أحدث الأخبار مع #«يوسف»

مصرس
منذ 4 أيام
- ترفيه
- مصرس
كريم عبدالعزيز يكشف أسرار الهرم الأكبر.. موعد عرض فيلم «المشروع X» في السينمات
أعلن المنتج تامر مرسي عن موعد طرح فيلم «المشروع X»، الذي يقوم ببطولته النجم كريم عبدالعزيز، في دور العرض السينمائية. موعد عرض فيلم «المشروع X» في السينماتمن المقرر أن يُعرض فيلم «المشروع X» في دور السينما ابتداءً من 21 مايو 2025، وسط ترقب واسع من عشاق السينما الذين ينتظرون عرض العمل.وظهر في البرومو مشاهد تفجيرات ضخمة في قلب الصحراء، ليضع المشاهد مباشرة في أجواء مشوقة ومليئة بالتوتر. وظهر النجم كريم عبدالعزيز وهو يخوض رحلة محفوفة بالمخاطر، يسعى خلالها لكشف الغموض الذي يحيط بسر بناء الهرم الأكبر، وذلك في إطار درامي مثير يحمل لمسات من الغموض والفانتازيا.تضمن البرومو مشاهد أكشن ومطاردات مشوقة يؤديها كريم عبدالعزيز ضمن أحداث الفيلم، ولفت الأنظار ظهور الفنان إياد نصار وهو يردد بجدية لافتة: «أنا عايز أوصل للغرفة السرية في الهرم الكبير».واستعرض البرومو أيضًا مشاركة نخبة من ضيوف الشرف في الفيلم، من أبرزهم الفنان ماجد الكدواني والنجمة هنا الزاهد.فيلم «المشروع X» من بطولة كريم عبدالعزيز، ياسمين صبري، إياد نصار، عصام السقا، أحمد غزي، ومريم محمود الجندي، إلى جانب عدد كبير من ضيوف الشرف منهم هنا الزاهد وماجد الكدواني، والعمل من إخراج بيتر ميمي.تدور أحداث الفيلم حول شخصية «يوسف» التي يجسدها الفنان كريم عبدالعزيز، وهو ضابط شرطة مصري يكشف تورط عصابة دولية في عمليات تهريب الآثار عبر عدة دول. وتبدأ قصة الفيلم عندما يتقاطع طريقه مع «ليلى» التي تجسد شخصيتها الفنانة ياسمين صبري، وهي غواصة شابة تعيش في الجونة، ليجد الثنائي نفسه في مواجهة مع تلك العصابة ضمن رحلة مليئة بالمغامرات.اقرا ايضُا:بطولة كريم عبدالعزيز.. ما هي تقنية «IMAX» التي يعرض بها فيلم «المشروع x»؟

مصرس
منذ 4 أيام
- ترفيه
- مصرس
رحلة مليئة بالمخاطر.. الإعلان التشويقي لفيلم «المشروع X» يكشف عن أسرار الهرم الأكبر
طرح الفنان كريم عبدالعزيز البرومو التشويقي لفيلم «المشروع X»، المقرر عرضه في دور السينما يوم 21 مايو المقبل، بتقنية IMAX. بدأ البرومو بتفجيرات ضخمة في الصحراء، وأظهر كريم عبدالعزيز وهو يخوض رحلة مليئة بالمخاطر للكشف عن الغموض المحيط بسر بناء الهرم الأكبر، في إطار درامي مثير يحمل طابعًا من الغموض والفانتازيا.كما تضمن البرومو مشاهد أكشن مثيرة ومطاردات يقوم بها كريم عبدالعزيز ضمن أحداث الفيلم، بينما ظهر الفنان إياد نصار قائلًا: «أنا عايز أوصل للغرفة السرية في الهرم الكبير».واستعرض البرومو أيضًا مشاركة عدد كبير من ضيوف الشرف في العمل، أبرزهم ماجد الكدواني وهنا الزاهد. View this post on Instagram A post shared by Synergy Plus- تامر مرسي (@synergyplustm)فيلم «المشروع X» من بطولة كريم عبدالعزيز، ياسمين صبري، إياد نصار، عصام السقا، أحمد غزي، ومريم محمود الجندي، إلى جانب عدد كبير من ضيوف الشرف منهم هنا الزاهد وماجد الكدواني، والعمل من إخراج بيتر ميمي.تدور أحداث الفيلم حول شخصية «يوسف» التي يجسدها الفنان كريم عبدالعزيز، وهو ضابط شرطة مصري يكشف تورط عصابة دولية في عمليات تهريب الآثار عبر عدة دول. وتبدأ قصة الفيلم عندما يتقاطع طريقه مع «ليلى» التي تجسد شخصيتها الفنانة ياسمين صبري، وهي غواصة شابة تعيش في الجونة، ليجد الثنائي نفسه في مواجهة مع تلك العصابة ضمن رحلة مليئة بالمغامرات.اقرا ايضا:بطولة كريم عبدالعزيز.. ما هي تقنية «IMAX» التي يعرض بها فيلم «المشروع x»؟


الشرق الأوسط
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
سكان الضاحية الجنوبية لبيروت يبحثون عن بديل آمن للإقامة
يزداد الطلب على المنازل خارج الضاحية الجنوبية لبيروت، من قبل سكانها الساعين إلى مغادرتها خوفاً من تجدد حرب إسرائيل على لبنان، خصوصاً أنها نفذت في الأيام الأخيرة غارتين ضد أهداف قالت إنها لـ«حزب الله»؛ مما يؤكد أنه لا ضوابط تمنع إسرائيل من أي استهدافات جديدة، بإنذار أو من دونه. وكثف سكان الضاحية البحث عن خيارات سكنية بديلة، تكون على مقربة من المنطقة الواقعة جنوب بيروت أو بعيدة قليلاً، بينما يواجه كثر عقبات جمّة تمنعهم من ذلك، منها ارتفاع الإيجارات وكذلك ارتباطاتهم العملية. ويقول «يوسف» لـ«الشرق الأوسط»: «خرج شقيق والدي من الضاحية قبل أيام قليلة، إلى منزل أحد أقاربه في منطقة عالية، خوفاً من أن يصاب وعائلته بمكروه»، وهو الآن يبحث عن منزل يستأجره لوالديه في منطقة زقاق البلاط بالعاصمة بيروت، «لكن إقناعهم بالخروج لن يكون سهلاً». أضرار ناتجة عن قصف إسرائيلي للضاحية الجنوبية الثلاثاء (إ.ب.أ) ويضيف: «أخاف عليهم، كما شعرت بالذعر على ابني الصغير حين جرى تحذيرنا قبل استهداف المبنى في الـ(سان تريز)، حيث كان في المدرسة المحاذية، وقد تمكن أخي من الوصول إليه لإخراجه على الدراجة النارية». ويواجه الناس مشكلة ارتفاع أسعار الإيجارات منذ نشوب الحرب، بسبب زيادة الطلب على الوحدات السكنية، ولا تزال مرتفعة حتّى اليوم، بسبب تضرر منازل كثيرة في الضاحية والجنوب والبقاع، وبالتالي ازدياد الطلب عليها. ويسأل يوسف: «ماذا سيفعل من لا يملك الأموال الكافية للاستئجار؟ إذ كثر ممن أعرفهم لن يتمكنوا من الخروج من منازلهم، بسبب التكلفة المرتفعة للإيجارات». ومنذ إعلان وقف إطلاق النار بين «حزب الله» وإسرائيل في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، بقيت الضاحية الجنوبية بعيدة عن الاستهدافات الإسرائيلية التي تطال بشكل شبه يومي منطقتي الجنوب والبقاع، ووُجد الناس فيها بشكل طبيعي، وقد عاد قسم كبير منهم لممارسة حياته اليومية بعد ترميم منازلهم. ولكن مع دخول الضاحية دائرة الاستهدافات، شعر الناس بأنهم في خطر دائم، نتيجة الاكتظاظ السكاني، والزحمة وقرب المباني بعضها من بعض. تقول نسرين، وهي من سكان منطقة طريق المطار: «بت أخاف على أولادي الأربعة من أن يصيبهم مكروه، فإسرائيل لا تؤتمن؛ للأسف عاد الخوف مجدداً إلينا». وتضيف لـ«الشرق الأوسط»: «لا أريد أن يصيب أطفالي أي مكروه، لذا بدأت التفتيش عن مكان آخر، يكون أكثر أماناً، بديلاً عن منزلي؛ أريد حمايتهم فقط». تروي نسرين كيف يصعب عليها أن تخرج من حيث وُلدت وترعرعت: «يوجد هنا أهلنا وأصدقاؤنا، لكن نحن مجبرون على فعل ذلك». ولا تزال تجهل نسرين الوجهة التي ستذهب إليها، علماً بأنها نزحت خلال الحرب إلى بيروت الإدارية، حيث وقعت الاستهدافات أيضاً، لكنها تؤكد أن «أسعار المنازل المعروضة مرتفعة جداً»، وهي تبحث راهناً عن منزل بسعر مقبول. عقبات من نوع آخر واجهها عليّ، وهو أحد سكان حي ماضي... يقول لـ«الشرق الأوسط»: «كنت أريد استئجار منزل في منطقة المنصورية، لكن المالك رفض تأجيري؛ بحجة أنني من الطائفة الشيعية». لبنانيون يتفقدون الدمار الناتج عن الاستهداف الإسرائيلي للضاحية الجنوبية (د.ب.أ) وقد برر مالك الشقة الأمر قائلاً: «لن يقبل سكان المبنى بذلك»؛ بسبب المخاوف من استهدافات إسرائيلية لأشخاص ينتمون إلى بيئة «حزب الله» كما حدث في مناطق لبنانية عدّة خلال الحرب، علماً بأن بدل الإيجار كان 500 دولار؛ أيّ نحو الراتب الذي يتقاضاه علي من وظيفته، ورغم ذلك، «فإنني أردت الخروج من المنطقة إلى مكان يكون آمناً، ولكن هذه المرة ربما سنموت في منازلنا في حال لم يُقبل تأجيرنا المنازل». خديجة (43 سنة) من هؤلاء، وتقول لـ«الشرق الأوسط»: «قبل يومين، بدأت البحث عن خيارات بديلة عبر الإنترنت، وتحديداً في منصة (تيك توك)، وجدت منازل بأسعار مناسبة في القرى المحيطة بمدينة صيدا، تتراوح بين 250 دولاراً و300 دولار، وهي غير مفروشة، لكن لا مشكلة؛ المهم أن سعرها مقبول». اختارت خديجة، وهي ربة منزل وأم لولدين، هذه المنطقة تحديداً؛ لأنها عانت من بُعد المسافة خلال نزوحها الأول إلى منطقة زغرتا مع بدء الحرب، ومن حركة المرور الكثيفة يوم الهروب، ولا تريد تكرار التجربة مرة أخرى. وكذلك تشعر بالخوف راهناً «مما تشهده المنطقة من أحداث على الجانب السوري»، وتخشى «أي امتداد للاشتباك الطائفي هناك»، لذلك؛ تعتقد أن «القرى المحيطة بصيدا، والتي لم تُستهدف خلال الحرب الأخيرة، ستكون أكثر أماناً». لكنها في الوقت نفسه، تخشى أن «ترتفع أسعار الإيجارات أكثر في حال حصلت حرب موسعة»، حينها «ستكون هذه التكلفة أكبر من قدراتي»، وفق ما تقول. على مقلب آخر، ينتظر بعض الناس ليرى كيف ستسير الأمور... سناء من هؤلاء الذين ينتظرون، تقول لـ«الشرق الأوسط»: «لن أترك منزلي في الوقت الراهن. ليس هناك مكان آمن أينما ذهبنا، لكنني سأكون مرغمة على الخروج، في حال تدهورت الأمور أكثر، أو أن استهدافاً وقع على مقربة مني هنا». وتسكن سناء في تحويطة الغدير، وعائلتها مؤلفة من 5 أفراد؛ هي وزوجها و3 أولاد، أعمارهم متفاوتة بين 11 عاماً وسنة ونصف... تُخبر أنها حتماً تشعر بالخوف على أطفالها كثيراً، أما الوجهة، فإنها ستكون إلى أطراف بيروت؛ لأنها تعمل ممرضة وتريد أن تكون على مقربة من مكان عملها. وتقول: «لديّ أصدقاء كثر، بدأوا البحث عن منازل يستأجرونها خارج الضاحية، خصوصاً الذين كانوا على مقربة من مكان الاستهدافات».


تحيا مصر
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- تحيا مصر
نفسي أكون قارئ في الإذاعة القرآنية.. «يوسف» من الشرقية يُبدع في ترتيل القرآن ويحاكي كبار الشيوخ
كانت والدته حريصة على تحفيظه وقال «يوسف» إنه بدأ حفظ القرآن الكريم منذ أن كان عمره 4 سنوات، حيث كان يتردد على الكُتاب بقرية صبيح التي يقطن بها مع أسرته حتى تمكن من حفظ نصف القرآن وهو في سن التسع سنوات، مشيراً إلى أنه يدرس في الصف الرابع الابتدائي بمعهد أزهري. وأضاف «يوسف» أنه من صغر سنه وهو يحب الاستماع إلى الشيخ ياسر الدوسري والسديسي والحصري ويردد خلفهم آيات القرآن، حيث يساعده الاستماع المتكرر إلى الحفظ بالتجويد والأحكام، مشيراً إلى أنه يتمكن من تقليد أصوات عدد من الشيوخ، ووالدته كانت تساعده على الحفظ والقراءة. وتابع «يوسف» أن والدته هي من اكتشفت تميز صوته في تلاوة القرآن الكريم، وبدأت في تشجيعه على التلاوة وسط زملائه في الكُتاب، كما حرصت على المشاركة له في مختلف مسابقات القرآن الكريم، مشيراً إلى أنه حصل على المركز الأول في العديد من مسابقات القرآن الكريم بقرية صبيح ومدينة ههيا، كما أنه يفضل ممارسة هواية كرة القدم بجانب دراسته وحفظه للقرآن. وأردف «يوسف» أنه بدأ في ترتيل الإنشاد الديني منذ أن كان في الصف الأول الابتدائي، حيث شجعته والدته على حفظ مختلف الأناشيد الدينية والمشاركة في مختلف الحفلات حتى أصبح جميع أساتذته والمستمعين لصوته يثبون على تميزه ويطلبونه في مختلف الحفلات. واختتم «يوسف» حديثه قائلا "الحمد لله بحب حفظ القرآن الكريم منذ صغر سني والفضل يعود لوالدتي وحريص على ختامه قريبا، وكل حلمي إني أكون قارئ كبير ومشهور وأشارك في الحفلات الكبيرة".


الدستور
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
على البيلى.. ممثل عملاق فى ثوب طفل
نال الطفل على البيلى إشادات واسعة من الجمهور والنقاد، بفضل أدائه المتقن فى مسلسل «لام شمسية»، الذى قدم ضمن أحداثه شخصية «يوسف»، وهو طفل يواجه تحديات نفسية واجتماعية جسيمة، بشكل مدهش، ما أبرز عمق موهبته وقدرته على التقمص والتعبير الصادق. وأظهر «البيلى» نضجًا وتفهمًا عميقين لتفاصيل الشخصية وتحدياتها، ما يفتح أمامه آفاقًا واسعة فى عالم التمثيل، ويؤهله للمشاركة فى أعمال مستقبلية تتطلب قدرات تمثيلية عالية. وتميز أداء الطفل بالتلقائية، وبدا وكأنه يعيش الدور بحذافيره، معبرًا عن مشاعر الخوف والصدمة دون تصنع. وكان تفاعله مع الممثلين الكبار سلسًا، واندمج فى المشاهد بشكل يعكس فهمًا عميقًا للإيقاع الدرامى. كما استخدم لغة الجسد وتعبيرات الوجه بمهارة، ما أضفى مصداقية على المعاناة الداخلية لـ«يوسف». بدأ على البيلى مسيرته الفنية فى سن مبكرة، وشارك فى عدة أعمال تليفزيونية بارزة. وفى رمضان ٢٠٢٣، جسّد دور «الكبير» فى طفولته، ضمن أحداث مسلسل «الكبير أوى ٧»، مقدّمًا أداءً مميزًا بجانب الفنان أحمد مكى. كما شارك فى الموسم الثانى من مسلسل «ليه لأ» عام ٢٠٢٢، وكذلك فى مسلسل «اللعبة»، وأظهر موهبة كبيرة فى تجسيد شخصية طفل ذكى يتلاعب بالكبار، خاصة فى مشهد جمعه بالفنان أحمد فتحى. وفى رمضان ٢٠٢٤، شارك فى مسلسل «الحشاشين» مع الفنان كريم عبدالعزيز. فى «لام شمسية»، يجسد على البيلى دور «يوسف»، ابن «طارق- أحمد السعدنى»، الذى يعيش مع زوجة أبيه «نيللى- أمينة خليل». يُظهر «يوسف» سلوكًا صامتًا وعابسًا، مع تفاعل محدود مع من حوله، نتيجة تعرضه للتحرش من قبل صديق والده «وسام- محمد شاهين». وفى نفس الوقت، لدى «على» تعلق بالمعتدى، رغم الأذى الذى تعرض له، ليسلط الضوء على التعقيدات النفسية التى قد يواجهها الأطفال فى مثل هذه الحالات، إذ قد يشعرون بمشاعر متضاربة تجاه المعتدى بسبب التلاعب العاطفى والخوف من فقدان العلاقة. ونظرًا لحساسية الدور وتعقيده، حرص فريق عمل المسلسل على توفير بيئة داعمة وآمنة لـ«على البيلى»، وتعاون المخرج كريم الشناوى مع خبراء فى مجال رعاية الأطفال لضمان تقديم المشاهد بشكل يحترم نفسية الطفل ويحميه من أى تأثير سلبى. كما تم تقديم جلسات دعم نفسى للطفل، ما ساعده على فهم أبعاد الشخصية والتعامل مع متطلباتها بوعى وثقة.