أحدث الأخبار مع #«هارفارد»


الرأي
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
«بيت التمويل» يتصدّر البنوك في «هارفارد»
استمراراً لريادته في دعم وتطوير الكفاءات الوطنيّة، وحرصه على الاستثمار في القيادات المصرفيّة، احتفى «بيت التّمويل الكويتي» بتخريج دفعة جديدة من موظفّيه خرّيجي برنامج «هارفارد» لتطوير القيادات التنفيذيّة الوطنيّة، ضمن مبادرة «كفاءة» التي أطلقها بنك الكويت المركزي، بالتّعاون مع البنوك الكويتيّة. وتصدّر «بيت التّمويل» قائمة البنوك، بأكبر عدد من الموظّفين المشاركين في البرنامج، بواقع 10 موظّفين، في خطوة تعكس حرص البنك على دعم الكوادر البشريّة وتأهيلهم، ضمن دورات متطوّرة ومعتمدة مثل برنامج «هارفارد» الذي انطلق في العام 2010 «بالتّعاون مع كليّة هارفارد لإدارة الأعمال، وهو الأوّل من نوعه في منطقة الخليج العربي. وحملت نسخة هذا العام من البرنامج، عنوان «القيادة الإستراتيجيّة في عصر الاستدامة الماليّة»، حيث تم التركيز خلاله على محورين رئيسيّين، هما «الإستراتيجيّة الماليّة، والقيادة»، حيث إن الدور الحاسم للقيادة والإدارة، في صياغة وتنفيذ إستراتيجيّات ماليّة وفنيّة وقياديّة لمواجهة التحديات. كما ركّز البرنامج، الذي أقيم على مدار 6 أيام، على ما يتطلّبه التحوّل الرقمي في القطاع المالي من مهارات وتقنيات إداريّة وقياديّة مختلفة، لمواكبة التطوّرات المتسارعة في هذا المجال، وذلك ضمن محاضرات مكثّفة بقيادة أعضاء هيئة التّدريس في الكليّة. بدوره، قال رئيس الموارد البشريّة والتحوّل للمجموعة بالتّكليف أحمد الحمّاد، على هامش حفل تكريم المتدرّبين، أن مشاركة «بيت التّمويل» بنسخة البرنامج لهذا العام، بأكبر عدد من الموظّفين، تأتي تأكيداً على ريادته بدعم وتطوير الكوادر البشريّة والقيادات الوطنيّة، للاستمرار بقيادة الصّيرفة الإسلاميّة محلياً وعالمياً. وهنّأ الحمّاد المتدرّبين خرّيجي البرنامج، على اجتهادهم لتطوير مهاراتهم وامكانيّاتهم، مؤكداً على أن «بيت التّمويل» حريص على الاستثمار في القيادات المصرفيّة وتمكين الكوادر البشريّة من التطوّر، وفق أعلى المعايير لمواصلة تحقيق الإنجازات، والاستمرار بقيادة مسيرة البنك لصناعة الصيرفة الإسلاميّة عالمياً. وأوضح بأن العلم المكتسب من هذا البرنامج، وجميع الدّورات التدريبيّة بشكل عام يعود بالفائدة على الموظّف وفريقه والبنك ككل، مؤكداً أهمية مشاركة ما تم اكتسابه خلال البرنامج التدريبي مع الموظّفين، لما لذلك من أهميّة بالغة في نقل المعرفة.


الأنباء
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء
ترامب يجمّد إعانات بقيمة 2.2 مليار دولار لـ«هارفارد» بعد رفضها مطالبه
أعلنت إدارة دونالد ترامب تجميد معونات لـ«هارفارد» بقيمة 2.2 مليار دولار بسبب رفض الجامعة الأميركية، التي تعد من الأعرق في العالم، الإذعان لمطالب البيت الأبيض. على غرار جامعات أميركية أخرى، شهدت «هارفارد» احتجاجات طلابية على الحرب في قطاع غزة، وهي في مرمى نيران البيت الأبيض منذ عودة دونالد ترامب إلى الرئاسة. وقالت وزارة التعليم الأميركية في بيان «فريق العمل المشترك لمكافحة معاداة السامية أعلن تجميد إعانات بقيمة 2.2 مليار دولار على مدى سنوات عدة»، فضلا عن «عقود على سنوات عدة بقيمة 60 مليون دولار». وأضافت أن «الاضطراب الذي أصاب التعليم في الحرم الجامعية في السنوات الأخيرة أمر غير مقبول. إن مضايقة طلاب يهود أمر لا يطاق.. حان الوقت لأن تأخذ الجامعات العريقة هذه المشكلة على محمل الجد وأن تلتزم تغييرا هادفا إذا ما رغبت بالاستمرار في تلقي الدعم من دافعي الضرائب». وفي رسالة موجهة إلى الطلاب والأساتذة والموظفين، أكد رئيس الجامعة آلن غاربر أن هارفارد «لن تتخلى عن استقلالها ولا حقوقها المضمونة في الدستور». وأضاف «لا يمكن لأي حكومة مهما كان الحزب الحاكم، أن تملي على الجامعات الخاصة ما الذي ينبغي أن تدرسه ومن يمكنها القبول به وتوظيفه وما هي المواد التي يمكنها إجراء أبحاث بشأنها». وطالبت إدارة ترامب «هارفارد» خصوصا بـ«تدقيق» آراء طلابها وأساتذتها. وردت الجامعة في رسالة وقعها محاموها جاء فيها «هارفارد ليست مستعدة لقبول المطالب التي تتجاوز السلطة المشروعة لهذه الإدارة أو أي إدارة أخرى». وقالت إن مطالب الإدارة الأميركية «تتنافى مع المادة الأولى» من الدستور و«تنال من الحريات الجامعية التي تضمنها المحكمة العليا منذ فترة طويلة».

السوسنة
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- السوسنة
ترمب: هارفارد تروج للكراهية والغباء
السوسنة - جدّد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم (الأربعاء)، انتقاداته لجامعة هارفارد الشهيرة، مهددًا بسحب التمويل الفيدرالي وامتيازات الإعفاء الضريبي منها، بسبب رفضها القبول برقابة حكومية موسّعة. وقال ترمب على منصته «تروث سوشال» للتواصل الاجتماعي: «لم يعد من الممكن اعتبار هارفارد مكاناً لائقاً للتعليم، ولا ينبغي إدراجها في أي من قوائم أفضل جامعات أو كليات العالم»، مضيفاً: «هارفارد مجرد مهزلة تُعلّم الكراهية والغباء ولا ينبغي أن تتلقى تمويلاً فيدرالياً بعد الآن». وأعلنت إدارة ترمب تجميد معونات لـ«هارفارد» بقيمة 2.2 مليار دولار؛ بسبب رفض الجامعة الأميركية التي تعد من الأعرق في العالم، الإذعان لمطالب البيت الأبيض. على غرار جامعات أميركية أخرى شهدت «هارفارد» احتجاجات طلابية على الحرب في قطاع غزة، وهي في مرمى نيران البيت الأبيض منذ عودة دونالد ترمب إلى الرئاسة.وقالت وزارة التعليم الأميركية، في بيان: «فريق العمل المشترك لمكافحة معاداة السامية أعلن تجميد إعانات بقيمة 2.2 مليار دولار على مدى سنوات عدّة»، فضلاً عن «عقود على سنوات عدة بقيمة 60 مليون دولار». وأضافت أن «الاضطراب الذي أصاب التعليم في الحرُم الجامعية في السنوات الأخيرة أمر غير مقبول. إنّ مضايقة طلاب يهود أمر لا يطاق... حان الوقت لأن تأخذ الجامعات العريقة هذه المشكلة على محمل الجدّ، وأن تلتزم تغييراً هادفاً إذا ما رغبت بالاستمرار في تلقّي الدعم من دافعي الضرائب».وكانت الحكومة الأميركية أعلنت نهاية مارس (آذار) أنها تنوي حرمان الجامعة العريقة من إعانات فيدرالية بنحو تسعة مليارات دولار في ختام عملية «مراجعة كاملة» متهمة إياها بالسماح بانتشار «معاداة السامية» في حرمها. في مطلع أبريل (نيسان)، نقلت عدة مطالب إلى إدارة الجامعة، ولا سيما وقف السياسات الهادفة إلى دعم التنوع وتغيير برامج «تغذي المضايقات المعادية للسامية» على ما جاء في رسالة نشرتها صحيفة «واشنطن بوست». اقرأ المزيد عن:


عكاظ
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- عكاظ
بسبب رفضها تغيير سياساتها.. إدارة ترمب تجمد 2.2 مليار دولار لجامعة هارفارد
في خطوة تصعيدية جديدة، أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، اليوم (الإثنين)، تجميد منح وعقود بقيمة 2.2 مليار دولار مخصصة لجامعة هارفارد، إحدى أعرق المؤسسات الأكاديمية في العالم. جاء هذا القرار بعد رفض الجامعة الالتزام بمطالب الإدارة بتغيير سياساتها المتعلقة بالحوكمة، والتوظيف وقبول الطلاب وإغلاق مكاتب التنوع، إضافة إلى التعاون مع سلطات الهجرة للتحقق من الطلاب الأجانب. هذه الخطوة ليست سوى حلقة في سلسلة من التوترات بين إدارة ترمب والجامعات الأمريكية منذ توليه الرئاسة الثانية في يناير 2025. وفقاً لتقارير شبكة CNN، تلقت جامعة هارفارد في 3 أبريل الجاري، رسالة رسمية من إدارة ترمب تحدد شروطًا صارمة لاستمرار التمويل الفيدرالي، وتضمنت الاتهامات عدم التصدي بما فيه الكفاية لما وصفته بـ«معاداة السامية» في الحرم الجامعي. وردًا على ذلك رفضت «هارفارد» الانصياع لهذه الشروط، معتبرة إياها تهديدًا للحرية الأكاديمية وحرية التعبير. أخبار ذات صلة ونتيجة هذا الرفض جمّدت الإدارة الأمريكية 2.2 مليار دولار من المنح، إضافة إلى 60 مليون دولار من العقود الحكومية، في قرار وصفه البيت الأبيض بأنه جزء من مراجعة شاملة للتمويلات المقدمة للجامعات التي تشهد احتجاجات طلابية. بدورها، لم تقف جامعة هارفارد مكتوفة الأيدي، إذ رفع أساتذتها دعوى قضائية ضد الإدارة، متهمين إياها بمحاولة تقويض الاستقلال الأكاديمي واستخدام التمويل سلاحاً سياسياً. وتعد أزمة «هارفارد» جزءًا من حملة أوسع تشنها إدارة ترمب ضد الجامعات الأمريكية المرموقة، خصوصاً تلك التي شهدت احتجاجات طلابية مؤيدة لفلسطين أو مناهضة لسياسات الإدارة. ومنذ توليه الرئاسة، استهدف ترمب مؤسسات أكاديمية عدة بتجميد التمويل أو فرض شروط صارمة، أبرزها جامعة براون، إذ تم تجميد منح بقيمة 510 ملايين دولار بسبب اتهامات مماثلة بمعاداة السامية، مع التركيز على ترحيل الطلاب الأجانب المتضامنين مع فلسطين، كذلك جامعة كولومبيا التي خسرت تمويلاً فيدراليّاً بقيمة 400 مليون دولار الشهر الماضي، مما دفعها للتفاوض عبر إجراء تغييرات كبيرة في سياساتها لاستعادة التمويل، إضافة إلى جامعتا كورنيل ونورث وسترن، حيث جمدت الإدارة مليار دولار لكورنيل و790 مليون دولار لنورث وسترن، ضمن تحقيقات حول مزاعم معاداة السامية والتمييز العنصري، أما جامعة بنسلفانيا، فقد علقت الإدارة تمويلًا بقيمة 175 مليون دولار بسبب مشاركة سباحة متحولة جنسيًا في فريق نسائي عام 2022.


البيان
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
«هارفارد» تقاضي إدارة ترامب لتقويضها حرية التعبير والبحث العلمي
رفع أساتذة جامعة «هارفارد» دعوى قضائية ضد إدارة الرئيس دونالد ترامب، بسبب تهديدها بالتدقيق في مليارات الدولارات من التمويل الفيدرالي. وتتهم الدعوى، التي رفعها فرع «هارفارد» في الجمعية الأمريكية لأساتذة الجامعات، يوم الجمعة، الإدارة باستغلال الباب السادس من قانون الحقوق المدنية «لإجبار الجامعات على تقويض حرية التعبير والبحث الأكاديمي خدمة للتفضيلات السياسية أو السياسات الحكومية». تشمل مراجعة الإدارة لجامعة «هارفارد» منحاً بقيمة 8.7 مليارات دولار وعقوداً بقيمة 225.6 مليون دولار. وخضعت الجامعة للتدقيق بعد أن أشارت الحكومة إلى أنها ستسعى إلى تغييرات كبيرة في أبرز المؤسسات التعليمية في البلاد بعد احتجاجات طلابية مؤيدة للفلسطينيين. وجاء في الدعوى القضائية: «تعتمد جامعة «هارفارد»، شأنها شأن جميع الجامعات الأمريكية، على التمويل الفيدرالي لإجراء أبحاثها الأكاديمية». وأضافت إن مثل هذه التهديدات تعد بمثابة تهديد وجودي للجامعة. وكانت صحيفة «هارفارد كريمسون» أول من نشر تقريراً بشأن الدعوى القضائية. تستهدف الإدارة الأمريكية التدقيق بمليارات الدولارات من التمويل، وبدأت وزارة التعليم تحقيقات في 60 جامعة. (واشنطن - وكالات)