#أحدث الأخبار مع #«والا»الإسرائيليمصرس١٩-٠٢-٢٠٢٥صحةمصرسإعلام عبري: جنود إسرائيليون يستغيثون للحصول علاج للصحة العقليةكشفت صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، اليوم الأربعاء، استغاثة جنود من قوات الاحتياط في الجيش الإسرائيلي، من الذين أكملوا أشهرا من الخدمة العسكرية، للحصول على علاج للصحة العقلية. وأشارت الصحيفة إلى إقبال كبير من جنود الاحتياط على العلاج النفسي منذ إطلاق برنامج يتيح لهم هذا الحق، منوهة إلى أن نحو 170 ألف جندي قد سجلوا في البرنامج للاستفادة من خدمات العلاج النفسي.ووفقا للصحيفة الإسرائيلية، فإن العديد من جنود الاحتياط الذين أكملوا أشهرًا طويلة من «الخدمة» يسعوا للحصول على علاج للصحة العقلية، لكنهم يواجهون نقصًا حادًا في المعالجين.وأوضحت أن برنامج «أميت»، الذي أنشئ مؤخرا للمساعدة في العلاج يواجه صعوبة في مواكبة الطلب، ويبقى المقاتلون بلا حل، ناقلة عن جندي في قوات الاحتياط يدعي روي، قوله: «إذا كانت الدولة تريدني أن أكون جنديًا، فلتعطيني الظرف المناسب».وبحسب «يديعوت أحرونوت»، فإن الجندي التابع للواء كرملي، أنهى 260 يومًا من الخدمة الاحتياطية منذ اندلاع الحرب، وبدأ مؤخرًا جولته الخامسة من الخدمة لمدة 80 يومًا.وفي وقت لاحق، قرر روي اللجوء إلى العلاج النفسي، فاتصل ببرنامج «أميت»، وهو برنامج جديد من وزارة دفاع الاحتلال، تم إطلاقه قبل نحو شهر ونصف، ويقدم- إلى جانب علاجات الطب التكميلي 12 علاجًا نفسيًا، وأدوات المساعدة الذاتية، وورش العمل التجريبية المصممة لتسهيل العودة إلى الروتين الحياتي.وأشار الجندي الإسرائيلي إلى أن بعد ملئ الاستبيان الذي يشخص حالته على أنها بحاجة إلى العلاج، أدرك بعدها، أن هناك نقصًا في المعالجين.وقبل أيام، وقعت حادثة غريبة، حيث عبر جندي إسرائيلي سابق، إلى المنطقة العازلة في قطاع غزة، وتم رصده وهو يحاول العودة إلى إسرائيل، وهو يصرخ «الله أكبر».بعدها تم إرسال قوة من كتيبة «نتساه يهودا» إلى مكان الحادث، حيث تم إطلاق النار على ساق الجندي ومن ثم اعتقاله.بعدها نقلت سلطات الاحتلال الجندي إلى مستشفى «برزيلي» في عسقلان، حيث تبين أنه يعاني من صدمة نفسية وحاول إنهاء حياته.احتمالية استئناف الحربورغم هذه التقارير، ومطالبة المؤسسة الأمنية، إلى جانب المعارضة في إسرائيل، بإتمام واستكمال اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، نقل موقع «والا»الإسرائيلي عن مسؤولين أمنيين إن تفاصيل المراحل المقبلة من الصفقة غير واضحة ومخاوف من انهيار تدريجي لوقف إطلاق النار.وأشارت أن جيش الاحتلال يستعد لسيناريوهات عدة وصادق على خطط دفاعية وهجومية في غزة لضمان الاستعداد الكامل للأيام المقبلة، مضيفة أن حركة حماس أجرت تقييما معمقا للحرب وتعمل على إعادة بنيتها التحتية وتجنيد مقاتلين جدد.
مصرس١٩-٠٢-٢٠٢٥صحةمصرسإعلام عبري: جنود إسرائيليون يستغيثون للحصول علاج للصحة العقليةكشفت صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، اليوم الأربعاء، استغاثة جنود من قوات الاحتياط في الجيش الإسرائيلي، من الذين أكملوا أشهرا من الخدمة العسكرية، للحصول على علاج للصحة العقلية. وأشارت الصحيفة إلى إقبال كبير من جنود الاحتياط على العلاج النفسي منذ إطلاق برنامج يتيح لهم هذا الحق، منوهة إلى أن نحو 170 ألف جندي قد سجلوا في البرنامج للاستفادة من خدمات العلاج النفسي.ووفقا للصحيفة الإسرائيلية، فإن العديد من جنود الاحتياط الذين أكملوا أشهرًا طويلة من «الخدمة» يسعوا للحصول على علاج للصحة العقلية، لكنهم يواجهون نقصًا حادًا في المعالجين.وأوضحت أن برنامج «أميت»، الذي أنشئ مؤخرا للمساعدة في العلاج يواجه صعوبة في مواكبة الطلب، ويبقى المقاتلون بلا حل، ناقلة عن جندي في قوات الاحتياط يدعي روي، قوله: «إذا كانت الدولة تريدني أن أكون جنديًا، فلتعطيني الظرف المناسب».وبحسب «يديعوت أحرونوت»، فإن الجندي التابع للواء كرملي، أنهى 260 يومًا من الخدمة الاحتياطية منذ اندلاع الحرب، وبدأ مؤخرًا جولته الخامسة من الخدمة لمدة 80 يومًا.وفي وقت لاحق، قرر روي اللجوء إلى العلاج النفسي، فاتصل ببرنامج «أميت»، وهو برنامج جديد من وزارة دفاع الاحتلال، تم إطلاقه قبل نحو شهر ونصف، ويقدم- إلى جانب علاجات الطب التكميلي 12 علاجًا نفسيًا، وأدوات المساعدة الذاتية، وورش العمل التجريبية المصممة لتسهيل العودة إلى الروتين الحياتي.وأشار الجندي الإسرائيلي إلى أن بعد ملئ الاستبيان الذي يشخص حالته على أنها بحاجة إلى العلاج، أدرك بعدها، أن هناك نقصًا في المعالجين.وقبل أيام، وقعت حادثة غريبة، حيث عبر جندي إسرائيلي سابق، إلى المنطقة العازلة في قطاع غزة، وتم رصده وهو يحاول العودة إلى إسرائيل، وهو يصرخ «الله أكبر».بعدها تم إرسال قوة من كتيبة «نتساه يهودا» إلى مكان الحادث، حيث تم إطلاق النار على ساق الجندي ومن ثم اعتقاله.بعدها نقلت سلطات الاحتلال الجندي إلى مستشفى «برزيلي» في عسقلان، حيث تبين أنه يعاني من صدمة نفسية وحاول إنهاء حياته.احتمالية استئناف الحربورغم هذه التقارير، ومطالبة المؤسسة الأمنية، إلى جانب المعارضة في إسرائيل، بإتمام واستكمال اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، نقل موقع «والا»الإسرائيلي عن مسؤولين أمنيين إن تفاصيل المراحل المقبلة من الصفقة غير واضحة ومخاوف من انهيار تدريجي لوقف إطلاق النار.وأشارت أن جيش الاحتلال يستعد لسيناريوهات عدة وصادق على خطط دفاعية وهجومية في غزة لضمان الاستعداد الكامل للأيام المقبلة، مضيفة أن حركة حماس أجرت تقييما معمقا للحرب وتعمل على إعادة بنيتها التحتية وتجنيد مقاتلين جدد.