#أحدث الأخبار مع #«هشامأبوطويلة»،الدستور٠٧-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالدستورعلى ربيع: هدفنا إسعاد الناس.. و«الصفا ثانوية بنات» فيلم للضحك وفقطينافس النجم الكوميدى على ربيع فى موسم عيد الفطر السينمائى هذا العام بفيلمه الجديد «الصفا ثانوية بنات»، الذى يدور فى إطار يجمع بين الكوميديا والدراما الاجتماعية، مع خط سينمائى عن الرياضة، وتحديدًا لعبة كرة السلة. وقال على ربيع، فى تصريحات لـ«الدستور»، إن فيلمه الجديد «الصفا ثانوية بنات» يتضمن «جرعة كوميدية قوية»، فى ظل انتظار الجمهور منه أعمالًا سينمائية بها «مساحات كبيرة من الضحك»، وهو ما يدفعه لمحاولة تقديم موضوعات وأفكار كوميدية جديدة، لم يسبق تقديمها من قبل. وأضاف «ربيع»: «الفيلم يحمل فكرة جديدة، عن مشاركة مجموعة من الطالبات فى بطولة لكرة السلة، والمفارقات التى تحدث بسبب ذلك، وهى فكرة تتوافق مع حبى الشديد للرياضة، وتحديدًا كرة السلة التى أمارسها منذ قرابة عامين». وواصل: «هذا الشغف والحب الشخصى للعبة تحول إلى مشروع سينمائى، بالتعاون مع المؤلفين أمين جمال ووليد أبوالمجد اللذين عقدت جلسات متعددة معهما لتطوير الفكرة، وتحديد ملامح الشخصيات والأحداث»، معتبرًا أن «كرة السلة تحمل طاقة حركية تتناسب مع الطابع الكوميدى للفيلم». وأكمل: «تحمست للمشاركة فى فيلم (الصفا ثانوية بنات)، لأنه يحمل كل العناصر الفنية القادرة على جذب المشاهد. الجمهور مؤخرًا بات يميل إلى متابعة الأعمال المتعلقة بقضايا الشباب والأجيال الجديدة عمومًا». وكشف عن أن أحداث الفيلم تدور حول «هشام أبوطويلة»، الشخصية التى يجسدها ضمن العمل، وهو شاب صعيدى طويل القامة يجيد لعب كرة السلة، ويتميز بشخصية قوية وعصبية بعض الشىء، لكنه فى الوقت نفسه إنسان ملتزم بالقيم والمبادئ التى نشأ عليها فى جنوب مصر. وأضاف: «يضطر (هشام) للانتقال إلى القاهرة، وهناك يجد نفسه مدربًا لفريق كرة سلة فى مدرسة (الصفا ثانوية بنات)، ومن هنا تبدأ رحلته الكوميدية بين المدرب الجاد المتحمس، والفريق الذى لا يعرف شيئًا عن اللعبة، لتتولد علاقة إنسانية مميزة، تبرز معها مشاكل المراهقة، والتحولات النفسية والاجتماعية التى تمر بها الفتيات فى هذا العمر». وواصل: «الفيلم يستهدف الضحك أولًا وأخيرًا، من خلال مواقف مبتكرة تعتمد على كوميديا الموقف وليس الإفيهات فقط، مع معالجة درامية جديدة لمشاكل الفتيات فى سن المراهقة، من خلال الرياضة، عبر تسليط الضوء على كيف يمكن للنشاط البدنى أن يسهم فى علاج الأزمات النفسية والاجتماعية التى تمر بها الفتيات»، متابعًا: «كنت أفكر كثيرًا فى شكل الكوميديا الجديد الذى أقدمه من خلال الشخصية، والمواقف التى تواجهها، وأبحث عن تفاصيل جديدة تسهم فى زيادة مناطق الكوميديا خلال الأحداث». وأكد عدم مواجهته أى صعوبات فى كواليس الفيلم، بسبب التحضير الجيد للمشروع، لكن التصوير نفسه كان بمثابة «تحدٍ صعب»، بسبب ساعات العمل الطويلة، وذلك من الخامسة صباحًا حتى الثامنة مساءً بشكل يومى. وأضاف: «هناك مشاهد ارتجالية كثيرة، خاصة تلك التى جمعتنى بالفنان محمد أسامة (أوس أوس)، حتى أن التصوير توقف أكثر من مرة بسبب نوبات الضحك، نتيجة تصرفات عفوية وطريفة خلال المشاهد داخل الملعب، وهو ما يعكس روح العمل المرحة والتلقائية التى ميزت التصوير». وواصل: «أنا حريص على مشاركة (أوس أوس) فى أفلامى المختلفة، فى ظل وجود تفاهم كبير بيننا، وذلك منذ عملنا معًا فى (مسرح مصر)، وهو كوميديان رائع، وفى هذا الفيلم الجديد يقدم شخصية مميزة، وتجمعنا مواقف ومشاهد كوميدية عديدة، فضلًا عن تقديمنا أغنية مشتركة خلال الأحداث». وتابع: «أميل إلى البطولة الجماعية، لأن العمل الذى يضم مجموعة من النجوم، يحقق متعة أكبر للجمهور»، لافتًا إلى أن الفيلم يضم العديد من ضيوف الشرف، منهم أحمد حاتم وعصام الحضرى وسليمان عيد. وعن تعاونه مع المخرج عمرو صلاح للمرة الثالثة، بعد فيلم «زومبى» ومسلسل «نصى التانى»، قال على ربيع: «عمرو صلاح مخرج موهوب ومتطور جدًا، وهناك تفاهم كبير بيننا، ويجيد تقديم الكوميديا بشكل جذاب ومختلف، وأشعر بارتياح فى العمل معه، لذا أعمالنا المشتركة حققت نجاحًا كبيرًا». وأكد «ربيع» أن مشاركته فى موسم أفلام عيد الفطر للعام الرابع على التوالى ليست مقصودة، مبينًا أن طرح العمل فى أى موسم يخص جهة الإنتاج والتوزيع، معربًا فى الوقت ذاته عن سعادته بالتواجد فى عيد الفطر، لأنه موسم مهم، ويشهد إقبالًا جماهيريًا كبيرًا، بعد زخم درامى فى رمضان. وأضاف: «أعتبر موسم عيد الفطر تميمة حظى، لأن أفلامى فيه تحظى بنجاحات واسعة»، معتبرًا أنه لا يشغل باله بالمنافسة مع الأفلام الأخرى وبصدارة شباك التذاكر، وكل ما يشغله دائمًا هو أن ينال الفيلم إعجاب الجمهور، ويسعد بالكوميديا التى يقدمها. وأتم بقوله: «هدفنا إسعاد الناس، وكل واحد فى الفيلم بذل جهدًا كبيرًا ليخرج بأفضل صورة ممكنة، وأتمنى التوفيق لكل الأفلام، والمهم أن تكون الأفكار جديدة وتليق بالجمهور». «الصفا ثانوية بنات» تأليف أمين جمال ووليد أبوالمجد، وإخراج عمرو صلاح، ويشارك فى بطولته بجانب على ربيع، كل من محمد أسامة «أوس أوس» ومحمد ثروت وهالة فاخر ووئام مجدى وسارة الشامى ولينا صوفيا، وبعض ضيوف الشرف. وتدور أحداث الفيلم فى إطار كوميدى، حول مدرس ألعاب من الصعيد يشتهر بمهاراته فى كرة السلة، تتم الاستعانة به فى مدرسة للبنات فى القاهرة لتدريب فريق من طالبات المدرسة للمشاركة فى مسابقة فى كرة السلة جائزتها ١٥٠ ألف دولار، ليواجه مواقف كوميدية طوال الأحداث.
الدستور٠٧-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالدستورعلى ربيع: هدفنا إسعاد الناس.. و«الصفا ثانوية بنات» فيلم للضحك وفقطينافس النجم الكوميدى على ربيع فى موسم عيد الفطر السينمائى هذا العام بفيلمه الجديد «الصفا ثانوية بنات»، الذى يدور فى إطار يجمع بين الكوميديا والدراما الاجتماعية، مع خط سينمائى عن الرياضة، وتحديدًا لعبة كرة السلة. وقال على ربيع، فى تصريحات لـ«الدستور»، إن فيلمه الجديد «الصفا ثانوية بنات» يتضمن «جرعة كوميدية قوية»، فى ظل انتظار الجمهور منه أعمالًا سينمائية بها «مساحات كبيرة من الضحك»، وهو ما يدفعه لمحاولة تقديم موضوعات وأفكار كوميدية جديدة، لم يسبق تقديمها من قبل. وأضاف «ربيع»: «الفيلم يحمل فكرة جديدة، عن مشاركة مجموعة من الطالبات فى بطولة لكرة السلة، والمفارقات التى تحدث بسبب ذلك، وهى فكرة تتوافق مع حبى الشديد للرياضة، وتحديدًا كرة السلة التى أمارسها منذ قرابة عامين». وواصل: «هذا الشغف والحب الشخصى للعبة تحول إلى مشروع سينمائى، بالتعاون مع المؤلفين أمين جمال ووليد أبوالمجد اللذين عقدت جلسات متعددة معهما لتطوير الفكرة، وتحديد ملامح الشخصيات والأحداث»، معتبرًا أن «كرة السلة تحمل طاقة حركية تتناسب مع الطابع الكوميدى للفيلم». وأكمل: «تحمست للمشاركة فى فيلم (الصفا ثانوية بنات)، لأنه يحمل كل العناصر الفنية القادرة على جذب المشاهد. الجمهور مؤخرًا بات يميل إلى متابعة الأعمال المتعلقة بقضايا الشباب والأجيال الجديدة عمومًا». وكشف عن أن أحداث الفيلم تدور حول «هشام أبوطويلة»، الشخصية التى يجسدها ضمن العمل، وهو شاب صعيدى طويل القامة يجيد لعب كرة السلة، ويتميز بشخصية قوية وعصبية بعض الشىء، لكنه فى الوقت نفسه إنسان ملتزم بالقيم والمبادئ التى نشأ عليها فى جنوب مصر. وأضاف: «يضطر (هشام) للانتقال إلى القاهرة، وهناك يجد نفسه مدربًا لفريق كرة سلة فى مدرسة (الصفا ثانوية بنات)، ومن هنا تبدأ رحلته الكوميدية بين المدرب الجاد المتحمس، والفريق الذى لا يعرف شيئًا عن اللعبة، لتتولد علاقة إنسانية مميزة، تبرز معها مشاكل المراهقة، والتحولات النفسية والاجتماعية التى تمر بها الفتيات فى هذا العمر». وواصل: «الفيلم يستهدف الضحك أولًا وأخيرًا، من خلال مواقف مبتكرة تعتمد على كوميديا الموقف وليس الإفيهات فقط، مع معالجة درامية جديدة لمشاكل الفتيات فى سن المراهقة، من خلال الرياضة، عبر تسليط الضوء على كيف يمكن للنشاط البدنى أن يسهم فى علاج الأزمات النفسية والاجتماعية التى تمر بها الفتيات»، متابعًا: «كنت أفكر كثيرًا فى شكل الكوميديا الجديد الذى أقدمه من خلال الشخصية، والمواقف التى تواجهها، وأبحث عن تفاصيل جديدة تسهم فى زيادة مناطق الكوميديا خلال الأحداث». وأكد عدم مواجهته أى صعوبات فى كواليس الفيلم، بسبب التحضير الجيد للمشروع، لكن التصوير نفسه كان بمثابة «تحدٍ صعب»، بسبب ساعات العمل الطويلة، وذلك من الخامسة صباحًا حتى الثامنة مساءً بشكل يومى. وأضاف: «هناك مشاهد ارتجالية كثيرة، خاصة تلك التى جمعتنى بالفنان محمد أسامة (أوس أوس)، حتى أن التصوير توقف أكثر من مرة بسبب نوبات الضحك، نتيجة تصرفات عفوية وطريفة خلال المشاهد داخل الملعب، وهو ما يعكس روح العمل المرحة والتلقائية التى ميزت التصوير». وواصل: «أنا حريص على مشاركة (أوس أوس) فى أفلامى المختلفة، فى ظل وجود تفاهم كبير بيننا، وذلك منذ عملنا معًا فى (مسرح مصر)، وهو كوميديان رائع، وفى هذا الفيلم الجديد يقدم شخصية مميزة، وتجمعنا مواقف ومشاهد كوميدية عديدة، فضلًا عن تقديمنا أغنية مشتركة خلال الأحداث». وتابع: «أميل إلى البطولة الجماعية، لأن العمل الذى يضم مجموعة من النجوم، يحقق متعة أكبر للجمهور»، لافتًا إلى أن الفيلم يضم العديد من ضيوف الشرف، منهم أحمد حاتم وعصام الحضرى وسليمان عيد. وعن تعاونه مع المخرج عمرو صلاح للمرة الثالثة، بعد فيلم «زومبى» ومسلسل «نصى التانى»، قال على ربيع: «عمرو صلاح مخرج موهوب ومتطور جدًا، وهناك تفاهم كبير بيننا، ويجيد تقديم الكوميديا بشكل جذاب ومختلف، وأشعر بارتياح فى العمل معه، لذا أعمالنا المشتركة حققت نجاحًا كبيرًا». وأكد «ربيع» أن مشاركته فى موسم أفلام عيد الفطر للعام الرابع على التوالى ليست مقصودة، مبينًا أن طرح العمل فى أى موسم يخص جهة الإنتاج والتوزيع، معربًا فى الوقت ذاته عن سعادته بالتواجد فى عيد الفطر، لأنه موسم مهم، ويشهد إقبالًا جماهيريًا كبيرًا، بعد زخم درامى فى رمضان. وأضاف: «أعتبر موسم عيد الفطر تميمة حظى، لأن أفلامى فيه تحظى بنجاحات واسعة»، معتبرًا أنه لا يشغل باله بالمنافسة مع الأفلام الأخرى وبصدارة شباك التذاكر، وكل ما يشغله دائمًا هو أن ينال الفيلم إعجاب الجمهور، ويسعد بالكوميديا التى يقدمها. وأتم بقوله: «هدفنا إسعاد الناس، وكل واحد فى الفيلم بذل جهدًا كبيرًا ليخرج بأفضل صورة ممكنة، وأتمنى التوفيق لكل الأفلام، والمهم أن تكون الأفكار جديدة وتليق بالجمهور». «الصفا ثانوية بنات» تأليف أمين جمال ووليد أبوالمجد، وإخراج عمرو صلاح، ويشارك فى بطولته بجانب على ربيع، كل من محمد أسامة «أوس أوس» ومحمد ثروت وهالة فاخر ووئام مجدى وسارة الشامى ولينا صوفيا، وبعض ضيوف الشرف. وتدور أحداث الفيلم فى إطار كوميدى، حول مدرس ألعاب من الصعيد يشتهر بمهاراته فى كرة السلة، تتم الاستعانة به فى مدرسة للبنات فى القاهرة لتدريب فريق من طالبات المدرسة للمشاركة فى مسابقة فى كرة السلة جائزتها ١٥٠ ألف دولار، ليواجه مواقف كوميدية طوال الأحداث.