logo
#

أحدث الأخبار مع #«واريور»

التسلّح الأوروبي  بين الطموحات والتمويل الغامض
التسلّح الأوروبي  بين الطموحات والتمويل الغامض

الإمارات اليوم

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الإمارات اليوم

التسلّح الأوروبي بين الطموحات والتمويل الغامض

وسط الدعوات المتزايدة لتقوية القدرات الدفاعية لأوروبا، تبرز تساؤلات حول كيفية تمكّن الدول الأوروبية من مواجهة روسيا في حال نشوب حرب مستقبلية، وذلك من دون الاعتماد على الدعم الأميركي. وعلى الرغم من أن فكرة إنشاء «بنك لإعادة التسلّح» تبدو واعدة، إلا أن الغموض لايزال يكتنف ما إذا كانت هناك تمويلات جديدة حقيقية لهذا المشروع الطموح والمكلف. وفي هذا السياق، كشفت المفوضية الأوروبية، بقيادة أورسولا فون دير لاين، أخيراً، عن خطة تسليح ضخمة تصل قيمتها إلى 876 مليار دولار، وتعتمد الخطة أساساً على زيادة كبيرة في الإنفاق العسكري من قِبل دول الاتحاد الأوروبي الـ27، بما يعادل 1.5% إضافية من الناتج المحلي الإجمالي لكل دولة مقارنة بالمستويات الحالية. لكن تنفيذ هذه الزيادة يواجه تحديات سياسية واقتصادية كبيرة، نظراً إلى الديون العامة المرتفعة في عدد من الدول، فعلى سبيل المثال تحتاج فرنسا إلى ضخ ما يقرب من 47 مليار دولار سنوياً إضافية في قطاع الدفاع، رغم أن ديونها تتجاوز 113% من ناتجها المحلي. أما إيطاليا، ثالث أقوى قوة دفاعية في الاتحاد، فستضطر إلى زيادة إنفاقها بنحو 34.7 مليار دولار سنوياً، بينما يبلغ دينها العام 136% من الناتج المحلي. أساليب جديدة وفي ظل هذه المعطيات، تسعى الدول الأوروبية إلى ابتكار أساليب جديدة لتمويل التسلّح، من بينها إنشاء «بنك الدفاع والأمن والمرونة»، الذي يهدف إلى جذب استثمارات خاصة لدعم تطوير الصناعات الدفاعية. وتكمن جاذبية هذه الفكرة في القدرة على توفير تمويل استثماري للمشتريات والمشاريع الدفاعية الجديدة، في وقت ينفق حلف شمال الأطلسي (الناتو) أكثر من 472 مليار دولار سنوياً على المعدات فقط، منها 113.4 مليار من دول الاتحاد الأوروبي، مع توقعات بارتفاع هذا الرقم إلى 195.1 مليار دولار في حال تم تنفيذ خطة إعادة التسلّح. ورغم ذلك، تبقى فعالية هذا البنك محل شك، إذ تسعى الحكومات الأوروبية من خلاله إلى نقل عبء التكاليف والمخاطر إلى شركات الدفاع، مع تقليل الضغط على موازناتها. لكن في أفضل الأحوال، قد يسهم هذا النظام في ضبط التكاليف بدلاً من تقليلها فعلياً أو تعزيز القدرات الدفاعية، إذ يكافح الاتحاد الأوروبي أيضاً لتقديم حساب دقيق لنفقاته السنوية التي تزيد على 800 مليار دولار. تحديات ويعكس الوضع في المملكة المتحدة التحديات التي تواجهها مشاريع الدفاع في أوروبا، حيث كشف مكتب التدقيق الوطني في ديسمبر 2023 أن خطة وزارة الدفاع لعقد مقبل من الزمن، تعاني عجزاً هو الأكبر منذ عام 2012. والجدير بالذكر هنا أن هذه الخطة وُضعت قبل عامين من بدء حرب أوكرانيا. وارتفعت تكاليف برنامج المعدات وفقاً للخطة بنسبة 27% أو 83.8 مليار دولار في الفترة ما بين عامي 2022 و2023، وتم ذلك استناداً على سيناريو الإنفاق، الأغلب ترجيحاً. وفي «أسوأ الأحوال»، سيبلغ إجمالي مبلغ الزيادة في التكاليف نحو 102 مليار دولار، وإذا أضفنا إلى ذلك تجاوزات متوقعة أخرى في التكاليف، والتي تؤكد وزارة الدفاع البريطانية إمكانية تغطيتها من خلال وفورات الكفاءة، فإن الكلفة سترتفع إلى أكثر من 133 مليار دولار. سجل حافل بالفشل وفي مارس 2024، أكد البرلمان البريطاني أن وزارة الدفاع فشلت في إدارة التكاليف والجداول الزمنية لأكثر من 1800 مشروع. وتحفل وزارة الدفاع البريطانية بسجل بالفشل، سواءً كان ذلك بالإنفاق الزائد الذي قدر بـ550 مليون دولار على برنامج مركبات «واريور» المدرعة، أو تجاوزاً قدره 3.2 مليارات دولار في برنامج حاملات الطائرات الجديدة، أو التأخير بنسبة 59% في تسليم دبابة من طراز «تشالنجر3». وحتى الآن، يأتي أكبر الضغوط على الميزانية البريطانية من البرنامج النووي الذي يستحوذ نحو 62% من الإنفاق على الدفاع. وثمة برنامج مشترك بين المملكة المتحدة والولايات المتحدة لإنشاء جيل جديد من الغواصات لمواجهة تهديدات الصين في برنامج «أوكوس»، الذي تستفيد منه أستراليا والمملكة المتحدة وأميركا، على الرغم من أن الجيل الحالي من أسطول غواصات فئة «أستيوت» البريطانية لم يدخل الخدمة إلا منذ 10 سنوات. ولدى بريطانيا أيضاً برنامج لتصميم رؤوس نووية جديدة، بالتعاون مع الولايات المتحدة، في وقت بات فيه برنامج تسليم غواصة «دريدنوت» التي ستحل محل غواصات «إس إس بي إن إس» التي تحمل الصواريخ النووية، متأخراً حالياً سبع سنوات عن موعده المحدد. تقليص الرواتب ورغم هذه الاستثمارات الضخمة، تقلصت الأموال اللازمة التي يجب دفعها للجنود، والبحارة، والعاملين في القوات الجوية، بالنظر إلى تزايد تكاليف المعدات، ولا يبدو أن القدرات الدفاعية قد تحسنت بشكل ملموس، في وقت تعاني فيه ميزانية أجور الجنود والعاملين في سلاح الجو والبحرية انخفاضاً مستمراً، وصلت نسبته إلى 10% منذ عام 2010. كما تم تقليص ميزانية الرواتب في 2024-2025 بمقدار 3.2 مليارات دولار، ما يزيد من معاناة العسكريين الذين يواجهون مشكلات في السكن والإجهاد المتزايد بفعل كثرة فترات الانتشار. التحدي الأكبر ويظل التحدي الأكبر هو التفاوت الواضح بين حجم جيوش أوروبا مقارنة بروسيا، وأحياناً حتى أوكرانيا. ومن غير الواضح ما إذا كانت الخطة الأوروبية لتسليح القارة، ستنجح فعلياً في بناء جيوش أكبر وأكثر كفاءة، خصوصاً في ظل المقاومة السياسية لزيادة الإنفاق العسكري. حتى الآن، تبدو بريطانيا وبولندا الأكثر حماسة لإنشاء بنك التسلّح، جزئياً، لأن المملكة المتحدة مستثناة من برنامج القروض الدفاعية الأوروبي الذي يهدف لتقديم 150 مليار دولار على مدار أربع سنوات لدعم مشتريات الأسلحة، خصوصاً لأوكرانيا. ورغم أن البنك يُفترض أن يُوجه لتطوير الصناعات الدفاعية بعائدات تجارية، بينما يهدف برنامج القروض إلى دعم عاجل لتوفير الأسلحة، فإن المبادرتين قد تبدوان في نهاية المطاف غير كافيتين، فالأمر لايزال محاطاً بتردد أوروبي واسع حيال تخصيص مبالغ ضخمة للدفاع. إيان براود* * باحث ومستشار اقتصادي بالسفارة البريطانية في موسكو بين 2014 و2019. عن «ريسبونسبل ستيتكرافت» «أموال وهمية» يسود تردد أوروبي بشأن إنفاق مبالغ إضافية ضخمة على الدفاع، حتى في الوقت الذي تسعى الولايات المتحدة إلى تقليص مشاركتها. وفي حال تطورت الحرب التجارية التي يقودها الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إلى كساد اقتصادي عالمي، فقد تصبح كل تلك الخطط مجرّد «أموال وهمية» تدور في فلك مجلس احتكار الدفاع الأوروبي. . الدول الأوروبية تسعى إلى ابتكار أساليب جديدة لتمويل التسلّح، من بينها إنشاء بنك يهدف إلى جذب استثمارات لدعم الصناعات الدفاعية. . من غير الواضح ما إذا كانت الخطة الأوروبية للتسلح ستنجح فعلياً في بناء جيوش أكبر وأكثر كفاءة مقارنة بروسيا.

محمد بن راشد: كأس دبي العالمي رسّخ مكانة دبي مركزاً عالمياً لصناعة وسباقات الخيل
محمد بن راشد: كأس دبي العالمي رسّخ مكانة دبي مركزاً عالمياً لصناعة وسباقات الخيل

الإمارات اليوم

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الإمارات اليوم

محمد بن راشد: كأس دبي العالمي رسّخ مكانة دبي مركزاً عالمياً لصناعة وسباقات الخيل

رحّب صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بضيوف كأس دبي العالمي للخيول في نسخته الـ29 التي تنطلق اليوم. جاء ذلك، في كلمة سموه الرسمية في كتاب البطولة. وقال سموه: «يسعدنا أن نرحّب بمحبي سباقات ورياضات الخيل من مختلف أنحاء العالم في النسخة التاسعة والعشرين من كأس دبي العالمي، هذا الحدث العريق الذي يواصل ترسيخ مكانته كإحدى أبرز الفعاليات الرياضية العالمية، جامعاً على مضمار (ميدان) نخبة الخيول والفرسان والمدربين في منافسات تجسد أرقى مفاهيم التميز والتحدي». وأضاف سموه: «منذ تأسيسه عام 1996، انطلق كأس دبي العالمي برؤية طموحة هدفها جعل دبي مركزاً عالمياً لصناعة وسباقات الخيل. وبعد نحو ثلاثة عقود، بات الحلم واقعاً ملموساً، مع تحقيق الخيول التي يتم تدريبها هنا تفوقاً واضحاً في أهم الميادين العالمية، محققةً أكبر النتائج والإنجازات». ورحّب سموه مجدداً بالأبطال الذين سبق لهم المنافسة على ألقاب نسخة العام الماضي، وقال سموه: «نرحّب بأبطال شاركوا ضمن نسخة العام الماضي، لمواصلة التحدي في هذا المحفل الكبير، ونستذكر تلك اللحظة المميزة التي شهدتها نسخة 2024 من الكأس، بتتويج (لوريل ريفر) الحصان الأعلى تصنيفاً في العالم». وأشار سموه إلى قوة ورفعة أمسية «كأس دبي العالمي»، وقال: «منذ الانطلاق، لم يكن كأس دبي العالمي مجرد ميدان للمنافسة، بل كان وسيظل منصة عالمية تعزز التعاون والتقارب، فهناك خيول من 20 دولة تشارك في نسخة هذا العام تأكيداً على عالمية هذه الرياضة، والدور الرياضي الذي تقوم به دبي في دعمها وتطويرها». وفي ختام كلمة سموه، قال: «نشكر كل من أسهم في إنجاح هذا الحدث الرائد، من المدربين والفرسان، وكذلك الجمهور الحاضر في المضمار والمتابع من مختلف أنحاء العالم، والشكر موصول لشركاء الحدث والرعاة، وفرق العمل لجهودهم الكبيرة لضمان تقديم تجربة استثنائية تؤكد مكانة كأس دبي العالمي عنواناً لمعاني الفروسية والإبداع والريادة». الجواد الأكثر دخلاً في التاريخ ينشد لقب «دبي تيرف» جانب من فوز «رومانتيك واريور » يناير الماضي بلقب بطولة جبل حتا في «ميدان ». من المصدر ينشد ممثل هونغ كونغ، الجواد الأكثر دخلاً في تاريخ سباقات الخيل بمجموع جوائز تبلغ 96.5 مليون درهم، الحصان «رومانتيك واريور» لقب الشوط السابع «دبي تيرف» المخصص لخيول الفئة الأولى «جروب1» لمسافة 1800 متر عشبي، برعاية «موانئ دبي العالمية» بجوائز مالية تبلغ خمسة ملايين دولار. وتصطدم مهمة «واريور» المملوك لـ«بيتر لاو باك فاي» والفائز بإشراف المدرب شاب شينغ داني شوم يناير الماضي على مضمار «ميدان» ببطولة «جبل حتا»، بأسماء قوية من ضمنها ستة جياد فائزة في سباقات «جروب1»، من بينها خيول إماراتية مع «نيشن برايد» بشعار «غودولفين» وإشراف المدرب شارلي آبلبي، و«ملجوم» المملوك لسمو الشيخ أحمد بن راشد آل مكتوم، بإشراف المدرب وليام هاجس، إضافة إلى خيول عالمية. وتدفع اليابان بأربعة من خيرة جيادها للفوز باللقب، هي «ميشو تابارو» المملوك لـ«يوشيو ماتسوموتو» وإشراف المدرب مامور إشياشي، و«سول رش» لتساوي إيشكاوا وإشراف المدرب ياسوتوشي إيكي، وممثلا «شركة صندي للسباقات» مع الجواد «بريدي ويغ» بإشراف المدرب كيسوكي مياتا، والفرس «ليبرتي إيسلاند» بإشراف المدرب ميتسوماسا ناكوشيدا. 4 جياد تدافع عن ألقابها في النسخة الـ 29 الجواد «تلال الخالدية » فاز بلقب بطولة «دبي كحيلة كلاسيك » في نسخة العام الماضي. من المصدر تعود أربعة من خيرة الجياد العالمية في النسخة الـ29 الحالية للدفاع عن ألقابها، بداية من «تلال الخالدية» المملوك لـ«إسطبلات الخالدية» بإشراف المدرب ناصر مطلق القحطاني، الذي يوجه بوصلته مجدداً نحو الشوط الافتتاحي المخصص للجياد العربية الأصيلة «جروب1» لمسافة 2000 متر رملي، في سعيه لانتصاره الثاني على التوالي بعد تتويجه العام الماضي في الشوط البالغة جوائزه مليون دولار. بدوره يتطلع «توز» بشعار «إسطبل داكي» وإشراف المدرب بوبات سيمار، لتكرار إنجازه والفوز بلقب بطولة السرعة للمسارات الرملية «دبي غولدن شاهين» المصنفة ضمن سباقات «جروب1» وتُجرى في الشوط السادس لمسافة 1200 متر، بجوائز تبلغ مليوني دولار.ويسعى الجواد «فاكتور شيفال» المملوك لـ«شركة تيم فالور وجاري باربر»، بإشراف المدرب جيروم رينير، لتكرار أدائه نحو الفوز لمرة جديدة بلقب سباق «دبي تيرف» المخصص لخيول الفئة الأولى «جروب1» لمسافة 1800 متر عشبي، بجوائز تبلغ خمسة ملايين دولار. ويظهر نجم فريق «غودولفين» الجواد «ريبلز رومانس» بإشراف المدرب شارلي آبلبي منافساً قوياً لتسجيل إنجاز غير مسبوق في تاريخ أشواط أمسية الكأس، في سعيه لأن يكون أول جواد يتوّج لمرتين على التوالي في بطولة «دبي شيماء كلاسيك» المخصصة للخيول المهجنة الأصيلة لمسافة 2410 أمتار عشبية، بجوائز تبلغ ستة ملايين دولار بعد أن حقق لقبها العام الماضي. «مربان» يتحدى نجوم السرعة الجواد «مربان » توّج بلقب بطولة «رأس الخور .» من المصدر تشهد بطولة «القوز للسرعة» التي تُجرى في الشوط الرابع لمسافة 1200 متر عشبي، والمخصصة لخيول الفئة الأولى بجوائز تبلغ 1.5 مليون دولار، مشاركة 11 خيلاً، يبرز منها الجواد «مربان» بشعار سمو الشيخ أحمد بن راشد آل مكتوم، بإشراف المدرب مايكل كوستا، الطامح لانتصاره السادس في عالم السباقات، والقادم من فوز مستحق في السابع من مارس الماضي بلقب بطولة «راس الخور» في ميدان. ويشارك في الشوط ممثلو بريطانيا، وهم: «ويست أيكر» و«أدونيس» و«كوينولت» و«ريجونال»، إضافة إلى ممثل هونغ كونغ «هاو ديب إيز يور لوف»، ومعه بطل إيرلندا «بيليفينج»، وثلاثة من ممثلي اليابان هم المهرة «يورو ماجيك»، والمهر «دانون ماكنلي» و«وين كارنيليان»، ويشارك من جنوب إفريقيا الحصان «غسي فونغو فونغو» الذي سبق له تحقيق سبعة انتصارات من أصل 18 مشاركة. 14 خيلاً في «غودولفين مايل» من مشاركة سابقة للجواد «أويسيس بوي » في موسم السباقات المحلي. من المصدر تنطلق بطولة «غودولفين مايل» المخصصة لخيول الفئة الثانية لمسافة 1600 متر في ثالث أشواط الأمسية، بإجمالي جوائز مالية تبلغ مليون دولار برعاية «إعمار»، وتشهد مشاركة 14 خيلاً، تتقدمها ثلاثة جياد إماراتية، هي «ساداتي» لسمو الشيخ أحمد بن راشد آل مكتوم، و«أويسيس بوي» للشيخ محمد بن خليفة آل مكتوم، و«مفاسا» لفريق «آر آر آر للسباقات». ويدفع ملاك أميركا بثلاثة جياد، هي «ليتل ويك» و«راجينج تورينت» و«ستيل صنشاين»، كما تدفع فرنسا بالثلاثي «فورت باين» و«كينغ جولد» و«نو لانش»، وتشارك اليابان بالثنائي «كازو بيترين» و«بيبتايد نايل»، ومن إيرلندا يشارك الحصان «ميندلسون باي»، ومن هونغ كونغ الحصان «سورد بوينت»، فيما تشارك ليبيا بـ«قريب» المملوك لأبوبكر إقدورا. جياد «اليابان» الأقرب للاحتفاظ بلقب «ديربي الإمارات» المهر الأميركي «فلوود زون » يجري تدريباته الأخيرة على مضمار «ميدان ». من المصدر تشهد بطولة «ديربي الإمارات» المخصصة لخيول الفئة الثانية «جروب2» لمسافة 1900 متر رملي تنافساً كبيراً، إذ ستُقام في الشوط الخامس بجوائز تبلغ مليون دولار، برعاية «جميرا». وتبرز أهمية البطولة في حصول الفائز على 100 نقطة تضمن له المشاركة في سباق «كنتاكي ديربي» الأميركي الشهير، لتحمل النسخة الحالية الجديدة، قوة ضاربة من ممثلي بلاد الشمس المشرقة «اليابان»، بوجود أربعة من ممثليها، يتقدمها صاحب التصنيف الأعلى المهر «دون أن ذا مود» لمالكه «كوشي يامادا» وحقق بإشراف مدربه تييتشي كوننو انتصارين في مشاركاته الأربع في عالم السباقات، كما تعوّل اليابان على الجواد «أدماير دايتوا» الذي حل أولاً، مرة، وثانياً، مرتين، من أصل خمس مشاركات، و«دراجون» صاحب الفوز من ثلاث مشاركات، وآخرها مع المهر «شين فوريفر» الساعي لإهداء مالكه سوسومو فوجيتا فرصة الفوز باللقب لعام ثانٍ على التوالي، حيث توّج به العام الماضي حصانه «فوريفر يانع» المرشح حالياً للفوز بالسباق الرئيس (كأس دبي العالمي). ويدخل دائرة المنافسة على لقب الشوط، المهر الأميركي «فلوود زون». وتعوّل الآمال الإماراتية في هذا الشوط على ممثل وحيد مع الجواد «رافد» بشعار «آر آر آر للسباقات»، وإشراف المدرب ووغ واتسون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store