المتبقيتين من التصفيات الآسيوية، لبلوغ حلم الصعود إلى كأس العالم، مطالباً الجماهير بالثقة في قدرات المنتخب، عندما يواجه أوزبكستان وقيرغيزستان، في ختام المرحلة الثالثة، خلال يونيو المقبل، مؤكداً أن الوقت حان لرد الجميل إلى الإمارات، كما أن «الأبيض» يستحق أن يكون أحد المشاركين في «المونديال». وقال كايو لوكاس في تصريحات خاصة لـ «الاتحاد»: «أطالب جماهير الإمارات بالثقة في لاعبي المنتخب الذين يبذلون أقصى الجهد للتأهل إلى كأس العالم، ونقاتل في الملعب حتى النهاية، وأتمنى حضورهم بكثافة إلى المدرجات لأنهم أكبر داعم للمنتخب في هذه الفترة المهمة من مسيرة الفريق». وأضاف: «لدينا فرص كبيرة للتأهل إلى كأس العالم 2026، والمباريات الكبيرة تحتاج إلى التركيز 100%، وأن نثق في أنفسنا، وهو ما نخطط له، ويجب أن نعمل بقوة لتخطي التحديات والوصول إلى المونديال، وعلينا أن نبذل الجهد والتركيز في الملعب والتدريبات والمباريات، وأن يكون لدينا هدف واضح ومحدد بحصد الانتصارات». وعن مباراة الشارقة أمام ليون سيتي السنغافوري في نهائي «دوري أبطال آسيا 2» قال كايو: «شاهدت له بعض المباريات لفهمه ومعرفة طريقة اللعب، ونحن جاهزون تماماً لهذه المواجهة لأنها واحدة من المباريات المهمة، لأنه تجلب لنا لقباً قارياً هو الأول، ونلعب في أجواء مختلفة، وثقتي كبيرة في كفاءة زملائي اللاعبين وقدرتهم على إسعاد جماهيرهم». وعن كوزمين مدرب «الملك»، قال كايو لوكاس: «أشعر بالحزن والسعادة معاً، ولكي أكون صريحاً، أرى أننا نخسر هذا المدرب بالنادي، ولكن مصدر سعادتي في الجانب الآخر، أنه يقود سفينة كرة الإمارات من بوابة المنتخب، وهو مدرب قادر على صناعة وعمل الكثير في المستقبل مع «الأبيض»، وسعيد لوجوده معنا بالمنتخب لأنه أفضل مدرب تدربت على يديه، وواثق أنه سيقدم عملاً كبيراً، ويصنع التاريخ مع المنتخب». وأضاف: «سعيد بمشاركة العين في كأس العالم للأندية، ولديه فريق جيد، وأشجعه في البطولة، وأنا أحب العين، ولدي علاقة رائعة مع خالد عيسى الحارس المتألق منذ أن كنت ألعب مع «الزعيم»، وهذا النادي الكبير قدم لي الكثير، وقدمت له الكثير أيضاً، وبالتالي فإن الود والحب موجود مع اللاعبين والجماهير العيناوية». ورشح كايو لوكاس زميله ماجد حسن لأن يكون اللاعب المواطن الأفضل هذا الموسم، وقال: ماجد يقدم مباريات رائعة، دفاعياً وهجومياً، وله لمسات رائعة، وأحب طريقة لعبه، كما أرشح سردار مهاجم شباب الأهلي للقب الأفضل بين الأجانب لأنه يقدم مستويات متميزة مع فريقه.


الاتحاد
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
فكرة خاطئة!
فكرة خاطئة! منذ أن تولى السويسري جياني إنفانتينو رئاسة الاتحاد الدولي، وهو يسابق الزمن، من أجل زيادة عدد الفرق في كأس العالم، أندية ومنتخبات، بدليل رفع عدد منتخبات «مونديال 2026» إلى 48 منتخباً، بزيادة 16 منتخباً، مما جعل حلم التأهل إلى «المونديال» متاحاً لمعظم دول العالم. وقبل أن نخوض التجربة الجديدة بمشاركة 48 منتخباً، بدأت تلوح في الأفق دعوة لزيادة العدد المونديالي إلى 64 منتخباً، اعتباراً من «مونديال 2030» الذي يُقام في كل من المغرب وإسبانيا والبرتغال، مع إقامة افتتاح أكثر من مجموعة في كل من أوروجواي والأرجنتين احتفالاً بمئوية «المونديال». وكان من الطبيعي أن يعترض الاتحاد الأوروبي على ذلك التوجه، لاسيما أن تجربة الـ 48 منتخباً في النهائيات لم يتم اختبارها حتى الآن، مع توقع أن تضر تلك التجربة بصحة المستوى الفني لأهم بطولة على سطح الكرة الأرضية، وأن المستوى الحقيقي للبطولة سيظهر اعتباراً من دور الـ16، بعد وداع 32 منتخباً للحدث العالمي. ولأن الكثيرين يرون أن أسباباً تسويقية، لا علاقة لها بالمستوى الفني وراء الرغبة في زيادة العدد، ولن يكون الاتحاد الأوروبي وحده الذي يقف في وجه زيادة العدد إلى 64 منتخباً، لأن البطولة في هذه الحالة ستفقد الكثير من رونقها، وسيضم «المونديال» منتخبات لن تكون سوى «تكملة عدد»! *** مطالبة بعض المسؤولين عن كرة القدم المصرية باستضافة مصر إحدى مجموعات «مونديال 2034» الذي تحتضنه المملكة العربية السعودية قُوبلت بتحفظ من قبل وسائل الإعلام السعودية، من منطلق أنه كان يجب التنسيق مع المسؤولين السعوديين، قبل الإعلان عن ذلك، خلال اجتماع الجمعية العمومية للاتحاد الأفريقي بالقاهرة، بحضور إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي. *** في مقال سابق كان عنوانه «لا ثالث لهما»، في إشارة واضحة وصريحة إلى أن المنافسة على البطولات المحلية والقارية ستنحصر هذا الموسم ما بين شباب الأهلي والشارقة، وأثبتت كل التجارب أننا كنا على حق، حيث إن، لقب الدوري بات أقرب إلى «فرسان» شباب الأهلي، بعد منافسة من «الملك» الشرقاوي، وتأكدت تلك الحالة في كأس صاحب السمو رئيس الدولة، إذ تنتظرهما مواجهة ساخنة في نهائي البطولة، وحتى على المستوى الآسيوي تواجه الفريقان في بطولة «النخبة ب»، وفاز الشارقة بركلات الترجيح، وتأهل إلى نصف النهائي، أملاً في تخطي عقبة التعاون السعودي، والعودة من بريدة غداً بنتيجة إيجابية في مباراة الذهاب، لتسهيل مهمته في لقاء الإياب بـ«الإمارة الباسمة».


الاتحاد
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
«الخسارة الُمذلة» تطيح رأس مدرب البرازيل!
ريو دي جانيرو (أ ف ب) أعلن الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، إقالة مدرب بلاده دوريفال جونيور، بعد هزيمته المذلة أمام مضيفه الأرجنتيني 1-4، في الجولة الرابعة عشرة من التصفيات الأميركية الجنوبية المؤهلة لـ «مونديال 2026». وقال الاتحاد البرازيلي في بيان له عقب اجتماع مع المدرب «لم يعد دوريفال جونيور مسؤولاً عن المنتخب البرازيلي، تشكره الإدارة وتتمنى له التوفيق في مسيرته». وأضاف «من الآن فصاعداً، سيبدأ الاتحاد البرازيلي لكرة القدم البحث عن خليفته». وتولى دوريفال (62 عاماً) المسؤولية منذ يناير 2024 فقط خلفاً للمدرب المؤقت فرناندو دينيز، لكنه أشرف على مسيرة باهتة في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026 في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا. وتحتل البرازيل، الفائزة بكأس العالم خمس مرات، المركز الرابع في تصفيات أميركا الجنوبية، بفارق 10 نقاط عن الأرجنتين المتصدرة وحاملة اللقب التي ضمنت تأهلها إلى النهائيات العام المقبل. وتتساوى البرازيل نقاطاً مع أوروجواي الثالثة وباراغواي الخامسة (21 لكل منها) وبفارق نقطتين خلف الإكوادور الثانية. وتتأهل أول ستة منتخبات من أميركا الجنوبية مباشرة إلى النهائيات ويخوض السابع ملحقاً عالمياً. وتحل البرازيل ضيفة على الإكوادور وتستضيف باراجواي في الرابع والتاسع من يونيو المقبل على التوالي. وكان قرار إقالة دوريفال متوقعاً عقب الهزيمة الساحقة الثلاثاء في بوينس أيرس. وأقرّ المدرب بعد المباراة قائلاً «لم يتوقع أحد ما رأيناه والمسؤولية تقع عليّ بالكامل». وتولى دوريفال قيادة «السيليساو» بعد فوزه بلقبين محليين مع فلامنجو وساو باولو، تم الإعلان عن تعيينه بعد أشهر من التكهنات حول احتمال التعاقد مع الإيطالي كارلو أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد الإسباني. وتزعم وسائل الإعلام البرازيلية أن أنشيلوتي من بين المرشحين لخلافة دوريفال، وكذلك المدرب البرتغالي جورجي جيسوس الذي يتولى حالياً مسؤولية تدريب الهلال السعودي. وترددت أنباء عن احتمال تولي مواطنه أبيل فيريرا، الفائز بالعديد من الألقاب مع نادي بالميراس البرازيلي، هذا المنصب. ونفى أنشيلوتي التكهنات، قائلاً إنه ينوي الاستمرار حتى نهاية عقده مع ريال مدريد في يونيو 2026، على الرغم من «حبه للبرازيل ولاعبيها وجماهيرها». شهدت أول مباراة لدوريفال فوزاً على إنجلترا ودياً في ويمبلي بهدف سجله النجم الشاب إندريك. ومع ذلك، تبددت أي آمال في عصر ذهبي جديد لكرة القدم البرازيلية، الموطن الروحي للعبة، بسبب الأداء السيئ في كوبا أميركا 2024. في تلك البطولة، تخطت البرازيل بصعوبة دور المجموعات بعد فوز واحد فقط وتعادلين، ثم خسرت أمام أوروجواي بركلات الترجيح بعد التعادل السلبي في ربع النهائي. ومما زاد الطين بلة، أن الأرجنتين واصلت مسيرتها نحو الفوز باللقب، تلتها تعثرات أخرى أمام باراجواي (0-1) وتعادل مع فنزويلا 1-1 في تصفيات كأس العالم. أثار الأداء دهشة الجماهير لعدم قدرة دوريفال على إخراج أفضل ما لدى اللاعبين الموهوبين مثل فينيسيوس جونيور ورودريجو ورافينيا، كما افتقد المنتخب الأداء الفني والروح المعنوية العالية التي كان يطالب بها جمهوره. وزاد من معاناة دوريفال تراجع موهبة نيمار، الهداف التاريخي للمنتخب البرازيلي والبالغ من العمر 33 عاماً والذي يعاني من مشاكل بدنية. بعد عودته إلى البرازيل، وتحديداً إلى نادي طفولته سانتوس، كان نيمار يأمل في العودة إلى المنتخب الوطني بعد غياب دام أكثر من عام بسبب إصابة خطيرة في الركبة، ومع ذلك، غاب عن آخر مباراتين ضد كولومبيا (2-1) والأرجنتين (1-4) بسبب مشكلة في الفخذ. وبغض النظر عمن سيخلف دوريفال، ستكون مهمته إحياء هذا الأسلوب وحصد لقبه الأول منذ كوبا أميركا 2019. ألمح دوريفال إلى العقبات التي تواجه البرازيل التي خرجت من ربع نهائي كأس العالم 2022 في قطر، بعد أن شقت طريقها بصعوبة في التصفيات الجارية. وأكد أن «النظام العالمي» لكرة القدم يتغير، وأن أبطال العالم خمس مرات والأرجنتين لا يمكنهم توقع مجرد تجاوز منافسيهم الإقليميين. وقال في مقابلة أجريت معه في نوفمبر « تطورت كرة القدم في أميركا الجنوبية بشكل كبير بشكل عام، إذا نظرت إلى غالبية التشكيلات الوطنية، ترى لاعبين يلعبون في فرق من جميع أنحاء العالم، وهو ما لم يكن الحال حتى وقت قريب». وأضاف «لم يكن لدى المنتخبات الكبرى المساحة ذاتها للتطور، بينما بدأت المنتخبات في أسفل الترتيب في تحقيق تقدم كبير ومثير للاهتمام، هذا يُحسّن الوضع بشكل كبير ويجعل المباريات أكثر تنافساً».


صدى الالكترونية
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- صدى الالكترونية
إقالة بينتو من تدريب منتخب الإمارات
أطاحت نتائج منتخب الإمارات لكرة القدم في التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026 لكرة القدم بالمدرب البرتغالي باولو بينتو. وأقال الاتحاد الإماراتي لكرة القدم، اليوم، مدربه باولو بينتو، بعد تراجع حظوظ الإمارات في التأهل المباشر للمونديال. وكان بينتو قد عُيّن في منصبه، في يوليو 2023، وأصبحت نتائج المنتخب متذبذبة تحت قيادته في تصفيات «مونديال 2026». وخسر الإمارات أمام إيران 0-2 في طهران، الخميس الماضي، كما فاز المنتخب الإماراتي أمس بصعوبة على نظيره كوريا الشمالية بنتيجة 2-1، في الجولة الثامنة من الدور الثالث للتصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026 لكرة القدم. يذكر أن الإمارات احتل المركز الثالث في المجموعة الأولى برصيد 13 نقطة، وبفارق 7 نقاط عن إيران المتصدر وأول المتأهلين عن المجموعة، و4 نقاط عن أوزبكستان الوصيفة.


بوابة الفجر
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- بوابة الفجر
رسميًا.. إقالة بينتو من تدريب المنتخب الإماراتي
أقال الاتحاد الإماراتي لكرة القدم، الأربعاء، مدربه البرتغالي باولو بينتو، غداة فوزه الصعب على كوريا الشمالية 2-1، في الجولة الثامنة من الدور الثالث للتصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026 لكرة القدم. جاء القرار بعد تراجع حظوظ الإمارات في التأهل المباشر للحدث الكبير، للمرة الثانية في تاريخها بعد 1990 في إيطاليا. وتحتل الإمارات المركز الثالث في المجموعة الأولى برصيد 13 نقطة، وبفارق 7 نقاط عن إيران المتصدر وأول المتأهلين عن المجموعة، و4 نقاط عن أوزبكستان الوصيفة. ويتأهل أول منتخبيْن من كل مجموعة مباشرة إلى كأس العالم، في حين يحدد المقعدان المباشران المتبقيين لقارة آسيا عبر الدور الرابع في ملحق قاري، في حين ستكون هناك فرصة لمقعد إضافي من خلال دور خامس في الملحق العالمي. وقال الاتحاد الإماراتي، في بيان مقتضب: «قرر اتحاد الإمارات لكرة القدم إقالة مدرب منتخبنا الوطني الأول البرتغالي باولو بينتو وجهازه الفني المساعد من مهامّ تدريب المنتخب»، دون الإعلان عن اسم البديل الذي سيقود «الأبيض» في المرحلتين الأخيرتين من الدور الثالث أمام أوزبكستان في 5 يونيو (حزيران)، وقيرغيزستان في 10 منه. كان بينتو (55 عامًا) قد عُيّن في منصبه، في يوليو (تموز) 2023، وحمّله الشارع الرياضي مسؤولية النتائج المتذبذبة في تصفيات «مونديال 2026»، وبينها الخسارة أمام إيران 0-2 في طهران، الخميس الماضي، والانتظار، الثلاثاء، حتى الدقيقة الثامنة من الوقت المحتسب بدل الضائع للفوز على كوريا الشمالية متذيلة المجموعة الأولى 2-1. ولم تكن الإقالة السريعة لبينتو، بعد 8 ساعات من انتهاء مباراة الإمارات وكوريا الشمالية، مفاجئة، ولا سيما أن الانتقادات طالت المدرب السابق لكوريا الجنوبية في «مونديال 2022» في قطر، منذ وداع كأس الخليج 2024 في الكويت من الدور الأول بعد تعادلين وخسارة. ورأى محللون أن بينتو توفرت له مقوّمات نجاح لم تتوفر لغيره من المدربين على الأقل في السنوات الأخيرة، وذلك في إشارة إلى ضم تشكيلة الإمارات الأخيرة 12 لاعبًا مجنّسًا ممن أمضوا 5 سنوات من اللعب في الدوري الإماراتي.