logo
#

أحدث الأخبار مع #«وولفزبارك»

العبدلي يعيد الأحمد.. ويعتمد الأجانب الـ 7
العبدلي يعيد الأحمد.. ويعتمد الأجانب الـ 7

الرياضية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرياضية

العبدلي يعيد الأحمد.. ويعتمد الأجانب الـ 7

وضع السعودي محمد العبدلي، مدرب فريق التعاون الأول لكرة القدم، وليد الأحمد في التشكيلة الأساسية التي سيدخل بها مواجهة الشارقة الإماراتي، الثلاثاء عند الـ 07:00 مساءً، في إياب نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2 2025، التي تجمعهما على ملعب الأخير في الإمارات، وفقًا لما أوضحته لـ«الرياضية» مصادر خاصة. وغاب الأحمد عن مواجهة الذهاب الثلاثاء الماضي في بريدة، التي كسبها «السكري» 1ـ0، بسبب تراكم البطاقات الملونة. وأشارت المصادر ذاتها إلى أن العبدلي اعتمد في تشكيلته على 7 لاعبين أجانب بقيادة الهولندي أشرف المهديوي، البرازيلي مايلسون دوس سانتوس، البرازيلي أندريه جلبرتو، المغربيين فيصل فجر وعبد الحميد صابيري، الغيني موسى بارو، والكولومبي روجير مارتينيز، فيما سيدخل إلى جانبهم كل من محمد محرزي، سعد الناصر، سلطان مندش، ووليد الأحمد. وبيَّنت أن اللاعب هتان باهبري سيعود بعدما غيَّبته الإصابة في المباريات الماضية، لكنه سيبقى ورقة رابحة في دكة البدلاء، على أن تكون مشاركته في الشوط الثاني من المباراة متى ما دعت الطريقة الفنية ونتيجة المباراة مشاركته. إلى ذلك، وصل 200 مشجع من رابطة التعاون إلى مدينة الشارقة، الثلاثاء، لدعم وتحفيز الفريق خلال مواجهته أمام الشارقة. ويتعين على «السكري» الخروج بنتيجة إيجابية، إذ تغلب في مواجهة الذهاب الثلاثاء الماضي، التي لعبت على ملعب «وولفز بارك» في بريدة، بهدف دون مقابل سجَّله المغربي عبد الحميد صابيري. ويدخل النادي القصيمي هذه المواجهة متسلحًا بأفضلية هدف مباراة الذهاب، التي اتسمت بالانضباط الدفاعي من الفريقين، إذ نجح بالتسجيل والمحافظة على نظافة شباكه دون أي اهتزاز.

أمام الشارقة.. 90 دقيقة بين التعاون وكتابة التاريخ
أمام الشارقة.. 90 دقيقة بين التعاون وكتابة التاريخ

الرياضية

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرياضية

أمام الشارقة.. 90 دقيقة بين التعاون وكتابة التاريخ

يحل فريق التعاون الأول لكرة القدم، ضيفًا على الشارقة الإماراتي عند الـ 07:00 من مساء الثلاثاء، في إياب نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2 2025، التي تجمعهما على ملعب الأخير في الإمارات. ويتعين على «السكري» الخروج بنتيجة إيجابية، إذ تغلب في مواجهة الذهاب الثلاثاء الماضي، التي لعبت على ملعب «وولفز بارك» في بريدة بهدف دون مقابل، سجل عن طريق المغربي عبد الحميد صابيري. ويدخل النادي القصيمي هذه المواجهة متسلحًا بأفضلية هدف مباراة الذهاب، التي اتسمت بالانضباط الدفاعي من الفريقين، إذ نجح بالتسجيل والمحافظة على نظافة شباكه دون أي اهتزاز. ويمتلك محمد العبدلي مدرب «السكري» خيارات متعددة من خلال حضور العناصر الأجنبية، إضافة إلى عودة وليد الأحمد، المدافع الأساسي، الذي غاب عن المواجهة الماضية بداعي تراكم البطاقات الملونة. وكان التعاون تعادل في الجولة 27 من دوري روشن السعودي، الجمعة الماضي، أمام الأخدود في نجران 1ـ1، إذ أراح مدربه أغلب عناصره الأساسيين، واطمأن على البدلاء، وتمسك بالمرتبة السادسة دوريًا. على الطرف الآخر، يسعى الروماني كوزمين أولاريو، مدرب الشارقة، إلى الدفع بكافة أوراقة الرابحة في هذا المباراة من أجل كسر فارق الهدف، وحث لاعبيه على استثمار كل الفرص وعدم التهاون أمام المرمى. ويأمل النادي الإماراتي في استعادة نغمة الانتصارات على أرضه، خاصة أنه لم يحقق الفوز في آخر مباراتين خاضهما على ملعبه ضمن البطولة القارية، ما يعزز من أهمية المواجهة لبلوغ النهائي. وكان التعاون تصدر في دور المجموعات ترتيب المجموعة الثانية برصيد 15 نقطة من ست مباريات، مقابل 12 نقطة للخالدية البحريني، و9 للقوة الجوية العراقي، ولا شيء لالتين أسير التركماني، ثم فاز في دور الـ16 على الوكرة القطري بركلات الترجيح 4ـ3 بعد التعادل 2ـ2 في مجموع مباراتي الذهاب والإياب، وفاز في ربع النهائي على تراكتور الإيراني بركلات الترجيح 4ـ2 بعد التعادل 2ـ2 في مجموع المباراتين. في المقابل، تصدر الشارقة ترتيب المجموعة الثالثة برصيد 13 نقطة من ست مباريات، مقابل 11 نقطة للوحدات الأردني، و10 لسيباهان الإيراني، ولا شيء للاستقلال الطاجيكي، وفاز في دور الـ16 على الحسين الأردني بفارق ركلات الترجيح 3ـ0 بعد التعادل 1ـ1 في مجموع المباراتين، وفاز في ربع النهائي على مواطنه شباب الأهلي بفارق ركلات الترجيح 5ـ4 بعد التعادل 2ـ2 في مجموع المباراتين.

التعاون يلاعب الشارقة بأحلام الوصول للنهائي القاري
التعاون يلاعب الشارقة بأحلام الوصول للنهائي القاري

المدينة

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • المدينة

التعاون يلاعب الشارقة بأحلام الوصول للنهائي القاري

يتطلع فريق التعاون إلى كتابة تاريخ جديد، والوصول إلى نهائي دوري أبطال آسيا2، عندما يحل، اليوم الثلاثاء، ضيفًا على الشارقة الإماراتي، على ملعب مدينة الشارقة ضمن إياب قبل نهائي البطولة القارية لموسم 2024-2025.وكانت مباراة الذهاب بين الفريقين أقيمت الثلاثاء الماضي، حيث فاز التعاون بنتيجة 1-0 على ملعب «وولفز بارك» في مدينة بريدة السعودية.يحاول التعاون اليوم، تحت قيادة مدربه الوطني محمد العبدلي، استثمار نتيجة الذهاب في بريدة، والتي حسمها لصالحه بهدف دون رد، للوصول للمباراة النهائية للبطولة القارية، والاقتراب من التتويج القاري لأول مرة في تاريخه.ويطمح محمد العبدلي، مدرب التعاون لاستغلال الروح المعنوية العالية لدى لاعبيه لتمثيل كرة القدم السعودية بأبهى صورة في المحفل القاري الثاني من حيث الأهمية على صعيد بطولات الأندية من خلال الاستمرار بحصد النتائج الإيجابية في البطولة لتكرار الفوز كما حدث في لقاء الذهاب والمضي قدماً بخطى ثابتة نحو حصد اللقب.في المقابل يسعى فريق الشارقة لاستعادة نغمة الانتصارات على أرضه، خاصة أنه لم يحقق الفوز في آخر مباراتين خاضهما على ملعبه ضمن البطولة القارية، وذلك لتعويض خسارة مباراة الذهاب والتأهل للمباراة النهائية.

رياضة : الإياب الحاسم
رياضة : الإياب الحاسم

نافذة على العالم

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • نافذة على العالم

رياضة : الإياب الحاسم

الاثنين 14 أبريل 2025 02:55 صباحاً نافذة على العالم - عيسى هلال الحزامي * في كل مناسبة تجمعنا مع الأشقاء في المملكة العربية السعودية، سواء كانت رياضية أو غير رياضية، تقفز إلى ذهني مباشرة المقولة البليغة التي أطلقها الأمير الشاعر خالد الفيصل بن عبد العزيز أمير منطقة مكة المكرمة: «الإماراتي سعودي.. والسعودي إماراتي»، فهي تختصر كل ما يجمع البلدين في كلمتين، وأراها بمغزاها ومعناها حاضرة وماثلة ومستمرة لتوثق أواصر المحبة والأخوة بين شعبي البلدين إلى ما لا نهاية. * ولقاء الإياب الحاسم الذي سيجمع بين «الملك الشرجاوي» والتعاون السعودي غداً الثلاثاء في نصف نهائي دوري أبطال آسيا، أراه يحيي ويجسد كل هذه المشاعر الجميلة، على الرغم من حسابات المنافسة المستعرة بين الفريقين من أجل تحقيق الحلم القاري الكبير، ولعل مظاهر الترحيب والضيافة التي أخذت صوراً وأشكالاً عدة، في الأيام الماضية ما بين بريدة والشارقة، قد برهنت بما فيه الكفاية على عمق العلاقة والمحبة الخالصة. * والذي دعاني للوقوف عند أهمية وقيمة هذه المشاعر الدافئة، واستحضارها قبل لقاء الغد لتقديرها وإعلاء شأنها، هو ما نصادفه أحياناً من حيل وألاعيب مع فرق أخرى في مناسبات أخرى، حيث يتعمد البعض إثارة المشاكل والعقبات، لتشتيت الانتباه والتأثير بشكل سلبي في معنويات اللاعبين، وهو ما يعرف في أوساط الرياضيين ب«اللعب خارج الملعب»، فهذه كلها ممارسات غير أخلاقية والرياضة بتعاليمها ومبادئها السمحة بريئة منها، علاوة على أنها لا تفيد ولا تبني وإنما تضر وتهدم. * أعود بكم إلى المباراة الميدانية وحساباتها المتكافئة، وأذكركم بما شهده لقاء الذهاب من أداء راقٍ ومناورات هجومية وفرص ضائعة، صحيح أن الشارقة خسر بهدف، إلا أنه أكد من خلال فترات السيطرة أنه قادر على التعويض، ومؤهل للفوز في لقاء الإياب الحاسم، وأضم صوتي إلى صوت المدرب كوزمين، وكل الغيورين الواثقين المتفائلين بحظوظ الفريق، بتأكيد أهمية الدور الذي سيلعبه الجمهور في شحن وتحفيز اللاعبين بالملعب البيضاوي غداً، خصوصاً بعد ما رأيناه من جمهور التعاون في استاد «وولفز بارك». * أخيراً وليس آخراً.. نحن على موعد مع مباراة مشوقة ومثيرة في محفل آسيوي كبير، وليس لديّ شك في أن الشارقة سيكون على مستوى الطموحات المعلقة عليه، وأن اللاعبين سيبذلون قصارى جهدهم لتحقيق الفوز.. وأن الجمهور الوفي سيكون حاضراً كعادته، بأهازيجه وهتافاته وسيحفز الفريق بكل حواسه وأدواته.. وتفاءلوا بالخير تجدوه إن شاء الله.

الإياب الحاسم
الإياب الحاسم

صحيفة الخليج

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • صحيفة الخليج

الإياب الحاسم

عيسى هلال الحزامي * في كل مناسبة تجمعنا مع الأشقاء في المملكة العربية السعودية، سواء كانت رياضية أو غير رياضية، تقفز إلى ذهني مباشرة المقولة البليغة التي أطلقها الأمير الشاعر خالد الفيصل بن عبد العزيز أمير منطقة مكة المكرمة: «الإماراتي سعودي.. والسعودي إماراتي»، فهي تختصر كل ما يجمع البلدين في كلمتين، وأراها بمغزاها ومعناها حاضرة وماثلة ومستمرة لتوثق أواصر المحبة والأخوة بين شعبي البلدين إلى ما لا نهاية. * ولقاء الإياب الحاسم الذي سيجمع بين «الملك الشرجاوي» والتعاون السعودي غداً الثلاثاء في نصف نهائي دوري أبطال آسيا، أراه يحيي ويجسد كل هذه المشاعر الجميلة، على الرغم من حسابات المنافسة المستعرة بين الفريقين من أجل تحقيق الحلم القاري الكبير، ولعل مظاهر الترحيب والضيافة التي أخذت صوراً وأشكالاً عدة، في الأيام الماضية ما بين بريدة والشارقة، قد برهنت بما فيه الكفاية على عمق العلاقة والمحبة الخالصة. * والذي دعاني للوقوف عند أهمية وقيمة هذه المشاعر الدافئة، واستحضارها قبل لقاء الغد لتقديرها وإعلاء شأنها، هو ما نصادفه أحياناً من حيل وألاعيب مع فرق أخرى في مناسبات أخرى، حيث يتعمد البعض إثارة المشاكل والعقبات، لتشتيت الانتباه والتأثير بشكل سلبي في معنويات اللاعبين، وهو ما يعرف في أوساط الرياضيين ب«اللعب خارج الملعب»، فهذه كلها ممارسات غير أخلاقية والرياضة بتعاليمها ومبادئها السمحة بريئة منها، علاوة على أنها لا تفيد ولا تبني وإنما تضر وتهدم. * أعود بكم إلى المباراة الميدانية وحساباتها المتكافئة، وأذكركم بما شهده لقاء الذهاب من أداء راقٍ ومناورات هجومية وفرص ضائعة، صحيح أن الشارقة خسر بهدف، إلا أنه أكد من خلال فترات السيطرة أنه قادر على التعويض، ومؤهل للفوز في لقاء الإياب الحاسم، وأضم صوتي إلى صوت المدرب كوزمين، وكل الغيورين الواثقين المتفائلين بحظوظ الفريق، بتأكيد أهمية الدور الذي سيلعبه الجمهور في شحن وتحفيز اللاعبين بالملعب البيضاوي غداً، خصوصاً بعد ما رأيناه من جمهور التعاون في استاد «وولفز بارك». * أخيراً وليس آخراً.. نحن على موعد مع مباراة مشوقة ومثيرة في محفل آسيوي كبير، وليس لديّ شك في أن الشارقة سيكون على مستوى الطموحات المعلقة عليه، وأن اللاعبين سيبذلون قصارى جهدهم لتحقيق الفوز.. وأن الجمهور الوفي سيكون حاضراً كعادته، بأهازيجه وهتافاته وسيحفز الفريق بكل حواسه وأدواته.. وتفاءلوا بالخير تجدوه إن شاء الله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store