أحدث الأخبار مع #«نيوزميديكال»


الصحفيين بصفاقس
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الصحفيين بصفاقس
دراسة حديثة: المواد المضافة للأغذية المُصنعة تزيد خطر الإصابة بمرض السكري.
دراسة حديثة: المواد المضافة للأغذية المُصنعة تزيد خطر الإصابة بمرض السكري. 13 افريل، 09:30 حذرت دراسة حديثة من أن المواد المضافة للأغذية المُصنعة تزيد خطر الإصابة بمرض السكري. وبحسب موقع «نيوز ميديكال» المختص بالأخبار الطبية، فإنه رغم انتشار المواد المضافة للأغذية في كل مكان هذه الأيام، ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى الارتفاع الكبير في استهلاك الأغذية المصنعة، إلا أنه لا يُعرف سوى القليل نسبياً عن كيفية تفاعل هذه المواد، وكيف يمكن أن تؤثر على الصحة. و«المواد المضافة للأغذية» هي مواد تضاف في المقام الأول إلى الأغذية المُصنعة، لأغراض تقنية، لتحسين السلامة، أو زيادة الوقت الذي يمكن فيه تخزين الطعام، أو تعديل الخصائص الحسية للطعام، أو الحفاظ على نكهته، أو تحسين مذاقه أو مظهره. وبحثت دراسة حديثة، نُشرت في مجلة «PLOS» الطبية، في كيفية ارتباط «المواد المضافة للأغذية» الشائعة بخطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. وتمثل الأطعمة فائقة المعالجة حالياً ما بين 15 إلى 60 في المئة من استهلاك الطاقة اليومي في الدول الصناعية. وتربط أدلة متزايدة هذه الأطعمة بأمراض التمثيل الغذائي، ربما بسبب سوء جودتها الغذائية واحتوائها على «المواد المضافة للأغذية». ويتم خلط كثير من هذه المواد «بشكل روتيني» مع الطعام، ورغم إجراء تقييمات سلامة لكل مادة مضافة منهم على حدة، لم تخضع الخلطات لنفس مستوى التدقيق، على الرغم من استهلاكها من قبل مليارات الأشخاص.


الرأي
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الرأي
المواد المضافة للأغذية المُصنعة تزيد خطر الإصابة بالسكري
حذرت دراسة حديثة من أن المواد المضافة للأغذية المُصنعة تزيد خطر الإصابة بمرض السكري. وبحسب موقع «نيوز ميديكال» المختص بالأخبار الطبية، فإنه رغم انتشار المواد المضافة للأغذية في كل مكان هذه الأيام، ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى الارتفاع الكبير في استهلاك الأغذية المصنعة، إلا أنه لا يُعرف سوى القليل نسبياً عن كيفية تفاعل هذه المواد، وكيف يمكن أن تؤثر على الصحة. و«المواد المضافة للأغذية» هي مواد تضاف في المقام الأول إلى الأغذية المُصنعة، لأغراض تقنية، لتحسين السلامة، أو زيادة الوقت الذي يمكن فيه تخزين الطعام، أو تعديل الخصائص الحسية للطعام، أو الحفاظ على نكهته، أو تحسين مذاقه أو مظهره. وبحثت دراسة حديثة، نُشرت في مجلة «PLOS» الطبية، في كيفية ارتباط «المواد المضافة للأغذية» الشائعة بخطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. وتمثل الأطعمة فائقة المعالجة حالياً ما بين 15 إلى 60 في المئة من استهلاك الطاقة اليومي في الدول الصناعية. وتربط أدلة متزايدة هذه الأطعمة بأمراض التمثيل الغذائي، ربما بسبب سوء جودتها الغذائية واحتوائها على «المواد المضافة للأغذية». ويتم خلط كثير من هذه المواد «بشكل روتيني» مع الطعام، ورغم إجراء تقييمات سلامة لكل مادة مضافة منهم على حدة، لم تخضع الخلطات لنفس مستوى التدقيق، على الرغم من استهلاكها من قبل مليارات الأشخاص. وغالباً ما اعتمدت الموافقات السابقة التي أجازت استخدام هذه المواد على اختبارات «تقييم المخاطر السُمية» الأساسية فقط. أضرار وتشير الأبحاث الحديثة إلى أن بعض هذه المواد المضافة قد تُسبب التهابات، وتُعطل ميكروبات الأمعاء، وتُساهم في مشكلات التمثيل الغذائي. ووجدت إحدى الدراسات زيادة في فرط النشاط لدى الأطفال الذين استهلكوا مثل هذه المواد. وربطت دراسة سابقة بعض المُحليات والمستحلبات الصناعية بأمراض مزمنة، مثل داء السكري من النوع الثاني، إلا أنها لم تتناول كيفية تفاعل تركيبات المواد المُضافة وتأثيرها على الصحة الأيضية. ووفق موقع «نيوز ميديكال»، ركّز بحث حديث بشكل خاص على مخاطر خلط هذه الإضافات معاً. وشملت هذه الدراسة واسعة النطاق أكثر من 108 آلاف مشارك، بمتوسط عمر 42.5 عام، وتم تتبعهم على مدى نحو 7.7 سنة. وتُعدّ هذه أول دراسة رئيسية تُقيّم التعرض طويل الأمد لخلطة «المواد المُضافة للأغذية» لدى مجموعة سكانية كبيرة، وتربطه بخطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. وخلال فترة الدراسة، شُخِّص 1131 مشاركاً بالإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. وأثبتت الدراسة ارتباطاً بين التعرض لبعض هذه الخلطات وزيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. وفي حين أن الآليات الدقيقة وراء زيادة خطر الإصابة بالسكري لا تزال غير واضحة، فإن اختلال ميكروبيوم الأمعاء يُعدّ فرضيةً رئيسية. ومن المعروف أن بعض «المواد المُضافة للأغذية» تؤثر على أيض الغلوكوز عن طريق تغيير بكتيريا الأمعاء. وتدعم الدراسة توصيات الصحة العامة بالحدّ من التعرض لـ«المواد المُضافة للأغذية» غير الأساسية.


البيان
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
سلاح حاسم ضد البكتيريا المقاومة للأدوية
نجح باحثون كنديون في اكتشاف فئة جديدة تماماً من المضادات الحيوية لأول مرة منذ ثلاثة عقود، قد تشكل سلاحاً حاسماً في مواجهة أخطر أنواع البكتيريا المقاومة للأدوية، وفق «نيوز ميديكال». وقد تم عزل الجزيء الجديد الذي أطلق عليه اسم «لاريوسيدين»، من بكتيريا تعيش في تربة حديقة منزل عادي، ليقدم أملاً جديداً في معركة الإنسانية ضد الالتهابات القاتلة التي تودي بحياة 4.5 ملايين شخص سنوياً. ويتميز المضاد الحيوي هذا بآلية عمل فريدة تغيّر قواعد اللعبة، حيث يهاجم البكتيريا بطريقة مختلفة تماماً عن جميع المضادات المتوفرة حالياً، ما يجعله فعالاً حتى ضد السلالات الأكثر مقاومة والتي تعجز عنها أحدث الأدوية. وقاد هذا الاكتشاف فريق من جامعة ماكماستر الكندية، الذي أكد أن الجزيء الجديد نجح في الاختبارات الأولية، حيث أثبت عدم سميته للخلايا البشرية وقدرته على علاج العدوى في النماذج الحيوانية، لتبدأ الآن رحلة تطويره إلى دواء يمكن استخدامه على البشر.


الشرق الأوسط
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
كيف تقلل من التوتر؟
قد يسبب التعرض للضغط الشديد في الحياة اليومية الشعور بالتوتر المستمر، ويمكن أن يؤدي ذلك إلى مجموعة متنوعة من الأعراض الجسدية والعاطفية بدرجات متفاوتة من الشدة. ويرصد موقع «نيوز ميديكال» أن بعض العلامات والأعراض الشائعة تشمل ما يلي: الشعور بالقلق، وصعوبة التركيز، وعادات الأكل غير المعتادة، وتقلبات المزاج، وعادات النوم غير الصحية، وتشنج العضلات، والغثيان والعديد من الأعراض الأخرى. إن إدارة التوتر على المدى الطويل يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسمنة وارتفاع ضغط الدم والاكتئاب. توتر حاد: وهو قصير الأمد وينشأ عادة عندما يحاول الشخص القيام بشيء جديد أو مثير أو مزعج مع الآخرين. التوتر المزمن: يمتد لفترة أطول ويمكن أن ينشأ بسبب الضغوط المالية أو المشاكل في مكان العمل. قد يمتد لأسابيع أو أشهر ويمكن أن يسبب مشاكل صحية إذا تُرك دون إدارة. في مجتمع اليوم، أصبح التوتر حالة واسعة الانتشار تطورت إلى أزمة صحية عالمية. ينشأ التوتر المزمن مع الإجهاد المستمر الذي يستنزف الطاقة. يرتبط كل من تصلب الشرايين، والصداع النصفي، والسمنة، وتشنج العضلات وآلام الظهر، وارتفاع نسبة الكوليسترول، وأمراض القلب التاجية، وارتفاع ضغط الدم، والسكتة الدماغية، والعديد من الحالات الصحية البشرية الأخرى؛ بالضغط النفسي. يؤدي التوتر إلى ارتفاع الكوليسترول والدهون الثلاثية في مجرى الدم مما يؤدي إلى زيادة معدل ضربات القلب وتدفق الدم وثبت في العديد من الأبحاث أن التوتر يؤدي إلى تفاقم مرض الربو. كما يؤثر التوتر على السلوكيات السيئة مثل الأكل غير الصحي وبالتالي يعزز مستويات الغلوكوز لدى الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني. التوتر أيضاً أحد الأسباب الأكثر شيوعاً للصداع، ويرتبط بالعديد من مشاكل الجهاز الهضمي الإضافية. وفقاً للدراسات، فإن الدعم الاجتماعي وممارسة التأمل واليوغا تعد طرقاً مفيدة لإدارة الضغوط الاجتماعية. كذلك تخفيف التوتر القائم على اليقظة الذهنية يساعد الأشخاص على التعامل مع التوتر والحزن والقلق.


الشرق الأوسط
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
دراسة: اختبار جديد قد يحدث ثورة في علاج سرطان الثدي
على مدى سنوات، كان علاج سرطان الثدي يعتمد على التغيرات الجينية الموجودة في أنسجة الورم، وعادةً ما يكون ذلك من خلال أخذ العينات. ومع ذلك، فإن الطبيعة الديناميكية للسرطان والقيود المفروضة على أخذ عينات الأنسجة تُشكل عقبات كبيرة أمام الأطباء. ووفقاً لموقع «نيوز ميديكال» يُقدم الحمض النووي للورم الدائر (ctDNA)، الذي يجري إطلاقه في مجرى الدم بواسطة الخلايا السرطانية، بديلاً غير جراحي واعداً، فهو يسمح بالمراقبة الوقتية والتحليل الجيني الشامل، ما يوفر فرصاً جديدة لتتبع تقدم السرطان والاستجابة للعلاج دون الحاجة إلى خزعات متكررة. وتستكشف الدراسة، التي نُشرت في يناير (كانون الثاني) وأجراها باحثون من ألمانيا، التأثيرات السريرية لاختبار «ctDNA» في سرطان الثدي، وتهدف إلى تقييم انتشار الطفرات الجينية، والعوامل التي تُحرك اختبار الحمض النووي، وتأثيرها على اتخاذ القرارات السريرية في العلاج. وفي الدراسة، خضع 49 مريضاً مصابين بسرطان الثدي لتحليل «ctDNA»، وكانت النتائج مذهلة، إذ كشفت أن 76 في المائة من المرضى كانت لديهم طفرة جسدية واحدة على الأقل. وتؤكد هذه النتائج إمكانات «ctDNA» القيِّمة، خصوصاً بالنسبة للمرضى الذين يعانون من سرطان الثدي الإيجابي لمستقبلات الهرمونات والسلبي لـ«HER2». وكشفت الدراسة أيضاً أن الاختبار أثّر على قرارات العلاج في 35 في المائة من الحالات. وعلّق الدكتور بيتر أ. فاشينغ، المؤلف المشارك للدراسة، على أهمية هذه النتائج: «يُظهر بحثنا أن التحليل يوفر فهماً أعمق للتركيبة الجينية لسرطان الثدي المتقدم، ما يُوفر رؤى أساسية تمكن من اتباع أساليب علاج أكثر تخصيصاً. وهذه الطريقة غير الجراحية لديها القدرة على تحويل كيفية إدارة وعلاج سرطان الثدي». وتُشير الدراسة إلى أن هناك فرصة هائلة لتحسين النتائج وربما تقليل المقاومة، كما تُسلط الضوء على أهمية اعتماد الاختبار على نطاق أوسع.