أحدث الأخبار مع #»فوردو«


رواتب السعودية
منذ 15 ساعات
- سياسة
- رواتب السعودية
قصف منشأة فوردو النووية سيكون أشبه بفيلم »توب غن« .. فيديو
نشر في: 21 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي قال أحد مذيعي شبكة »فوكس نيوز« الأمريكية إن قصف الولايات المتحدة لمنشأة »فوردو« النووية الإيرانية سيكون أشبه بمشهد سينمائي من فيلم »TOP GUN«، في إشارة إلى السيناريو المحتمل لتوجيه ضربة جوية دقيقة وعنيفة ضد الموقع الإيراني المحصن. ووفقًا لما ذكره المذيع، فإن واشنطن لا تستبعد استخدام سلاح نووي تكتيكي لضرب المنشأة، في حال لم تتمكن القنابل التقليدية الخارقة للتحصينات من تدميرها بالكامل. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد ناقش في وقت سابق مع عدد من مسؤولي »البنتاغون« إمكانية شن ضربة عسكرية تستهدف منشأة »فوردو«، بشرط التأكد من قدرة الأسلحة المستخدمة على تحقيق إصابة مباشرة وفعالة، دون مجازفة بفشل العملية. وفي سياق متصل، رصدت تقارير إعلامية أميركية تحركات عسكرية لافتة خلال الساعات الماضية، حيث أظهرت بيانات تتبع الملاحة الجوية ومحادثات مع مراقبي الحركة الجوية، أن ست قاذفات شبح من طراز B..2 انطلقت من قاعدة وايتمان الجوية في ميزوري، في طريقها إلى قاعدة أميركية بجزيرة غوام في المحيط الهادئ. وتعد قاذفات B..2 من أكثر الأسلحة الاستراتيجية تطورًا لدى واشنطن، وقادرة على حمل قنابل خارقة للتحصينات بوزن يصل إلى طنين، وهو سلاح تمتلكه الولايات المتحدة حصريًا، ويعتقد أنه مخصص لاستهداف منشآت نووية عالية التحصين، مثل »فوردو« الواقعة جنوب طهران. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط قال أحد مذيعي شبكة »فوكس نيوز« الأمريكية إن قصف الولايات المتحدة لمنشأة »فوردو« النووية الإيرانية سيكون أشبه بمشهد سينمائي من فيلم »TOP GUN«، في إشارة إلى السيناريو المحتمل لتوجيه ضربة جوية دقيقة وعنيفة ضد الموقع الإيراني المحصن. ووفقًا لما ذكره المذيع، فإن واشنطن لا تستبعد استخدام سلاح نووي تكتيكي لضرب المنشأة، في حال لم تتمكن القنابل التقليدية الخارقة للتحصينات من تدميرها بالكامل. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد ناقش في وقت سابق مع عدد من مسؤولي »البنتاغون« إمكانية شن ضربة عسكرية تستهدف منشأة »فوردو«، بشرط التأكد من قدرة الأسلحة المستخدمة على تحقيق إصابة مباشرة وفعالة، دون مجازفة بفشل العملية. وفي سياق متصل، رصدت تقارير إعلامية أميركية تحركات عسكرية لافتة خلال الساعات الماضية، حيث أظهرت بيانات تتبع الملاحة الجوية ومحادثات مع مراقبي الحركة الجوية، أن ست قاذفات شبح من طراز B..2 انطلقت من قاعدة وايتمان الجوية في ميزوري، في طريقها إلى قاعدة أميركية بجزيرة غوام في المحيط الهادئ. وتعد قاذفات B..2 من أكثر الأسلحة الاستراتيجية تطورًا لدى واشنطن، وقادرة على حمل قنابل خارقة للتحصينات بوزن يصل إلى طنين، وهو سلاح تمتلكه الولايات المتحدة حصريًا، ويعتقد أنه مخصص لاستهداف منشآت نووية عالية التحصين، مثل »فوردو« الواقعة جنوب طهران. المصدر: صدى


رواتب السعودية
١٣-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- رواتب السعودية
لن نشارك في ضرب إيران
نشر في: 13 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أبلغت الولايات المتحدة إسرائيل بأنها لن تشارك بشكل مباشر في أي هجوم عسكري يستهدف المنشآت النووية في إيران، وفق مصادر أميركية وإسرائيلية مطلعة نقلها موقع »أكسيوس«. ولفتت الإدارة الأميركية إلى أن أي عملية من هذا النوع ستكون منفردة من قبل إسرائيل، دون تعاون في القصف أو العمليات الميدانية. يأتي هذا في ظل حالة عدم اليقين حول مستقبل المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران، وسط مخاوف متزايدة من احتمال قيام إسرائيل بشن هجمات على المنشآت النووية الإيرانية. وأكد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب أن الضربات الإسرائيلية »قد تحدث فعلاً« لكنها »لا تبدو وشيكة« في الوقت الحالي. ورجح تقرير »أكسيوس« أن تقدم واشنطن دعمًا دفاعيًا لإسرائيل، خصوصًا في مواجهة أي رد إيراني محتمل، كما جرى في الهجمات الإيرانية عام 2024، ولا تزال التفاصيل غير واضحة حول الدعم اللوجستي أو الاستخباراتي المحتمل. وتواجه إسرائيل تحديات تقنية وعسكرية بسبب نقص القاذفات الثقيلة التي تمتلكها الولايات المتحدة، والتي تعتبر ضرورية لاستهداف المنشآت المحصنة مثل »فوردو« داخل جبل. ومن المرجح أن تلجأ إسرائيل إلى توجيه ضربات متكررة على مدار عدة أيام لإلحاق أكبر ضرر ممكن، بينما تواصل إيران تهديدها بضرب أهداف أميركية في المنطقة، مما دفع واشنطن إلى سحب دبلوماسيين وعائلات عسكريين من المناطق الحساسة. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أبلغت الولايات المتحدة إسرائيل بأنها لن تشارك بشكل مباشر في أي هجوم عسكري يستهدف المنشآت النووية في إيران، وفق مصادر أميركية وإسرائيلية مطلعة نقلها موقع »أكسيوس«. ولفتت الإدارة الأميركية إلى أن أي عملية من هذا النوع ستكون منفردة من قبل إسرائيل، دون تعاون في القصف أو العمليات الميدانية. يأتي هذا في ظل حالة عدم اليقين حول مستقبل المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران، وسط مخاوف متزايدة من احتمال قيام إسرائيل بشن هجمات على المنشآت النووية الإيرانية. وأكد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب أن الضربات الإسرائيلية »قد تحدث فعلاً« لكنها »لا تبدو وشيكة« في الوقت الحالي. ورجح تقرير »أكسيوس« أن تقدم واشنطن دعمًا دفاعيًا لإسرائيل، خصوصًا في مواجهة أي رد إيراني محتمل، كما جرى في الهجمات الإيرانية عام 2024، ولا تزال التفاصيل غير واضحة حول الدعم اللوجستي أو الاستخباراتي المحتمل. وتواجه إسرائيل تحديات تقنية وعسكرية بسبب نقص القاذفات الثقيلة التي تمتلكها الولايات المتحدة، والتي تعتبر ضرورية لاستهداف المنشآت المحصنة مثل »فوردو« داخل جبل. ومن المرجح أن تلجأ إسرائيل إلى توجيه ضربات متكررة على مدار عدة أيام لإلحاق أكبر ضرر ممكن، بينما تواصل إيران تهديدها بضرب أهداف أميركية في المنطقة، مما دفع واشنطن إلى سحب دبلوماسيين وعائلات عسكريين من المناطق الحساسة. المصدر: صدى