أحدث الأخبار مع #«نيكاي»


أخبارنا
منذ يوم واحد
- أعمال
- أخبارنا
الأسهم الآسيوية ترتفع مع تعافي سندات الخزانة الأميركية
أخبارنا : ارتفعت الأسهم الآسيوية اليوم الجمعة، مدعومةً بعودة المشترين إلى سوق سندات الخزانة الأميركية، وذلك بعد أن نجح مشروع قانون خفض الضرائب الذي اقترحه الرئيس الأميركي دونالد ترمب في اجتياز مجلس النواب بفارق ضئيل، رغم استمرار المخاوف بشأن تفاقم الدين العام. وصعد مؤشر "إم إس سي آي" لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان بنسبة 0.5 بالمئة، ليعوض بعض خسائره خلال الأسبوع، واستقرت الأسهم القيادية في الصين، بينما ارتفع مؤشر "هانغ سنغ" في هونغ كونغ بنسبة 0.6 بالمئة، كما صعد مؤشر «نيكاي» الياباني بنسبة 0.5 بالمئة، وفقا لشبكة (سي إن إن). وسجلت مؤشرات الأسهم الهندية الرئيسية ارتفاعاً في تداولات الجمعة، في ظل أداء قوي لأسهم قطاعي التكنولوجيا والمستهلكين، إلى جانب تحسّن عام في الأسواق الآسيوية. وارتفع مؤشر "نيفتي 50" بنسبة 1.13 بالمئة ليصل إلى 24889.20 نقطة، بينما صعد مؤشر "سينسكس" بنسبة 1.11 بالمئة مسجلاً 81877.54 نقطة. --(بترا)

السوسنة
منذ 2 أيام
- أعمال
- السوسنة
ارتفاع الأسهم الآسيوية الجمعة
السوسنة شهدت الأسهم الآسيوية الجمعة، ارتفاعا مدعومةً بعودة المشترين إلى سوق سندات الخزانة الأميركية. ويأتي ذلك بعد أن نجح مشروع قانون خفض الضرائب الذي اقترحه الرئيس الأميركي دونالد ترمب في اجتياز مجلس النواب بفارق ضئيل، رغم استمرار المخاوف بشأن تفاقم الدين العام. وصعد مؤشر "إم إس سي آي" لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان بنسبة 0.5 بالمئة، ليعوض بعض خسائره خلال الأسبوع، واستقرت الأسهم القيادية في الصين، بينما ارتفع مؤشر "هانغ سنغ" في هونغ كونغ بنسبة 0.6 بالمئة، كما صعد مؤشر «نيكاي» الياباني بنسبة 0.5 بالمئة، وفقا لشبكة (سي إن إن). وسجلت مؤشرات الأسهم الهندية الرئيسية ارتفاعاً في تداولات الجمعة، في ظل أداء قوي لأسهم قطاعي التكنولوجيا والمستهلكين، إلى جانب تحسّن عام في الأسواق الآسيوية. وارتفع مؤشر "نيفتي 50" بنسبة 1.13 بالمئة ليصل إلى 24889.20 نقطة، بينما صعد مؤشر "سينسكس" بنسبة 1.11 بالمئة مسجلاً 81877.54 نقطة.


البيان
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
النتائج المالية لـ«مايكروسوفت» و«ميتا» تقفز بمؤشرات «وول ستريت»
قفزت المؤشرات الرئيسية في «وول ستريت»، أمس، مدفوعة بصعود سهمي «ميتا» و«مايكروسوفت»، إذ أشارت نتائجهما الفصلية إلى توقعات قوية لقطاع التكنولوجيا، وصعد مؤشر «داو جونز» الصناعي 0.59%، وفتح مؤشر «ستاندرد اند بورز 500» مرتفعاً 1.2%، وتقدم مؤشر «ناسداك» المجمع 2.16%. وفي اليابان واصل مؤشر «نيكاي» مكاسبه المبكرة، لينهي، جلسة أمس، مرتفعاً بعد أن خفض بنك اليابان توقعاته للنمو والتضخم، في إشارة إلى أن رفع أسعار الفائدة مجدداً سيستغرق وقتاً أطول مما كان متوقعاً. وأغلق مؤشر «نيكاي» على ارتفاع 1.1 %، ليصل إلى 36452.30 نقطة، وأعلن بنك اليابان قرار سياسته النقدية خلال توقف التداول في فترة الظهيرة، وصعد مؤشر «توبكس» الأوسع نطاقاً 0.5 %. وخفض بنك اليابان توقعاته للنمو للعام المالي إلى أقل من النصف لتصل إلى 0.5 %، وتوقع أن يستغرق التضخم الأساسي عاماً إضافياً تقريباً، ليتماشى مع هدف السياسة النقدية، وأرجع ذلك إلى حالة الضبابية الناجمة عن السياسات التجارية الصارمة وغير المنتظمة، التي ينتهجها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وقرر البنك الإبقاء على أسعار الفائدة قصيرة الأجل عند 0.5 % كما كان متوقعاً. وقال نوريهيرو ياماجوتشي، خبير الاقتصاد في «أوكسفورد إيكونوميكس»: «دون تخفيف كبير في سياسة الرسوم الجمركية الأمريكية نتوقع أن يبقى بنك اليابان على سعر الفائدة الحالي هذا العام وفي عام 2026، قبل أن يرفعه إلى 0.75 % فقط في عام 2027».


البيان
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
موجة بيع تعيد الأسهم العالمية إلى الارتفاع
عادت مؤشرات الأسهم العالمية إلى الصعود مجدداً بعد موجة بيع مكثفة عقب تراجعات حادة شهدتها خلال تداولات أول من أمس، ففي «وول ستريت»، ارتفعت المؤشرات الرئيسية مع تحول تركيز المستثمرين إلى نتائج الشركات بعد أن صعد الرئيس دونالد ترامب انتقاداته لجيروم باول، رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي)، ما أدى لموجة بيع حادة في الجلسة السابقة. وزاد مؤشر «داو جونز» الصناعي بنسبة 2.66 %، وارتفع مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 2.52 %، وزاد مؤشر «ناسداك» المجمع بنسبة 2.72 %. كذلك ارتفعت مؤشرات الأسهم الأوروبية متجنبة التوترات الاقتصادية العالمية، حيث ارتفع مؤشر «ستوكس 600» بنسبة 0.25 %، وصعد مؤشر «داكس» الألماني بنسبة 0.41 %، وزاد مؤشر «فايننشال تايمز» بنسبة 0.64 %، وارتفع مؤشر «كاك» الفرنسي بنسبة 0.56 %. ولا تزال المخاوف المتعلقة بالرسوم الجمركية الأمريكية مستمرة لدى المستثمرين مع عودتهم من عطلة طويلة. وهيمنت الضبابية على بداية الأسبوع بعد أن كرر ترامب انتقاداته لباول للضغط على البنك المركزي لخفض أسعار الفائدة بسرعة، ما أثار مخاوف بشأن استقلاليته وأدى إلى موجة بيع حادة في «وول ستريت». وعوض مؤشر «نيكاي» الياباني بعض خسائره المبكرة، لكنه أغلق منخفضاً مع شراء المستثمرين للأسهم المحلية وسط هروب أوسع نطاقاً من الأصول الأمريكية، وانخفض المؤشر 0.17 %. وعكس مؤشر «توبكس» الأوسع نطاقاً مساره ليغلق مرتفعاً 0.13 %. وقال سييتشي سوزوكي، كبير محللي سوق الأسهم في معهد «توكاي طوكيو للأبحاث»: أظهر مؤشر «نيكاي» قوته اليوم حتى مع ارتفاع الين. وأضاف: كان المستثمرون يبحثون عن شيء يشترونه باستخدام الأموال النقدية المحتفظ بها من عمليات بيع الأسهم الأمريكية.


البيان
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
شركات التكنولوجيا تواصل الضغط على الأسواق العالمية بسبب حرب الرسوم
واصلت شركات التكنولوجيا الضغط على الأسواق العالمية بعد تأثرها الشديد بالرسوم الباهظة التي فرضتها الحرب التجارية على صادرات الرقائق الإلكترونية. ففي وول ستريت، هبط مؤشر «داو جونز» الصناعي بنسبة 1.57 %، وانخفض مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 2.42 %، كما خسر مؤشر «ناسداك» المجمع 3.58 %. كذلك تراجعت الأسهم الأوروبية بعد بداية قوية لأسبوع التداول، إذ تفاقمت المخاوف بشأن أرباح الشركات بعد أنباء ذكرت أن شركة «إنفيديا» ستتحمل رسوماً بالمليارات بسبب القيود الأمريكية على الصادرات إلى الصين. ومما يزيد من متاعب قطاع التكنولوجيا، تحذير شركة «إيه.إس.إم.إل»، أكبر مورد في العالم لمعدات صناعة رقائق الكمبيوتر، من أن الرسوم الجمركية تزيد الضبابية بشأن توقعاتها لعامي 2025 و2026، مما أدى إلى هبوط أسهمها 7.4 %. وانخفض مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي 0.19% بعد تحقيق مكاسب على مدى يومين على الرغم من أن تحركات السوق كانت أكثر هدوءاً مقارنة بالأسبوع المنصرم، فيما ارتفع مؤشر «داكس» الألماني بنسبة 0.27%، وصعد «فايننشال تايمز» البريطاني بنسبة 0.32%، وتراجع «كاك 40» الفرنسي بنسبة 0.07%. وواجهت إنفيديا رسوماً بقيمة 5.5 مليارات دولار مرتبطة بأكثر الرقائق الإلكترونية المتاحة للبيع في الصين تطوراً، مع سعي الولايات المتحدة للبقاء في طليعة سباق الذكاء الاصطناعي. وهبط قطاع التكنولوجيا الأوروبي 3.2 % ليقود انخفاض القطاعات. واهتزت النظرة المستقبلية لأرباح الشركات الأوروبية مع استمرار حالة الضبابية الناجمة عن الرسوم الجمركية الأمريكية. وفي طوكيو، هبط مؤشر «نيكاي» الياباني لأول مرة هذا الأسبوع مع هبوط أسهم قطاع تصنيع الرقائق بسبب شركة «إنفيديا». وهبط سهم شركة «أدفانتيست» لتصنيع معدات اختبار الرقائق، وهي مورد لإنفيديا، 6.6 % لتسجل ثاني أسوأ أداء بين الشركات المدرجة على مؤشر «نيكاي» الذي خسر 1.01 %، كما تراجع مؤشر «توبكس» الأوسع نطاقاً 0.6 %.