أحدث الأخبار مع #«يوللتمويلالاستهلاكي»


الرأي
منذ 14 ساعات
- أعمال
- الرأي
تقلب في أسواق الخليج وسط التصعيد العسكري و«بورصة الكويت» تربح... 1.05 مليار دولار
تباينت أسواق الأسهم الخليجية في جلسة تداولات الاثنين بين 5 رابحين وخاسرين، وسط تصاعد الأحداث العسكرية في المنطقة بدخول الجانب الأميركي على خط الصراع، وموافقة البرلمان الإيراني على إغلاق مضيق هرمز، الذي يمر عبره نحو 20 في المئة من إمدادات النفط والغاز العالمية. وتصدر السوق السعودي أسواق الخليج الرابحة بـ1.3 في المئة ليغلق عند 10710 نقاط، تلاه سوق دبي المالي بارتفاع 1.1 في المئة، عند مستوى 5411 نقطة، وصعد المؤشر القطري 0.51 في المئة إلى 10332.8 نقطة، وزاد مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية بنحو 0.5 في المئة، عند مستوى 9558 نقطة، في المقابل تراجع مؤشر البحرين الرئيسي بـ 0.22 في المئة إلى 1883 نقطة،، وبورصة عمان بتراجع 0.04 في المئة إلى 4523.4 نقطة. وجاءت «بورصة الكويت» في المركز الثالث خليجياً بـ0.65 في المئة وبنحو 52.1 نقطة، وحقّقت مكاسب سوقية بنحو 323 مليون دينار (1.05 مليار دولار) في جلسة أمس الاثنين؛ وسط زخم بالتداولات، لتصل 48.119 مليار، كما ارتفع السوق الأول 208 ملايين، وصعد «الرئيسي» 115 مليوناً. وارتفع مؤشر السوق الأول 0.52 في المئة وبـ45.1 نقطة، وصعد «العام» 0.65 في المئة وبـ52.16 نقطة، و«الرئيسي 50» نحو 1.33% وبـ 91.68 نقطة، كما ارتفع «الرئيسي» 1.3 في المئة وبـ 90.82 نقطة، ويأتي ذلك بدعم ارتفاع 12 قطاعات في مقدمتها السلع الاستهلاكية بـ 3.8 في المئة، والتكنولوجيا 3.33 في المئة والعقار 1.96 في المئة، بينما تراجع قطاع الرعاية الصحية وحيداً بـ 3.77 في المئة وواصلت السيولة تراجعها بـ7.17 في المئة إلى 106.2 مليون دينار، مقارنة مع جلسة الأحد التي بلغت فيها 114.22 مليون، في المقابل ارتفع عدد الأسهم المتداولة 5.6 في المئة إلى 652.294 مليون سهم، وزادت الصفقات 5 في المئة إلى 32.6 ألف. وأوضح محللون ماليون، أن استقرار البورصة واستمرارها في الأداء الإيجابي، يؤكدان ثقة المستثمرين بإيجابية مستقبل أداء البورصة وقناعتهم بأداء الشركات التي على وشك الأعلان عن نتائج النصف الأول. وأضافوا أن المستثمرين تعاملوا مع الأزمة الحالية باحترافية وحذر بعيداً عن الهلع المتوقع والتسارع في بيع الأسهم، وهو ما كان يحدث في الأزمات المماثلة، مبنين أن التوجه الاستثماري طويل الأمد غلب على اتجاهات المستثمرين عبر نباء مراكز استثمارية، على الأسهم القيادية، التي تًعد ملاذ أمن في أوقات الأزمات. مكاسب جماعية للبورصة المصرية أنهت البورصة المصرية جلسة أمس، على ارتفاع جماعي للمؤشرات، حيث أغلق المؤشر الثلاثيني الرئيسي على ارتفاع 1.17 في المئة عند مستوى 31418.74 نقطة، كما صعد المؤشر السبعيني 2.12 في المئة، ليغلق بنهاية الجلسة عند مستوى 9294.94 نقطة. كما أغلق المؤشر المئوي على ارتفاع 2.69 في المئة عند 12663.39 نقطة، وكان قطاع الخدمات المالية غير المصرفية الداعم الأكبر خلال الجلسة، حيث ارتفع 4.27 في المئة عند مستويات 1616.69 نقطة. وشهدت الجلسة إدراج سهم شركة «يو للتمويل الاستهلاكي» حيث ارتفع بأكثر من 852 في المئة وأغلق عند مستويات 7.4 جنيه، وبلغ إجمالي التداولات، 4.9 مليار، بإجمالي 107.3 ألف عملية. كما سجل رأس المال السوقي للبورصة بنهاية التعاملات 2.2 تريليون جنيه، وشهدت أسهم 159 شركة ارتفاعاً، بينما انخفضت أسهم 25 شركة، وأسهم 28 شركة لم تتغير. أسهم أوروبا تتراجع تراجعت الأسهم الأوروبية بعد أن فاقم قرار الولايات المتحدة الانضمام إلى إسرائيل في ضرب المنشآت النووية الإيرانية مطلع الأسبوع، مخاوف المستثمرين من تصعيد حدة الصراع في الشرق الأوسط. وانخفض المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.3 في المئة إلى 535.11 نقطة، كما تراجعت مؤشرات قياسية رئيسة بالمنطقة. وتخشى الأسواق أن يشمل الرد الإيراني إغلاق مضيق هرمز، وهو أهم ممر تجاري للنفط في العالم. وقادت أسهم شركات النفط والغاز القطاعات الرابحة على المؤشر الأوروبي بارتفاع 0.7 في المئة مع صعود أسعار الخام بسبب مخاوف من تعطل إمدادات بعد الهجوم، فيما تراجع مؤشر أسهم شركات السفر والترفيه 0.8 في المئة. «نيكي» يغلق منخفضاً انخفض المؤشر نيكي الياباني أمس، بعد أن أدت الهجمات الأميركية على مواقع نووية إيرانية إلى عزوف المستثمرين عن المخاطرة، في حين أثرت القفزة المصاحبة في أسعار النفط على آفاق الاقتصاد الياباني ونتائج أعمال الشركات. وتراجع المؤشر نيكي 0.13 في المئة إلى 38354.09 نقطة عند الإغلاق، مع انخفاض 154 من الأسهم المدرجة مقابل ارتفاع 69 سهماً، بينما لم يطرأ تغيير يذكر على سهمين. وقال كبير المحللين الفنيين في ميزوهو للأوراق المالية يوتاكا ميورا «نظراً للشعور القوي بالغموض فيما يتعلق بالوضع الراهن، يتخذ العديد من المستثمرين موقف الانتظار والترقب». وفي الوقت نفسه، أشار محللون إلى أن انخفاض الين إلى أدنى مستوى له في 6 أسابيع تقريباً مقابل الدولار قدم دعماً لأسهم شركات التصدير اليابانية الكبرى، التي ترتفع قيمة إيراداتها الخارجية مع تراجع الين.


المصري اليوم
منذ يوم واحد
- أعمال
- المصري اليوم
رئيس البورصة يشارك قيادات شركة تمويل استهلاكي قرع الجرس بمناسبة بدء التداول
افتتح أحمد الشيخ، رئيس البورصة جلسة التداول اليوم الاثنين بحضور هبة الصيرفي، نائب رئيس البورصة المصرية، ومشاركة كريم عوض الرئيس التنفيذي لمجموعة إي اف چي القابضة، وليد حسونة، الرئيس التنفيذي لـشركة يو للتمويل الاستهلاكي ( وذلك ضمن فعالية قرع الجرس التي أقامتها احتفالا ببدء التداول على أسهم شركة يو للتمويل الاستهلاكي بعد قيدها بالسوق الرئيسية. وقال رئيس البورصة: «نرحب بكافة الشركات من كافة القطاعات لزيادة عدد الشركات المقيدة لتعزيز جانب العرض، ونرحب بكافة الأفكار والحلول المبتكرة في إطار قواعد القيد والتشريعات الحاكمة». وأوضح أن هذه الصفقة تعتبر آلية مبتكرة لاستيفاء شروط القيد في البورصة من حيث عدد المساهمين ونسبة الأسهم المطروحة وحرة التداول، حيث تم توزيع جزء من أرباح شركة مقيدة بالبورصة، وهي شركة «مجموعة إي إف جي القابضة» ( على مساهميها في صورة أسهم في رأسمال شركة أخرى –حديثة القيد- وهي شركة «يو للتمويل الاستهلاكي» ( توطئة لبدء التداول على أسهم «يو للتمويل الاستهلاكي». وتابع: تؤكد هذه الخطوة جاهزية نظم التداول بالبورصة لاستيعاب الطروحات وتنفيذ أفكار جديدة غير تقليدية من خلال استحداث تقنيات مبتكرة، كما تظهر قيام البورصة المصرية بدورها كمحفز رئيسي لتطوير السوق من خلال تقديم حلول تلائم احتياجات الشركات والمستثمرين وتتيح لهم بدائل مرنة ومتعددة لاستيفاء متطلبات القيد وفقا للتشريعات الحاكمة، وتعكس في الوقت نفسه قدرة البورصة المصرية على التطوير المستمر للبنية التحتية التكنولوجية. إن نجاح التنفيذ في وقت قياسي وباستخدام إصدار مطور من نظام سوق الصفقات الخاصة، وتفعيل واجهات برمجة التطبيقات (API) لتسجيل العملاء، يجسد رؤية البورصة نحو دعم مزيد من التحول الرقمي واستخدام التقنيات الحديثة في السوق، كما يدعم جهودنا في زيادة عدد الشركات المقيد أوراقها المالية بالبورصة وزيادة معدلات التداول. وأكد الشيخ أن البورصة المصرية ستواصل العمل على التطوير الدائم ليظل سوق الأوراق المالية المصري يتسم بأعلى قدر من المرونة ووفقا لأفضل الممارسات الدولية، بحيث يصبح أكثر جاذبية للاستثمارات المحلية والأجنبية بما يدعم مستهدفات الاقتصاد الوطني. ومن جانبه، أعرب كريم عوض- الرئيس التنفيذي لمجموعة إي اف چي القابضة، عن سعادته بإدراج أسهم ڤاليو للتداول في البورصة المصرية، باعتبارها خطوة محورية في مسيرة نمو المجموعة، مضيفًا أنها تأتي تتويجًا لجهود الاستثمار الاستراتيجي، والابتكار والتطوير المتواصل لتكنولوجيا الخدمات المالية بما يلبي احتياجات العملاء. وأشار عوض إلى القدرات الاستثنائية التي تحظى بها شركة ڤاليو، والمتمثلة في الحفاظ على ولاء العملاء، وتطوير منصة قابلة للتوسع وتحقيق النمو المستدام، لتصبح بذلك إحدى أكبر العلامات التجارية نجاحًا ومصداقية في مجال تكنولوجيا الخدمات المالية في مصر. وأوضح عوض أن نجاح ڤاليو يعد بمثابة شهادة على قوة الاستراتيجية التي تتبناها المجموعة، وقدرتها على تبني وتنمية المشروعات الرائدة في السوق، مؤكدًا على ثقة الإدارة في قدرة ڤاليو على مواصلة تقديم قيمة استثنائية للعملاء والمساهمين على حد سواء. وفي سياق متصل، صرّح وليد حسونة- الرئيس التنفيذي لـشركة «يو للتمويل الاستهلاكي» ( أن إدراج أسهم ڤاليو للتداول في البورصة المصرية يعد علامة فارقة في مسيرتها الناجحة ويعكس تأثيرها القوي في قطاع تكنولوجيا الخدمات المالية ودورها المحوري في تطوير مستقبل هذا القطاع. وأضاف حسونة أن الشركة تهدف منذ تأسيسها إلى تسهيل حصول العملاء على فرص تمويلية ملائمة، وتمكين الأفراد والشركات عبر تزويدهم بأحدث الحلول التكنولوجية الابتكارية. كما أكد حسونة أن هذه الخطوة تعزز جهود ڤاليو لتحقيق الشمول المالي، وتُسطر فصلًا جديدًا في مسيرة نمو الشركة في ضوء التزامها بمواصلة الابتكار وتحقيق التميز. يُذكر أن شركة «يو للتمويل الاستهلاكي» ( المعروفة بعلامتها التجارية «ڤاليو»، تقدم منصة تكنولوجيا الخدمات المالية الرائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تحت مظلة منتجاتها الخدمات المالية الشاملة والميسرة للأفراد والشركات، ومنها خدمات الشراء الآن والدفع لاحقًا (BNPL) من خلال «U»، حيث تحظى بتواجد مباشر كخدمة دفع في أكثر من 8،500 نقطة بيع وموقع إلكتروني، وتقوم بتوفير خطط وبرامج التقسيط الميسرة حتى 60 شهرًا للأجهزة المنزلية والإلكترونيات والأثاث وتشطيب المنازل وحلول الطاقة الشمسية للوحدات السكنية والسفر والأزياء، والخدمات التعليمية، والصحية، وغيرها. بالإضافة إلى ذلك، تقدم الشركة مجموعة من حلول وخدمات الاستثمار وبرامج القروض النقدية والاسترداد النقدي الفوري، بالإضافة إلى برنامج تمويل المنتجات عالية القيمة التي تصل إلى 60 مليون جنيه من خلال منتجاتها الفريدة «AZ Valu» و«EFG Hermes ONE» و«شقلباظ» وصولًا إلى «Ulter». وتقوم الشركة بتقديم مجموعة من الحلول والخدمات المالية للشركات من خلال منصة «ڤاليو بيزنس». كما قامت الشركة مؤخرًا بإطلاق بطاقة تيتانيوم الائتمانية الجديدة حصريًا لعملاء ڤاليو وبطاقة مسبقة الدفع بالتعاون مع شركة فيزا. كما تتسم «ڤاليو»، الحائزة على الجوائز التقديرية العالمية في مجال تكنولوجيا الخدمات المالية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، باتباع فكر متطور، وتنفرد بمجموعة من أفضل الكوادر والكفاءات الذين يكرسون أنفسهم لتصميم حلول مالية ابتكارية.


الأسبوع
منذ 5 أيام
- أعمال
- الأسبوع
بعدد يتجاوز 431 مليون سهم.. البورصة المصرية تنفذ 18545 عملية على أسهم شركة «يو»
البورصة المصرية جهاد جمال أعلنت البورصة المصرية عن الانتهاء بنجاح من تنفيذ 18545 عملية على أسهم شركة «يو للتمويل الاستهلاكي» ( بعدد أسهم يتجاوز 431 مليون سهم تمثل نحو 20.5% من رأس مال الشركة، وذلك في إطار استيفاء شروط القيد في البورصة المصرية من حيث عدد المساهمين ونسبة الأسهم المطروحة وحرة التداول، تمهيدًا لتداول أسهمها الذي من المقرر له أن يبدأ يوم الإثنين، الموافق 23 يونيو-2025. وتُعد هذه الصفقة آلية مبتكرة للتوافق مع قواعد القيد بالبورصة، حيث تم توزيع جزء من أرباح شركة مقيدة بالبورصة المصرية، وهي شركة "مجموعة إي إف جي القابضة" ( على مساهميها في صورة أسهم في رأسمال شركة أخرى وهي شركة «يو للتمويل الاستهلاكي» ( توطئة لبدء التداول على أسهم «يو للتمويل الاستهلاكي». وتجدر الإشارة إلى أن البورصة المصرية طبقت حلولاً مبتكرة ومستحدثة، حيث تم التنفيذ باستخدام إصدار مطور من نظام تنفيذ الطروحات في البورصة - سوق الصفقات الخاصة (OPR)، بتعديل تقني لسرعة ودقة إدراج شركة السمسرة لتلك التعاملات، إلى جانب تحديثات تقنية متقدمة على نظام تسجيل العملاء من خلال واجهة برمجة التطبيقات (API)، وقد قام فريق العمل بالبورصة المصرية بإجراء تعديلات دقيقة على هذه الأنظمة لضمان توافقها مع متطلبات تنفيذ تلك العمليات. ويأتي هذا في إطار التطوير المستمر لجهود البورصة المصرية في تشجيع المزيد من عمليات القيد والطرح عن طريق حلول وبدائل مبتكرة وفقا لقواعد القيد بالبورصة بما يؤدي إلى زيادة عمق السوق ورفع معدلات التداول، وأيضا في إطار التوجه نحو رقمنة كافة التعاملات وتطوير كافة نظم وآليات التداول باستخدام أحدث التقنيات المبتكرة، الأمر الذي يُعزز من مكانة البورصة المصرية كمؤسسة مالية رائدة في تطوير الأسواق.