logo
#

أحدث الأخبار مع #«نوتانيكس»

كسر الحواجز.. الحوسبة السحابية الهجينة المتعددة مفتاح للمرونة الحقيقية
كسر الحواجز.. الحوسبة السحابية الهجينة المتعددة مفتاح للمرونة الحقيقية

سويفت نيوز

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سويفت نيوز

كسر الحواجز.. الحوسبة السحابية الهجينة المتعددة مفتاح للمرونة الحقيقية

بقلم: محمد حديد: مدير حسابات المؤسسات الكبرى في «نوتانيكس» لطالما وُعدت الحوسبة السحابية بتقديم مرونة غير مسبوقة، تُمكّن المؤسسات من الابتكار السريع، والتكيّف مع المتغيرات، وتعزيز النجاح التجاري. ومع ذلك، ظل هذا الوعد بعيد المنال للعديد من المؤسسات، حيث فشلت استثماراتها الضخمة في البنية التحتية السحابية في التغلّب على تحديات رئيسية مثل تشتت البيانات، وأنظمة العمل المنعزلة، وصعوبة تشغيل الذكاء الاصطناعي بكفاءة. نتيجةً لذلك، بقيت العديد من المؤسسات عالقة في مرحلة التبشير بالمزايا النظرية بدلاً من تحقيق نتائج ملموسة. لكن التطور التكنولوجي المستمر أفرز حلاً واعداً يُعرف بـ 'الحوسبة السحابية الهجينة المتعددة' (Hybrid Multicloud)، والذي يُعد نقلة نوعية قادرة على سد هذه الفجوة. من خلال تمكين إدارة موحّدة للبيانات عبر البيئات المختلفة ومواءمة الابتكار المعزّز بالذكاء الاصطناعي مع الأهداف الاستراتيجية، توفّر هذه الحلول للمؤسسات فرصة تحويل المرونة من مفهوم نظري إلى حقيقة عملية. هذا النموذج ليس خياراً مثالياً فحسب، بل أصبح ضرورة ملحّة في ظل الاعتماد المتزايد على الذكاء الاصطناعي لضمان القدرة التنافسية. تحدي المرونة: لماذا لا تزال المؤسسات عالقة؟ على الرغم من الضجة الكبيرة حول الحلول السحابية، تواجه المؤسسات صعوبات جمة في تحقيق المرونة المطلوبة لتطوير ونشر أحمال العمل الجديدة، أو حتى إدارة بيئات الحوسبة السحابية الأصلية بكفاءة. أحد الأسباب الرئيسية هو تجزئة البيانات. على سبيل المثال، تواجه البنوك التي تستخدم الذكاء الاصطناعي للكشف عن الاحتيال صعوبة في تجميع بياناتها الموزعة عبر أنظمة منفصلة، مما يعيق التحليل الفوري ويحدّ من الفعالية. كما أن العديد من المؤسسات تعامل الذكاء الاصطناعي على أنه مشروع تجريبي منعزل، بدلاً من دمجه في العمليات الأساسية، مما يحول دون تحقيق تأثير تجاري ملموس. إضافة إلى ذلك، تبرز مخاوف الخصوصية وأمن البيانات كعقبة تشكل تحديًا، خاصة مع استخدام حلول الحوسبة السحابية العامة التي تثير تساؤلات حول سيادة البيانات وأمنها. هذه التعقيدات مجتمعة تُعيق تحقيق المرونة المنشودة. 'الحوسبة السحابية الهجينة المتعددة': أساس المرونة الحقيقية تقدم 'الحوسبة السحابية الهجينة المتعددة' إطاراً متكاملاً لحل هذه التحديات، حيث تسمح للبيانات وأحمال العمل بالانتقال بسلاسة بين الحوسبة السحابية العامة، والخاصة، وحافة الشبكة (Edge). ومن أبرز مزاياها: الوصول الفوري إلى البيانات عبر البيئات المختلفة، مما يزيل العوائق أمام تشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي بكفاءة ودقة. ودعم أحمال العمل عالية الأداء مثل معالجة اللغات الطبيعية والتعلم العميق دون الحاجة إلى بنية تحتية متخصّصة باهظة التكلفة. وإمكانية تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي في بيئة ونشرها في أخرى، مما يضمن المرونة والأداء الأمثل. وكذلك، تقليل التكاليف الخفية الناتجة عن البنى التحتية المجزأة. بهذه الطريقة، تحوّل 'الحوسبة السحابية الهجينة المتعددة' المرونة من مفهوم نظري إلى واقع عملي، مما يمكّن المؤسسات من تسريع الابتكار وتوسيع نطاق تطبيقات الذكاء الاصطناعي. التطبيقات وحالات الاستخدام الواقعية بدأت فوائد هذا النموذج الخاص بـ'الحوسبة السحابية الهجينة المتعددة' تظهر جلياً في عدة قطاعات، ففي القطاع المالي، تستخدم البنوك تكاملاً سلساً بين مراكز البيانات المحلية والحوسبة السحابية لتعزيز أنظمة الكشف عن الاحتيال في الوقت الفعلي. وفي القطاع الحكومي، تُعد الاستراتيجيات الهجينة الحل الأمثل لنشر حلول الذكاء الاصطناعي مع الالتزام بأنظمة الخصوصية الصارمة. وفي مجال التصنيع والرعاية الصحية، تجمع كميات هائلة من البيانات من أجهزة متنوعة لتحسين النمذجة التنبؤية وتبسيط العمليات وتحسين عمليات اتخاذ القرار. التغلب على تحديات التكامل يواجه دمج الذكاء الاصطناعي مع البنى التحتية الحالية صعوبات مثل مقاومة التغيير، وتكاليف التحديث للأنظمة القديمة وتعقيداتها. هنا تبرز استراتيجية ما يسمى بـ'الهجرة التدريجية' كحل عملي، حيث يتم نقل الأحمال العملية بشكل مرحلي إلى 'الحوسبة السحابية الهجينة المتعددة'، مما يقلل الاضطرابات ويحافظ على استمرارية العمليات. يتناول هذا النهج التدريجي تحديًا آخر مهمًا: ضمان ألا تصبح الاستثمارات الحالية في البنية التحتية قديمة. فمن خلال تحديث الأنظام تدريجيًا، يمكن للمؤسسات تعظيم القيمة من التقنيات الحالية مع بناء أساس أكثر مرونة وجاهزية للمستقبل. وتتيح استراتيجية 'الهجرة التدريجية' للمؤسسات تحقيق فوائد سريعة، مثل تحسين أداء أحمال العمل المحددة، دون الحاجة إلى إصلاح شامل. ويمكن من خلالها تحديد الأولويات واختبار الحلول في بيئات معزولة قبل التطبيق الكامل. ما وراء البنية التحتية: لماذا تُعد البيانات هي المفتاح؟ تعتمد المرونة على التدفق السلس للبيانات واستخدامها. ومن خلال توحيد البيانات ودمجها في نسيج قابل للتوسع، يمكن للمؤسسات تحقيق مستويات غير مسبوقة من الكفاءة التشغيلية والابتكار. يبدأ ذلك بتأسيس طبقة بيانات قوية تكون بمثابة الأساس لعمل سلس للذكاء الاصطناعي. تسهل هذه الطبقة التكامل السلس لمصادر البيانات المتنوعة، مما يمكن المؤسسات من الاستفادة من نماذج الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي (AI/ML) بشكل فعال واستخلاص رؤى قيمة. إذا أردنا تحقيق المرونة، فإن التخلص من تجزئة البيانات وعزلها يصبح أمرًا ضروريًا. إن رؤية موحدة للبيانات تمنح الشركات مصدرًا واحدًا للحقيقة، مما يعزز اتخاذ القرارات المستنيرة على جميع المستويات. كما يعزز هذا النهج المبسط المرونة من خلال تمكين ردود فعل أسرع تجاه تغيرات السوق، وتحسين تخصيص الموارد، والقدرة على التكيف السريع مع متطلبات العملاء المتطورة. علاوة على ذلك، يعد ضمان أمن البيانات والخصوصية أمرًا بالغ الأهمية. توفر الاستراتيجية الهجينة القوية – التي تجمع بين الحلول المحلية والحوسبة السحابية – الضمانات اللازمة مع الحفاظ على إمكانية الوصول وتمكين المؤسسات من الاستفادة الكاملة من أصولها البياناتية. نحو مستقبل أكثر مرونة تتحول 'الحوسبة السحابية الهجينة المتعددة' بسرعة إلى حجر أساس للأعمال المدعومة بالذكاء الاصطناعي ، حيث تكسر حواجز البيانات، وتعزز قابلية التوسع، وتُبسّط عمليات التكامل المعقدة. لتمكن المؤسسات من إطلاق الإمكانات الحقيقية للذكاء الاصطناعي وأحمال العمل الحديثة. هذا لا يتعلق فقط بالتكنولوجيا، بل يتعلق بتحقيق مستويات جديدة من المرونة التجارية، وتسريع الابتكار، وكسب ميزة تنافسية حاسمة لعملك.

الحوسبة السحابية ونصائح لمدراء التقنية
الحوسبة السحابية ونصائح لمدراء التقنية

سويفت نيوز

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سويفت نيوز

الحوسبة السحابية ونصائح لمدراء التقنية

بقلم – عبد الله السبيعي : مدير علاقات قطاع الدفاع لدى شركة «نوتانيكس» لا شك أن الحوسبة السحابية أحدثت ثورة في عالم الأعمال. وفي عالمنا اليوم، تسعى كل مؤسسة للبحث عن طرق لتخزين البيانات بكفاءة أكبر، ودعم تطوير التطبيقات المرنة، وتقليل الأعباء المرتبطة بمراكز البيانات التقليدية. وعلى الرغم من أن الانتقال إلى الحوسبة السحابية أتاح فرصًا غير مسبوقة للابتكار، إلا أنه أضاف أيضًا بعدا جديدا من التعقيد وأحيانًا تكاليف غير متوقعة. تتمتع المؤسسات اليوم بتعدد مراكز البيانات ومزودي الحوسبة السحابية العامة، كما أنها تستخدم مرافق استضافة مختلفة ومواقع طرفية متعددة. لذلك، تحتاج الشركات إلى النظر في عوامل متعددة مثل التكلفة، وإمكانية النقل، والأمن، لأن بياناتها لم تعد محصورة في مكان واحد. يجب على المؤسسات التخطيط بعناية لاستراتيجياتها السحابية لتجنب الوقوع في فخ التعقيد أو ارتفاع التكاليف. ولكن في معظم الحالات هذه العملية ليست بهذه السهولة. تعتمد البنية التحتية لمعظم الشركات على بيئات مختلطة تجمع بين موارد الحوسبة السحابية العامة والتخزين التقليدي داخل المؤسسة. وهذا يضيف تحديات إضافية تتعلق بتكاليف وتعقيدات تنقل البيانات وحمايتها.، وإذا لم يتم التخطيط لتحرك البيانات وتنظيمها مسبقًا، فقد تجد المؤسسة نفسها في مأزق عندما تصبح مواقع البيانات الرئيسية غير متاحة. حتى الشركات التي نشأت أعمالها مع الحوسبة السحابية تواجه تحدياتها الخاصة. قد يكون إدارة بيئات الحوسبة السحابية المختلفة أمرًا بسيطًا نسبيًا في البداية، ولكن إذا تطلب الأمر لاحقًا نقل البيانات إلى الخوادم المحلية لتلبية متطلبات الامتثال أو السيادة على البيانات أو الميزانية، فقد يؤدي ذلك إلى ارتفاع التكاليف بشكل كبير إذا لم يتم التنفيذ بشكل صحيح. إليك أربع نصائح يجب على مدراء تقنية المعلومات أخذها في الاعتبار للسيطرة على تعقيدات السحابة وتكاليفها منذ البداية: ضع رأسك في السحابة ولكن قدميك على الأرض. لتحقيق فوائد الحوسبة السحابية، يجب على المؤسسات ضبط توقعاتها والتخطيط بشكل واقعي. هناك اعتقاد خاطئ بأن الشركات يمكنها تشغيل تطبيق على AWS في الصباح، وعلى Azure في الظهيرة، وعلى Google Cloud Platform في الليل. في الواقع، الحوسبة السحابية المتعددة هي استراتيجية طويلة الأمد تحدث على مدار شهور أو سنوات. بناء نموذج تشغيلي للحوسبة السحابية بهذا الاعتبار يسمح للشركات بالاستفادة من مرونة الحوسبة السحابية المتعددة مع تجنب التكاليف والتعقيدات الناتجة عن محاولة فعل الكثير بسرعة كبيرة. عندما تكون التوقعات المناسبة موجودة، يصبح من الممكن تحقيق الحوسبة السحابية الهجينة المتعددة وبتكاليف معقولة ومفيدة بلا شك. تعلم من تجارب الآخرين قدر الإمكان. هناك العديد من الممارسات التي يجب أن تتبعها الشركات أثناء رحلتها نحو الحوسبة السحابية المتعددة. وتشمل هذه الممارسات ضمان أن تكون قدرات التطبيقات الأساسية مزودة بواجهات برمجية (API wrappers)، وتحويل التطبيقات الحديثة إلى حاويات (Containers) قدر الإمكان لتسهيل نقلها، وأتمتة عمليات نشر التطبيقات عبر CI/CD لتجنب الأخطاء اليدوية وتقليل التكاليف. لقد مضى على وجود الحوسبة السحابية العامة ما يقرب من 15 عامًا، وأصبح تصميم التطبيقات لتناسب الحوسبة السحابية العامة مفهومًا جيدًا ومطبقًا على نطاق واسع في القطاع. ومع ذلك، يجب على الشركات أن تكون حذرة بشأن كيفية الاستفادة من الحوسبة السحابية العامة لبعض التطبيقات أو أعباء العمل. على سبيل المثال، قد يبدو تحديث مجموعة التطبيقات القديمة فكرة جيدة من الناحية النظرية، لكن في الواقع قد يكون ذلك مكلفًا للغاية ولا يوفر عائدًا على الاستثمار. في مثل هذه الحالات، يعتبر خيار 'الرفع والنقل' (Lift and Shift) خيارًا أفضل للتعامل مع التطبيقات القديمة. القياس، الأتمتة، والتفكير بحذر. تختلف بيئات الحوسبة السحابية العامة جذريًا عن البنية التحتية التقليدية الموجودة داخل المؤسسة، لذا يجب على المؤسسات التعامل معها بشكل مختلف، خاصة عندما يتعلق الأمر بالأمن. بينما قد يكون نموذج الحماية الخارجي المحصّن مع أعمال داخلية غير مقيدة مناسبًا في البيئات التقليدية، فإن تطبيق نفس النموذج في الحوسبة السحابية قد يؤدي إلى كارثة. تصبح الأساليب الأمنية القائمة على المضيف (Host-based Security) أكثر أهمية في الحوسبة السحابية العامة. تساعد الأتمتة والتوحيد القياسي على ضمان تطبيق التدابير الأمنية باستمرار عبر جميع موارد وخدمات الحوسبة السحابية داخل المؤسسة، كما تقلل من الوقت اللازم لاكتشاف السلوكيات غير المصرح بها. بالإضافة إلى ذلك، يجب على المؤسسات النظر في الجوانب غير التقنية لهذه المسألة: التدريب والتعليم للأشخاص. من الضروري أن يكون جميع الأشخاص والأقسام على نفس المستوى من الوعي بالأمن ليتمكنوا من التعاون بفعالية في المبادرات المتعلقة بالأمن. قم ببناء خيارات مرنة منذ اليوم الأول. تُعد الحوسبة السحابية العامة المكان الأفضل للبدء في الابتكار. وبالرغم من قيام الشركات بتجربة الحوسبة السحابية العامة واكتساب مجموعة صغيرة من التطبيقات زخماً، يجب على المؤسسات التكيف مع حقيقة أن الحوسبة السحابية العامة ستكون دائمًا أكثر تكلفة بالنسبة لمعظم التطبيقات مقارنة بتشغيلها داخل المؤسسة (أو ربما حتى على حوسبة سحابية أخرى). لتجنب الاعتماد الكامل على مزود واحد، يجب على الشركات بناء خيارات مرنة تتيح نقل موارد الحوسبة عند الحاجة، بالإضافة إلى وضع آلية لنقل البيانات خارج الحوسبة السحابية العامة عند الضرورة. يمكن للمؤسسات التي تمتلك خبرات قوية في هندسة الحوسبة السحابية لتنفيذ ذلك بنفسها، لكن الغالبية العظمى ستحتاج إلى منصة أساسية مصممة خصيصًا لحركة البيانات وتنقل الحوسبة السحابية. إن مزايا وجود منصة واحدة لتشغيل جميع أحمال العمل عبر الحوسبة السحابية المختلفة، والخوادم المحلية، ومواقع طرفية لا يمكن إنكارها: بدءًا من زيادة المرونة، وتحسين الأداء، والامتثال، والسرعة، وغير ذلك الكثير. من خلال اتباع النصائح السابقة، يمكن للشركات تقليل تحديات الحوسبة السحابية المتعددة، مثل التعقيد والتكاليف غير المتوقعة، إلى أدنى حد وتعزيز الابتكار.

«نوتانيكس» تستعرض ابتكارات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي لدفع التحول الرقمي في فعالية '.NEXT On Tour' في الرياض
«نوتانيكس» تستعرض ابتكارات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي لدفع التحول الرقمي في فعالية '.NEXT On Tour' في الرياض

سويفت نيوز

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سويفت نيوز

«نوتانيكس» تستعرض ابتكارات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي لدفع التحول الرقمي في فعالية '.NEXT On Tour' في الرياض

الرياض – سويفت نيوز : أقامت شركة «نوتانيكس» Nutanix إحدى الرائدة في مجال الحوسبة السحابية الهجينة المتعددة، فعاليتها السنوية '.NEXT On Tour' بنجاح في الرياض مؤخراً بفندق 'كراون بلازا المدينة الرقمية'، وتميزت بالاحتفال بالذكرى الخامسة عشرة لتأسيس الشركة، إلى جانب تعزيز توسعها وتدشين مقرها الاقليمي في المملكة العربية السعودية، مما يعكس استثمارها وريادتها والنمو المستمر في المنطقة. جذبت الفعالية أكثر من 600 مشارك من العملاء والهيئات والمؤسسات والشركاء، الذين أظهروا اهتمامًا كبيرًا باستكشاف أحدث التطورات في مجالات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي. قدمت «نوتانيكس» للمشاركين عروضًا عملية وعروضًا تقديمية مباشرة وورش عمل تفاعلية، ركزت على موضوع الابتكار في الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية ، مع تسليط الضوء على كيفية تمكين المؤسسات من تشغيل التطبيقات في أي مكان باستخدام قوة السحابة. كما تم عرض شراكات «نوتانيكس» مع قادة التكنولوجيا مثل Dell Technologies'، و'Cisco'، و'Lenovo'، و'HPE'، و' 'Redhat'، و'VEEAM'. بالإضافة إلى ذلك، استضافت الشركة مجلس شركاء الابتكار، الذي ضم قادة مختارين من الشركاء الرئيسيين في المنطقة، بهدف توفير منصة للنقاش وتبادل الملاحظات للتحسين، ومناقشة برنامج 'Elevate Partner Program' الخاص بـ«نوتانيكس». تضمنت الفعالية أربع جلسات رئيسية دارت حول الموضوعات التالية : كيفية دفع الأعمال الرقمية الحديثة باستخدام منصات الحوسبة السحابية والتحول نحو الذكاء الاصطناعي المؤسسي. تقديم منصة 'نوتانيكس Kubernetes' – توفير رحلة سلسة نحو التطبيقات السحابية الأصلية. الحوسبة السحابية الهجينة: المؤسسة والممكّن للتحول الرقمي. فوز كأس العالم 2034 – الاحتفال بترشيح السعودية لاستضافة كأس العالم ودور الذكاء الاصطناعي في كرة القدم، مع ظهور خاص لمدرب المنتخب السعودي، 'هيرڤي رينارد'. تماشيًا مع استثماراتها في المنطقة، كانت ل «نوتانيكس» تحركات متميزة في المملكة العربية السعودية من خلال عدة مبادرات، منها: افتتاح مكتب ها الجديد في الرياض ها الجديد في الرياض نمو بنسبة 70% في عدد الموظفين خلال السنوات الثلاث الماضية: مما يعكس التزام الشركة طويل الأمد تجاه المملكة، وتطوير المواهب المحلية. مما يعكس التزام الشركة طويل الأمد تجاه المملكة، وتطوير المواهب المحلية. اعتماد الرياض كمقر إقليمي لشركة «نوتانيكس» في أسواق االشرق الأوسط وشمال أفريقيا: مما يعزز عملياتها الإقليمية ويدعم التزامها الاستراتيجي بنمو المنطقة. مما يعزز عملياتها الإقليمية ويدعم التزامها الاستراتيجي بنمو المنطقة. شراكة استراتيجية مع 'هيئة الحكومة الرقمية' لتسريع تبني الحوسبة السحابية: مما يدعم رؤية السعودية لتصبح اقتصادًا رقميًا رائدًا. مما يدعم رؤية السعودية لتصبح اقتصادًا رقميًا رائدًا. تمكين الخريجين الجدد من خلال برامج الزمالة والتدريب: حيث أطلقت الشركة برنامجًا خاصًا العام الماضي لتوظيف وتمكين الخريجين السعوديين، وتستمر هذه المبادرة في عام 2025. حيث أطلقت الشركة برنامجًا خاصًا العام الماضي لتوظيف وتمكين الخريجين السعوديين، وتستمر هذه المبادرة في عام 2025. إنشاء منصة مجموعة المستخدمين لتطوير المواهب والتعليم التكنولوجي: تعمل كمركز لتطوير المواهب وإبقاء المحترفين في السعودية على اطلاع بأحدث التطورات التكنولوجية. والتي شارك فيها أكثر من 1500 محترف من مختلف القطاعات. تعمل كمركز لتطوير المواهب وإبقاء المحترفين في السعودية على اطلاع بأحدث التطورات التكنولوجية. والتي شارك فيها أكثر من 1500 محترف من مختلف القطاعات. تنظيم أكثر من 150 ورشة عمل لدعم تطوير الشباب السعودي وتزويدهم بالمهارات اللازمة للنجاح في المشهد التكنولوجي المتطور. وتزويدهم بالمهارات اللازمة للنجاح في المشهد التكنولوجي المتطور. استثمار مستقبلي في نمو السعودية: الشركة في مرحلة التخطيط لبرنامج تعليمي مع إحدى المؤسسات الأكاديمية الرائدة في المملكة. ستتيح هذه المبادرة تدريب وتأهيل أكثر من 100 مواطن سعودي على منصة «نوتانيكس» السحابية، مما يعالج الطلب المتزايد على خبراء تكنولوجيا السحابة في السوق المحلي. أكد الدكتور 'خالد الحازمي'، المدير العام لمكتب الحوسبة السحابية الحكومية في هيئة الحكومة الرقمية، على أهمية استثمارات «نوتانيكس» في المملكة، قائلًا: 'نهنئ «نوتانيكس» على نجاح فعاليتها في الرياض. من المثير رؤية استثماراتها الكبيرة في المملكة، ونحن سعداء بإعلاناتها المؤثرة. نرى «نوتانيكس» كعامل رئيسي في تسريع تبني الحوسبة السحابية في المنطقة'. من جانبه، صرح 'طلال السيف'، المدير العام لمنطقة الخليج وشمال أفريقيا لدى شركة «نوتانيكس»: 'تشرفنا باستضافة '.NEXT On Tour' في الرياض والاحتفال بمرور 15 عامًا على توسعاتنا واستثماراتنا المتسقة مع أهداف رؤية المملكة 2030 الطموحة . الى جانب ريادة المملكة العربية السعودية في مجالات تكنولوجيا المعلومات ، فنحن نفخر في شركة«نوتانيكس» بدعم هذه الرحلة من خلال تقديم حلول حوسبة سحابية فريدة ومتميزة ،قابلة للتطوير وآمنة وفعالة مما يمكن الشركات والجهات الحكومية من تحقيق أهداف التحول الرقمي'. مقالات ذات صلة

«نوتانيكس» تستضيف بنجاح فعالية «.NEXT On Tour» في الرياض لعرض ابتكارات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي لدفع التحول الرقمي
«نوتانيكس» تستضيف بنجاح فعالية «.NEXT On Tour» في الرياض لعرض ابتكارات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي لدفع التحول الرقمي

سعورس

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سعورس

«نوتانيكس» تستضيف بنجاح فعالية «.NEXT On Tour» في الرياض لعرض ابتكارات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي لدفع التحول الرقمي

جذبت الفعالية أكثر من 600 مشارك من العملاء والهيئات والمؤسسات والشركاء، الذين أظهروا اهتمامًا كبيرًا باستكشاف أحدث التطورات في مجالات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي. قدمت «نوتانيكس» للمشاركين عروضًا عملية وعروضًا تقديمية مباشرة وورش عمل تفاعلية، ركزت على موضوع الابتكار في الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية، مع تسليط الضوء على كيفية تمكين المؤسسات من تشغيل التطبيقات في أي مكان باستخدام قوة السحابة. كما تم عرض شراكات «نوتانيكس» مع قادة التكنولوجيا مثل «Dell Technologies»، و«Cisco»، و«Lenovo»، و«HPE»، و «Redhat»، و«VEEAM». تضمنت الفعالية جدول أعمال غنيًا بأربع جلسات رئيسية: 1- كيفية دفع الأعمال الرقمية الحديثة باستخدام منصات الحوسبة السحابية والتحول نحو الذكاء الاصطناعي المؤسسي. 2- تقديم منصة «نوتانيكس Kubernetes» – توفير رحلة سلسة نحو التطبيقات السحابية الأصلية. 3- الحوسبة السحابية الهجينة: المؤسسة والممكّن للتحول الرقمي. 4- الاحتفال بترشيح السعودية لاستضافة كأس العالم 2034 ودور الذكاء الاصطناعي في كرة القدم، مع ظهور خاص لمدرب المنتخب السعودي، «هيرڤي رينارد». تماشيًا مع استثماراتها في المنطقة، كانت ل «نوتانيكس» تحركات متميزة في المملكة العربية السعودية من خلال عدة مبادرات، منها: * افتتاح مكتب جديد مكون من 3 طوابق في الرياض. * نمو بنسبة 70 % في عدد الموظفين خلال السنوات الثلاث الماضية * اعتماد الرياض كمقر إقليمي لشركة «نوتانيكس» في أسواق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. * شراكة استراتيجية مع «هيئة الحكومة الرقمية» لتسريع تبني الحوسبة السحابية. * تمكين الخريجين الجدد من خلال برامج الزمالة والتدريب. * إنشاء منصة مجموعة المستخدمين لتطوير المواهب والتعليم التكنولوجي. * تنظيم أكثر من 150 ورشة عمل لدعم تطوير الشباب السعودي * استثمار مستقبلي في نمو السعودية. أكد الدكتور «خالد الحازمي»، المدير العام لمكتب الحوسبة السحابية الحكومية في هيئة الحكومة الرقمية، أهمية استثمارات «نوتانيكس» في المملكة، قائلًا: «نهنئ «نوتانيكس» على نجاح فعاليتها في الرياض. من المثير رؤية استثماراتها الكبيرة في المملكة، ونحن سعداء بإعلاناتها المؤثرة. نرى «نوتانيكس» كعامل رئيسي في تسريع تبني الحوسبة السحابية في المنطقة». من جانبه، صرح «طلال السيف»، المدير العام لمنطقة الخليج وشمال أفريقيا لدى شركة «نوتانيكس»: «تشرفنا باستضافة «.NEXT On Tour» في الرياض والاحتفال بمرور 15 عامًا على توسعاتنا واستثماراتنا المتسقة مع أهداف رؤية المملكة 2030 الطموحة . الى جانب ريادة المملكة العربية السعودية في مجالات تكنولوجيا المعلومات، فنحن نفخر في شركة«نوتانيكس» بدعم هذه الرحلة من خلال تقديم حلول حوسبة سحابية فريدة ومتميزة.

دراسة «نوتانيكس» تكشف أن "الذكاء الاصطناعي التوليدي" يغير أولويات المؤسسات، مع تركيز كبير على الأمن والخصوصية
دراسة «نوتانيكس» تكشف أن "الذكاء الاصطناعي التوليدي" يغير أولويات المؤسسات، مع تركيز كبير على الأمن والخصوصية

المدينة

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المدينة

دراسة «نوتانيكس» تكشف أن "الذكاء الاصطناعي التوليدي" يغير أولويات المؤسسات، مع تركيز كبير على الأمن والخصوصية

أعلنت شركة «نوتانيكس» Nutanix (المدرجة في بورصة ناسداك: NTNX) الرائدة في مجال الحوسبة السحابية الهجينة المتعددة، اليوم عن نتائج تقريرها السنوي السابع لمؤشر الحوسبة السحابية للمؤسسات (ECI)، والذي يرصد ويقيس تقدم المؤسسات العالمية في تبني الحلول السحابية. يكشف التقرير لهذا العام عن تبني "الذكاء الاصطناعي التوليدي" (GenAI)، وأولويات الاستثمار، والفوائد التي يجنيها، بالإضافة إلى التحديات الرئيسية التي تواجهها المؤسسات لتلبية متطلبات تلك أعباء العمل الناشئة.تتضمن النتائج الرئيسية للتقرير في المملكة العربية السعودية ما يلي:• انتشار واسع لتطبيق الحاويات بين المشاركين في استطلاع الرأي من المملكة العربية السعودية100% من المشاركين من المملكة العربية السعودية في تقرير إستطلاع مؤشر الحوسبة السحابية للمؤسسات (ECI) لهذا العام أفادوا بأن مؤسساتهم على الأقل في مرحلة تحويل تطبيقاتها إلى الحاويات. ببساطة، 96% من المشاركين في المملكة يتفقون على أن مؤسساتهم تستفيد من تبني تطبيقات/حاويات سحابية أصلية، حيث أن الغالبية العظمى تستفيد بالفعل من تقنية الحاويات والتقنيات المرتبطة بها (مثل منصات التنسيق orchestration).عندما يتعلق الأمر بنشر أحمال العمل، أشار المشاركون من المملكة إلى أن قواعد البيانات هي التطبيق الأكثر تحويلاً إلى الحاويات، تليها تطبيقات "الذكاء الاصطناعي التوليدي" وتطبيقات التطوير والاختبار.أما بالنسبة للتحديات التي تواجهها المؤسسات السعودية في تحويل التطبيقات إلى الحاويات وإدارتها، تشير النتائج إلى تحديات تتعلق بتحديث البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات، وتطوير التطبيقات، وتطوير المهارات.• المملكة العربية السعودية تُظهر مستويات عالية من تنفيذ استراتيجية "الذكاء الاصطناعي التوليدي" ولكن لديها نظرة متشائمة بشأن العائد على الاستثمار طويل الأجلتُظهر نتائج الاستطلاع لهذا العام أن نسبة 100% من المؤسسات السعودية لديها بالفعل استراتيجية لـ"الذكاء الاصطناعي التوليدي"، على الرغم من تفاوت مستوى تنفيذ هذه الاستراتيجية: حيث أفاد 60% بأنهم في مرحلة التنفيذ النشط، وهي نسبة أعلى من المتوسط العالمي ومتوسط منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا.أشار المشاركون من المملكة إلى زيادة الإنتاجية، والابتكار، والأتمتة، والكفاءة كأهم الأهداف والاستراتيجيات التجارية المدعومة بـ"الذكاء الاصطناعي التوليدي".لدى المملكة نظرة متشائمة على المدى الطويل فيما يتعلق بالعائد على الاستثمار لمشاريع "الذكاء الاصطناعي التوليدي". حيث يتوقع 26% تحقيق التعادل أو الخسارة في مشاريع "الذكاء الاصطناعي التوليدي" خلال العام القادم، بينما يتوقع 35% تحقيق التعادل أو الخسارة خلال السنوات 1-3 القادمة. وهذا سيكون تحديًا رئيسيًا يتعين على صانعي القرار في مجال تكنولوجيا المعلومات في المملكة التصدي له.• ما يقرب من 80% من المشاركين في استطلاع الرأي من المملكة العربية السعودية يعتقدون أن تبني "الذكاء الاصطناعي التوليدي" سيكون تحديًا لمؤسساتهم، ويرجع ذلك في المقام الأول إلى الفجوات في المهارات والخبرةتواجه جميع المشاركين تقريبًا (98%) تحديات عند توسيع نطاق أحمال عمل "الذكاء الاصطناعي التوليدي" من التطوير إلى الإنتاج. التحدي الأول الذي تواجهه المؤسسات في المملكة عند توسيع نطاق أحمال عمل "الذكاء الاصطناعي التوليدي" هو نقص المهارات اللازمة لنشر وتشغيل الذكاء الاصطناعي.يزيد من تعقيد هذه الفجوة في المهارات أن 34% من المشاركين من المملكة صنفوا تعقيد ونقص الخبرة في بناء بيئات "الذكاء الاصطناعي التوليدي" من الصفر كأحد التحديات الرئيسية المرتبطة به. ومن المرجح أن يكون نقص الخبرة والمهارات في مجال "الذكاء الاصطناعي التوليدي" من العوامل الرئيسية التي تجعل 78% من المشاركين في المملكة يعتقدون أن تبني هذه التقنية يمثل تحديًا لمؤسساتهم. تبدو المؤسسات في المملكة واعية بهذه الفجوة في المهارات والحاجة إلى معالجة هذه التحديات، حيث أفاد 62% من المشاركين بأن مؤسساتهم تحتاج إلى الاستثمار في تدريب تكنولوجيا المعلومات لدعم تطبيقات/أحمال عمل "الذكاء الاصطناعي التوليدي" خلال السنوات 1-3 القادمة.• الأداء والقابلية للتوسع يتفوقان قليلاً على خصوصية وأمن البيانات عند تنفيذ "الذكاء الاصطناعي التوليدي"بالإضافة إلى التحديات المتعلقة بالمهارات التي تأتي مع تنفيذ أحمال عمل "الذكاء الاصطناعي التوليدي"، فإن تطبيقاته نفسها تقدم تحديات فريدة تتعلق بمعالجة البيانات، وتطوير النماذج، والتدريب، والصيانة. وصنفت المملكة العربية السعودية مخاوف الخصوصية والأمن المرتبطة باستخدام نماذج اللغات الكبيرة (LLMs) مع بيانات الشركة الحساسة كأكبر تحدٍ مرتبط بأحمال عمل "الذكاء الاصطناعي التوليدي".98% من المشاركين من المملكة يقولون إن مؤسساتهم يمكن أن تفعل المزيد لتأمين نماذج وتطبيقات "الذكاء الاصطناعي التوليدي" لديها. من المتوقع أن يستمر هذا التحول نحو أمن البيانات والخصوصية في التأثير على صانعي القرار في المملكة خلال السنوات القليلة القادمة، حيث يتفق 92% من المشاركين من المملكة على أن "الذكاء الاصطناعي التوليدي" يغير أولويات منظماتهم، مع تصدر الأمن والخصوصية كأولويات أعلى."كما تُظهر نتائج البحث، فإن تبني "الذكاء الاصطناعي التوليدي" (GenAI) يمثل فرصًا وتحديات كبيرة للمؤسسات في المملكة العربية السعودية"، صرح "طلال السيف"، مدير المبيعات لمنطقة الخليج وشمال أفريقيا لدى شركة «نوتانيكس»: "بينما يوجد حماس واضح للاستفادة من الذكاء الاصطناعي التوليدي لتحسين الإنتاجية والأتمتة والابتكار، يجب على الشركات أولاً معالجة الفجوات الحرجة في أمن البيانات والمهارات والبنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات. لضمان نجاح تنفيذ الذكاء الاصطناعي التوليدي، نوصي باتخاذ إجراءات فورية لسد هذه الفجوات في المهارات، سواء من خلال التوظيف المباشر أو التعاون مع مقدمي الخدمات. بالإضافة إلى ذلك، من الضروري تقييم القيمة التجارية لمشاريع الذكاء الاصطناعي التوليدي من منظور طويل الأجل، مع التركيز على العائد على الاستثمار المستدام بدلاً من الربح قصير الأجل. أخيرًا، يجب إعطاء أولوية لتحديث تكنولوجيا المعلومات لتسهيل تحويل التطبيقات إلى حاويات ونشر الذكاء الاصطناعي التوليدي بسلاسة. من خلال التخلص من المهام اليدوية في تكنولوجيا المعلومات، يمكن للمؤسسات تحرير الموارد، مما يمكّن فرق تكنولوجيا المعلومات من بناء المهارات اللازمة وإعادة توجيه الميزانيات نحو الأدوات والخدمات المتخصصة التي ستقود لنجاح تلك المبادرة ".للعام السابع على التوالي، كلفت «نوتانيكس» إجراء دراسة بحثية عالمية لفهم حالة النشر الحوسبي السحابي للمؤسسات العالمية، واتجاهات تحويل التطبيقات إلى حاويات، وتبني تطبيقات "الذكاء الاصطناعي التوليدي". في خريف عام 2024، أجرت وكالة الأبحاث البريطانية "فانسون بورن" (Vanson Bourne) استطلاعًا شمل 1,500 من صانعي القرار في مجال تكنولوجيا المعلومات وفرق هندية DevOps/Platform حول العالم. شملت عينة المشاركين قطاعات صناعية متعددة، وأحجام أعمال مختلفة، ومناطق جغرافية متنوعة، بما في ذلك أمريكا الشمالية والجنوبية؛ وأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا (EMEA)؛ ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ واليابان (APJ).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store