أحدث الأخبار مع #«هنو»

مصرس
منذ 4 أيام
- ترفيه
- مصرس
افتتاح قصر ثقافة أبو سمبل الجديد ..هنو: المقار ملك الشعب ودورنا تطويرها
كتب : محمد حمدى - عمرو صابرافتتح د. أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة واللواء د. إسماعيل كمال، محافظ أسوان، قصر ثقافة أبو سمبل الجديد، الذى تم تشييده حديثًا، وذلك فى إطار خطة وزارة الثقافة للتوسع فى البنية التحتية الثقافية بعددٍ من المحافظات، وتفعيل دور الثقافة كركيزة أساسية فى تحقيق التنمية المستدامة، لا سيما فى المناطق الحدودية، وذلك بحضور اللواء خالد اللبان، مساعد الوزير لشئون رئاسة الهيئة العامة لقصور الثقافة، الكاتب محمد عبد الحافظ ناصف، نائب رئيس الهيئة، اللواء إيهاب السيد ممثلاً عن جهاز مشروعات الخدمة الوطنية المنفذ للمشرع، وعددٍ من القيادات الشعبية والتنفيذية وقيادات وزارة الثقافة.تفقد الوزير القصر،المقام على مساحة إجمالية تبلغ 5170 مترًا مربعًا، ويضم: مسرحًا مكشوفًا، وقاعة معارض للفنون التشكيلية، ومساحات مُخصصة لأنشطة الطفل والمرأة والحرف اليدوية، ومكتبة عامة، وناديين للآداب والتكنولوجيا، وقاعة كبار الزوار.اقرأ أيضًا | «هنو»: قصر ثقافة أبو سمبل الجديد يُجسد التزام الدولة بالاستثمار في الإنسانوخلال جولته، أشاد وزير الثقافة بالمستوى المعمارى والإنشائى المتميز، ووجّه القائمين على إدارته بوضع برامج ثقافية متكاملة تتسق مع طبيعة المدينة واحتياجات أهلها.وأكد هنو، أن افتتاح هذا الصرح الثقافى يُجسد التزام الدولة الجاد بالاستثمار فى الإنسان، ويعكس إيمانها بأهمية الثقافة فى بناء الوعى وتعزيز الهوية الوطنية.من جهة أخرى أكد د. أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، أنه لا صحة لإصدار أى قرار بغلق بيوت الثقافة أو المقرات الفنية، وأوضح أن ما حدث مؤخراً هو نتاج تقييم فنى شامل أجرته لجنة مختصة من الوزارة لتقييم الأداء الثقافى والاجتماعى لتلك المقرات، وليس غلقها.جاء ذلك خلال اجتماع لجنة الإعلام والثقافة والآثار بمجلس النواب، برئاسة د. درية شرف الدين، والذى تم تخصيصه لنظر عددٍ من طلبات الإحاطة المُقدمة من النواب عصمت زايد، مها عبد الناصر، محمد حمدى موسى، فاطمة سليم، هشام الجاهل، ضحى عاصي، ود. درية شرف الدين، بشأن ما تردد عن غلق أكثر من 120 بيت ثقافة ومكتبة على مستوى الجمهورية.وأوضح هنو أن اللجنة الفنية حصرت 120 شقة مُستأجرة تُستخدم كمقار ثقافية، وتم تقييمها بناءً على مدى تأثيرها الفعلى فى المجتمع والبيئة المحيطة، مؤكدًا أنه « لن يتم إغلاق أى مقر له تأثير حقيقى على الأرض، بينما هناك مقرات مغلقة منذ سنوات».وشدد هنو على أن الوزارة لا تسعى لإغلاق أى مقر ثقافي، بل تتجه إلى التطوير، بالتعاون مع مجلس النواب والمجتمع المدني، وأنه من أشد المؤمنين بأن الثقافة حق أصيل للمواطن، وأنها جزء لا يتجزأ من جهود بناء المجتمع، وتابع: «ثقافة مصر ملك لأهل مصر، ودورنا هو صيانتها وتطويرها، لا غلق أبوابها».وأوضح أن تطوير الهيئة العامة لقصور الثقافة يتطلب تمويلاً يُقدر ب 7 إلى 8 مليارات جنيه، فى ظل وجود ديون تتجاوز 2 مليار جنيه، مشيرًا فى الوقت نفسه إلى افتتاح عدد كبير من بيوت الثقافة الجديدة خلال الفترة الماضية.


بوابة الأهرام
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
«بيرم التونسى».. منارة فنية فى الإسكندرية
أكد د. أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، أن إعادة افتتاح مسرح «بيرم التونسي» تعد خطوة محورية فى دعم البنية التحتية الثقافية، وتعكس حرص الدولة على الاستثمار فى الثقافة والفنون كأحد أدوات بناء الإنسان. جاء ذلك خلال جولته التفقدية فى المسرح عقب افتتاحه بعد الانتهاء من أعمال التطوير الشاملة ورفع الكفاءة. وأشاد «هنو» بحجم الإنجاز الذى تحقق فى مشروع التطوير الذى تضمن تحديث أنظمة الصوت والإضاءة، وترميم البنية التحتية، وتحديث المقاعد، وتطوير خشبة المسرح والقاعة الرئيسية، بالإضافة إلى رفع كفاءة 18 غرفة مخصصة للممثلين، و10 غرف لاستقبال الفرق المسرحية الزائرة، بما يضمن توفير بيئة فنية متكاملة تليق بعراقة المسرح وتاريخه. وأعلن أن عودة النشاط إلى المسرح تنفيذ عملى لتوجيهات القيادة السياسية بتفعيل دور المؤسسات الثقافية، وتقديم أعمال فنية جادة تخاطب وجدان المواطن، وترتقى بذائقته، وتسهم فى بناء وعى مجتمعى مستنير، ولا سيما بين الشباب والنشء، حيث تحرص الوزارة على توفير مساحات إبداعية تحتضن الطاقات والمواهب فى مختلف المحافظات، والإسكندرية، كمركز ثقافى وتاريخى عريق، تستحق أن تكون دائمًا فى طليعة الحركة الفنية المصرية. ووصف الفريق أحمد خالد، محافظ الإسكندرية، مسرح «بيرم التونسى» بأحد رموز المسارح الفنية وأقدمها وأهمها بالمحافظة، مؤكدًا أنه سيظل منارة فنية تخدم جمهور المدينة وزوارها، ومشيرًا إلى أنه سيسهم فى استيعاب المزيد من العروض المسرحية، ويخفف الضغط عن مسارح أخرى، مثل مسرح سيد درويش، ومسرح قصر ثقافة الأنفوشى.


النبأ
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- النبأ
وزير الثقافة: المؤسسات الثقافية والفنية تلعب دورا محوريا في نشر الوعي البيئي لحماية الكوكب
تشارك وزارة الثقافة المصرية، اليوم السبت 22 مارس 2025، في المبادرة العالمية «ساعة الأرض»، وذلك عبر إطفاء الأنوار الخارجية لعدد من المعالم الثقافية والتراثية البارزة، وفي مقدمتها دار الأوبرا المصرية، المتاحف الفنية والقومية، والمسارح، لمدة ساعة من الثامنة والنصف مساءً وحتى التاسعة والنصف، مع استمرار الفعاليات والأنشطة الرمضانية. وزارة الثقافة تشارك في «ساعة الأرض» بإطفاء أنوار معالمها الثقافية والتراثية اليوم وأكد الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، أن مشاركة الوزارة في هذه المبادرة تأتي في إطار التزام الدولة بدعم الجهود العالمية للحفاظ على البيئة، وتعزيز الوعي بضرورة ترشيد استهلاك الطاقة. وأضاف وزير الثقافة، أن إطفاء الأنوار لمدة ساعة ليس فقط إجراءً رمزيًا، بل هو رسالة تؤكد أهمية اتخاذ خطوات جادة لمواجهة التغيرات المناخية، وتحفيز المجتمع على تبني ممارسات صديقة للبيئة. وأشار «هنو» إلى أن المؤسسات الثقافية والفنية تلعب دورًا محوريًا في نشر الوعي البيئي، مشددًا على أن وزارة الثقافة تواصل جهودها لتعزيز الاستدامة من خلال مبادرات وبرامج مختلفة تهدف إلى دعم القضايا البيئية، سواء عبر الفعاليات الثقافية أو من خلال الفنون والإبداع. ودعا وزير الثقافة، المصريين للمشاركة في هذه المبادرة، مشددًا على ضرورة تبني ممارسات تحد من استهلاك الطاقة وتسهم في حماية البيئة، قائلًا: 'كوكب الأرض هو بيتنا الوحيد، ولا نمتلك غيره، لذا علينا جميعًا تحمل مسؤوليتنا في حمايته من أجل الأجيال القادمة'. يذكر أن «ساعة الأرض» تعد من أكبر المبادرات البيئية العالمية، ويتم خلالها إطفاء الأنوار لمدة ساعة واحدة، من الساعة 8:30 إلى 9:30 مساءً بالتوقيت المحلي، بهدف تسليط الضوء على أهمية الحفاظ على موارد كوكب الأرض.