logo
#

أحدث الأخبار مع #«يورجنكلوب»

كلوب يرفض تدريب الأهلي بسبب تصرف الجماهير ضد كولر.. الحقيقة الكاملة
كلوب يرفض تدريب الأهلي بسبب تصرف الجماهير ضد كولر.. الحقيقة الكاملة

أخبار مصر

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • أخبار مصر

كلوب يرفض تدريب الأهلي بسبب تصرف الجماهير ضد كولر.. الحقيقة الكاملة

تداول رواد منصات التواصل الاجتماعي، منشور لصفحة حملت اسم «يورجن كلوب» مدرب فريق ليفربول السابق، قبل إعلان النادي الأهلي رحيل مارسيل كولر عن الفريق.وأصدر الأهلي بيانا رسميا عبر موقعه الرسمي قال خلاله: «وجه النادي الشكر إلى مارسيل كولر، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم، عن الجهود الكبيرة التي بذلها منذ توليه المسئولية، وحقق بخبراته مع منظومة العمل العديد من البطولات المحلية والقارية». وقبل إعلان رحيل كولر عن الأهلي، نشرت الصفحة التي تحمل اسم كلوب على «فيسبوك»: «في هذه اللحظة، تم رفض مفاوضاتي مع الفريق الأحمر المصري، الذي كان من المفترض أن يشارك في كأس العالم للأندية 2025، بسبب تعصب جماهير الفريق تجاه المدرب الحالي بشكل غير لائق بعد تعادله وخروجه من دوري أبطال أفريقيا. لن أسمح بهذا كمدرب مستقبلًا. في النهاية، إنها مجرد كرة قدم. شكرًا لتفهمكم».وودع الأهلي منافسات بطولة دوري أبطال أفريقيا، بعد…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

كلوب يرفض تدريب الأهلي بسبب تصرف الجماهير ضد كولر.. الحقيقة الكاملة
كلوب يرفض تدريب الأهلي بسبب تصرف الجماهير ضد كولر.. الحقيقة الكاملة

مصرس

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • مصرس

كلوب يرفض تدريب الأهلي بسبب تصرف الجماهير ضد كولر.. الحقيقة الكاملة

تداول رواد منصات التواصل الاجتماعي، منشور لصفحة حملت اسم «يورجن كلوب» مدرب فريق ليفربول السابق، قبل إعلان النادي الأهلي رحيل مارسيل كولر عن الفريق. وأصدر الأهلي بيانا رسميا عبر موقعه الرسمي قال خلاله: «وجه النادي الشكر إلى مارسيل كولر، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم، عن الجهود الكبيرة التي بذلها منذ توليه المسئولية، وحقق بخبراته مع منظومة العمل العديد من البطولات المحلية والقارية».وقبل إعلان رحيل كولر عن الأهلي، نشرت الصفحة التي تحمل اسم كلوب على «فيسبوك»: «في هذه اللحظة، تم رفض مفاوضاتي مع الفريق الأحمر المصري، الذي كان من المفترض أن يشارك في كأس العالم للأندية 2025، بسبب تعصب جماهير الفريق تجاه المدرب الحالي بشكل غير لائق بعد تعادله وخروجه من دوري أبطال أفريقيا. لن أسمح بهذا كمدرب مستقبلًا. في النهاية، إنها مجرد كرة قدم. شكرًا لتفهمكم».وودع الأهلي منافسات بطولة دوري أبطال أفريقيا، بعد التعادل أمام صن داونز (1-1) في استاد القاهرة الدولي، ليتأهل الفريق الجنوب أفريقي مستفيدًا من نهاية الذهاب بالتعادل السلبي، وبتسجيله هدفًا في لقاء الإياب.وقامت جماهير الأهلي بهجوم كبير ضد كولر، وطالبوا برحيله عقب نهاية لقاء صن داونز، وأثناء خروجه من ملعب المباراة.وألقت بعض جماهير الأهلي زجاجات مياه ضد كولر أثناء خروجه من ملعب اللقاء، وسط حالة كبيرة من الغضب، إثر الخروج من نصف نهائي دوري الأبطال.والحقيقة أن من نشر هذا المنشور هو وفقًا للصفحة نفسها عبارة عن «fan page» وليست صفحة رسمية للمدير الفني الألماني على موقع فيسبوك، بحسب ما رصده قسم «صحافة البيانات وتدقيق المعلومات» ب «المصري اليوم».بينما الصفحة التي أعلنت عن إلغاء رحلة يورجن كلوب إلى مصر- على لسانه- في وقت سابق عبر موقع فيسبوك، تم تأسيسها في شهر مايو عام 2022، ووفقًا لبيانات موقع فيسبوك، يديرها 4 أشخاص من مصر.

يورجن كلوب الفيلسوف اللي جاي يدرب فريق النادي الأهلي
يورجن كلوب الفيلسوف اللي جاي يدرب فريق النادي الأهلي

البشاير

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البشاير

يورجن كلوب الفيلسوف اللي جاي يدرب فريق النادي الأهلي

يورجن كلوب الفيلسوف اللي جاي يدرب فريق النادي الأهلي هذا المقال نشره الدكتور عبد المنعم سعيد في ٧ يناير ٢٠٢٠ . لم أكن أتصور أبدا أن يهتم الدكتور سعيد بالكورة ونواديها وشؤونها وشخصياتها الفاعلة . الرجل يهتم بالشؤون السياسية بمعناها الاحترافي الجاد ، وتأثيرها الشامل علي حياة الوطن والأوطان والمواطنين والسلطات والتوازنات الدولية والإقليمية ، ونادرا مايخرج عن هذا المسار ، ليتناول بعض القضايا الاجتماعية من المنظور السياسي . أن يتناول عبد المنعم سعيد كتاب أصدره مدرب نادي ليفربول .. فهو أمر فوق أستثنائي .. لكن هناك الف مبرر ومبرر لكي يفعل ذلك .. وأن نفعل ذلك أيضا للبشاير . لأن يورجن كلوب مرشح بقوة لتدريب النادي الأهلي .. أو القلعة الحمراء .. أو نادي أهل مصر .. الفيلسوف «يورجن كلوب»! «يورجن كلوب» من أكثر الشخصيات الأجنبية المعروفة للمواطن المصرى، وأظن المواطن العربى وربما العالم أيضا؛ هو مدرب فريق نادى ليفربول الإنجليزى لكرة القدم، والذى يقع فى منازل العظماء من مدربى العالم. المتفقهون فى كرة القدم من الأجيال المعاصرة يعرفون ما هو أكثر، وبقدرتهم التمييز ما بين أداء كل منهم، وتحديد موعد التغيير الذى سيقوم به، ومن الذى سوف يخرج ومن الذى سوف يحل محل الخارج. هى ثقافة رياضية أكثر معرفة وقدرة تحليلية مما كان يعرفه جيلنا، ودعمها الاستديوهات التحليلية الرياضية المصرية والعربية والأجنبية التى تفوقت على الاستديوهات المماثلة فى الأمور الاقتصادية والسياسية والثقافية من حيث قبولها للاختلاف والتنوع وعبور الثقافات داخل «المستطيل الأخضر». ولا توجد نية هنا للادعاء الرياضى والفتوى فى شأن مدرب عالمى فلكل مجال أهله، وكما قيل إنه لا يفتى ومالك فى المدينة، فإن هناك كثيرين فى مصر من ممثلى الأئمة الأربعة فى مجال الفنون الكروية. المدخل هنا إنسانى بحت، وله من قضايا العصر ما هو أكثر من قضايا الرياضة، ربما لأن هذه الأخيرة اندمجت هى الأخرى فى الأمور والفنون المعاصرة. وفى الوقت الذى يسجل فيه داخل المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية تراجعا فى «العولمة»، وتركيزا على سياسات « الهوية»، حيث الاستقطاب شائع، والحوائط تقام، فإن الموسيقى والسينما وكرة القدم أصبحت عالمية لا تأتى فقط فى المسارح ودور السينما أو تنتشر على «أسطوانات» أو «سيديهات» أو «فلاشات»، وكلها عصور، ولكنها باتت داخل كل بيت جنبا إلى جنب مع كل ما هو وطنى أو قومى. كرة القدم هى نقطة مقاومة كل ما هو «ضد» العولمة، وبشكل ما قام لها حكومة عالمية لها علم «الفيفا»، ولها وسائل للشكوى والتقاضى، وهى من خلال النجوم والأندية تتوسع وتنتشر، والعشق الجماهيرى الذى أضاف إلى ما هو محلى ما هو عالمى، ولم تعد المسألة أهلى وزمالك، وإنما أيضا برشلونة وريال مدريد، وليفربول ومانشستر سيتى. وربما كان «يورجن كلوب» حاكيا للقصة كلها، فهو ألمانى الأصل، وقام بالتدريب لأندية فى أكثر من دولة، ولكن محطته الأخيرة فى ليفربول جعلت منه نجما بابتسامته وانفعالاته، والأهم من ذلك كله فوزه الكثير. صحيح أن وجود المصرى محمد صلاح معه جعل له فى مصر اهتماما خاصا، إلا أن ما لفت النظر إليه أكثر كان ثقافته، وأحيانا فلسفته التى لفت فيها الأنظار إلى طبيعة الفريق الذى يتعامل معه. أذكر أن الزميل الدكتور والناقد الرياضى ياسر أيوب ذكر لى ذات مرة أن أكثر ما لفت نظره فى مدرب النادى الأهلى السابق «جوزيه» هو ثقافته، وأن الرجل لا يكف عن القراءة فى أمور شتى، والكتاب جزء هام من تنقلاته وسفره؛ ولعل ذلك كان جزءا من نجاحه، فلم يكن اللاعبون بالنسبة له كائنات تجرى على بساط الملعب وإنما ثقافات وأفكار تتحرك فى انسجام أو فرقة. والحقيقة أننى لا أدرى ما إذا كان ذلك يسرى على المدربين المصريين أم لا، ومن تجربتى الخاصة فقد كان كابتن «جوهرى» مثقفا واعيًا بالبعد الاجتماعى للاعبيه. «كلوب» لفت الأنظار له من زوايا رياضية عديدة، ولكن واحدة منها كانت إشاراته إلى تركيبة فريقه، وفى هذه الحالة تركيبة كل الفرق الأوروبية، حيث يلعب معا لاعبون ينتمون إلى ديانات ومذاهب متعددة، وألوان متنوعة، وأعراق مختلفة، وثقافات وتقاليد من كل حدب وصوب، وشرائح اجتماعية من كل نوع. هذه الإشارات كان فيها نوع من العجب والسعادة والحظ السعيد الذى يتيح للإنسان المدرب فى هذه الحالة تجربة صهر كل ذلك فى بوتقة واحدة، تجرى وراء تحقيق «الهدف» ولكنها تخرج بعدها إلى حيث جاءت. بالطبع هناك الكثير الذى يساعد «كلوب» فى مهمته، فللاحتراف قواعد، والمحترفون فى ناد بحجم ليفربول يخرجون من طبقة اجتماعية ويدخلون فى أخرى أعلى بكثير لا يعودون بعدها إلى ما كانوا عليه؛ وفى الأغلب فإن من ينجح منهم يكون هو الذى مارس «العولمة» بسلاسة، فيمكنه اللعب فى أكثر من دولة، ويستطيع التعامل مع ثقافات متعددة، ومن لم يفعل ذلك فالأرجح أنه سوف يعود إلى بلاده بلا رجعة. أكثر من ذلك فإن لاعب النادى الإنجليزى هو من جعل الفوز والسبق عادة تمتزج مع الحياة وجمهور متحمس وباحث عن الألقاب، وبقدر ما يقدر بالهتاف والأغانى، فإن نصيبه من المغفرة قليل للتقاعس أو التراجع. كل ذلك ساعد «كلوب» على أداء مهمته، ومع ذلك فإن دهشته وعجبه وفلسفته فى الحياة يظل لها دور هام فى صهر فريق يفوز كثيرا. هو يراقب لاعبيه طوال الوقت، ليس فقط لمراجعة ما لديهم من مهارات أو سرعة أو لياقة بدنية، وإنما من خلال تلك القوى الدافعة للإيمان والوطنية، وما يضيفونه للفريق من غنى وشخصية. هذه الأخيرة، الشخصية، هى التى عبرت بالفريق لواحدة من أكثر المباريات حرجا مع برشلونة التى هزمت ليفربول بثلاثة أهداف مقابل لا شىء فى الموسم الماضى لكأس الأندية الأوروبية؛ كان ذلك على أرض كاتالونيا فى إسبانيا، ولكن على ملعب «الإنفيلد» فى بريطانيا جاءت «الريمونتادا» بفوز ليفربول بأربعة أهداف للاشىء. كان العبور بالمعايير الرياضية كبيرا، ومعبرا عن شخصية الفريق التى عبر عنها صلاح الذى لم يكن مشاركا فى المباراة ولكنه جعل شعار صدره «لا تيأس أبدا» شعارا عالميا. «شخصية» الفريق باتت تعبيرا ذائعا هذه الأيام بين معلقى الرياضة، ومن المعلوم أنه من الممكن أن يكون للإنسان «شخصية» وللأوطان «شخصية» فكان أهم كتب جمال حمدان عن «شخصية مصر»، ولكن كيف يكون لفريق كرة القدم «شخصية» وكل من فيه ينتمى إلى قارب فى الحياة مختلف؟. ما فعله «كلوب» هو أنه جعل كل القوارب تأتى إلى سفينة واحدة مكونة شخصية الفريق ليس فقط فى اللعب والفوز وإنما أيضا المتعة. واللعب بالطبع له أصوله وقواعده المتميزة والتى يخضع لها جميع اللاعبين، كما يخضع المهندسون لقواعد الهندسة، أو الأطباء لقواعد الطب، لا فرق فى ذلك بين عربى وعجمى، وشرقى أو غربى؛ ولكن القطع الموسيقية الكبرى، هى مجمع لجمل وتعبيرات وملامح، تعلو وتهبط وتتجمع من مفردات الآلات والمواقع التى تشارك فى عزفها واللعب عليها. يورجن كلوب يظن أن فوزه وليد تلك الخلطة من اللاعبين الذين جاءوا من كل مكان ليكونوا فريقا واحدا فريدا. هل يمكن أن ينطبق ذلك على الأمم مثلما ينطبق على كرة القدم؟ أظن أن الحالة كذلك!. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store