logo
#

أحدث الأخبار مع #«هاريإسترومان»

البحر الأحمر يبتلع مقاتلة أمريكية سقطت من حاملة الطائرات «ترومان»
البحر الأحمر يبتلع مقاتلة أمريكية سقطت من حاملة الطائرات «ترومان»

عكاظ

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

البحر الأحمر يبتلع مقاتلة أمريكية سقطت من حاملة الطائرات «ترومان»

أعلنت البحرية الأمريكية، (الإثنين)، عن سقوط طائرة مقاتلة من طراز «إف أيه 18 إي سوبر هورنت» تابعة لسرية الطائرات المقاتلة ( VFA-136 ) من على متن حاملة الطائرات «يو إس إس هاري إس ترومان» أثناء عملياتها في البحر الأحمر، في حادث أسفر عن إصابة بحار بجروح طفيفة، كما فقدت الحاملة جرار سحب (تاو تراكتور). ووفقاً للبيان، وقع الحادث أثناء إبحار الحاملة في البحر الأحمر، ولم يتم الكشف عن سبب محدد لسقوط الطائرة، إلا أن البحرية أكدت أنها بصدد التحقيق لتحديد الملابسات. والحاملة «هاري إس ترومان» واحدة من حاملات الطائرات النووية من فئة نيميتز، كانت تقوم بعمليات روتينية في المنطقة التي تشهد توترات أمنية بسبب الصراعات الإقليمية، بما في ذلك هجمات جماعة الحوثيين على السفن في البحر الأحمر. وأشار البيان إلى أن الطائرة المقاتلة، وهي من الطراز متعدد المهمات القادر على تنفيذ مهمات التفوق الجوي والدعم الأرضي، لم تتعرض لأي هجوم معادٍ، ما يستبعد فرضية استهدافها من قبل قوات خارجية، كما أكدت البحرية أن الحاملة لم تتضرر وتظل في حالة تشغيلية مستقرة، مع استمرار العمليات الجوية والبحرية دون انقطاع. أخبار ذات صلة يأتي هذا الحادث في سياق سلسلة من الأحداث التي شهدتها المنطقة أخيراً، إذ أعلن الحوثيون في وقت سابق عن استهداف الحاملة «ترومان» بصواريخ وطائرات مسيّرة، وهي ادعاءات رفضتها الولايات المتحدة ووصفتها بأنها «كاذبة»، كما شهدت الحاملة في فبراير 2025 تصادماً مع سفينة تجارية قبالة سواحل مصر، لكنها لم تتعرض لأضرار جسيمة. تُعد حاملة الطائرات «هاري إس ترومان»، التي دخلت الخدمة في 1998، واحدة من أقوى الوحدات البحرية الأمريكية، وتستوعب ما يصل إلى 90 طائرة وتعمل بمفاعلين نوويين يمنحانها قدرة تشغيلية طويلة المدى.

«ترومان» تواصل ضرب «الحوثي» على مدار الساعة
«ترومان» تواصل ضرب «الحوثي» على مدار الساعة

الاتحاد

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الاتحاد

«ترومان» تواصل ضرب «الحوثي» على مدار الساعة

عدن (الاتحاد) أكدت الولايات المتحدة الأميركية أن حاملة طائراتها «هاري إس ترومان» تعمل طوال الوقت في ضرب الأهداف التابعة لجماعة «الحوثي» في اليمن. وأفادت القيادة المركزية الأميركية، في بيان، أمس، بأن «حاملة الطائرات هاري اس ترومان (75 سي في ان) تواصل ضرباتها الجوية على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع ضد مواقع الحوثيين». وأفادت مصادر إعلامية يمنية محلية بأن غارتين أميركيتين استهدفتا، أمس، منصات إطلاق للطيران المسيّر ومركز قيادة وتحكم لجماعة «الحوثي» في جبل البرقة بمديرية مقبنة في محافظة تعز. وفي سياق آخر، أفادت مصادر إعلامية محلية بأن القصف الذي طال سوق «فروة» الشعبي في صنعاء، ناجم عن صاروخ حوثي تدهور في الهواء وسقط بشكل عشوائي. وأضافت المصادر قائلة: «إن القصف الذي طـال سوق (فروة) الشعبي في مديرية شعوب ناتج عن صاروخ تم إطلاقه من موقع (الدفاع الجوي للحوثيين) في (بيت عذران) غرب صنعاء».

حاملة طائرات أمريكية ثانية في المنطقة قبيل المحادثات مع إيران
حاملة طائرات أمريكية ثانية في المنطقة قبيل المحادثات مع إيران

شبكة عيون

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شبكة عيون

حاملة طائرات أمريكية ثانية في المنطقة قبيل المحادثات مع إيران

حاملة طائرات أمريكية ثانية في المنطقة قبيل المحادثات مع إيران ★ ★ ★ ★ ★ انضمت حاملة الطائرات الأمريكية «يو إس إس كارل فينسون» إلى «هاري إس ترومان» في مياه بحر العرب، قبل الجولة الثانية المرتقبة من المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة، في وقت تتصاعد فيه التوترات العسكرية والدبلوماسية في الإقليم. توقيت حرج وأظهرت صور أقمار صناعية حللتها وكالة «أسوشيتد برس» أن «فينسون»، المتمركزة في سان دييغو، تعمل بالقرب من جزيرة سقطرى اليمنية، وترافقها مجموعة ضاربة تشمل الطراد «برينستون» ومدمرتين صاروخيتين من فئة «أرلي بيرك». وجاء هذا التحرك بعد تنفيذ ضربات جوية أمريكية ليل الثلاثاء على مناطق يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، في سياق حملة مستمرة منذ منتصف مارس. ويُنظر إلى هذه الضربات باعتبارها ضغطًا غير مباشر على طهران، قبل دخول جولة حاسمة من المحادثات. الظلال الرمادية ورغم إعلان روما كمقر أولي للمحادثات، أكدت طهران رغبتها في استضافة الجولة المقبلة في عُمان. وحتى الآن، لم يصدر تأكيد رسمي من واشنطن بشأن مكان انعقاد اللقاء. والمرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، وخلال كلمة له أمام كبار المسؤولين في طهران، علّق على الجولة الأولى قائلاً: «لقد اتُخذت الخطوات الأولى بشكل جيد. لا نثق بالطرف الآخر، ولكننا واثقون من قدراتنا. المفاوضات تستحق المتابعة حتى لو لم تُكلّل بالنجاح». معايير ترمب فيما أكد المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف الذي قاد الجولة الأولى من المحادثات، أن إدارة ترمب منفتحة على استئناف التفاوض، لكن بشرط الالتزام بـ«اتفاق صارم وعادل يدوم»، وفق تعبيره. وقال ويتكوف في مقابلة مع قناة «فوكس نيوز»: «سنتحدث عن التحقق من التخصيب، ثم من التسلح، بما يشمل أنظمة الصواريخ وأي مكونات مرتبطة بالقنبلة النووية». كما طرح لأول مرة سقف التخصيب المقبول من وجهة نظر واشنطن، قائلاً: «ليس من الضروري أن تتجاوز إيران 3.67 % في تخصيب اليورانيوم، وهو الحد المتفق عليه سابقًا في اتفاق 2015». إشارات مرونة وفي الداخل الإيراني، نشرت صحيفة «جافان» المقربة من الحرس الثوري افتتاحية تلمح إلى انفتاح على خفض التخصيب، معتبرة أن تكرار تجربة 2015 لا يُعد تراجعًا. وقالت الصحيفة: «لقد فعلنا شيئًا سابقًا، فلماذا لا نكرره؟ هذا لا يُسمى تراجعًا عن مبادئ الجمهورية الإسلامية». ورغم ذلك، تشير التقديرات إلى أن ملف الصواريخ الباليستية سيبقى نقطة شائكة في المفاوضات، خصوصًا أن ترمب انسحب من الاتفاق عام 2018 جزئيًا بسبب هذا الملف. رسائل أمريكية ونشرت القيادة المركزية الأمريكية مقاطع فيديو من على متن حاملتي الطائرات «فينسون» و«ترومان»، أظهرت طلعات لطائرات «إف-35» و«إف/إيه-18»، مؤكدة تنفيذ «ضربات دقيقة ضد أهداف تابعة للحوثيين». ورفض الأسطول الخامس في البحرين التعليق على تفاصيل تحركات «فينسون»، إلا أن البيان الصادر عقب تقرير «أسوشيتد برس» شدد على استمرار العمليات الجوية من كلا الحاملتين في إطار الردع الإقليمي. الوطن السعودية

حاملة طائرات أمريكية ثانية في المنطقة قبيل المحادثات مع إيران
حاملة طائرات أمريكية ثانية في المنطقة قبيل المحادثات مع إيران

الوطن

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوطن

حاملة طائرات أمريكية ثانية في المنطقة قبيل المحادثات مع إيران

انضمت حاملة الطائرات الأمريكية «يو إس إس كارل فينسون» إلى «هاري إس ترومان» في مياه بحر العرب، قبل الجولة الثانية المرتقبة من المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة، في وقت تتصاعد فيه التوترات العسكرية والدبلوماسية في الإقليم. توقيت حرج وأظهرت صور أقمار صناعية حللتها وكالة «أسوشيتد برس» أن «فينسون»، المتمركزة في سان دييغو، تعمل بالقرب من جزيرة سقطرى اليمنية، وترافقها مجموعة ضاربة تشمل الطراد «برينستون» ومدمرتين صاروخيتين من فئة «أرلي بيرك». وجاء هذا التحرك بعد تنفيذ ضربات جوية أمريكية ليل الثلاثاء على مناطق يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، في سياق حملة مستمرة منذ منتصف مارس. ويُنظر إلى هذه الضربات باعتبارها ضغطًا غير مباشر على طهران، قبل دخول جولة حاسمة من المحادثات. ورغم إعلان روما كمقر أولي للمحادثات، أكدت طهران رغبتها في استضافة الجولة المقبلة في عُمان. وحتى الآن، لم يصدر تأكيد رسمي من واشنطن بشأن مكان انعقاد اللقاء. والمرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، وخلال كلمة له أمام كبار المسؤولين في طهران، علّق على الجولة الأولى قائلاً: «لقد اتُخذت الخطوات الأولى بشكل جيد. لا نثق بالطرف الآخر، ولكننا واثقون من قدراتنا. المفاوضات تستحق المتابعة حتى لو لم تُكلّل بالنجاح». معايير ترمب فيما أكد المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف الذي قاد الجولة الأولى من المحادثات، أن إدارة ترمب منفتحة على استئناف التفاوض، لكن بشرط الالتزام بـ«اتفاق صارم وعادل يدوم»، وفق تعبيره. وقال ويتكوف في مقابلة مع قناة «فوكس نيوز»: «سنتحدث عن التحقق من التخصيب، ثم من التسلح، بما يشمل أنظمة الصواريخ وأي مكونات مرتبطة بالقنبلة النووية». كما طرح لأول مرة سقف التخصيب المقبول من وجهة نظر واشنطن، قائلاً: «ليس من الضروري أن تتجاوز إيران 3.67 % في تخصيب اليورانيوم، وهو الحد المتفق عليه سابقًا في اتفاق 2015». إشارات مرونة وفي الداخل الإيراني، نشرت صحيفة «جافان» المقربة من الحرس الثوري افتتاحية تلمح إلى انفتاح على خفض التخصيب، معتبرة أن تكرار تجربة 2015 لا يُعد تراجعًا. وقالت الصحيفة: «لقد فعلنا شيئًا سابقًا، فلماذا لا نكرره؟ هذا لا يُسمى تراجعًا عن مبادئ الجمهورية الإسلامية». ورغم ذلك، تشير التقديرات إلى أن ملف الصواريخ الباليستية سيبقى نقطة شائكة في المفاوضات، خصوصًا أن ترمب انسحب من الاتفاق عام 2018 جزئيًا بسبب هذا الملف. رسائل أمريكية ونشرت القيادة المركزية الأمريكية مقاطع فيديو من على متن حاملتي الطائرات «فينسون» و«ترومان»، أظهرت طلعات لطائرات «إف-35» و«إف/إيه-18»، مؤكدة تنفيذ «ضربات دقيقة ضد أهداف تابعة للحوثيين». ورفض الأسطول الخامس في البحرين التعليق على تفاصيل تحركات «فينسون»، إلا أن البيان الصادر عقب تقرير «أسوشيتد برس» شدد على استمرار العمليات الجوية من كلا الحاملتين في إطار الردع الإقليمي.

واشنطن تدرس عرض طهران... وتحشد قواتها
واشنطن تدرس عرض طهران... وتحشد قواتها

الشرق الأوسط

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

واشنطن تدرس عرض طهران... وتحشد قواتها

بينما أفادت مصادر أميركية بأن إدارة الرئيس دونالد ترمب، تدرس بجدية عرض طهران لإجراء مفاوضات غير مباشرة بشأن برنامجها النووي بوساطة عُمانية، قررت الولايات المتحدة تعزيز قوتها النارية في منطقة الشرق الأوسط، وسط ازدياد المؤشرات على شن هجوم عسكري يستهدف البرنامج النووي الإيراني القريب من مستوى الأسلحة. وأصدر وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث، أمراً بإرسال حاملة طائرات ثانية إلى المنطقة. وقال المتحدث باسم «البنتاغون» شون بارنيل، في بيان، إنّ حاملة الطائرات «كارل فينسون» ستنضم إلى حاملة الطائرات «هاري إس ترومان» من أجل «مواصلة تعزيز الاستقرار الإقليمي، وردع أيّ عدوان، وحماية التدفق الحرّ للتجارة في المنطقة». ونقلت وكالة «رويترز» عن مسؤولين أميركيين طلبوا عدم كشف هوياتهم، أنه تم نقل ما يصل إلى 6 قاذفات من طراز «بي - 2» الأسبوع الماضي، إلى قاعدة عسكرية أميركية - بريطانية في جزيرة دييغو غارسيا بالمحيط الهندي. وقال المتحدث الإقليمي لوزارة الخارجية الأميركية، مايكل ميتشل، لـ«الشرق الأوسط»: «كان الرئيس ترمب واضحاً في تأكيده أنه لا يمكن للولايات المتحدة السماح لإيران بامتلاك سلاح نووي، في الوقت الذي أبدى فيه استعداداً لمناقشة اتفاق مع إيران». بدورها، حذرت فرنسا على لسان وزيرها لـ«الخارجية» جان نويل بارو، من ارتفاع مخاطر المواجهة، وتقلص فرص التوصل إلى اتفاق جديد بشأن البرنامج النووي الإيراني. وقال بارو: «في حال الفشل، ستبدو المواجهة العسكرية شبه حتمية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store