logo
#

أحدث الأخبار مع #«هشامأبوطويلة»

« الصفا الثانوية »..
«أبو طويلة».. لا يحب البنات ويعلمهن السلة!
« الصفا الثانوية »..
«أبو طويلة».. لا يحب البنات ويعلمهن السلة!

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه

« الصفا الثانوية ».. «أبو طويلة».. لا يحب البنات ويعلمهن السلة!

أفلام مصرية عدة دارت كلها حول الفوز بالبطولات الرياضية، وحققت نجاحا غير متوقع بنجوم شباب، حيث حقق «المطاريد» 76 مليون جنيه، وتخطى «الحريفة» 120 مليونا، حتى إنه أصبح رابع فيلم فى تاريخ السينما المصرية تحقيقا للأرباح، فضلا عن فيلمى 424 والعالمى، ليأتى فيلم «الصفا الثانوية بنات»، كأحد أفلام موسم عيد «الفطر»، ليحقق مركزا متأخرا فى الإيرادات، والإقبال الجماهيري. تدور أحداث الفيلم حول «هشام أبو طويلة» مدرس الألعاب ولاعب السلة السابق الذى تستعين به إحدى المدارس، وهى «الصفا بنات»، لتشكيل فريق لكرة السلة من أجل الفوز بالجائزة الكبرى لمسابقة دورى السلة بقيمة 150 ألف دولار، بهدف إنقاذ المدرسة من الإفلاس، على الرغم من أنه لا يحب النساء، ويرفض التعامل معهن، لكن تقوده الظروف للعمل بتلك المدرسة، وتُسند إليه مهمة تدريب فريق المدرسة للمشاركة فى المسابقة، حيث تدور التحضيرات لها فى إطار كوميدي. القصة، تكاد تكون هى نفسها قصة فيلمى الحريفة والمطاريد، لكن الاختلاف فى نوع اللعبة، وهى هنا: السلة بدل كرة القدم، وأن البطولة لآنسات وليس لشباب. القصة كتبها وليد أبو المجد بالاشتراك مع أمين جمال، وهما مؤلفا سلسلة مسلسل «المداح»، وجمال له العديد من الأفلام مثل «نبيل الجميل أخصائى تجميل»، و«أشباح أوروبا». ورغم أن القصة والفكرة نجحت مع أفلام الشباب إلا أنها لم تصادف النجاح نفسه مع البنات.. فهى لم تتمتع بالعمق الذى يرضى المشاهد.. فالمباريات كانت متلاحمة برغم وجود ثلاث مباريات فى دورى المجموعات ومباراة نهائية لكن تكوين الفريق لم يكن مقنعا، وحتى التدريب فى الغيط، إذ كان يجب إضافة مشاهد أخرى. أيضا المواقف التى تقوى العلاقة بين المدرب والفريق قليلة كما لم ندخل فى لعبة كرة السلة بتفاصيلها كقوانين وطرق اللعب كما يجب أن تكون، وهو ما كان ضد الدراما. التمثيل.. على ربيع فى شخصية هشام أبو طويلة.. دور خفيف لم يعتمد فيه كثيرا على «الإفيهات» المشهور بها بل جاء ظهوره متوازنا فكان أداؤه لشخصية ناضجة فهو المدرس واللاعب السابق للسلة والمدرب الحالي. محمد ثروت فى دور الناظر.. مشاهد أجاد فيها وأخرى جاءت بطريقة أدائه المعروفة نفسها، لذا يجب أن يغير من طريقته ليفاجئ المشاهد بالجديد. محمد أسامة أوس أوس.. فى شخصية «مستر أباظة» مساعد المدرب.. لا جديد فى أدائه للشخصية رغم المساحة الكبيرة فى الدراما، إذ كان هو الأداء نفسه المشهور عنه. سارة الشامى فى شخصية بيرلا مصطفى الغانم.. شخصية لم يستفد منها المؤلف.. رغم أنها مشروع كبير لبطلة مستقبلية فهى المراقبة لتكوين الفريق القانونى، التى تؤدى دور مساعدة المدرب مع فريق البنات. لينا صوفى بن حمان.. ممثلة مصرية مغربية فرنسية.. لها العديد من الأعمال مثل «هيبتا وحسن المصرى وكامل العدد» بأجزائه الثلاثة.. فهى مشروع نجم قادم بعد أدائها شخصية الطالبة التى ترى أن كل من حولها يراها ضعيفة، إذ أدت الدور بكل مراحله بتفهم تام. «وئام مجدى» فى شخصية إحسان.. الحب القديم لأباظة.. ممثلة خفيفة الظل.. بعد كل عمل تزداد خبرة فلها العديد من الأعمال السابقة مثل «أبو العروسة وعملة نادرة وحالة خاصة والكابتن». أحمد حاتم .. من الممثلين الكبار فحينما يظهر يستطيع أخذ الكاميرا معه، وهو ما حدث فى المباراة الأخيرة. عصام الحضرى ضيف خفيف فى شخصية إبراهيم الحضرى وأيضا هالة فاخر فى شخصية الأم. التصوير.. محمد عكاشة له أعمال كبيرة مثل «ديدو» و«قلب أمه» و«المستريحة»، وهنا فى «مدرسة الصفا بنات» التصوير كان فى خدمة الأحداث خصوصا فى المباريات، وكيفية تصويرها؛ فهى من المشاهد الصعبة لكنه كان متمكنا من التعامل معها. المونتاج.. قام به اثنان من المونتيرات الكبار.. رانيا المنتصر بالله ومينا فهيم، وهو من أهم عناصر الفيلم سواء على مستوى الإيقاع للعمل ككل، وقد كان سريعا والتقطيع داخل التدريب والمباريات جعلنا أمام مونتيرين كبيرين. الموسيقى.. محمد شفيق له العديد من الأعمال مثل: «ديدو و«بعد الشر» و«قرمط بيتقرمط» و«محمد حسين» و«قلب أمه».. فهو يعرف كيف يضيف للصورة من خلال الموسيقى، كما فى مشهد بداية لعب أبو طويلة مع البنات فى المدرسة، والموسيقى الحماسية وأغنية بداية الأحداث لعلى ربيع «ما ليش بديل».. إذ جاءت الموسيقى فى خدمة الصورة، وأيضا فى بداية المعسكر. الإخراج.. عمرو صلاح له العديد من الأعمال مثل «قلب أمه و«المستريح» ومسلسل «ألف حمد الله على السلامة».. فهو مخرج كبير على مستوى الإخراج.. خصوصا فى مشاهد المباريات لكن كان يجب أن يتعامل مع السيناريو بحرفية أقوى، كى يحقق النجاح المرجو منه.

«على ربيع» لـ الأسبوع: «الصفا ثانوية بنات» يخاطب الأجيال الجديدة.. وإسعاد الجمهور على رِأس أولوياتي
«على ربيع» لـ الأسبوع: «الصفا ثانوية بنات» يخاطب الأجيال الجديدة.. وإسعاد الجمهور على رِأس أولوياتي

نافذة على العالم

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

«على ربيع» لـ الأسبوع: «الصفا ثانوية بنات» يخاطب الأجيال الجديدة.. وإسعاد الجمهور على رِأس أولوياتي

الاثنين 21 أبريل 2025 11:15 مساءً نافذة على العالم - نجم يعشق الكوميديا ويجيد تقديم أدوار فنية مميزة داخل هذه المنطقة سواء فى «المسرح أو السينما أو التليفزيون». التعاقد مع جمهوره عنوانه «الضحك المستمر» من خلال أعماله الكوميدية التى قدمها لهم منها، «سك على إخواتك، فكرة بمليون جنيه، زومبي، بعد الشر، خير وبركة، عالماشي، أحسن أب، نصى التاني، عمر ودياب» وغيرها. «الأسبوع» التقت الفنان علي ربيع فى حوار خاص، تحدث خلاله عن كواليس فيلمه الجديد «الصفا ثانوية بنات» الذى يعرض حاليا بدور العرض السينمائي، والصعوبات التى واجهته أثناء التصوير، واستعداده لشخصية «مدرب كرة سلة» خلال الفيلم، ولماذا يفضل التعاون مع صديقه الفنان «أوس أوس» خلال أفلامه السينمائية، ورأيه فى المنافسة، وفيلمه السينمائي الجديد خلال موسم الصيف، وأشياء أخرى خلال هذا الحوار. - فى البداية.. حدثنا عن سر حماسك لتقديم فيلم «الصفا ثانوية بنات»؟ تحمست للمشاركة في "الصفا ثانوية بنات"، لأنه يحمل كل العناصر الفنية القادرة على جذب المشاهد، ولأن الجمهور صار مؤخراً يميل إلى متابعة الأعمال المتعلقة بقضايا الشباب والأجيال الجديدة عموماً، وهو ما ينطبق على فيلمي، والذي أتاح الفرصة لتواجد مجموعة كبيرة من الممثلات الشابات خلاله. - ماذا عن دورك في الفيلم؟ تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي، حول مدرس ألعاب من الصعيد «هشام أبو طويلة» والذى يشتهر بمهاراته في كرة السلة، ويتم الاستعانة به في مدرسة للبنات في القاهرة لتدريب فريق من طالبات المدرسة للمشاركة في مسابقة في كرة السلة جائزتها 150 ألف دولار، ليواجه مواقف كوميدية طوال الأحداث. - كيف تمكنت من تجسيد دور «مدرب كرة سلة» خلال الفيلم؟ تدربت على لعبة «كرة السلة» لمدة عامين كاملين بشكل حقيقي حتى أصبحت متمكنا منها، كما أن شخصية «هشام أبو طويلة» هى شخصية صعيدية ولذا حاولت إتقان اللهجة الصعيدية وكان الأمر صعبا للغاية واستغرق وقتا طويلا. - ما الصعوبات التى واجهتك أثناء تصوير الفيلم؟ *لم أواجه أي صعوبات، وذلك بسبب التحضير الجيد للمشروع، وكنت أفكر كثيراً في شكل الكوميديا الجديد الذي أقدمه من خلال الشخصية، والمواقف التي تواجهها، وكنت أبحث طوال الوقت عن تفاصيل جديدة، تسهم في زيادة مناطق الكوميديا خلال الأحداث. - ماذا عن كواليس التصوير داخل المدرسة؟ كنا نقوم بالتصوير لعدة ساعات متواصلة، بداية من الساعة الخامسة صباحًا حتى الثامنة مساء، حتى نستطيع نقل اليوم الكامل بالمدرسة وما يجرى به من تفاصيل. - ماذا عن التعاون المستمر بينك وبين النجم «أوس أوس»؟ هناك تفاهم كبير بيننا، وذلك منذ عملنا سوياً في «مسرح مصر»، كما أنه كوميديان رائع، وفي هذا الفيلم يقدم شخصية جديدة، وتجمعنا مواقف ومشاهد كوميدية عديدة، فضلاً عن تقديمنا أغنية معا خلال الأحداث. - ما هو سر التعاون مع المخرج عمرو صلاح للمرة الثالثة على التوالي؟ بالفعل أتعاون مع المخرج عمرو صلاح للمرة الثالثة، بعد فيلم «زومبي» ومسلسل «نصي التاني»، وأفضل التعاون معه لأنه مخرج موهوب ومتطور جداً، وهناك تفاهم كبير بيننا، ويجيد تقديم الكوميديا بشكلٍ جذاب ومختلف، وأعماله حققت نجاحاً كبيراً مع الجمهور. - هل تفضل أفلام البطولة الجماعية أم البطولة المطلقة؟ أميل إلى البطولة الجماعية، لأن العمل الذي يضم مجموعة من النجوم، يحقق متعة أكبر للجمهور، وفيلم «الصفا ثانوية بنات» يضم أيضاً العديد من ضيوف الشرف، منهم أحمد حاتم، وعصام الحضري والراحل سليمان عيد. - هل تتعمد عرض أفلامك للجمهور فى موسم أفلام عيد الفطر؟ مشاركتى في موسم أفلام عيد الفطر للعام الرابع على التوالي، ليس مقصوداً إطلاقاً، أو متعلقاً برغبة شخصية، لأن هذا الأمر يخص جهة الإنتاج والتوزيع، لكن عموماً أسعد بالتواجد في عيد الفطر، لأنه موسم مهم، ويشهد إقبالاً جماهيرياً كبيراً، وأفلامي تحظى بنجاحات واسعة فيه. - هل تهتم بالمنافسة مع الأفلام السينمائية الأخرى داخل الموسم؟ «لا أشغل بالي» بالمنافسة مع الأفلام الأخرى وصدارة شباك التذاكر، وكل ما يشغلني دائماً أن ينال الفيلم إعجاب الجمهور، ويجد فيه ما ينتظره مني، ويسعد بالكوميديا التي أقدمها له. - ماذا عن أعمالك القادمة؟ أستعد لتصوير فيلم كوميدي جديد بعنوان «الساحل الشرير» خلال شهر مايو المقبل، ومن المقرر طرحه في موسم الصيف، ويشاركني فى بطولته كل من، ميرنا جميل، أوس أوس، هالة فاخر، سامي مغاوري، وإيمان السيد، تأليف فادي أبو السعود ومن إخراج عمرو صلاح.

«على ربيع» لـ الأسبوع: «الصفا ثانوية بنات» يخاطب الأجيال الجديدة.. وإسعاد الجمهور على رِأس أولوياتي
«على ربيع» لـ الأسبوع: «الصفا ثانوية بنات» يخاطب الأجيال الجديدة.. وإسعاد الجمهور على رِأس أولوياتي

الأسبوع

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الأسبوع

«على ربيع» لـ الأسبوع: «الصفا ثانوية بنات» يخاطب الأجيال الجديدة.. وإسعاد الجمهور على رِأس أولوياتي

على ربيع أحمد حمدي نجم يعشق الكوميديا ويجيد تقديم أدوار فنية مميزة داخل هذه المنطقة سواء فى «المسرح أو السينما أو التليفزيون». التعاقد مع جمهوره عنوانه «الضحك المستمر» من خلال أعماله الكوميدية التى قدمها لهم منها، «سك على إخواتك، فكرة بمليون جنيه، زومبي، بعد الشر، خير وبركة، عالماشي، أحسن أب، نصى التاني، عمر ودياب» وغيرها. «الأسبوع» التقت الفنان علي ربيع فى حوار خاص، تحدث خلاله عن كواليس فيلمه الجديد «الصفا ثانوية بنات» الذى يعرض حاليا بدور العرض السينمائي، والصعوبات التى واجهته أثناء التصوير، واستعداده لشخصية «مدرب كرة سلة» خلال الفيلم، ولماذا يفضل التعاون مع صديقه الفنان «أوس أوس» خلال أفلامه السينمائية، ورأيه فى المنافسة، وفيلمه السينمائي الجديد خلال موسم الصيف، وأشياء أخرى خلال هذا الحوار. - فى البداية.. حدثنا عن سر حماسك لتقديم فيلم «الصفا ثانوية بنات»؟ تحمست للمشاركة في "الصفا ثانوية بنات"، لأنه يحمل كل العناصر الفنية القادرة على جذب المشاهد، ولأن الجمهور صار مؤخراً يميل إلى متابعة الأعمال المتعلقة بقضايا الشباب والأجيال الجديدة عموماً، وهو ما ينطبق على فيلمي، والذي أتاح الفرصة لتواجد مجموعة كبيرة من الممثلات الشابات خلاله. - ماذا عن دورك في الفيلم؟ تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي، حول مدرس ألعاب من الصعيد «هشام أبو طويلة» والذى يشتهر بمهاراته في كرة السلة، ويتم الاستعانة به في مدرسة للبنات في القاهرة لتدريب فريق من طالبات المدرسة للمشاركة في مسابقة في كرة السلة جائزتها 150 ألف دولار، ليواجه مواقف كوميدية طوال الأحداث. - كيف تمكنت من تجسيد دور «مدرب كرة سلة» خلال الفيلم؟ تدربت على لعبة «كرة السلة» لمدة عامين كاملين بشكل حقيقي حتى أصبحت متمكنا منها، كما أن شخصية «هشام أبو طويلة» هى شخصية صعيدية ولذا حاولت إتقان اللهجة الصعيدية وكان الأمر صعبا للغاية واستغرق وقتا طويلا. - ما الصعوبات التى واجهتك أثناء تصوير الفيلم؟ *لم أواجه أي صعوبات، وذلك بسبب التحضير الجيد للمشروع، وكنت أفكر كثيراً في شكل الكوميديا الجديد الذي أقدمه من خلال الشخصية، والمواقف التي تواجهها، وكنت أبحث طوال الوقت عن تفاصيل جديدة، تسهم في زيادة مناطق الكوميديا خلال الأحداث. - ماذا عن كواليس التصوير داخل المدرسة؟ كنا نقوم بالتصوير لعدة ساعات متواصلة، بداية من الساعة الخامسة صباحًا حتى الثامنة مساء، حتى نستطيع نقل اليوم الكامل بالمدرسة وما يجرى به من تفاصيل. - ماذا عن التعاون المستمر بينك وبين النجم «أوس أوس»؟ هناك تفاهم كبير بيننا، وذلك منذ عملنا سوياً في «مسرح مصر»، كما أنه كوميديان رائع، وفي هذا الفيلم يقدم شخصية جديدة، وتجمعنا مواقف ومشاهد كوميدية عديدة، فضلاً عن تقديمنا أغنية معا خلال الأحداث. - ما هو سر التعاون مع المخرج عمرو صلاح للمرة الثالثة على التوالي؟ بالفعل أتعاون مع المخرج عمرو صلاح للمرة الثالثة، بعد فيلم «زومبي» ومسلسل «نصي التاني»، وأفضل التعاون معه لأنه مخرج موهوب ومتطور جداً، وهناك تفاهم كبير بيننا، ويجيد تقديم الكوميديا بشكلٍ جذاب ومختلف، وأعماله حققت نجاحاً كبيراً مع الجمهور. - هل تفضل أفلام البطولة الجماعية أم البطولة المطلقة؟ أميل إلى البطولة الجماعية، لأن العمل الذي يضم مجموعة من النجوم، يحقق متعة أكبر للجمهور، وفيلم «الصفا ثانوية بنات» يضم أيضاً العديد من ضيوف الشرف، منهم أحمد حاتم، وعصام الحضري والراحل سليمان عيد. - هل تتعمد عرض أفلامك للجمهور فى موسم أفلام عيد الفطر؟ مشاركتى في موسم أفلام عيد الفطر للعام الرابع على التوالي، ليس مقصوداً إطلاقاً، أو متعلقاً برغبة شخصية، لأن هذا الأمر يخص جهة الإنتاج والتوزيع، لكن عموماً أسعد بالتواجد في عيد الفطر، لأنه موسم مهم، ويشهد إقبالاً جماهيرياً كبيراً، وأفلامي تحظى بنجاحات واسعة فيه. - هل تهتم بالمنافسة مع الأفلام السينمائية الأخرى داخل الموسم؟ «لا أشغل بالي» بالمنافسة مع الأفلام الأخرى وصدارة شباك التذاكر، وكل ما يشغلني دائماً أن ينال الفيلم إعجاب الجمهور، ويجد فيه ما ينتظره مني، ويسعد بالكوميديا التي أقدمها له. - ماذا عن أعمالك القادمة؟ أستعد لتصوير فيلم كوميدي جديد بعنوان «الساحل الشرير» خلال شهر مايو المقبل، ومن المقرر طرحه في موسم الصيف، ويشاركني فى بطولته كل من، ميرنا جميل، أوس أوس، هالة فاخر، سامي مغاوري، وإيمان السيد، تأليف فادي أبو السعود ومن إخراج عمرو صلاح.

«الصفا ثانوية بنات»
«الصفا ثانوية بنات»

المدينة

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المدينة

«الصفا ثانوية بنات»

تعرضُ «إمباير سينما»، الفيلم المصري الكوميدي الجديد «الصفا ثانوية بنات»، تدورُ الأحداثُ داخل مدرسة (الصفا) الثانويَّة للبنات، حيث ينتقل أستاذ طموح للعمل في المدرسة، ويتعرَّض لمواقف طريفة، فـ «هشام أبو طويلة» يكره النِّساء، ويرفض التعامل معهنَّ، وتقوده الظُّروف للعمل بمدرسة بنات، ويضطر لتدريب فريق نسائيٍّ بالمدرسة للمشاركة في بطولة كرة سلَّة؛ بهدف الفوز بجائزة كبيرة، قد تُنقذ المدرسة من الإفلاس.الفيلم بطولة: علي ربيع، ومحمد أسامة، ومحمد ثروت، ولينا صوفيا بن حمَّان، وبيومي فؤاد.إخراج: عمرو صلاح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store