أحدث الأخبار مع #«هوبر»
البورصة
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
إنفيديا تستبعد تطوير شرائح جديدة من هوبر خصيصاً للصين بعد H20
قال الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، جنسن هوانغ، إن الشركة لن تطرح إصداراً جديداً من سلسلة شرائح هوبر للأسواق الصينية، بعد فرض الولايات المتحدة قيوداً على تصدير شريحة H20، وهي الشريحة الوحيدة من الذكاء الاصطناعي المسموح ببيعها قانونياً للصين. وأوضح هوانغ خلال مقابلة عبر بث مباشر على شبكة فورموزا تي في التايوانية أن تعديل سلسلة «هوبر» لم يعد ممكناً تقنياً، وأن الشركة تدرس بدائل أخرى لتلبية احتياجات السوق الصينية دون خرق القوانين الأمريكية، بحسب رويترز. القيود الأمريكية الجديدة على تصدير شرائح الذكاء الاصطناعي، التي أُعلنت في يناير قبيل انتهاء إدارة الرئيس جو بايدن، جاءت ضمن ما سُمي بـ«إطار نشر الذكاء الاصطناعي عالمياً»، وهو ما تسبب في تراجع مبيعات إنفيديا داخل الصين لصالح منافسين محليين أبرزهم هواوي وفقا لسي ان ان. رغم ذلك، تبقى الصين أحد أهم الأسواق بالنسبة لإنفيديا، وهو ما دفع هوانغ لزيارتها فور إعلان القيود الأخيرة، في محاولة للحفاظ على العلاقات مع العملاء وتقديم حلول بديلة. كما وجه هوانج انتقادات مباشرة لسياسات تصدير الذكاء الاصطناعي التي أُقرت في عهد بايدن، قائلاً إن هذه القواعد «خاطئة»، ويجب أن يكون الهدف هو تعظيم التقنية الأمريكية عالمياً بدلاً من كبحها. ويأتي هذا الموقف متناغماً مع تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الذي تعهد بإلغاء تلك اللوائح في حال فوزه بالانتخابات. بحسب تقريرها المالي الأخير المنتهي في 26 يناير ، بلغت إيرادات إنفيديا من السوق الصينية نحو 17 مليار دولار، ما يشكل 13 في المئة من إجمالي مبيعات الشركة عالمياً. ورغم الضغوط التنظيمية، لا تزال الشركة تعتبر السوق الصينية حيوية لنموها، وتسعى جدياً إلى تقديم شرائح بديلة معدلة يمكن تسويقها ضمن الحدود القانونية المفروضة. تشهد الشركة حالة توازن حساسة بين مواصلة تطوير شرائح ذكاء اصطناعي عالية الأداء، وبين الامتثال للقيود الحكومية الأمريكية. ففي الوقت الذي تطور فيه الشركات الصينية بدائلها المحلية، تجد إنفيديا نفسها مطالبة بالمنافسة في ظل تضييق المساحات التنظيمية في الأسواق العالمية. من الواضح أن مستقبل شرائح الذكاء الاصطناعي في الصين لم يعد مسألة تقنية بحتة، بل أصبح رهينة للتوجهات السياسية الأمريكية. وفي ظل هذا التوتر المستمر، تحاول شركات مثل إنفيديا الحفاظ على موطئ قدمها في الأسواق الاستراتيجية، دون الوقوع في فخ الصدامات الجيوسياسية المتصاعدة.
الأنباء
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء
طرح خدمتي «الإلغاء لأي سبب» و«المساعدة بحال التعطل لأي سبب»
أعلنت شركة طيران الجزيرة عن تعاونها مع «HTS»، المختصة بتقديم حلول السفر للشركات والتابعة لشركة «هوبر» العالمية، وذلك لطرح منتجين جديدين يهدفان إلى تعزيز تجربة المسافرين وإضافة المزيد من المرونة والثقة خلال سفرهم، وهما «الإلغاء لأي سبب» (CFAR) و«المساعدة في حال التعطل لأي سبب» (DAFAR). وسيطرح هذان المنتجان الثوريان في مجال «الفنتك» عبر جميع قنوات طيران الجزيرة، ولأول مرة على مستوى الشرق الأوسط، خلال العام الحالي. وتوفر خدمة «الإلغاء لأي سبب» (CFAR) من «HTS» المرونة في إلغاء الحجوزات غير القابلة للاسترداد، ولأي سبب كان، حيث تتيح للمسافرين إلغاء رحلتهم قبل 24 ساعة من موعد المغادرة واسترداد نسبة محددة مسبقا (عادة ما تكون 80% أو 100%) من قيمة تذكرتهم، دون أي أسئلة أو متطلبات. أما خدمة «المساعدة في حال التعطل لأي سبب» (DAFAR)، فهي خدمة مبتكرة في قطاع «الفنتك»، تستجيب لمخاوف العملاء بشأن حدوث أي تأخير وإلغاء في يوم السفر، ففي حال واجه المسافر أي نوع تعطل مثل تأخر الرحلة لأكثر من ساعتين أو الإلغاء في يوم السفر، يتم إخطار المسافر فورا، ويمكنه إعادة حجز رحلة جديدة إلى وجهته على أي شركة طيران أخرى. إذا لم يكن المسافر راضيا عن الخيارات المتاحة له، فيمكنه استرداد كامل قيمة رحلته. وفي هذا السياق، قال الرئيس التنفيذي لشركة طيران الجزيرة، باراثان باسوباثي: «نركز في طيران الجزيرة على تقديم حلول مبتكرة تتمحور حول رضا العملاء والارتقاء بتجربة السفر. ونعلم أن التغييرات غير المتوقعة في السفر وجانب المرونة هما أهم ما ينظر إليهما مسافرينا عند التخطيط لرحلتهم، لذا حرصنا على الاستجابة لها وبكفاءة عالية عبر توفير منتجات HTS لما توفرها من خيارات مبنية على بيانات معتمدة. ومن خلال التكامل السلس والخبرة المتقدمة التي تتيحها HTS، نستطيع ضمان راحة عملائنا وتعزيز الموثوقية في خدماتنا إلى مستويات أعلى». ويعد هذا التعاون مع طيران الجزيرة الأول لشركة HTS في الشرق الأوسط، حيث تهدف الشركة إلى التوسع بشراكاتها حول العالم. من ناحيته، قال الرئيس والمؤسس المشارك لشركة هوبر، داكوتا سميث: «عبر توفير خيارات تتمتع بطلب عال وتكون مربحة، يمكن لشركات الطيران إسعاد عملائها وفي الآن ذاته زيادة مصادر دخلها من هذه الخدمات الإضافية. وفيما نواصل التوسع عالميا، يسعدنا التعاون مع طيران الجزيرة لتقديم هذه الحلول لملايين العملاء في الشرق الأوسط».
الرأي
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
«الجزيرة» و«HTS» توفران «الإلغاء لأي سبب» و«المساعدة حال التعطل»
خدمتان جديدتان - 1 «الإلغاء»: قبل 24 ساعة واسترداد 80 أو 100 في المئة دون أسئلة أو متطلبات - 2 «المساعدة حال التعطل»: إخطار المسافر وإعادة حجز رحلة أو الاسترداد الكامل - باراثان باسوباثي: التكامل السلس وخبرة «HTS» يضمنان راحة عملائنا ويعززان موثوقية خدماتنا - داكوتا سميث: نتعاون مع «طيران الجزيرة» لتقديم حلول لملايين العملاء في الشرق الأوسط أعلنت «طيران الجزيرة» عن تعاونها مع شركة «HTS»، المختصة بتقديم حلول السفر للشركات والتابعة لشركة «هوبر» العالمية، لطرح منتجين جديدين يهدفان إلى تعزيز تجربة المسافرين، وإضافة المزيد من المرونة والثقة خلال سفرهم، وهما «الإلغاء لأي سبب» (CFAR)، و«المساعدة في حال التعطل لأي سبب» (DAFAR). منتجان ثوريان وسيُطرح المنتجان الثوريان في مجال «الفنتك» عبر جميع قنوات «طيران الجزيرة»، و للمرة الأولى على مستوى الشرق الأوسط، خلال العام الجاري. وتوفر خدمة «الإلغاء لأي سبب» (CFAR) من «HTS» المرونة في إلغاء الحجوزات غير القابلة للاسترداد، ولأي سبب كان، حيث تتيح للمسافرين إلغاء رحلتهم قبل 24 ساعة من موعد المغادرة واسترداد نسبة محددة مسبقاً (عادةً ما تكون 80 في المئة أو 100%) من قيمة تذكرتهم، دون أي أسئلة أو متطلبات. أما خدمة «المساعدة في حال التعطل لأي سبب» (DAFAR)، فهي خدمة مبتكرة في قطاع «الفنتك»، تستجيب لمخاوف العملاء في شأن حدوث أي تأخير وإلغاء في يوم السفر. ففي حال واجه المسافر أي نوع تعطل مثل تأخر الرحلة لأكثر من ساعتين أو الإلغاء في يوم السفر، يتم إخطار المسافر فوراً، ويمكنه إعادة حجز رحلة جديدة إلى وجهته على أي شركة طيران أخرى. إذا لم يكن المسافر راضياً عن الخيارات المتاحة له، فيمكنه استرداد كامل قيمة رحلته. تعزيز الموثوقية وقال الرئيس التنفيذي لـ«طيران الجزيرة»، باراثان باسوباثي: «نركّز في طيران الجزيرة على تقديم حلول مبتكرة تتمحور حول رضا العملاء والارتقاء بتجربة السفر. ونعلم أن التغييرات غير المتوقعة في السفر وجانب المرونة هما أهم ما ينظر إليهما مسافرونا عند التخطيط لرحلتهم، لذا حرصنا على الاستجابة لها وبكفاءة عالية عبر توفير منتجات (HTS) لما توفرها من خيارات مبنية على بيانات معتمدة. ومن خلال التكامل السلس والخبرة المتقدمة التي تتيحها (HTS)، نستطيع ضمان راحة عملائنا وتعزيز الموثوقية في خدماتنا إلى مستويات أعلى». وأضاف «يُعد التعاون مع (طيران الجزيرة)، الأول لـ(HTS) في الشرق الأوسط، حيث تهدف الشركة للتوسّع بشراكاتها حول العالم». ومن ناحيته، قال الرئيس والمؤسس المشارك لشركة هوبر، داكوتا سميث: «عبر توفير خيارات تتمتع بطلب عالٍ وتكون مربحة، يُمكن لشركات الطيران إسعاد عملائها، وفي الآن ذاته زيادة مصادر دخلها من هذه الخدمات الإضافية. وفيما نواصل التوسّع عالمياً، يُسعدنا التعاون مع (طيران الجزيرة) لتقديم هذه الحلول لملايين العملاء في الشرق الأوسط».
