logo
#

أحدث الأخبار مع #«نايكي»

«نايكي» ترفع أسعارها في الولايات المتحدة في ظل الرسوم الجمركية الجديدة
«نايكي» ترفع أسعارها في الولايات المتحدة في ظل الرسوم الجمركية الجديدة

الوسط

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • الوسط

«نايكي» ترفع أسعارها في الولايات المتحدة في ظل الرسوم الجمركية الجديدة

أعلنت شركة «نايكي» الأميركية للمستلزمات الرياضية أنها سترفع أسعار عدد كبير من منتجاتها في الولايات المتحدة اعتبارا من الأول من يونيو، على ما أفادت الشركة وكالة «فرانس برس»، دون أن تعزو قرارها إلى أي عامل معيّن، لكنه يأتي في ظل الرسوم الجمركية الجديدة. وستُثنى من القرار كل منتجات الأطفال والسلع التي لا يتخطى سعرها 100 دولار، وأحذية «آير فورس 1» الرياضية، ومنتجات ماركتها «جوردن» من غير الأحذية. كم ستبلغ الزيادة على أحذية «نايكي» الرياضية؟ بالنسبة إلى الأحذية الرياضية التي يتراوح سعرها حاليا بين 100 و150 دولارا، ستصل الزيادة في السعر إلى خمسة دولارات، أما الأحذية التي يتخطى سعرها 150 دولارا، فسيزيد سعرها عشرة دولارات على الأكثر. وقالت الشركة «في إطار خطتنا الموسمية، سنقيّم أعمالنا بشكل منتظم ونجري تعديلات على الأسعار». وتصنّع «نايكي» أغلب منتجاتها في الصين وفيتنام وإندونيسيا. زيادة في ظل الرسوم الجمركية ومطلع أبريل، فرض دونالد ترامب رسوما جمركية على مختلف شركاء الولايات المتحدة التجاريين. ثم علق جزءا منها بعد أسبوع لمدة 90 يوما في انتظار التوصل إلى اتفاقات تجارية. في الوضع الحالي، لا يزال معظمها خاضعا لرسوم جمركية بنسبة 10%، في حين تخضع الواردات الصينية إلى الولايات المتحدة لرسوم جمركية بنسبة 30%. وردا على سؤال بشأن أي رابط بين هذه الزيادات في الأسعار والرسوم الجمركية، أوضحت «نايكي» أن الاختلافات المحتملة في أسعارها ليست مرتبطة مطلقا بعامل معيّن بل بمجموعة من العناصر.

«نايكي» و«أديداس» تطالبان بإعفاء من الرسوم الجمركية
«نايكي» و«أديداس» تطالبان بإعفاء من الرسوم الجمركية

البيان

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

«نايكي» و«أديداس» تطالبان بإعفاء من الرسوم الجمركية

طلبت جمعية تجارية تمثل منتجي الأحذية من إدارة ترامب النظر في إعفاء منتجاتها من التعريفات الجمركية، قائلة: «إن الرسوم ستؤدي إلى ارتفاع تكلفة الأحذية في الولايات المتحدة، وقد تدفع الشركات إلى الإغلاق». وفي رسالة مؤرخة يوم 29 أبريل دعت رابطة موزعي وتجار التجزئة للأحذية في أمريكا الرئيس دونالد ترمب إلى إعادة النظر في رسومه الجمركية، بحجة أنها تشكل «تهديداً وجودياً» للصناعة. وقالت المجموعة: «إذا استمر الوضع الحالي فسيعاني عمال الأحذية الأمريكيون والمستهلكون أيضاً. هذه حالة طوارئ تتطلب اتخاذ إجراءات واهتماماً فورياً». ووقع الخطاب شركات، بما في ذلك «نايكي» و«أندر أرمور» (Under Armou)، و«بوما» وشركة «أديداس» التابعة في أمريكا. وتقول الشركات إن الرسوم الجمركية «لن تدفع تصنيع الأحذية إلى الولايات المتحدة» لأن هذا يتطلب «استثمارات رأسمالية كبيرة وسنوات من التخطيط لتحويل الموارد». وبحسب الرسالة فإن الشركات لن تتمكن من استيعاب التكاليف الجديدة في الوقت، الذي تعمل فيه على تعديل نماذج أعمالها للتركيز من جديد على الإنتاج المحلي. ومن المحتمل أن تواجه كبرى الدول التي يتم تصنيع الأحذية فيها، مثل فيتنام وإندونيسيا، بعضاً من أعلى نسب الرسوم الجمركية. وأعلن ترامب الشهر الماضي تعليقاً مؤقتاً للعديد من الرسوم الجمركية المقترحة، وأثار إعلان الرسوم انخفاضات حادة في أسواق الأسهم، وانتقادات واسعة النطاق من قادة الأعمال.

المنتجات أمريكية.. والصناعة صينية
المنتجات أمريكية.. والصناعة صينية

البيان

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

المنتجات أمريكية.. والصناعة صينية

لطالما ارتبطنا في تعاملاتنا اليومية بأسماء شركات عملاقة، تأسست منذ عقود، وباتت منتجاتها جزءاً لا يتجزأ من تفاصيل حياتنا. بعض هذه المنتجات تُسوّق على أنها أمريكية، وتحمل في طياتها شعار الابتكار والجودة. إلا أن الواقع مختلف تماماً، فمعظم هذه السلع لم تُصنّع داخل الولايات المتحدة، ولم تمر تحت أيدٍ أمريكية، بل صُنعت بأيدٍ صينية، أو فيتنامية، أو مكسيكية، أو أخرى أفريقية، أو غيرها. السياسة الربحية وسجلت الشركات الأمريكية أرباحاً تجاوزت 3.312 تريليونات دولار في الربع الأخير من العام الماضي، بزيادة قدرها 5.9 % مقارنة بها في الربع الثالث من العام نفسه بحسب «trading economics»، فاستراتيجيات التصنيع في الخارج تتيح للشركات تقليل التكاليف وزيادة هوامش الربح. هذه السياسة «الربحية» تقوم على استيراد الشركات الأمريكية المكونات والمواد الخام من دول مثل المكسيك، والصين، وتايوان، مما يسهم في تقليل التكاليف وزيادة الكفاءة، إضافة إلى عامل آخر يسهم في زيادة الربح، وهو خفض تكاليف العمالة عن طريق التصنيع في الخارج، ففي حين يبلغ متوسط أجر العامل في أمريكا ما بين 25 و30 دولاراً في الساعة، نجده في الصين يتراوح بين 3 و6 دولارات، وأما في فيتنام أو بنغلاديش فيتراوح بين 1 و3 دولارات فقط في الساعة، وبذلك يمكن أن توفر الشركة 80 % من تكاليف بند العمالة عند الإنتاج، لا سيما في دول آسيا، كما يمكنها أن ترفع هوامش ربحها من 10 % إلى 30 %، على سبيل المثال، تصل هوامش ربح «أبل» من أجهزة «آيفون» إلى 40 %، بينما توفر «نايكي» نحو 4 مليارات دولار سنوياً بفضل التصنيع في آسيا. وقالت شركة إنفيديا إنها ستتكبد خسارة مالية قدرها 5.5 مليارات دولار بعد فرض واشنطن قيوداً جديدة على تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي H20 إلى الصين. فجوة أسعار السلع الفاخرة بدأت بعض المصانع الصينية التي تتعامل مع علامات تجارية عالمية، بتوجيه ضربة قوية لـ«البراندات» العالمية بالكشف عن التكلفة الحقيقية لإنتاج السلع التي تُباع لاحقاً بأسعار مرتفعة في الأسواق العالمية. من بين الأمثلة التي أثارت جدلاً واسعاً، الحقائب الفاخرة التي تُباع بأسعار تصل إلى 38 ألف دولار، في حين لا تتجاوز تكلفتها الفعلية حاجز 1000 دولار. لوقت طويل، ارتبطت عبارة «صُنع في الصين» في أذهان كثيرين بالمنتجات البسيطة أو زهيدة السعر. لكن الواقع أن هذه العبارة باتت تدل على غالبية المنتجات المتواجدة في السوق الأمريكية، من الإلكترونيات والأدوات المنزلية إلى الملابس وقطع غيار السيارات ومستحضرات التجميل. القانون لا يحمي العاملين! جانب آخر من «حِيل» الربح عن طريق التصنيع خارج أمريكا، وهو جانب يحمل في ثناياه بعداً غير إنساني؛ ففي حين تميل القوانين في أمريكا إلى حماية العاملين، ما يزيد من تكلفة التوظيف بالنسبة إلى الشركات، نجد قوانين العمل في الدول الأخرى مرنة أو ضعيفة نسبياً، ما يسمح للشركات الأمريكية المصنّعة لمنتجاتها في تلك الدول بتقليل التكاليف.

رسوم «ترامب» تهدد بإخراج فيتنام عن مسار النمو الكبير
رسوم «ترامب» تهدد بإخراج فيتنام عن مسار النمو الكبير

البورصة

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

رسوم «ترامب» تهدد بإخراج فيتنام عن مسار النمو الكبير

لطالما اعتُبرت فيتنام مثالاً ناجحاً فى تبنى التجارة الخارجية، إذ استطاعت جذب بعض من أكبر الشركات فى العالم لإنشاء مراكز تصنيع لمنتجات تتنوع بين الأحذية والإلكترونيات، التى تملأ رفوف المتاجر حول العالم. لكن المخاوف تتزايد الآن من أن الرسوم الجمركية الشرسة التى فرضها الرئيس الأمريكى دونالد ترامب قد تُطيح بالهدف الطموح لنمو فيتنام، رغم مبادراتها الدبلوماسية تجاه واشنطن، التى يرى خبراء الاقتصاد أنها لن تؤدى إلى تغيير سريع فى السياسة الأمريكية. فقد فرض ترامب رسوماً جمركية بنسبة 46% على واردات فيتنام، وهى من بين أعلى المعدلات المفروضة على أكثر من 180 دولة شملتها الرسوم، ما وجَّه ضربة قوية لدولة اعتمدت، بحسب تقديرات البنك الدولى، على صادرات السلع والخدمات لتشكل نحو 90% من إجمالى ناتجها المحلى لعام 2023.ووفقاً لتقديرات فريق من الاقتصاديين لدى «أو سى بى سى بنك»، قد تؤدى الرسوم الجديدة إلى خفض معدل النمو الاقتصادى فى فيتنام بمقدار 1.2 نقطة مئوية هذا العام، ما دفعهم إلى تعديل توقعاتهم لنمو الناتج المحلى الإجمالى للبلاد إلى 5% للعام الحالى 2025، وهو ما يشكل تراجعاً حاداً عن الهدف الذى حددته هانوى والمتمثل فى تحقيق «نمو لا يقل عن 8%» هذا العام. وقد تباطأ نمو اقتصاد جنوب شرق آسيا بالفعل هذا العام، إذ سجل 6.93% فى الربع الأول، مقارنة بـ 7.55% فى الربع الذى سبقه، حسب ما نقلته شبكة «سى إن بى سي» الإخبارية. وأصبحت فيتنام مركزاً صناعياً للعديد من الشركات التى تبيع منتجاتها فى الولايات المتحدة، بما فى ذلك شركات تجزئة عالمية مثل «نايكي» و«أديداس» و«يونيكلو» و«أبل»، بفضل مزيج من تكاليف العمالة المنخفضة نسبياً والسياسات الحكومية الداعمة. وبحسب التقرير السنوى لأرباح «نايكي» لعام 2024، قامت مصانع فيتنام بإنتاج 50% من أحذية الشركة و28% من ملابسها، بينما استوردت «أديداس» 39% من أحذيتها من فيتنام العام الماضى. أما «أبل»، فقد وسعت وجودها التصنيعى فى فيتنام فى السنوات الأخيرة، إذ يتم فيها تجميع نحو 20% من أجهزة «آيباد» و90% من منتجاتها القابلة للارتداء مثل «أبل ووتش». ومنذ اندلاع الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين خلال الولاية الأولى لترامب فى 2018، نقل العديد من المصنعين الصينيين عملياتهم إلى فيتنام لتفادى الرسوم الأمريكية. تضاعف فائض فيتنام التجارى فى السلع مع الولايات المتحدة أكثر من ثلاث مرات ليصل إلى مستوى قياسى بلغ 123.5 مليار دولار العام الماضي، ارتفاعاً من أقل من 40 مليار دولار فى 2018، وفقاً لبيانات أمريكية قدرت قيمة صادرات فيتنام إلى الولايات المتحدة بـ 136.6 مليار دولار فى 2024. ويُرجح بنك «أو سى بى سي» أن تؤدى رسوم ترامب الجديدة إلى تراجع صادرات السلع الفيتنامية بنسبة 40% هذا العام. واستند البنك فى تقديراته إلى بيانات الهيئة الجمركية فى فيتنام، التى أظهرت أن صادرات البلاد إلى الولايات المتحدة تمثل نحو 30% من إجمالى حجم تجارتها. كما قد تقلل هذه الرسوم من جاذبية فيتنام كموقع لإنشاء قواعد تصنيع جديدة، ما ينعكس سلباً على تدفقات الاستثمار الأجنبى المباشر.

الرسوم الجمركية ترتد ارتفاعاً في الأسعار على المستهلكين الأمريكيين
الرسوم الجمركية ترتد ارتفاعاً في الأسعار على المستهلكين الأمريكيين

صحيفة الخليج

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

الرسوم الجمركية ترتد ارتفاعاً في الأسعار على المستهلكين الأمريكيين

تسبّبت الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضتها إدارة الرئيس دونالد ترامب في هبوط الأسواق المالية ونفير عام على أعلى المستويات السياسية في العالم، لكن الأمريكيين أيضاً لن يسلموا من شرّها، مع ارتفاع متوقّع في أسعار منتجات عدّة، من كوب القهوة إلى هاتف «آي فون». وفي تصريح للصحافة، الخميس، أكد ترامب أن الرسوم الجمركية ستجعل الولايات المتحدة أكثر ثراء. لكن هذه الضرائب التي يدفعها في المقام الأول المستوردون الأمريكيون ستؤدّي إلى ارتفاع أسعار العديد من المنتجات على الأرجح، في وقت يشتكي الأمريكيون من تراجع قدرتهم الشرائية. موز وأرز وقريدس تستورد الولايات المتحدة جزءاً كبيراً من الفواكه والخضار الطازجة التي تستهلكها، بحسب أرقام وزارة الزراعة. ويأتي جزء كبير منها من كندا والمكسيك، وهما بلدان لم يتأثّرا مباشرة بالرسوم الجمركية المعلنة، الأربعاء، لكنّهما يواجهان أيضاً رسوماً إضافية. وقد تتأثّر واردات الموز من غواتيمالا والإكوادور وكوستاريكا التي ستطبّق عليها رسوم جمركية جديدة بنسبة 10 % اعتباراً من الخامس من نيسان/إبريل. أما البنّ الذي يستورد حوالي 80 % منه بحسب أرقام وزارة الزراعة، فمن المتوقّع أن يزداد سعره أيضاً، بعد فرض زيادة بنسبة 10 % على وارداته من البرازيل وكولومبيا. وستشمل واردات زيت الزيتون والكحول من إيطاليا وإسبانيا واليونان برسوم جديدة مقدارها 20 % تفرض على الاتحاد الأوروبي اعتباراً من التاسع من نيسان/إبريل. وسيخضع أرز الياسمين التايلاندي لرسوم بنسبة 36 %، في مقابل 26 % لأرز البسمتي والقريدس من الهند. سيارات وتكنولوجيا ولن يسلم قطاع التكنولوجيا بدوره من تداعيات قرارات الإدارة الأمريكية؛ إذ إن الكثير من منتجاته تصنّع أو تجمّع قطعها في الهند والصين. وعلى الرغم من التدابير المتّخذة لتوسيع سلسلة الإمدادات، ما زالت «أبل» تصنع الجزء الأكبر من هواتف «آي فون» في الصين بالتعاون مع مزوّدها التايواني «فوكسكون». وفي المجموع، ستخضع الصين لرسوم جمركية اعتباراً من التاسع من نيسان/إبريل. غير أن محبّي هواتف «آي فون» الأمريكيين الذين يسهمون في 70 % من المبيعات «هم نسبياً أكثر ميولاً إلى تقبّل زيادة في الأسعار»، على حدّ قول مينغ-شي كوو المتخصّص في ماركة «أبل». وإضافة إلى التدابير التي أعلنتها، الأربعاء، اعتمدت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوماً بنسبة 25 % على السيارات التي لا تصنع في الولايات المتحدة، ما قد يتسبب، بحسب المحلّلين، في زيادة بآلاف الدولارات في ثمن السيارة. الملابس والنسيج شهدت أسهم شركات صناعة الملابس والنسيج التي تعوّل على يد عاملة ميسورة الكلفة في بلدان مثل فيتنام والصين انخفاضاً شديداً، الخميس، في البورصة. وخسرت «نايكي» مثلا أكثر من 13 % من قيمتها، في مقابل أكثر من 20 % لمجموعة «غاب». وخلص مركز «بادجيت لاب» البحثي التابع لجامعة «يال» إلى أن مفعول كلّ الرسوم الجمركية المعلن عنها حتى تاريخ الثاني من نيسان/إبريل، سيؤدي إلى زيادة بنسبة 17 % في سعر الملابس والنسيج عموماً. وأفاد المركز البحثي بأن الأثر الإجمالي على الأسعار للرسوم الجمركية المعلنة راهناً يوازي خسارة سنوية متوسّطة مقدارها 3800 دولار للأسرة الواحدة. (أ ف ب)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store