#أحدث الأخبار مع #«نقرأ»البيان١٧-٠٢-٢٠٢٥علومالبيان«زايد العليا» تطلق مختبر «نقرأ» لتمكين أصحاب الهممأعلنت مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم عن تدشين مختبر «نقرأ» للتعلم الأول، بالتعاون مع شركة Key2Enable للتكنولوجيا المساعدة، وذلك في مقر مركزي أبوظبي والعين للرعاية والتأهيل التابعين للمؤسسة بهدف تمكين أصحاب الهمم. وحضر تدشين المختبر في مقر مركز أبوظبي للرعاية والتأهيل اللواء سهيل جمعة الخييلي، مدير عام الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ، يرافقه عبد الله عبدالعالي الحميدان، الأمين العام لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، ونافع الحمادي، المدير التنفيذي لقطاع الخدمات المساندة بالمؤسسة، ولفيف من مديري الإدارات ورؤساء الأقسام بالمؤسسة، بينما حضر تدشين مختبر «نقرأ» في مقر مركز العين للرعاية والتأهيل عبد الله الكمالي، المدير التنفيذي لقطاع أصحاب الهمم بمؤسسة زايد العليا. ويعد مختبر «نقرأ» الأول من نوعه في دعم أصحاب الهمم في إنجاز معاملات حكومية مهمة، مثل تجديد جواز السفر، إصدار بطاقة الهوية، والإقامة، والتأمين الصحي. وقد خصصت المؤسسة 40% من معاملات موظفيها ليتم تنفيذها عبر المختبر، مع خطة طموحة لرفع النسبة إلى 90% بحلول عام 2027، مما يجسد نموذجاً متطوراً للإدماج الوظيفي لأصحاب الهمم. وأكد عبد الله الحميدان، الأمين العام لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، أن هذه المبادرة ليست مجرد خلق لفرص عمل، بل هي خطوة مهمة نحو تحقيق الاستقلالية المالية لأصحاب الهمم وتعزيز دورهم في المجتمع، مشيراً إلى أن المؤسسة تعمل على إعادة تعريف دور أصحاب الهمم في سوق العمل من خلال توظيف التكنولوجيا لخدمتهم وتعزيز مهاراتهم الرقمية. بودكاست من جهة أخرى، أكدت نوال علي الشامسي، مدير مكتب الاتصال والتسويق بمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، أن مشروع «الوثيقة» الذي أطلقته المؤسسة هو سلسلة بودكاست تتكون من 25 حلقة قصيرة تهدف إلى تسليط الضوء على التاريخ الإماراتي عبر أصوات أصحاب الهمم، وتأتي هذه المبادرة كجزء من سلسلة من المشاريع التي أطلقتها المؤسسة لدعم أصحاب الهمم في مجالات متنوعة، ضمن مبادرة «همم موهوبة». وأوضحت الشامسي أنه تم التعاون مع الباحث جمعة الدرمكي، وهو باحث معتمد لدى الأرشيف الوطني في أبوظبي، وله العديد من الإصدارات والأبحاث المعتمدة والمنشورة. وأشارت الشامسي إلى أنه تم تدريب 5 من أصحاب الهمم على تقديم هذه الروايات التاريخية عبر ورش عمل تدريبية خاصة، تهدف إلى تطوير مهاراتهم في التقديم الإعلامي، وفنون الإلقاء، واستخدام تقنيات الصوت المناسبة، إذ يتم التعاون مع مدربين محترفين في مجال الإعلام والتحدث العام لمساعدتهم في تحسين مهاراتهم، ويشمل التدريب أيضاً تعلم كيفية تقديم الروايات التاريخية بشكل جذاب وهم: يعقوب الروسي (إعاقة قصر القامة): سيركز على تقديم قصص تاريخية تتعلق بشخصيات وطنية بارزة، مع التركيز على دور القادة المؤسسين وأثرهم في بناء دولة الإمارات، ويتناول مواضيع متعددة. شيخة المنصوري (كفيفة): تتناول موضوعات متنوعة ترتبط بالإرث الثقافي الإماراتي، مثل الشعر النبطي، التقاليد، والحرف اليدوية، وتناقش تطور الأدب الإماراتي والتحديات التي واجهتها الثقافة التقليدية. أحمد العكبري «مقعد على كرسي متحرك»: يركز على المعالم التاريخية المهمة مثل قصر الحصن وقلعة الجاهلي، ويناقش موضوعات أوسع تتعلق بـالحياة اليومية في الإمارات القديمة. حمدة المنصوري (مقعد على كرسي متحرك): تتناول موضوعات متعلقة بالممارسات الثقافية الإماراتية القديمة والحكايات الشعبية، مع إمكانية الحديث عن أدوار النساء في الحفاظ على التراث، وتناقش تقاليد الزواج والاحتفالات الاجتماعية، مع تركيز على نقل هذه التقاليد للأجيال الشابة. ريم الضبياني (إعاقة جسدية في اليد): تسلط الضوء على الأحداث المفصلية في التاريخ الإماراتي مثل توقيع الاتحاد، وتتمتع بالمرونة لمناقشة التطور الاقتصادي والاجتماعي لدولة الإمارات.
البيان١٧-٠٢-٢٠٢٥علومالبيان«زايد العليا» تطلق مختبر «نقرأ» لتمكين أصحاب الهممأعلنت مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم عن تدشين مختبر «نقرأ» للتعلم الأول، بالتعاون مع شركة Key2Enable للتكنولوجيا المساعدة، وذلك في مقر مركزي أبوظبي والعين للرعاية والتأهيل التابعين للمؤسسة بهدف تمكين أصحاب الهمم. وحضر تدشين المختبر في مقر مركز أبوظبي للرعاية والتأهيل اللواء سهيل جمعة الخييلي، مدير عام الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ، يرافقه عبد الله عبدالعالي الحميدان، الأمين العام لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، ونافع الحمادي، المدير التنفيذي لقطاع الخدمات المساندة بالمؤسسة، ولفيف من مديري الإدارات ورؤساء الأقسام بالمؤسسة، بينما حضر تدشين مختبر «نقرأ» في مقر مركز العين للرعاية والتأهيل عبد الله الكمالي، المدير التنفيذي لقطاع أصحاب الهمم بمؤسسة زايد العليا. ويعد مختبر «نقرأ» الأول من نوعه في دعم أصحاب الهمم في إنجاز معاملات حكومية مهمة، مثل تجديد جواز السفر، إصدار بطاقة الهوية، والإقامة، والتأمين الصحي. وقد خصصت المؤسسة 40% من معاملات موظفيها ليتم تنفيذها عبر المختبر، مع خطة طموحة لرفع النسبة إلى 90% بحلول عام 2027، مما يجسد نموذجاً متطوراً للإدماج الوظيفي لأصحاب الهمم. وأكد عبد الله الحميدان، الأمين العام لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، أن هذه المبادرة ليست مجرد خلق لفرص عمل، بل هي خطوة مهمة نحو تحقيق الاستقلالية المالية لأصحاب الهمم وتعزيز دورهم في المجتمع، مشيراً إلى أن المؤسسة تعمل على إعادة تعريف دور أصحاب الهمم في سوق العمل من خلال توظيف التكنولوجيا لخدمتهم وتعزيز مهاراتهم الرقمية. بودكاست من جهة أخرى، أكدت نوال علي الشامسي، مدير مكتب الاتصال والتسويق بمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، أن مشروع «الوثيقة» الذي أطلقته المؤسسة هو سلسلة بودكاست تتكون من 25 حلقة قصيرة تهدف إلى تسليط الضوء على التاريخ الإماراتي عبر أصوات أصحاب الهمم، وتأتي هذه المبادرة كجزء من سلسلة من المشاريع التي أطلقتها المؤسسة لدعم أصحاب الهمم في مجالات متنوعة، ضمن مبادرة «همم موهوبة». وأوضحت الشامسي أنه تم التعاون مع الباحث جمعة الدرمكي، وهو باحث معتمد لدى الأرشيف الوطني في أبوظبي، وله العديد من الإصدارات والأبحاث المعتمدة والمنشورة. وأشارت الشامسي إلى أنه تم تدريب 5 من أصحاب الهمم على تقديم هذه الروايات التاريخية عبر ورش عمل تدريبية خاصة، تهدف إلى تطوير مهاراتهم في التقديم الإعلامي، وفنون الإلقاء، واستخدام تقنيات الصوت المناسبة، إذ يتم التعاون مع مدربين محترفين في مجال الإعلام والتحدث العام لمساعدتهم في تحسين مهاراتهم، ويشمل التدريب أيضاً تعلم كيفية تقديم الروايات التاريخية بشكل جذاب وهم: يعقوب الروسي (إعاقة قصر القامة): سيركز على تقديم قصص تاريخية تتعلق بشخصيات وطنية بارزة، مع التركيز على دور القادة المؤسسين وأثرهم في بناء دولة الإمارات، ويتناول مواضيع متعددة. شيخة المنصوري (كفيفة): تتناول موضوعات متنوعة ترتبط بالإرث الثقافي الإماراتي، مثل الشعر النبطي، التقاليد، والحرف اليدوية، وتناقش تطور الأدب الإماراتي والتحديات التي واجهتها الثقافة التقليدية. أحمد العكبري «مقعد على كرسي متحرك»: يركز على المعالم التاريخية المهمة مثل قصر الحصن وقلعة الجاهلي، ويناقش موضوعات أوسع تتعلق بـالحياة اليومية في الإمارات القديمة. حمدة المنصوري (مقعد على كرسي متحرك): تتناول موضوعات متعلقة بالممارسات الثقافية الإماراتية القديمة والحكايات الشعبية، مع إمكانية الحديث عن أدوار النساء في الحفاظ على التراث، وتناقش تقاليد الزواج والاحتفالات الاجتماعية، مع تركيز على نقل هذه التقاليد للأجيال الشابة. ريم الضبياني (إعاقة جسدية في اليد): تسلط الضوء على الأحداث المفصلية في التاريخ الإماراتي مثل توقيع الاتحاد، وتتمتع بالمرونة لمناقشة التطور الاقتصادي والاجتماعي لدولة الإمارات.